أحدث الأخبار مع #خالدالخاجة،


الإمارات اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
«الأعمال الخيرية العالمية» تطلق حملة صحية بـ 4.3 ملايين درهم
أطلقت هيئة الأعمال الخيرية العالمية حملتها الصحية، تحت شعار «صحتهم أمانة 2025»، مستهدفة تقديم خدمات الرعاية الطبية للمرضى المحتاجين داخل الدولة وخارجها، ودعم المناطق النائية والمجتمعات المحتاجة في الدول الفقيرة التي تُعاني نقصاً حاداً في الخدمات الصحية، بقيمة إجمالية تصل إلى أربعة ملايين و300 ألف درهم، منها تقديم الدعم للحالات الصحية والمشاريع الإنشائية، كبناء المراكز، إلى جانب توفير الأجهزة الطبية، وغيرها. وصرّح الأمين العام للهيئة، الدكتور خالد الخاجة، بأن «إطلاق الحملة يضعنا جميعاً أمام مسؤولية إنسانية عظيمة تجاه آلاف المرضى والمحتاجين في المناطق النائية والمحرومة من الخدمات الطبية الأساسية»، مضيفاً أن «الحملة هذا العام ليست مجرد نشاط صحي، بل رسالة أمل لأولئك الذين يُعانون في صمت وتحدٍّ، حقيقي لتغيير واقعهم نحو الأفضل، وسط عجز كثير منهم عن توفير ثمن علاج يخفف آلامهم». وأضاف أن الحاجة اليوم إلى دعم المرضى أصبحت مُلحة أكثر من أي وقت مضى، فالآلاف منهم، خصوصاً سكان المناطق الفقيرة والنائية، يعانون الأمراض المزمنة والمُعدية، دون أي فرصة للوصول إلى العلاج أو الرعاية المناسبة. وقال إن «إحداث فرق في حياة كثير من هؤلاء ليس سهلاً، لكنه ليس مستحيلاً، ودليل ذلك هو الفرق الذي تمكنت الهيئة من إحداثه في حياة كثيرين خلال الأعوام الماضية». وشكر المتبرعين الذين أسهموا في نجاح الحملات الصحية السابقة، وأكد أن الحاجة لتقديم يد العون لاتزال ماسة، خصوصاً في المناطق النائية، حيث يقطع المرضى ساعات طويلة للوصول إلى أقرب مركز طبي، وغالباً ما يعودون بلا دواء أو علاج، داعياً المحسنين وأصحاب الأيادي البيضاء إلى مواصلة دعمهم، والإسهام في هذه الحملة التي تسعى للوصول إلى آلاف المرضى، مؤكداً أن كل تبرع، مهما كان حجمه، يحدث فرقاً، ويمنح أملاً.


صحيفة الخليج
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
«الأعمال الخيريّة» بعجمان تطلق «صحتهم أمانة»
أطلقت هيئة الأعمال الخيريّة العالميّة، حملتها الصحيّة، تحت شعار «صحتهم أمانة 2025»، مُستهدفة تقديم خدمات الرعاية الطبيّة للمرضى المحتاجين داخل الدولة وخارجها، ودعم المناطق النائية والمجتمعات المحتاجة في الدول الفقيرة الّتي تُعاني نقصاً حاداً في الخدمات الصحيّة، بقيمة مشاريع إجمالية تصل إلى 4 ملايين و300 ألف درهم، منها تقديم الدعم للحالات الصحية والمشاريع الإنشائية كبناء المراكز الصحيّة، إلى جانب توفير الأجهزة الطبية، وغيرها. وقال الدكتور خالد الخاجة، الأمين العام للهيئة، إنَّ الحملة هذا العام ليست مجرد نشاط صحي فحسب، بل رسالة أمل لأولئك الّذين يُعانون في صمتٍ وتحدٍّ حقيقي لتغيير واقعهم نحو الأفضل. وأضاف أنَّ الحاجة اليوم لدعم المرضى أصبحت مُلحّة أكثر من أي وقت مضى، فالآلاف منهم، وخاصة سكان المناطق الفقيرة والنائية، يعانون الأمراض المزمنة والمُعدية، من دون أي فرصة للوصول إلى العلاج أو الرعاية المناسبة، وإحداث الفرق بحياة الكثير منهم ليست سهلة ولكنها بالتأكيد ليست مستحيلة.(وام)


الاتحاد
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
"الأعمال الخيرية العالمية" تطلق مشروعا لبناء مدينة متكاملة في موريتانيا
وضعت هيئة الأعمال الخيرية العالمية، حجر الأساس لبناء مدينة سكنية متكاملة في موريتانيا، احتفاء بيوم زايد للعمل الإنساني. ويهدف المشروع لتوفير مساكن وخدمات أساسية للأسر المحتاجة من الفقراء والأيتام، بتكلفة إجمالية تبلغ 8 ملايين درهم ، حيث تتألف المدينة من 100 منزل مجهز بالكامل لتلبية احتياجات الأسر المستفيدة، بالإضافة إلى مسجد يتسع لـ 100 مصل، ومدرسة توفر بيئة تعليمية متكاملة للطلبة، ومركز صحي مجهز بأحدث المعدات الطبية اللازمة، وبئر ارتوازي لضمان توفير مياه نظيفة ومستدامة، بجانب محلات وقف خيري، وشبكة مياه حديثة لضمان توزيع المياه بكفاءة. وأكد الدكتور خالد الخاجة، الأمين العام لهيئة الأعمال الخيرية العالمية، أن هذه المبادرات تعكس التزام الهيئة بتعزيز التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة في المجتمعات المستهدفة، مشيراً إلى أن اختيار موريتانيا جاء بناءً على دراسات ميدانية دقيقة لعدد من المناطق أظهرت الحاجة الملحة لمثل هذه المشاريع التنموية. وأضاف أن هذا المشروع يأتي في إطار رؤية الهيئة ورسالتها الإنسانية، وتجسيداً لقيم العطاء والتضامن التي أرساها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيب الله ثراه"، والتي تسير قيادتنا الرشيدة في دولة الإمارات على نهجه في دعم العمل الإنساني والخيري على المستوى العالمي. وذكر أن الهيئة احتفت بهذا اليوم من خلال تنفيذ مجموعة من المشاريع الخيرية داخل الدولة أيضاً، منها إهداء صدقات آبار وسقيا ماء للمرضى في عدد من المشافي داخل الدولة، وتوزيع الطرود الغذائية ووجبات الإفطار على أسر الأيتام والأسر المتعففة، متوجهاً بأسمى عبارات الشكر لأصحاب الأيادي البيضاء الذين وضعوا ثقتهم بهيئة الأعمال الخيرية العالمية فكان عطاؤهم جسراً لمساعدة المحتاجين حول العالم.


صحيفة الخليج
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
«الأعمال الخيرية العالمية» تدعم 60 ألف يتيم في رمضان
عجمان / وام أعلنت هيئة الأعمال الخيرية العالمية، تنفيذ حزمة من المشروعات الخيرية لدعم 60 ألف يتيم داخل دولة الإمارات وخارجها خلال شهر رمضان المبارك، وذلك بهدف إدخال السرور على هذه الفئة وتعزيز استقرارها المعيشي. ومن أهم هذه المشروعات، توزيع زكاة المال، وتوفير كسوة العيد للأيتام وأمهاتهم، وتقديم الطرود الغذائية، والكفالات النقدية الشهرية، والعيديات، وتوفير العلاج والأدوية. وقال الدكتور خالد الخاجة، الأمين العام للهيئة: إن هذه المشروعات تأتي في إطار التزام الهيئة رعاية الأيتام وتخفيف أعباء الحياة عنهم وعن أسرهم، انطلاقاً من رسالتها النبيلة في تمكين الفئات الأكثر احتياجاً ودعمها على مختلف الأصعدة. وأكد أن هذه الجهود تعكس التعاون الوثيق مع شركاء الهيئة من مؤسسات خيرية ومحسنين، كان لعطائهم الأثر العظيم في مسيرة الخير خلال الشهر الفضيل. وأضاف أن رعاية الأيتام ليست مجرد التزام مادي، بل مسؤولية مجتمعية وواجب إنساني يتطلب من الجميع مد يد العون إليهم وتوفير بيئة آمنة ومستقرة تسعدهم، ومن هذا المنطلق، تواصل الهيئة تطوير مشروعاتها وبرامجها لتقديم الدعم المستدام الذي يعزز من جودة حياة الأيتام وأسرهم. وتوجه بخالص الشكر والتقدير لكل من أسهم في دعم هذه المبادرات، سائلين الله تعالى أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم، داعياً الجميع لمواصلة العطاء عبر هذه المشروعات الخيرية التي تعكس قيم التراحم في مجتمع الإمارات.


البيان
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- البيان
هيئة الأعمال الخيرية العالمية تدعم 60 ألف يتيم في رمضان
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية العالمية، تنفيذ حزمة من المشاريع الخيرية لدعم 60 ألف يتيم داخل دولة الإمارات وخارجها خلال شهر رمضان المبارك، وذلك بهدف إدخال السرور على هذه الفئة وتعزيز استقرارها المعيشي. ومن أهم هذه المشاريع، توزيع زكاة المال، وتوفير كسوة العيد للأيتام وأمهاتهم، وتقديم الطرود الغذائية، والكفالات النقدية الشهرية، والعيديات، وتوفيرالعلاج والأدوية. وقال سعادة الدكتور خالد الخاجة، الأمين العام للهيئة، إن هذه المشاريع تأتي في إطار التزام الهيئة برعاية الأيتام وتخفيف أعباء الحياة عنهم وعن أسرهم، انطلاقاً من رسالتها النبيلة في تمكين الفئات الأكثر احتياجاً ودعمها على مختلف الأصعدة. وأكد أن هذه الجهود تعكس التعاون الوثيق مع شركاء الهيئة من مؤسسات خيرية ومحسنين، كان لعطائهم الأثر العظيم في مسيرة الخير خلال الشهر الفضيل. وأضاف أن رعاية الأيتام ليست مجرد التزام مادي، بل مسؤولية مجتمعية وواجب إنساني يتطلب من الجميع مد يد العون إليهم وتوفير بيئة آمنة ومستقرة تسعدهم، ومن هذا المنطلق، تواصل الهيئة تطوير مشاريعها وبرامجها لتقديم الدعم المستدام الذي يعزز من جودة حياة الأيتام وأسرهم. وتوجه بخالص الشكر والتقدير لكل من ساهم في دعم هذه المبادرات، سائلين الله تعالى أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم، داعيا الجميع لمواصلة العطاء عبر هذه المشاريع الخيرية التي تعكس قيم التراحم في مجتمع الإمارات.