logo
#

أحدث الأخبار مع #خالدأبوالليل

خالد أبو الليل يعلق على أنباء ترشحه لمنصب نائب رئيس "هيئة الكتاب" (خاص)
خالد أبو الليل يعلق على أنباء ترشحه لمنصب نائب رئيس "هيئة الكتاب" (خاص)

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • ترفيه
  • الدستور

خالد أبو الليل يعلق على أنباء ترشحه لمنصب نائب رئيس "هيئة الكتاب" (خاص)

أكد الدكتور خالد أبو الليل، أستاذ الأدب الشعبى بكلية الآداب جامعة القاهرة، أنه لن يتأخر أبدًا عن خدمة الثقافة المصرية ومؤسساتها في أي حال من الأحوال؛ جاء ذلك تعليقًا على تداول أنباء ترشحه لتولى منصب نائب رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب. خالد أبو الليل يعلق على الأنباء المتداولة حول توليه نائبًا لـ"هيئة الكتاب" وأوضح "أبو الليل" في حديثه لـ"الدستور"، أنه سواء صدر له قرار بذلك أم لا لن يؤثر على تعاونه الداعم للهيئة المصرية العامة للكتاب أو أي قطاع من قطاعات وزارة الثقافة وخدمة الثقافة المصرية التي ينتمى إليها ويعتز بذلك. وترك الدكتور أحمد بهي الدين العساسي منصب نائب رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، منذ عامين، والذي شغله سابقًا قبل توليه رئاسة الهيئة خلفًا للدكتور هيثم الحاج علي، ومنذ ذلك الحين، لم يُعيَّن نائبا جديدا لرئيس الهيئة. نبذة عن خالد أبو الليل ويُشار إلى أن الدكتور خالد أبو الليل يُعد من أبرز المتخصصين في الأدب الشعبي، وهو أستاذ بكلية الآداب بجامعة القاهرة، وله إسهامات عديدة في مجالي الشعر الشعبي العربي والأدب الشعبي الإفريقي، ساهم في تطوير هذا المجال من خلال كتاباته وحواراته، وله مؤلفات ومقالات متعددة، من أبرزها كتاب 'الشعر الشعبي العربي، الأدب الشعبي الأفريقي عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، وجاء الكتاب في مدخل، وأربعة فصول، على النحو التالي: الفصل الأول: ملحمة سونجاتاكيتا والسيرة الهلالية، دراسة مقارنة، ويستهدف هذا الفصل دراسة مقارنة بين ملحمة سونجاتاكينا، ومن بين مؤلفاته أيضًا:'ما الأدب الشعبي"، و" الشعر الشعبي العربي، السيرة الهلالية - دراسة للراوي والرواية" الصادر عن معهد الشارقة للتراث، دولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2025، وقد حصل على جائزة الدولة التشجيعية في مجال العلوم الاجتماعية عام 2018 عن كتابه "التاريخ الشعبي لمصر في فترة الحكم الناصري".

«الشعر الشعبي العربي».. أبو الليل يقترح تعريفا يتجاوز عيوب الاقتراحات السابقة
«الشعر الشعبي العربي».. أبو الليل يقترح تعريفا يتجاوز عيوب الاقتراحات السابقة

الوطن

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوطن

«الشعر الشعبي العربي».. أبو الليل يقترح تعريفا يتجاوز عيوب الاقتراحات السابقة

اقترح أستاذ الأدب الشعبي في قسم اللغة العربية وآدابها، بكلية الآداب، جامعة القاهرة، الدكتور خالد أبو الليل في كتابه «الشعر الشعبي العربي ـ الأوليات والمفهوم والخصائص والأشكال» الصادر في طبعته الأولى عن معهد الشارقة للتراث عام 1925، تعريفًا للشعر الشعبي العربي، حاول فيه «تجاوز عيوب التعريفات السابقة، مع محاولة وضعها موضع المساءلة النقدية» على حد تعبيره، معتبرًا أن هذا التعريف يعد نقطة انطلاق لفتح حوارات حوله، وحول بعض القضايا المطروحة في هذا الكتاب، أو كما قال «نقطة انطلاق للحوار، وليس نقطة نهاية». وسعى أبو الليل في الكتاب إلى تحقيق عدة أهداف، منطلقًا من محاولة تحقيق هدف رئيس، يتمثل في محاولة صياغة تعريف جامع مانع للشعر الشعبي العربي. غير أن ثمة مشكلات لم تجعل من تحقيق هذا الهدف أمرًا سهلا، كان على رأسها صعوبة التوصل إلى الخصوصيات المميزة للشعر الشعبي العربي عن غيره من الأنواع الأدبية الشعبية الأخرى، والتي حصرها البعض في خصوصية اللغة وخصوصية الإيقاع، وهو ما تم دحضه علميًا. كي يتحقق الهدف الرئيس كان لزاما على الدراسة (الكتاب) أن تتوقف عند عدد من العناصر، مثل كل منها هدفا في ذاته. أحدها استعراض التعريفات السابقة للبناء عليها، من خلال التعرف على مواطن القصور فيها حيث لم تبرز خصوصية الشعر الشعبي بوصفه نوعًا أدبيًا شعبيًا له ملامحه الفنية، التي تبرز خصوصيته الفنية عن غيره من الأنواع الأدبية الشعبية الأخرى. إضافة إلى أن بعضًا من هذه التعريفات يتسم بالعمومية، أو الكلام الإنشائي أو ربط الشعر الشعبي بالمعنى الرومانسي للشعر، مبتعدة عن كل ما من شأنه أن يوصلنا إلى تعريف محدد وواضح له. ومن بين العناصر/ الأهداف - كذلك- سعيا نحو الوصول إلى هذا التعريف المرضي، هو التعرف على الأشكال المختلفة للشعر الشعبي العربي، وتعدد البيئات العربية المنتجة له، وكذلك مجهولية أولية هذا الشعر، والتداخل بين ما يمكن الاصطلاح عليه «الشعر الشعبي»، و«الشعر الرسمي». ولقد تحققت محاولة التتبع لهذه الأشكال الشعرية الشعبية - على نحو كبير، وليس كليا- من خلال استعراض سريع لبعض هذه الأشكال، وهو ما أسهم في الوصول إلى اقتراح تعريف للشعر الشعبي العربي، حاول المؤلف فيه تجاوز عيوب التعريفات السابقة. طبيعة العلاقة من بين العناصر أو الأهداف المهمة، التي لزم الوقوف عندها، محاولة التعرف على طبيعة العلاقة بين الشعر الشعبي العربي والشعر العربي القديم، الذي يبدأ بالعصر الجاهلي، وللوصول إلى نتيجة في هذا الشأن، استدعى الأمر التوقف عند عنصرين/ هدفين آخرين، أولهما: التعرف على الملامح الشعبية في الشعر العربي القديم، والتي تمثلت- بشكل مبدئي- في ثلاثة ملامح، هي: الإيقاع الشعبي، والغنائية، والارتجال أو العفوية أو التلقائية. وثانيهما: البحث عن أولية الشعر الشعبي العربي، أو محاولة الإجابة عن سؤال مهم: هل الشعر العربي القديم، يمثل أصلا، تفرع عنه الشعر الشعبي العربي؟ أو بعبارة بعض الباحثين، أن الشعر الشعبي العربي يعد سليل الشعر العربي القديم. أم أن الشعر الشعبي العربي لم يظهر على الساحة الأدبية العربية إلا في قرون متأخرة بعد ظهور الإسلام؟ أم أن أولية الشعر العربي كانت شعبية؟، وهذا ما يخلص إليه المؤلف من أن الشعر الشعبي العربي، المتمثل تحديدًا في الشعر النبطي أو البدوي أو الحميني، إلى جانب حداء الإبل والهجيني، باعتبارها أصولًا أولية للشعر الشعبي العربي، عرفها أدبنا العربي منذ ما يزيد عن عشرة قرون قبل ظهور الإسلام تقريبا. وقد انتهت الدراسة إلى اعتبار الشعر الشعبي العربي أصلا للشعر العربي القديم، انطلاقًا من المصادر الشعبية المتعددة التي تركت كبير الأثر في نشأة الشعر العربي، وهو ما اختتمت به الدراسة بحثها بالتوقف عند الملامح الشعبية في شعرنا العربي القديم. الشعر النبطي نظرًا إلى أن الكتاب يعد بمثابة جزء أول، يمكن استكمال أجزائه مستقبلا، يقول المؤلف «لذا فقد خصصنا الباب الثاني للتوقف عند أحد أشكال الشعر الشعبي العربي، المتمثل في الشعر النبطي، عبر تجلياته العربية المختلفة في المصطلح، المتشابهة في الخصائص الفنية، والأغراض الشعرية. فالمصطلحات المحلية، التي تطلق على هذا النوع الشعري، قد تختلف من بيئة عربية إلى بيئة أخرى، غير أنه يتشابه في كل البيئات العربية شكلا ومضمونًا وفنيًا ولغة. من هنا كان التوقف في هذا الباب لتناول الشعر النبطي من زواياه المختلفة. الأمر الذي رأينا- معه- ضرورة أن نخصص ملحقًا في نهاية الكتاب لاستعراض نماذج شعرية شعبية تمثل هذا النوع الشعري، في تجلياته العربية، سواء الاصطلاحية، أو من حيث المادة الشعرية. كما اختتم الكتاب بملحق، تم فيه عرض نماذج عدة لأشكال الشعر النبطي في البيئات العربية المختلفة، منها ما هو تاثي، على نحو بعض النماذج التي أوردها ابن خلدون من الشعر الهلالي، إلى جانب النصوص الشعبية المعاصرة، كما في مصر بمناطقها الثقافية المختلفة، وفي منطقة الخليج العربي، كالإمارات والسعودية والكويت، وفي تونس وليبيا والمغرب والجزائر، والعراق. كتاب الشعر الشعبي العربي ـ كتاب صادر عن معهد الشارقة للكتاب 1925 ـ مؤلفه الدكتور خالد أبو الليل أستاذ الأدب الشعبي في قسم اللغة العربية وآدابها، بكلية الآداب، جامعة القاهرة ـ يقترح الكتاب تعريفًا جامعًا مانعًا للشعر الشعبي العربي يحاول تجاوز عيوب التعريفات السابقة ـ التعريف المقترح يمثل نقطة انطلاق لفتح حوارات حوله أبرز العناصر التي توقف عندها الكتاب ـ استعراض التعريفات السابقة للبناء عليها ـ بيان مواطن القصور في التعريفات السابقة ـ التخلص من العمومية أو الكلام الإنشائي أو ربط الشعر الشعبي بالمعنى الرومانسي للشعر ـ التعرف على الأشكال المختلفة للشعر الشعبي العربي وتعدد البيئات العربية المنتجة له ـ التطرق إلى مجهولية أولية هذا الشعر والتداخل بين «الشعر الشعبي»، و«الشعر الرسمي» ـ التعرف على طبيعة العلاقة بين الشعر الشعبي العربي والشعر العربي القديم ـ الانتهاء إلى اعتبار الشعر الشعبي العربي أصلا للشعر العربي القديم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store