أحدث الأخبار مع #خالدعارف،


البوابة
منذ 8 ساعات
- أعمال
- البوابة
انطلاق البعثة التجارية الهندسية إلى السنغال لتعزيز الصادرات المصرية
افتتحت البعثة التجارية المصرية لقطاع الصناعات الهندسية أعمالها في العاصمة السنغالية داكار، بمشاركة رسمية رفيعة المستوى، وذلك في إطار جهود مصر لتعزيز التبادل التجاري مع الدول الأفريقية، وفق بيان المجلس التصديري للصناعات الهندسية الصادر اليوم الإثنين. البعثة التجارية الهندسية للسنغال و قال المجلس، إن الجلسة الافتتاحية شهدت حضور السفير خالد عارف، سفير جمهورية مصر العربية في السنغال، و وزير مفوض تجاري تامر كريم، رئيس مكتب التمثيل التجاري في داكار، إلى جانب مي حلمي، المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الهندسية، الجهة المنظمة للبعثة. و حضر من الجانب السنغالي كل من Mbaye Chimere، السكرتير العام لغرفة التجارة و الصناعة في داكار، و السفير Babcar Sane، مساعد وزير الخارجية السنغالي، و Mamdou Lamine، المستشار الخاص لهيئة الترويج و الاستثمار، إلى جانب Ndiaga Niang، مدير إدارة المشاريع بشركة الكهرباء السنغالية Senelec. أهم القطاعات و تضم البعثة المصرية 9 شركات من كبرى الشركات العاملة في قطاع الصناعات الهندسية، و تمثل مجالات متنوعة تشمل ( الأجهزة المنزلية، الصناعات الكهربائية، مكونات السيارات، تشكيل و تشغيل المعادن (منها حلول ذكية للتخزين و الخدمات اللوجستية)، بالإضافة إلى قطاع الآلات الزراعية. و تضمنت فعاليات البعثة لقاءات مهمة مع مسؤولين من وزارات ( الزراعة و الكهرباء و التعليم ) ، إلى جانب اجتماع مع مدير هيئة الموانئ السنغالية، لبحث فرص التعاون المشترك وفتح قنوات تصديرية جديدة أمام المنتجات الهندسية المصرية. فتح أسواق جديدة بافريقيا و قالت مي حلمي، المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الهندسية، إن تنظيم هذه البعثة يأتي في إطار خطة المجلس لفتح أسواق جديدة في القارة الأفريقية، و تحديدًا في غرب أفريقيا، من خلال تعزيز العلاقات التجارية مع دول مثل السنغال، التي تعد من الأسواق الواعدة للمنتجات المصرية. و أضافت مي حلمي ، أن اللقاءات الثنائية التي عقدتها الشركات المصرية مع ممثلي الوزارات و المؤسسات السنغالية كشفت عن فرص كبيرة للتعاون في مجالات الكهرباء، و التعليم، والموانئ، و الزراعة، مشددة على أهمية الاستفادة من اتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية لتسهيل دخول المنتجات المصرية وزيادة تنافسيتها في الأسواق الأفريقية.


الأموال
منذ 9 ساعات
- أعمال
- الأموال
انطلاق البعثة التجارية الهندسية إلى السنغال لتعزيز الصادرات المصرية
افتتحت البعثة التجارية المصرية لقطاع الصناعات الهندسية أعمالها في العاصمة السنغالية داكار، بمشاركة رسمية رفيعة المستوى، وذلك في إطار جهود مصر لتعزيز التبادل التجاري مع الدول الأفريقية، وفق بيان المجلس التصديري للصناعات الهندسية. وقال المجلس، إن الجلسة الافتتاحية شهدت حضور السفير خالد عارف، سفير جمهورية مصر العربية في السنغال، ووزير مفوض تجاري تامر كريم، رئيس مكتب التمثيل التجاري في داكار، إلى جانب مي حلمي، المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الهندسية، الجهة المنظمة للبعثة. وحضر من الجانب السنغالي كل من Mbaye Chimere، السكرتير العام لغرفة التجارة والصناعة في داكار، والسفير Babcar Sane، مساعد وزير الخارجية السنغالي، وMamdou Lamine، المستشار الخاص لهيئة الترويج والاستثمار، إلى جانب Ndiaga Niang، مدير إدارة المشاريع بشركة الكهرباء السنغالية Senelec. وتضم البعثة المصرية 9 شركات من كبرى الشركات العاملة في قطاع الصناعات الهندسية، وتمثل مجالات متنوعة تشمل: الأجهزة المنزلية، الصناعات الكهربائية، مكونات السيارات، تشكيل وتشغيل المعادن (منها حلول ذكية للتخزين والخدمات اللوجستية)، بالإضافة إلى قطاع الآلات الزراعية. وتضمنت فعاليات البعثة لقاءات مهمة مع مسؤولين من وزارات الزراعة والكهرباء والتعليم، إلى جانب اجتماع مع مدير هيئة الموانئ السنغالية، لبحث فرص التعاون المشترك وفتح قنوات تصديرية جديدة أمام المنتجات الهندسية المصرية. وقالت مي حلمي، المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الهندسية، إن تنظيم هذه البعثة يأتي في إطار خطة المجلس لفتح أسواق جديدة في القارة الأفريقية، وتحديدًا في غرب أفريقيا، من خلال تعزيز العلاقات التجارية مع دول مثل السنغال، التي تعد من الأسواق الواعدة للمنتجات المصرية. وأضافت حلمي أن اللقاءات الثنائية التي عقدتها الشركات المصرية مع ممثلي الوزارات والمؤسسات السنغالية كشفت عن فرص كبيرة للتعاون في مجالات الكهرباء، والتعليم، والموانئ، والزراعة، مشددة على أهمية الاستفادة من اتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية لتسهيل دخول المنتجات المصرية وزيادة تنافسيتها في الأسواق الأفريقية.


فيتو
منذ 9 ساعات
- أعمال
- فيتو
انطلاق البعثة التجارية الهندسية إلى السنغال لتعزيز الصادرات المصرية
افتتحت البعثة التجارية المصرية لقطاع الصناعات الهندسية أعمالها في العاصمة السنغالية داكار، بمشاركة رسمية رفيعة المستوى، وذلك في إطار جهود مصر لتعزيز التبادل التجاري مع الدول الأفريقية، وفق بيان المجلس التصديري للصناعات الهندسية. وقال المجلس، إن الجلسة الافتتاحية شهدت حضور السفير خالد عارف، سفير جمهورية مصر العربية في السنغال، ووزير مفوض تجاري تامر كريم، رئيس مكتب التمثيل التجاري في داكار، إلى جانب مي حلمي، المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الهندسية، الجهة المنظمة للبعثة. وحضر من الجانب السنغالي كل من Mbaye Chimere، السكرتير العام لغرفة التجارة والصناعة في داكار، والسفير Babcar Sane، مساعد وزير الخارجية السنغالي، وMamdou Lamine، المستشار الخاص لهيئة الترويج والاستثمار، إلى جانب Ndiaga Niang، مدير إدارة المشاريع بشركة الكهرباء السنغالية Senelec. وتضم البعثة المصرية 9 شركات من كبرى الشركات العاملة في قطاع الصناعات الهندسية، وتمثل مجالات متنوعة تشمل: الأجهزة المنزلية، الصناعات الكهربائية، مكونات السيارات، تشكيل وتشغيل المعادن (منها حلول ذكية للتخزين والخدمات اللوجستية)، بالإضافة إلى قطاع الآلات الزراعية. وتضمنت فعاليات البعثة لقاءات مهمة مع مسؤولين من وزارات الزراعة والكهرباء والتعليم، إلى جانب اجتماع مع مدير هيئة الموانئ السنغالية، لبحث فرص التعاون المشترك وفتح قنوات تصديرية جديدة أمام المنتجات الهندسية المصرية. وقالت مي حلمي، المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الهندسية، إن تنظيم هذه البعثة يأتي في إطار خطة المجلس لفتح أسواق جديدة في القارة الأفريقية، وتحديدًا في غرب أفريقيا، من خلال تعزيز العلاقات التجارية مع دول مثل السنغال، التي تعد من الأسواق الواعدة للمنتجات المصرية. وأضافت حلمي أن اللقاءات الثنائية التي عقدتها الشركات المصرية مع ممثلي الوزارات والمؤسسات السنغالية كشفت عن فرص كبيرة للتعاون في مجالات الكهرباء، والتعليم، والموانئ، والزراعة، مشددة على أهمية الاستفادة من اتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية لتسهيل دخول المنتجات المصرية وزيادة تنافسيتها في الأسواق الأفريقية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


جفرا نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
الرياح الخماسينية تدفع الآلاف إلى طوارئ المستشفيات
جفرا نيوز - ارتفع عدد مراجعي أقسام الإسعاف والطوارئ خلال شهر نيسان الحالي، بسبب تقلبات الجو ودخول الأجواء الخماسينية، ما أدى إلى زيادة في أعراض التحسس والشكوى من التهاب الجيوب الأنفية وضيق التنفس والتهاب العين والشكوى من الحكة. وأكد العديد من أطباء الطوارئ والصيادلة زيادة الإقبال على أدوية الصداع والجيوب وأدوية الحساسية. وأرجع الأطباء الأمر إلى معاناة أكثر من ثلث سكان المملكة من الحساسية مع دخول فصل الربيع إضافة إلى الحالة الجوية المسيطرة والتقلبات الجوية، بحسب ما أكده طبيب الطوارئ الدكتور خالد عارف، الذي قال إن العديد من المراجعين يعانون من ضيق التنفس أو بحة الصوت وتهيج العين والجيوب الأنفية، مؤكدا أن الأجواء الخماسينية تعمل على زيادة مثل هذه الأعراض. وقال: تسبب الأجواء المغبرة تهيجا في الجهاز التنفسي خاصة لمن لديهم تاريخ مرضي مع أمراض الصدر والحساسية، فهم أكثر الفئات المتضررة، مشيرا إلى أن الأجواء الخماسينية تؤثر بشكل كبير على الجهاز التنفسي، وخاصة الأشخاص الذين يعانون من مرض الربو والأمراض الصدرية كما تسبب حساسية في العيون وإفراز الدموع بشكل مستمر والعطس المتكرر، إضافة إلى تكرار نوبات الربو والتهاب الجيوب الأنفية لمن يعانون منها، وزيادة أعراضها بانسداد الأنف والرشح الدائم، وصعوبة التنفس. وذكر عارف أن هذه الأجواء تسبب سيلانا في الأنف، والسعال، وصدور صوت صفير عند التنفس، وتهيج العينين، وصداعا، بالإضافة إلى اضطرابات في النوم. طبيب الطوارئ محمد الهاشم أشار إلى أن عددا كبيرا يشكو من حكة جلدية، لذلك يلجأون إلى الإسعاف والطوارئ، مؤكدا أن تعرض الجسم للغبار يؤثر على اليشرة حال تراكم الغبار على الجلد والمسام. الصيدلانية سها عمر أكدت ازدياد الطلب على أدوية الحساسية التنفسية وأدوية حساسية الجلد مؤكدة أن تناول أدوية الحساسية ومضادات الهيستامين يجب أن يكون وفقًا للإرشادات وأيضا وفق ما يقوم بوصفه الطبيب. وقالت إن عددا كبيرا من المراجعين يريدون تناول جرعات أكثر، وهذا خطر جدا، ويجب مراجعة طبيب متخصص في الحساسية للحصول على خطة علاجية محددة لأن الأمر قد يحمل مخاطر كبيرة وقد يؤدي خلط أدوية الحساسية المتشابهة أو زيادة الجرعة إلى آثار جانبية غير مرغوب فيها، وقد تكون خطيرة للغاية. وقدم الأطباء عددا من النصائح منها إغلاق أبواب ونوافذ المنزل بإحكام لتقليل دخول الأتربة إلى المنازل والحرص على ارتداء الكمامات في هذه الأجواء لاسيما من يعانون من الأمراض، مؤكدين ضرورة عدم خروج مرضى الجيوب الأنفية والجهاز التنفسي والحساسية والأطفال إلا للضرورة وشرب السوائل الساخنة على مدار اليوم وعدم التخفيف من الملابس فور ارتفاع درجات الحرارة وتجنب الروائح النافذة والمواظبة على العلاجات. وأشار الأطباء إلى أن الأكثر عرضة للإصابة هم الأطفال الأقل من 5 سنوات، وأصحاب السن الأكبر من 65 عامًا، والحوامل، والمصابون بأمراض مزمنة. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يؤدي تلوث الهواء المتزايد إلى تفاقم الربو ومشاكل الجهاز التنفسي المختلفة، إذ يُعتقد أن خطر الإصابة بالربو يزداد نتيجة التعرّض لمجموعة من المواد المسبّبة للحساسية والمهيجات البيئية، ومنها تلوث الهواء داخل المباني وخارجها، والتعرض أثناء العمل لمواد كيميائية أو أبخرة أو غبار. وتقدر نسبة المصابين بمرض الربو بنحو 10 % من سكان العالم و30% يعانون من الحساسية، فيما يعاني 35 % من سكان المملكة من الحساسية ضمن تقديرات إحصائية.

الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
الأجواء الخماسينية تزيد الإقبال على أقسام الطوارئ
كوثر صوالحة ارتفع عدد مراجعي أقسام الإسعاف والطوارئ خلال شهر نيسان الحالي، بسبب تقلبات الجو ودخول الأجواء الخماسينية، ما أدى إلى زيادة في أعراض التحسس والشكوى من التهاب الجيوب الأنفية وضيق التنفس والتهاب العين والشكوى من الحكة. وأكد العديد من أطباء الطوارئ والصيادلة زيادة الإقبال على أدوية الصداع والجيوب وأدوية الحساسية. وأرجع الأطباء الأمر إلى معاناة أكثر من ثلث سكان المملكة من الحساسية مع دخول فصل الربيع إضافة إلى الحالة الجوية المسيطرة والتقلبات الجوية، بحسب ما أكده طبيب الطوارئ الدكتور خالد عارف، الذي قال إن العديد من المراجعين يعانون من ضيق التنفس أو بحة الصوت وتهيج العين والجيوب الأنفية، مؤكدا أن الأجواء الخماسينية تعمل على زيادة مثل هذه الأعراض. وقال: تسبب الأجواء المغبرة تهيجا في الجهاز التنفسي خاصة لمن لديهم تاريخ مرضي مع أمراض الصدر والحساسية، فهم أكثر الفئات المتضررة، مشيرا إلى أن الأجواء الخماسينية تؤثر بشكل كبير على الجهاز التنفسي، وخاصة الأشخاص الذين يعانون من مرض الربو والأمراض الصدرية كما تسبب حساسية في العيون وإفراز الدموع بشكل مستمر والعطس المتكرر، إضافة إلى تكرار نوبات الربو والتهاب الجيوب الأنفية لمن يعانون منها، وزيادة أعراضها بانسداد الأنف والرشح الدائم، وصعوبة التنفس. وذكر عارف أن هذه الأجواء تسبب سيلانا في الأنف، والسعال، وصدور صوت صفير عند التنفس، وتهيج العينين، وصداعا، بالإضافة إلى اضطرابات في النوم. طبيب الطوارئ محمد الهاشم أشار إلى أن عددا كبيرا يشكو من حكة جلدية، لذلك يلجأون إلى الإسعاف والطوارئ، مؤكدا أن تعرض الجسم للغبار يؤثر على اليشرة حال تراكم الغبار على الجلد والمسام. الصيدلانية سها عمر أكدت ازدياد الطلب على أدوية الحساسية التنفسية وأدوية حساسية الجلد مؤكدة أن تناول أدوية الحساسية ومضادات الهيستامين يجب أن يكون وفقًا للإرشادات وأيضا وفق ما يقوم بوصفه الطبيب. وقالت إن عددا كبيرا من المراجعين يريدون تناول جرعات أكثر، وهذا خطر جدا، ويجب مراجعة طبيب متخصص في الحساسية للحصول على خطة علاجية محددة لأن الأمر قد يحمل مخاطر كبيرة وقد يؤدي خلط أدوية الحساسية المتشابهة أو زيادة الجرعة إلى آثار جانبية غير مرغوب فيها، وقد تكون خطيرة للغاية. وقدم الأطباء عددا من النصائح منها إغلاق أبواب ونوافذ المنزل بإحكام لتقليل دخول الأتربة إلى المنازل والحرص على ارتداء الكمامات في هذه الأجواء لاسيما من يعانون من الأمراض، مؤكدين ضرورة عدم خروج مرضى الجيوب الأنفية والجهاز التنفسي والحساسية والأطفال إلا للضرورة وشرب السوائل الساخنة على مدار اليوم وعدم التخفيف من الملابس فور ارتفاع درجات الحرارة وتجنب الروائح النافذة والمواظبة على العلاجات. وأشار الأطباء إلى أن الأكثر عرضة للإصابة هم الأطفال الأقل من 5 سنوات، وأصحاب السن الأكبر من 65 عامًا، والحوامل، والمصابون بأمراض مزمنة. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يؤدي تلوث الهواء المتزايد إلى تفاقم الربو ومشاكل الجهاز التنفسي المختلفة، إذ يُعتقد أن خطر الإصابة بالربو يزداد نتيجة التعرّض لمجموعة من المواد المسبّبة للحساسية والمهيجات البيئية، ومنها تلوث الهواء داخل المباني وخارجها، والتعرض أثناء العمل لمواد كيميائية أو أبخرة أو غبار. وتقدر نسبة المصابين بمرض الربو بنحو 10 % من سكان العالم و30% يعانون من الحساسية، فيما يعاني 35 % من سكان المملكة من الحساسية ضمن تقديرات إحصائية.