logo
#

أحدث الأخبار مع #خالدبنسلمان

ماذا يجري بين إيران والسعودية؟ تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث
ماذا يجري بين إيران والسعودية؟ تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

ماذا يجري بين إيران والسعودية؟ تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث

نشر معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي "INSS" تقريراً جديداً تحدث فيه عن مستقبل العلاقات السعودية – الإيرانية، وذلك في ظل التحولات التي تشهدها المنطقة. ويقول التقريرإنَّ زيارة وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان إلى طهران في نيسان، ولقاؤه المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، تهدفان إلى تعزيز وتعميق العلاقات المتجددة بين السعودية وإيران، وتابع: "لقد جاءت هذه الزيارة على خلفية محادثات بين إيران والولايات المتحدة بهدف التوصل إلى اتفاق نووي، إلى جانب تقارير عن ضربة إسرائيلية و/أو أميركية محتملة على المنشآت النووية الإيرانية". وتابع: "رغم أن كلاً من السعودية وإيران لديهما مصلحة في الحفاظ على علاقاتهما وتعزيزها، إلا أن الرياض حريصة بشكل خاص على النأي بنفسها عن أي صراع إقليمي قد يضر بها، ومن هنا تأتي جهودها لتعزيز علاقاتها مع إيران". ويلفت التقرير إلى أن السعودية هي من دفعت باتجاه تجديد العلاقات مع إيران في ظل تحول أوسع في سياستها الخارجية، يتجاوز القضية الإيرانية، مشيراً إلى أن المملكة تُعطي الأولوية للدبلوماسية على الصراع المسلح، وتسعى إلى التركيز على التحديث الاجتماعي والاقتصادي وجذب الاستثمارات الضرورية - وهي أهداف تتطلب الأمن والاستقرار، لا سيما في ما يتعلق بالمنافسين والأعداء الإقليميين. واعتبر التقرير أنه "على الرغم من تجدد العلاقات مع غيران، فإن هذا الأمر ليس مصالحة عميقة أو جوهرية، بل هي انفراجة وتخفيف سطحي للتوترات"، وتابع: "يكمن التحول الرئيسي بالعلاقات في الخطاب وتقليل العداء العلني. إن كل بلد يدرك أن حالة عدم المواجهة الحالية تخدمهما بشكل أفضل من العداوة العلنية". وتابع: "من وجهة نظر المملكة العربية السعودية، فإن استراتيجية الانفراج مهمة بشكل خاص كوسيلة لعزل المملكة عن الصراع المحتمل بين إيران والولايات المتحدة و/أو إسرائيل، وإبقائها خارج خط النار". وقال: "في الوقت نفسه، تُولي إيران أيضاً أهمية كبيرة للاتفاقية مع السعوديين. لقد قال المرشد الأعلى الإيراني خامنئي لوزير الدفاع السعودي خلال لقائهما: "كما قلتُ للملك عبد الله سابقًا، أقول لكم الآن: أعتقد أن العلاقات الوثيقة بين إيران والسعودية ستعود بالنفع على الجانبين. إذا كنتم تؤمنون بذلك أيضًا، فسنتمكن من تعميق علاقاتنا". وأكمل التقرير: "بينما يُمكن تجاهل هذا التصريح نظراً للانقسام الأيديولوجي العميق والشكوك المتبادلة بين الدولتين، إلا أنه من الواضح، بالنظر إلى الماضي، أنَّ الاتفاقية بين السعودية وإيران - وإن كانت بلا شك تخدم القيادة السعودية - كانت أيضاً أحد أهم الإنجازات في السياسة الخارجية للقيادة الإيرانية في عهد الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي. إن ذلك يتجلى في الجهود الكبيرة التي بذلتها طهران للحفاظ على الاتفاقية، بما في ذلك الزيارات المتبادلة بين قادة البلدين والمحادثات الهاتفية العديدة. علاوة على ذلك، صمد الاتفاق في وجه تحديات كبيرة في السنوات الأخيرة، هجمات إيران الصاروخية على إسرائيل، والرد العسكري الإسرائيلي، والصراع المستمر مع الحوثيين في اليمن". ويتابع: "أيضاً، تشير زيارة وزير الدفاع السعودي لإيران إلى رغبة طهران في عدم ربط الرياض بأي شكل من الأشكال بالتهديدات العسكرية ضد إيران والتأكيد على أنه في حالة تعرض إيران للهجوم، فإن المملكة العربية السعودية تعتزم البقاء بعيدًا عن ذلك. في ضوء التهديدات من إسرائيل - وخاصة من الولايات المتحدة - بضرب المنشآت النووية الإيرانية، فإن أي ضمانات قد تكون المملكة العربية السعودية قد قدمتها لإيران تحمل وزناً استراتيجياً وعملانياً كبيراً. بالإضافة إلى ذلك، فإن محاولة الرياض للتوسط بين الولايات المتحدة وإيران بشأن القضية النووية تعكس رغبتها في التوصل إلى حل دبلوماسي وموقف محايد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ماذا يجري بين إيران والسعودية؟ تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث
ماذا يجري بين إيران والسعودية؟ تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث

ليبانون 24

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

ماذا يجري بين إيران والسعودية؟ تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث

نشر معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي"INSS" تقريراً جديداً تحدث فيه عن مستقبل العلاقات السعودية – الإيرانية ، وذلك في ظل التحولات التي تشهدها المنطقة. ويقول التقرير الذي ترجمهُ" لبنان24" إنَّ زيارة وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان إلى طهران في نيسان، ولقاؤه المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، تهدفان إلى تعزيز وتعميق العلاقات المتجددة بين السعودية وإيران، وتابع: "لقد جاءت هذه الزيارة على خلفية محادثات بين إيران والولايات المتحدة بهدف التوصل إلى اتفاق نووي، إلى جانب تقارير عن ضربة إسرائيلية و/أو أميركية محتملة على المنشآت النووية الإيرانية". وتابع: "رغم أن كلاً من السعودية وإيران لديهما مصلحة في الحفاظ على علاقاتهما وتعزيزها، إلا أن الرياض حريصة بشكل خاص على النأي بنفسها عن أي صراع إقليمي قد يضر بها، ومن هنا تأتي جهودها لتعزيز علاقاتها مع إيران". ويلفت التقرير إلى أن السعودية هي من دفعت باتجاه تجديد العلاقات مع إيران في ظل تحول أوسع في سياستها الخارجية، يتجاوز القضية الإيرانية، مشيراً إلى أن المملكة تُعطي الأولوية للدبلوماسية على الصراع المسلح، وتسعى إلى التركيز على التحديث الاجتماعي والاقتصادي وجذب الاستثمارات الضرورية - وهي أهداف تتطلب الأمن والاستقرار، لا سيما في ما يتعلق بالمنافسين والأعداء الإقليميين. واعتبر التقرير أنه "على الرغم من تجدد العلاقات مع غيران، فإن هذا الأمر ليس مصالحة عميقة أو جوهرية، بل هي انفراجة وتخفيف سطحي للتوترات"، وتابع: "يكمن التحول الرئيسي بالعلاقات في الخطاب وتقليل العداء العلني. إن كل بلد يدرك أن حالة عدم المواجهة الحالية تخدمهما بشكل أفضل من العداوة العلنية". وتابع: "من وجهة نظر المملكة العربية السعودية ، فإن استراتيجية الانفراج مهمة بشكل خاص كوسيلة لعزل المملكة عن الصراع المحتمل بين إيران والولايات المتحدة و/أو إسرائيل ، وإبقائها خارج خط النار". وقال: "في الوقت نفسه، تُولي إيران أيضاً أهمية كبيرة للاتفاقية مع السعوديين. لقد قال المرشد الأعلى الإيراني خامنئي لوزير الدفاع السعودي خلال لقائهما: "كما قلتُ للملك عبد الله سابقًا، أقول لكم الآن: أعتقد أن العلاقات الوثيقة بين إيران والسعودية ستعود بالنفع على الجانبين. إذا كنتم تؤمنون بذلك أيضًا، فسنتمكن من تعميق علاقاتنا". وأكمل التقرير: "بينما يُمكن تجاهل هذا التصريح نظراً للانقسام الأيديولوجي العميق والشكوك المتبادلة بين الدولتين، إلا أنه من الواضح، بالنظر إلى الماضي، أنَّ الاتفاقية بين السعودية وإيران - وإن كانت بلا شك تخدم القيادة السعودية - كانت أيضاً أحد أهم الإنجازات في السياسة الخارجية للقيادة الإيرانية في عهد الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي. إن ذلك يتجلى في الجهود الكبيرة التي بذلتها طهران للحفاظ على الاتفاقية، بما في ذلك الزيارات المتبادلة بين قادة البلدين والمحادثات الهاتفية العديدة. علاوة على ذلك، صمد الاتفاق في وجه تحديات كبيرة في السنوات الأخيرة، هجمات إيران الصاروخية على إسرائيل، والرد العسكري الإسرائيلي، والصراع المستمر مع الحوثيين في اليمن". ويتابع: "أيضاً، تشير زيارة وزير الدفاع السعودي لإيران إلى رغبة طهران في عدم ربط الرياض بأي شكل من الأشكال بالتهديدات العسكرية ضد إيران والتأكيد على أنه في حالة تعرض إيران للهجوم، فإن المملكة العربية السعودية تعتزم البقاء بعيدًا عن ذلك. في ضوء التهديدات من إسرائيل - وخاصة من الولايات المتحدة - بضرب المنشآت النووية الإيرانية، فإن أي ضمانات قد تكون المملكة العربية السعودية قد قدمتها لإيران تحمل وزناً استراتيجياً وعملانياً كبيراً. بالإضافة إلى ذلك، فإن محاولة الرياض للتوسط بين الولايات المتحدة وإيران بشأن القضية النووية تعكس رغبتها في التوصل إلى حل دبلوماسي وموقف محايد".

بتوجيه من القيادة.. وزير الدفاع السعودي يلتقي الرئيس الإماراتي في أبو ظبي
بتوجيه من القيادة.. وزير الدفاع السعودي يلتقي الرئيس الإماراتي في أبو ظبي

أخبار ليبيا

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

بتوجيه من القيادة.. وزير الدفاع السعودي يلتقي الرئيس الإماراتي في أبو ظبي

وأفادت وكالة الأنباء السعودية 'واس' بأن الأمير خالد بن سلمان نقل خلال اللقاء تحيات العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، له، وتمنياتهما لحكومة وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيق مزيدا من التقدم والازدهار، فيما حمّل رئيس الإمارات تحياته وتقديره للملك السعودي وولي عهده. وجرى خلال اللقاء 'استعراض العلاقات الأخوية وأوجه التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، وبحث سبل تحقيق أمن المنطقة واستقرارها'، وفق 'واس'. وأشارت وكالة أنباء الإمارات 'وام' إلى أن اللقاء 'تناول عددا من القضايا والموضوعات التي تهم البلدين وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة تجاهها في سبيل الحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها لمصلحة جميع شعوبها'. وحضر اللقاء مستشار وزير الدفاع السعودي لشؤون الاستخبارات الأستاذ هشام بن عبدالعزيز بن سيف. كما حضره من الجانب الإماراتي الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبو ظبي مستشار الأمن الوطني، والشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، والأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني علي بن حماد الشامسي، ورئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الاستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي أحمد مبارك المزروعي، وعدد من المسؤولين. وتأتي هذه الزيارة تزامنا مع جولة خليجية بدأها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، زار فيها السعودية وقطر، فيما سيحل ضيفا أيضا على الإمارات. المصدر: 'واس' + 'وام' + RT

إقتصاد : رئيس الإمارات يبحث مع وزير الدفاع السعودي التعاون الثنائي وتطورات المنطقة
إقتصاد : رئيس الإمارات يبحث مع وزير الدفاع السعودي التعاون الثنائي وتطورات المنطقة

نافذة على العالم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

إقتصاد : رئيس الإمارات يبحث مع وزير الدفاع السعودي التعاون الثنائي وتطورات المنطقة

الخميس 15 مايو 2025 01:45 صباحاً نافذة على العالم - ​أبوظبي - مباشر: استقبل الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات، اليوم الأربعاء، وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان في قصر الشاطئ بأبوظبي، حيث نقل الوزير السعودي تحيات الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد محمد بن سلمان إلى القيادة الإماراتية، متمنيين للإمارات مزيداً من التقدم والازدهار. من جانبه، حمّله الرئيس الإماراتي تحياته وتمنياته للمملكة بدوام التطور والرخاء في ظل القيادة السعودية. وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الأخوية ومسارات التعاون بين الإمارات والسعودية، وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة ويحقق تطلعات الشعبين نحو التنمية والازدهار. كما ناقش الجانبان مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة للحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها بما يخدم مصالح شعوبها. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات أبوظبي وسنغافورة تبحثان فرص التعاون في قطاع المواد البترولية ولي العهد السعودي: دول مجلس التعاون تعمل على تعزيز الشراكة الاقتصادية مع أمريكا

رئيس الإمارات يبحث مع وزير الدفاع السعودي التعاون الثنائي وتطورات المنطقة
رئيس الإمارات يبحث مع وزير الدفاع السعودي التعاون الثنائي وتطورات المنطقة

شبكة عيون

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة عيون

رئيس الإمارات يبحث مع وزير الدفاع السعودي التعاون الثنائي وتطورات المنطقة

رئيس الإمارات يبحث مع وزير الدفاع السعودي التعاون الثنائي وتطورات المنطقة ★ ★ ★ ★ ★ أبوظبي- مباشر: استقبل الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات، اليوم الأربعاء، وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان في قصر الشاطئ بأبوظبي، حيث نقل الوزير السعودي تحيات الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد محمد بن سلمان إلى القيادة الإماراتية، متمنيين للإمارات مزيدًا من التقدم والازدهار. من جانبه، حمّله الرئيس الإماراتي تحياته وتمنياته للمملكة بدوام التطور والرخاء في ظل القيادة السعودية. وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الأخوية ومسارات التعاون بين الإمارات والسعودية، وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة ويحقق تطلعات الشعبين نحو التنمية والازدهار. كما ناقش الجانبان مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة للحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها بما يخدم مصالح شعوبها. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات أبوظبي وسنغافورة تبحثان فرص التعاون في قطاع المواد البترولية ولي العهد السعودي: دول مجلس التعاون تعمل على تعزيز الشراكة الاقتصادية مع أمريكا مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية مصر اقتصاد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store