أحدث الأخبار مع #خالدرسلان


الزمان
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الزمان
مخطط الحكومة لرصد مخالفات الصيد الجائر في البيئة البحرية
وزيرة البيئة: توقيع بروتوكول تعاون فى مجال الرصد الإلكترونى لحماية البيئة البحرية تسعى الحكومة ممثلة فى وزارة البيئة إلى العمل على رصد مخالفات الصيد الجائر فى المحميات الطبيعية فضلا عن بحث سبل التعاون فى مجال الرصد الإلكترونى لحماية البيئة البحرية. وفى هذا السياق عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، اجتماعًا مع خالد رسلان ومحمد حسام مؤسسى جمعية حماية البيئة البحرية، وذلك لبحث سبل التعاون فى الحفاظ وتطوير وتنمية البيئة البحرية فى مصر، وذلك بحضور الدكتور على أبو سنة الرئيس التنفيذى لجهاز شئون البيئة، وهدى عمر مساعد وزيرة البيئة لشئون السياحة المستدامة، والدكتور تامر كمال رئيس الإدارة المركزية للتنوع البيولوجى والمهندس محمد عليوة مدير مشروع جرين شرم، حيث ثمنت وزيرة البيئة، فكرة المبادرة والتى أنشئت من أجل الجمعية والاهتمام بمجال حماية البيئة البحرية، مشيرة إلى الجهود التى بذلتها وزارة البيئة فى تطوير وتهيئة المناخ الداعم للاستثمار وتطوير المحميات الطبيعية والعمل على التسويق والترويج للسياحة البيئية على مدار السنوات الماضية والرؤية المستقبلية لهذا القطاع الحيوى، مؤكّدة أنَّ السياحة البيئية منتج نعمل على خلق سوق له مما تتطلب معه وضع تشريعات، ونظام ومعايير واشتراطات محددة وهو ما عملت الوزارة على ارساءه خلال الفترة الماضية، مؤكدة على أن البيئة ليست درب من الرفاهية وغير معرقلة للاستثمار، حيث قمنا على تغيير لغة الحوار الخاصة بالبيئة إلى لغة ذات بعد اقتصادى، والتحول من مجرد الحد من التلوث إلى صون الموارد الطبيعية بما يحقق الاستدامة. وأكدت وزيرة البيئة، على أن الوزارة عملت على إعادة طرح المحميات الطبيعية بطريقة مختلفة، من خلال العمل على تطوير البنية الأساسية للمحميات، من طرق ومبانى إدارية ومراكز للمعلومات، كما تم تعيين ٩٣ مراقب بيئى على مستوى محميات البحر الأحمر وجنوب سيناء ورفع قدراتهم التدريبية، كما تم العمل على الترويج للمحميات وخلق فرص استثمارية بقطاع السياحة البيئية وأماكن يسمح بها بممارسة أنشطة فى المحميات الطبيعية للاستثمار من قبل القطاع الخاص، فضلا عن العمل على خلق منتج سياحى بيئى من خلال التعاون مع وزارة السياحة فى اعتماد أول دليل خاص بالنزل البيئى والتعاون مع غرفة الغوص باتحاد الغرف السياحية فى ظل أزمة كورونا، وهو ما كان له أثر بالغ فى حماية البيئة البحرية، كما مثل ذلك مصدر رزق للغواصين خلال فترة توقف السياحة أثناء تلك الفترة، وإطلاق تطبيق للغواصين لرصد البيئة البحرية والكائنات التى تعيش بها، كما نتج عن هذا التعاون المثمر إنشاء لجنة للسياحة البيئية داخل الاتحاد المصرى للغرف السياحية. وتابعت وزيرة البيئة، مؤكدة قيام وزارة البيئة على معالجة نقص التمويل اللازم فى الحفاظ على الموارد الطبيعية وتقديم منتج السياحة البيئية، مشيرة إلى العمل مع أحد البنوك الوطنية لإنشاء "صندوق الطبيعة" لإتاحة الفرصة للشباب والقطاع الخاص للمشاركة بمشروعات داخل المحميات الطبيعية، مؤكدة إلى أن ملف السياحة البيئية لا بد من خلق مناخ داعم له وتوفير التمويل اللازم لذلك، مؤكدة على إمكانية تعاون وزارة البيئة مع المؤسسة فى التطور التكنولوجى فى رصد المخالفات والصيد الجائر، والرصد الإلكترونى أيضا للتعديات وما يحدث فى البيئة البحرية، كما تم الاتفاق على توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة البيئة والمؤسسة، وإعداد مقترح بمجالات التعاون فى هذا الشأن. من جانبهم أكد ممثلو مؤسسة حماية البيئة البحرية، على أن الهدف من إنشاء المؤسسة هو المساهمة من خلال المؤسسات الرسمية للدولة فى الحفاظ وتطوير وتنمية البيئة البحرية فى مصر، سواء من الناحية التكنولوجية أو تنفيذ مشاريع لها علاقة بالبيئة البحرية، مؤكدين استعداد المؤسسة على التعاون مع وزارة البيئة فى برنامج رصد وتتبع الكائنات البحرية بالبحر الأحمر، ومن خلال التطبيقات وتكنولوجيات الذكاء الاصطناعى، مثمنين ما قامت وزارة البيئة مؤخرا فى إطلاق تطبيق للغواصين لرصد البيئة البحرية والكائنات التى تعيش بها، من خلال تطبيقات تعزيز وتنظيم الأنشطة السياحية فى المحميات الطبيعية ورصد الكائنات البحرية.


فيتو
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
ياسمين فؤاد: بروتوكول تعاون لحماية البيئة البحرية باستخدام التكنولوجيا الحديثة
عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، اجتماعًا مع مؤسسي جمعية حماية البيئة البحرية، خالد رسلان ومحمد حسام، بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك لبحث سبل التعاون في حماية وتطوير وتنمية البيئة البحرية في مصر. شهد اللقاء حضور الدكتور علي أبو سنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شؤون البيئة، وهدى عمر، مساعد الوزيرة لشؤون السياحة المستدامة، والدكتور تامر كمال، رئيس الإدارة المركزية للتنوع البيولوجي، والمهندس محمد عليوة، مدير مشروع "جرين شرم". وخلال الاجتماع، أشادت الوزيرة بمبادرة تأسيس الجمعية، مشيرة إلى أن وزارة البيئة تعمل على تطوير البنية الأساسية للمحميات الطبيعية، وتهيئة بيئة جاذبة للاستثمار البيئي، إلى جانب الترويج للسياحة البيئية كمنتج اقتصادي واعد، مؤكدة أن الحفاظ على البيئة لم يعد رفاهية بل أصبح أداة للتنمية المستدامة. الجهود المبذولة لتطوير المحميات البحرية واستعرضت الوزيرة الجهود المبذولة لتطوير المحميات البحرية، مشيرة إلى تعيين 93 مراقبًا بيئيًا بمحميات البحر الأحمر وجنوب سيناء ورفع كفاءتهم، فضلًا عن إتاحة فرص استثمارية للقطاع الخاص داخل المحميات، وتفعيل التعاون مع وزارة السياحة لاعتماد أول دليل للنُزل البيئية (Eco-lodges). كما تطرقت إلى استخدام التكنولوجيا في تعزيز حماية البيئة البحرية، من خلال إطلاق تطبيق للغواصين لرصد الكائنات البحرية، وإنشاء لجنة للسياحة البيئية داخل اتحاد الغرف السياحية، إلى جانب العمل على إنشاء "صندوق الطبيعة" بالتعاون مع أحد البنوك الوطنية، لتمويل مشروعات الشباب والقطاع الخاص في المحميات. وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد خلال اللقاء إمكانية التعاون مع الجمعية في مجال الرصد الإلكتروني للمخالفات والصيد الجائر، وتعزيز استخدام التكنولوجيا الحديثة في تتبع ما يحدث داخل البيئة البحرية، مشيرة إلى أنه سيتم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة البيئة والجمعية يتضمن مقترحات ومجالات عمل مشتركة في هذا الشأن. من جانبهم، أكد ممثلو الجمعية أن الهدف من تأسيسها هو دعم جهود الدولة في حماية البيئة البحرية باستخدام التكنولوجيا الحديثة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، مشيرين إلى استعدادهم التام للتعاون مع وزارة البيئة في تنفيذ برامج للرصد والتتبع البيئي في البحر الأحمر، ودعم الجهود الرسمية للحفاظ على النظم البيئية البحرية وتنظيم الأنشطة السياحية داخل المحميات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
وزيرة البيئة تبحث التعاون مع جمعية حماية البيئة البحرية
عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، اجتماعًا مع مؤسسي جمعية حماية البيئة البحرية، خالد رسلان ومحمد حسام، لبحث آفاق التعاون المشترك في حماية وتنمية البيئة البحرية في مصر. جاء اللقاء بحضور الدكتور علي أبو سنة، الرئيس التنفيذي لجهاز شئون البيئة، وهدى عمر، مساعد الوزيرة لشئون السياحة المستدامة، والدكتور تامر كمال، رئيس الإدارة المركزية للتنوع البيولوجي، والمهندس محمد عليوه، مدير مشروع "جرين شرم"، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة. وأكدت وزيرة البيئة، خلال اللقاء، تقديرها لفكرة الجمعية وأهدافها في صون البيئة البحرية، مشيدة بجهود الوزارة خلال السنوات الماضية في تهيئة المناخ الجاذب للاستثمار البيئي وتطوير المحميات الطبيعية، والترويج للسياحة البيئية باعتبارها منتجًا جديدًا يتطلب تشريعات ومعايير واضحة لتنظيمه. وشددت على أن حماية البيئة لم تعد رفاهية أو عائقًا أمام التنمية، بل أصبحت جزءًا من منظومة اقتصادية متكاملة تهدف لتحقيق الاستدامة. واستعرضت الوزيرة الجهود التي بذلتها الوزارة لتطوير البنية الأساسية بالمحميات، وتعيين ورفع كفاءة 93 مراقبًا بيئيًا في محميات البحر الأحمر وجنوب سيناء، إلى جانب الترويج لتلك المحميات وفتح المجال أمام القطاع الخاص للاستثمار في أنشطة سياحية بيئية منظمة داخلها. كما أشارت إلى التعاون القائم مع وزارة السياحة وغرفة الغوص، الذي أثمر عن اعتماد أول دليل للنُزل البيئية، وإطلاق تطبيق لرصد الكائنات البحرية، مما ساهم في حماية البيئة البحرية وتوفير مصدر دخل للغواصين في فترة توقف النشاط السياحي أثناء جائحة كورونا. وقد أسفر هذا التعاون عن تأسيس لجنة للسياحة البيئية داخل الاتحاد المصري للغرف السياحية. وفي إطار دعم التمويل البيئي، أوضحت الوزيرة أن الوزارة تعمل على إنشاء "صندوق الطبيعة" بالتعاون مع أحد البنوك الوطنية، لتوفير التمويل اللازم للشباب والقطاع الخاص لتنفيذ مشروعات بيئية داخل المحميات. وأكدت الوزيرة على إمكانية التعاون مع الجمعية في مجالات الرصد الإلكتروني للمخالفات البيئية، والصيد الجائر، والتعديات على البيئة البحرية باستخدام التكنولوجيا الحديثة، مشيرة إلى الاتفاق على توقيع بروتوكول تعاون بين الجانبين يتضمن محاور التعاون في هذا المجال. من جانبهم، أعرب مؤسسو الجمعية عن تطلعهم إلى دعم جهود الدولة في حماية البيئة البحرية من خلال تبني حلول تكنولوجية ومشروعات متخصصة، معربين عن استعدادهم للتعاون في تنفيذ برامج لرصد وتتبع الكائنات البحرية في البحر الأحمر باستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ومشيدين بمبادرات الوزارة الأخيرة لتعزيز وتنظيم الأنشطة البيئية داخل المحميات.