logo
#

أحدث الأخبار مع #خالدالسطي،

تكوين في 'الهيب هوب' و'البركينغ' يجر وزير التربية الوطنية إلى المساءلة البرلمانية
تكوين في 'الهيب هوب' و'البركينغ' يجر وزير التربية الوطنية إلى المساءلة البرلمانية

صوت العدالة

timeمنذ 18 ساعات

  • رياضة
  • صوت العدالة

تكوين في 'الهيب هوب' و'البركينغ' يجر وزير التربية الوطنية إلى المساءلة البرلمانية

أثار قرار وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بتنظيم دورة تكوينية في رياضتي 'الهيب هوب' و'البركينغ' لفائدة أساتذة التربية البدنية، جدلا واسعا دفع الوزير محمد سعد برادة إلى دائرة المساءلة البرلمانية، وسط تساؤلات عن جدوى الخطوة وأثرها التربوي. ففي سؤال كتابي موجه إلى الوزير، استفسر المستشار البرلماني عن فريق الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، خالد السطي، عن تصور الوزارة لدور هاتين الرياضتين في 'ترسيخ القيم، وتقوية الكفايات الأساسية، وتحقيق الجودة المنشودة، والحد من التراجع في المستوى الدراسي ومن تنامي ظاهرتي العنف والهدر المدرسي'. كما طالب السطي بتوضيح 'سبل تطوير التكوين الموجه لأساتذة التربية البدنية في الرياضات الأولمبية الأساسية'، في إشارة إلى أولوية التكوين في الرياضات التقليدية قبل إدخال أنماط جديدة قد لا تحظى بالإجماع. ووفق المذكرة التي توصلت بها الأكاديميات الجهوية، فإن الوزارة طلبت اقتراح إطارين (مفتش أو مدرس) لمادة التربية البدنية للاستفادة من الدورة التكوينية، على أن يتم تعميم محتوى التكوين لاحقا على المستوى الإقليمي والجهوي. وتأتي هذه المبادرة بشراكة بين الوزارة والجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية والرشاقة البدنية والهيب هوب، وبتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية. وفي توضيح رسمي، شددت المذكرة على أن هذه الدورة لا ترمي إلى إدماج 'الهيب هوب' و'البركينغ' في المقررات الدراسية للتربية البدنية، بل تظل اختيارية وغير ملزمة. ورغم الطابع الاختياري، انقسمت الآراء التربوية والمهتمين بشأن الخطوة، بين من اعتبرها تهديدا محتملا للقيم التربوية بالنظر لطبيعة بعض أنماط الرقص الحضري، وبين من رحب بها معتبرا أن كل نشاط رياضي يحمل في طياته إمكانية تنمية الجوانب النفسية والصحية لدى المتعلمين، شرط أن يتم تأطيره بشكل تربوي واحترافي. ويعيد هذا النقاش إلى الواجهة سؤال تجديد مناهج التربية البدنية، ومدى توازنها بين الحفاظ على القيم التعليمية والابتكار في الوسائل التربوية الجاذبة للمتعلمين، في زمن يشهد تحولات ثقافية وسلوكية عميقة في صفوف الناشئة.

دمج 'الهيب هوب' في برامج التربية البدنية يسائل برادة عن المعايير البيداغوجية
دمج 'الهيب هوب' في برامج التربية البدنية يسائل برادة عن المعايير البيداغوجية

عبّر

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • عبّر

دمج 'الهيب هوب' في برامج التربية البدنية يسائل برادة عن المعايير البيداغوجية

بعد الجدل الذي أحدثته إحدى المراسلات الوزارية الخاصة بتكوين أساتذة الرياضة في الهيب هوب والبريكينغ، وجه المستشار البرلماني، خالد السطي، سؤالا كتابيا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة محمد سعد برادة، حول المعايير البيداغوجية والثقافية المعتمدة في إدراج هذا النوع من الفنون ضمن المنهاج التربوي بالمدرسة العمومية. وقال السطي، في سؤاله الكتابي، الذي اطلعت جريدة 'عبّر' الإلكترونية على نسخة منه، (قال): 'أقدمتم على إطلاق تكوينات في فنون رقص الهيب هوب والبريكينغ لإدماجها في برامج التربية البدنية'، مسائلا الوزير عن تصور الوزارة لدور هذه المواد في ترسيخ القيم وتقوية الكفايات الأساس وتحقيق الجودة المنشودة والحد من التراجع في المستوى الدراسي ومن تنامي ظاهرتي العنف والهدر المدرسي'. كما ساءل الوزير، عن سبل تحسين التكوين الموجه للأساتذة في التربية البدنية وفي الرياضات الأولمبية الأساسية. وكان عبد السلام ميلي، مدير الارتقاء في الرياضة المدرسية بوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، قد وجه مراسلة إلى مدراء الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، بخصوص اقتراح إطارين من كل أكاديمية من أجل تكوينهم في تدريس الهيب هوب والبريكينغ. واعتبرت المراسلة أن هذا الطلب يأتي انسجاما مع التوجه الاستراتيجي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة الرامي إلى دعم قدرات أساتذة التربية البدنية والرياضية في مختلف الأنواع الرياضية.

جدل واسع في المغرب بعد إدماج 'الهيب هوب' و'البريكينغ' في برامج التربية البدنية
جدل واسع في المغرب بعد إدماج 'الهيب هوب' و'البريكينغ' في برامج التربية البدنية

عبّر

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • عبّر

جدل واسع في المغرب بعد إدماج 'الهيب هوب' و'البريكينغ' في برامج التربية البدنية

أثارت مراسلة صادرة عن وزارة التربية الوطنية المغربية بشأن إطلاق تكوينات في فنون الرقص الحضري، خصوصاً الهيب هوب والبريكينغ، جدلاً واسعاً وردود فعل متباينة في الأوساط التعليمية والسياسية، حيث اعتبرها البعض خطوة غير مفهومة في سياق أولويات المدرسة العمومية. المراسلة، التي تهدف إلى إدماج هذه الأنواع الفنية ضمن برامج مادة التربية البدنية، وُوجهت بموجة من الانتقادات الساخرة والاعتراضات الجدية، امتدت إلى قبة البرلمان من خلال سؤال كتابي وجهه المستشار البرلماني خالد السطي، عن الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، إلى وزير التربية الوطنية محمد سعد برادة. تساؤلات حول الأهداف التربوية والثقافية من الهيب هوب والبريكينغ في سؤاله، طالب السطي الوزير بالكشف عن التصور البيداغوجي والثقافي الذي تم اعتماده لإدماج فنون الرقص الحضري في المناهج الدراسية، ومدى مساهمة هذه الأنشطة في تحقيق الأهداف المرجوة من منظومة التعليم، مثل ترسيخ القيم، وتقوية الكفايات الأساسية، والحد من الهدر والعنف المدرسيين، وتحسين جودة التعلمات. التركيز على التكوين الأساسي للأساتذة كما دعا البرلماني إلى توضيح ما إذا كانت الوزارة تراعي أولويات التكوين في الرياضات الأولمبية والتربية البدنية التقليدية، متسائلاً عن مدى جاهزية الأطر التربوية ومدى توفّر الوسائل والبيئة الملائمة لتلقين هذا النوع من الفنون، دون الإخلال بجوهر التربية البدنية ودورها التربوي. انقسام في الرأي العام التربوي الخطوة فتحت باباً واسعاً للنقاش داخل الساحة التربوية، حيث يرى بعض الفاعلين أن الرقص الحضري جزء من ثقافة شبابية معاصرة يمكن توظيفها بشكل إيجابي في تشجيع التلاميذ على الانخراط داخل الفضاء المدرسي، بينما يعتبرها آخرون انزلاقاً عن الأولويات الحقيقية للمدرسة العمومية التي تعاني من تحديات بنيوية في الكفاءات والموارد والنتائج.

تدريس الهيب هوب يجر وزير التربية الوطنية إلى المساءلة البرلمانية
تدريس الهيب هوب يجر وزير التربية الوطنية إلى المساءلة البرلمانية

اليوم 24

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • اليوم 24

تدريس الهيب هوب يجر وزير التربية الوطنية إلى المساءلة البرلمانية

وصل الجدل المثار حول إدماج فنون الهيب هوب والبريكينغ دانس، ضمن برامج التربية البدنية في المدارس العمومية إلى قبة البرلمان، حيث وُجّه سؤال كتابي إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة حول خلفيات وأهداف هذه الخطوة غير المسبوقة. وجاء في نص السؤال الذي وجهه المستشار البرلماني خالد السطي، أن الوزارة أطلقت تكوينات في فنون الرقص الحضري بهدف إدماجها في المقررات التربوية، متسائلاً عن جدوى هذه التكوينات من حيث ترسيخ القيم، تقوية الكفايات الأساسية، والحد من ظاهرتي العنف والهدر المدرسي، كما طالب بالكشف عن المعايير البيداغوجية والثقافية المعتمدة لإدماج هذه الفنون، وكذا سبل تحسين التكوين الموجه لأساتذة التربية البدنية في الرياضات الأولمبية والأساسية. وكانت وزارة التربية الوطنية قد أصدرت مذكرة موقعة من طرف مدير مديرية الارتقاء بالرياضة المدرسية، دعت فيها مديري الأكاديميات الجهوية إلى اقتراح مفتشين أو مدرّسين للاستفادة من دورة تكوينية في الهيب هوب والبريكينغ، بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية والرشاقة البدنية والهيب هوب، وبالتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية. ووفقًا للمذكرة، تهدف الدورة إلى إعداد مكوّنين جهويين يعملون على تأطير باقي الأساتذة جهوياً وإقليمياً، على أن يؤطر التكوين الخبير الدولي طوماس رميرس، أحد الأسماء البارزة في هذا المجال. وأكدت الوزارة أن هذه المبادرة تندرج في إطار التوجه الاستراتيجي لتقوية قدرات أساتذة التربية البدنية، ومواكبة الأنواع الرياضية الجديدة، خاصة مع إدراج البريكينغ ضمن الرياضات الأولمبية المعتمدة في دورة باريس 2024. وقد أثار القرار نقاشًا واسعًا في الأوساط التربوية والإعلامية، حيث اعتبره البعض « مبادرة طموحة لتجديد العرض التربوي »، في حين حذر آخرون من « خطر طمس المرجعيات الثقافية الوطنية، وإقحام فنون مستوردة في النظام التعليمي دون دراسة كافية ». كما أُثيرت تساؤلات حول أولوية هذه التكوينات في ظل النقص المسجل في التجهيزات والتأطير داخل مؤسسات التعليم العمومي.

السطي: الطبقة العاملة تتألم والحوار الاجتماعي فشل والحكومة تواصل إنكار الأزمات
السطي: الطبقة العاملة تتألم والحوار الاجتماعي فشل والحكومة تواصل إنكار الأزمات

الأيام

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأيام

السطي: الطبقة العاملة تتألم والحوار الاجتماعي فشل والحكومة تواصل إنكار الأزمات

انتقد خالد السطي، المستشار البرلماني عن الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، الاتفاقات التي تم توقيعها بين الحكومة والنقابات، متهما إياها بعدم تضمنها ضمانات حقيقية لتفعيل الملفات العالقة التي تهم الطبقة العاملة. ووصف السطي، في مداخلته خلال احتفالية فاتح ماي بالرباط، الحوار الاجتماعي بـ 'الفشل الذريع'، مؤكدا أن ما رصدته الحكومة لهذا الحوار لم يُترجم إلى نتائج ملموسة على أرض الواقع. وأشار السطي إلى أن الحكومة 'لم تتمكن من معالجة الملفات الاجتماعية'، في الوقت الذي استمرت فيه معاناة المواطنين جراء ارتفاع الأسعار، معتبرا أن الوضع وصل إلى درجة أن العديد من الأسر قد لا تتمكن من الاحتفال بعيد الأضحى هذا العام. وأضاف أن الحكومة تصر على الحديث عن 'كل شيء بخير'، في حين أن الواقع يشهد على عكس ذلك. وتطرق السطي إلى الاحتقان المستمر في بعض القطاعات، خصوصا في وزارة التربية الوطنية، حيث لا يزال العديد من الفئات يحتجون، مثل المقصيين خارج السلم، والأساتذة المبرزين، ومربيات ومربيي التعليم الأولي والمختصين التربويين ومختصي الإدارة والاقتصاد والمتصرفين التربويين وأساتذة الزنزانة 10 والمساعدين التربويين وغيرها من الفئات المتضررة. وقال 'أين هو نجاح الحوار الاجتماعي؟'، مطالبا الحكومة، وخاصة وزارة التربية الوطنية، بالتفاعل مع مطالب البرلمانيين والتعامل مع الاحتقانات التي يشهدها القطاع. كما لفت إلى وجود صراع داخلي داخل الحكومة، متسائلا عن الجهة التي ستتولى الإعلان عن الإنجازات التي تم تحقيقها. وعلق على تضارب البلاغات الحكومية، حيث أصدر رئيس الحكومة بلاغًا في الصباح، في حين أصدر وزير الشغل بلاغًا آخر في المساء. وفيما يخص قانون الإضراب، أشار السطي إلى أن نقابته قدمت تعديلات هامة بشأنه، لكن الحكومة لم تقبل بها، مؤكدا أن الاتحاد الوطني سيواصل النضال من أجل إعادة النظر في طريقة تنزيل هذا القانون. كما طالب بإصلاح مدونة الانتخابات لإعطاء تمثيلية حقيقية للنقابات، بعيدا عن التمثيلية 'المخدومة'، مشددًا على ضرورة احترام الحريات النقابية وتسهيل عمل المنظمات النقابية والجمعوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store