أحدث الأخبار مع #خالدالإسلامبولي،

موقع كتابات
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع كتابات
فيديو 'آسوشيتد برس' لاغتيال السادات .. رسالة 'مشفرة' لمصر أم لإرهاب الأردن ؟
وكالات- كتابات: نشرت وكالة (آسوشيتد برس) الأميركية، لأول مرة، مقطع فيديو عالي الجودة يوثق لحظات اغتيال الرئيس المصري الراحل؛ 'محمد أنور السادات'، خلال العرض العسكري السنوي بمدينة 'نصر'؛ في 'القاهرة'، يوم 06 تشرين أول/أكتوبر 1981، احتفالًا بانتصار حرب تشرين أول/أكتوبر 1973. ويُظهر الفيديو الهجوم الذي نفذّه؛ الملازم أول 'خالد الإسلامبولي'، عضو (الجماعة الإسلامية)، حيث ترجل من إحدى المركبات العسكرية أثناء العرض، وأطلق النار على المنصة التي كان يجلس فيها 'السادات' إلى جانب نائبه آنذاك؛ 'حسني مبارك'، ووزير الدفاع؛ المشير 'عبدالحليم أبو غزالة'. وسُمع في التسجيل صوت 'الإسلامبولي' وهو يصرخ، وسط محاولات الحراس التصدي للهجوم الذي تسبب بمقتل 'السادات'؛ وإصابة آخرين، قبل القبض على المنفذَّين. من جانبه؛ اعتبر الخبير الأمني المصري؛ 'محمد مخلوف'، أن توقيت نشر الفيديو قد يحمل رسالة تهديد ضمنية لـ'مصر' وقيادتها، عبر تذكير إيحائي بإمكانية تكرار سيناريو الاغتيال، في ظل إخفاق محاولات سابقة لزعزعة استقرار البلاد، ويقظة الجيش وصعوبة اختراق الحدود المصرية. وأشار 'مخلوف' إلى أن الرئيس 'السادات'، الذي يزُعم أنه واجه جماعة (الإخوان) بصرامة ووقّع 'اتفاقية كامب ديفيد'، اغتيل في وضح النهار، مضيفًا أن إعادة بث المشهد بعد أكثر من (40 عامًا) قد تكون: 'رسالة مشفرة'، لا سيّما في ظل تصاعد الدعوات في 'الأردن' لحظر (جماعة الإخوان المسلمين)، ممثلة بحزب (جبهة العمل الإسلامي). بدوره؛ رأى اللواء 'عادل عزب'، مدير مكافحة الإرهاب والنشاط المتطرف الأسبق بـ'جهاز الأمن الوطني' المصري، أن الفيديو قد لا يكون مصادفة، بل من إنتاج ماكينة إلكترونية تابعة للجماعة أو من يدور في فلكها. وأكد 'عزب' أن الهدف من بث الفيديو؛ هو تخويف القيادة الأردنية من المُضي في قرار الحظر، مشددًا على أن هذه الرسائل: 'المسَّمومة' تعكس صواب النهج المتبع، وأن الجماعة حين تصرخ فإنها تكون قد تلقت ضربة مؤلمة. وأضاف أن قرار الحظر يجب أن يستكمل بحذر ويقظة، مع تعزيز المنظومتين الأمنية والقانونية، كما واصل 'السادات' طريقه حتى النهاية، رغم الثمن الباهظ، معتبرًا أن الصمت عنه أخطر وأكلف على البلاد. بحسب مزاعمه.


شفق نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
بالصوت والصورة.. مشاهد توثق اغتيال السادات تعرض لأول مرة
شفق نيوز/ نشرت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، لأول مرة، مقطع فيديو عالي الجودة يوثق لحظات اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، خلال العرض العسكري السنوي بمدينة نصر في القاهرة يوم 6 أكتوبر 1981، احتفالاً بانتصار حرب أكتوبر 1973. ويُظهر الفيديو الهجوم الذي نفذه الملازم أول خالد الإسلامبولي، عضو الجماعة الإسلامية، حيث ترجل من إحدى المركبات العسكرية أثناء العرض، وأطلق النار على المنصة التي كان يجلس فيها السادات إلى جانب نائبه آنذاك حسني مبارك، ووزير الدفاع المشير عبد الحليم أبو غزالة. وسمع في التسجيل صوت الإسلامبولي وهو يصرخ، وسط محاولات الحراس التصدي للهجوم الذي تسبب بمقتل السادات وإصابة آخرين، قبل القبض على المنفذين. من جانبه، اعتبر الخبير الأمني المصري محمد مخلوف أن توقيت نشر الفيديو قد يحمل رسالة تهديد ضمنية لمصر وقيادتها، عبر تذكير إيحائي بإمكانية تكرار سيناريو الاغتيال، في ظل إخفاق محاولات سابقة لزعزعة استقرار البلاد، ويقظة الجيش وصعوبة اختراق الحدود المصرية. وأشار مخلوف إلى أن الرئيس السادات، الذي واجه جماعة الإخوان بصرامة ووقّع اتفاقية كامب ديفيد، اغتيل في وضح النهار، مضيفاً أن إعادة بث المشهد بعد أكثر من 40 عاماً قد تكون "رسالة مشفرة"، لاسيما في ظل تصاعد الدعوات في الأردن لحظر جماعة الإخوان المسلمين، ممثلة بحزب جبهة العمل الإسلامي. بدوره، رأى اللواء عادل عزب، مدير مكافحة الإرهاب والنشاط المتطرف الأسبق بجهاز الأمن الوطني المصري، أن الفيديو قد لا يكون مصادفة، بل من إنتاج ماكينة إلكترونية تابعة للجماعة أو من يدور في فلكها. وأكد عزب أن الهدف من بث الفيديو هو تخويف القيادة الأردنية من المضي في قرار الحظر، مشدداً على أن هذه الرسائل "المسمومة" تعكس صواب النهج المتبع، وأن الجماعة حين تصرخ فإنها تكون قد تلقت ضربة مؤلمة. وأضاف أن قرار الحظر يجب أن يستكمل بحذر ويقظة، مع تعزيز المنظومتين الأمنية والقانونية، كما واصل السادات طريقه حتى النهاية، رغم الثمن الباهظ، معتبراً أن الصمت عنه أخطر وأكلف على البلاد.

روسيا اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
لأول مرة.. تداول مشاهد جديدة لاغتيال السادات بالصوت والصورة
وأظهر الفيديو لحظات الهجوم الذي نفذه الملازم أول خالد الإسلامبولي، عضو الجماعة الإسلامية، خلال العرض العسكري السنوي في مدينة نصر بالقاهرة يوم 6 أكتوبر 1981، احتفالا بانتصار حرب أكتوبر 1973 حيث نزل من إحدى المركبات العسكرية أثناء العرض، وأطلق النار على المنصة التي كان يجلس فيها السادات بجوار نائبه حسني مبارك ووزير الدفاع المشير عبد الحليم أبو غزالة. وسُمع في الفيديو صوت الإسلامبولي وهو يصرخ، بينما حاول الحراس التصدي للهجوم وسط حالة من الفوضى. وأسفر الهجوم عن مقتل السادات وإصابة آخرين، قبل أن يتم القبض على الإسلامبولي ومن معه.من جانبه قال الخبير الأمني المصري محمد مخلوف، أنه لا يستبعد أن يكون من بين رسائل وأهداف هذا الفيديو، تهديد ضمني لمصر وقيادتها السياسية، من خلال تكليف إيحائي بإعادة التذكير بحدث سابق وإمكانية تكراره في مصر بإعتبار ذلك الحل الوحيد لزعزعة الاستقرار في البلاد بعد فشل العديد من المحاولات، في ظل يقظة الجيش المصري وصعوبة اختراق الحدود المصرية. وأشار مخلوف، إلى أن الرئيس المصري الأسبق السادات، الذي واجه الإخوان بصرامة، ووقّع اتفاقية كامب ديفيد، انتهى مشهد حياته في وضح النهار وأمام الكاميرات، برصاص من ظنّ أنهم خرجوا من عباءة الجماعة، واليوم، وبعد مرور أكثر من أربعين عاماً، يُعاد إحياء تلك اللحظة وكأنها "رسالة مشفّرة"، في ظل مناخ سياسي ساخن بالأردن، حيث ترتفع الأصوات لحظر جماعة الإخوان المسلمين بواجهتها السياسية – حزب جبهة العمل الإسلامي. وقال مدير مكافحة الإرهاب والنشاط المتطرف الأسبق بجهاز الأمن الوطني المصري، اللواء عادل عزب، إنه قد لا يكون بث فيديو السادات مصادفة، بل هو من إنتاج ماكينة إلكترونية تديرها الجماعة أو من يدور في فلكها. وأشار عزب إلى أن الهدف واضح، وهو تخويف القيادة الأردنية من السير في الطريق ذاته، لكن ما يجب أن يُقرأ جيداً، هو أن تلك الرسائل المسمومة ليست سوى تأكيد على صواب الاتجاه، فحين تصرخ الجماعة، فهذا يعني أنها تلقت ضربة مؤلمة، وعليه، فإن قرار حظر الحزب لا يجب أن يتم التراجع عنه، بل يستكمل بحذر ويقظة، مع تعزيز المنظومة الأمنية والقانونية، تماماً كما استكمل السادات طريقه حتى اللحظة الأخيرة، فالثمن باهظ، لكن الصمت عنه أكثر كلفة وخطراً على البلاد. المصدر: RT + وكالات