أحدث الأخبار مع #خانالرابع

مصرس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
بعد صدور قرار مدبولي بدفنه في أسوان.. من هو الأمير كريم أغا خان؟
توفي الأمير كريم آغا خان، المعروف بثروته وعمله التنموي في جميع أنحاء العالم من خلال شبكة آغا خان للتنمية، في لشبونة، عن عمر يناهز 88 عامًا يوم الثلاثاء الماضي. ويستعرض مصراوي خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن الأمير كريم أغا خان:- يعرف بالأمير شاه كريم الحسيني خارج الجماعات المسلمة الإسماعيلية، باللقب الديني السياسي الآغا خان الرابع بين الجماعات الإسماعيلية- مواليد 13 ديسمبر عام 1936، وهو الإمام التاسع والأربعون للطائفة الإسماعيلية النزارية، وهي طائفة من الشيعة يُقدّر عدد متّبعيها بنحو 10-15 مليون (10-12% من إجمالي المسلمين الشيعة في العالم).- تولى مرتبة الإمام تحت لقب الآغا خان الرابع منذ 11 يوليو عام 1957، عندما خلف جده الآغا خان الثالث والسير سلطان محمد شاه..-تقدّر القيمة الصافية لثروة الآغا خان بنحو 13.3 مليار دولار أمريكي، وذلك في عام 2013. تصف مجلة فوربس الآغا خان بأنه واحد من أكثر عشرة ملكيين ثراءً في العالم.- شارك الآغا خان في تغييرات اقتصادية وسياسية معقدة أثرت على أتباعه، بما في ذلك استقلال الدول الأفريقية عن الحكم الاستعماري، وطرد الآسيويين من أوغندا، واستقلال دول آسيا الوسطى مثل طاجكستان عن الاتحاد السوفييتي السابق، والاضطرابات المستمرة في أفغانستان وباكستان.- كان الآغا خان الرابع أول زعيم عقيدة دينية يخطب في الجلسة المشتركة للبرلمان الكندي، وذلك في 27 فبراير عام 2017.وأصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قرارًا يُرخص بدفن جثمان الأمير/ كريم أغا خان بضريح الأغا خان الكائن بمدينة أسوان، بمحافظة أسوان.اقرأ أيضًا:الطقس الآن.. غطاء سحابي وأمطار على هذه المناطقفرص عمل للتمريض براتب 1000 دولار شهريًا -تفاصيل


تحيا مصر
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- تحيا مصر
لماذا اختار الآغا خان الرابع أن يُدفن في مصر؟ قصة زعيم إسماعيلي جمع بين الثروة والعمل الخيري
تستعد مدينة أسوان، اليوم الأحد، لاستقبال جثمان ومن المقرر أن تشهد أسوان مراسم دفن رسمية بحضور شخصيات بارزة من لماذا اختار أن يُدفن في أسوان؟ يعود قرار الآغا خان الرابع بالدفن في أسوان إلى ارتباط تاريخي وروحي بين الطائفة الإسماعيلية ومصر، حيث لعبت القاهرة دورًا محوريًا في التاريخ الفاطمي الذي تنتمي إليه الطائفة. كما كان جده، الآغا خان الثالث، قد اختار الاستقرار في أسوان خلال سنواته الأخيرة، نظرًا لجمالها الفريد وهدوئها، وأوصى ببناء ضريح فخم على الطراز الفاطمي ليكون مثواه الأخير بعد وفاته عام 1957. وخلال العقود الماضية، ظل الآغا خان الرابع يزور أسوان بانتظام، مما جعلها الخيار الطبيعي لدفنه بعد وفاته. من هو الآغا خان الرابع؟ زعيم روحي وصاحب إمبراطورية خيرية وُلد الأمير كريم الحسيني في 13 ديسمبر 1936 في جنيف، سويسرا، ونشأ في نيروبي، كينيا، قبل أن يلتحق بـجامعة هارفارد لدراسة التاريخ الإسلامي. في عام 1957، تولى زعامة الطائفة الإسماعيلية وهو لا يزال طالبًا في العشرين من عمره، خلفًا لجده الآغا خان الثالث، ليصبح الإمام الروحي لأكثر من 15 مليون إسماعيلي حول العالم. لم يكن مجرد زعيم ديني، بل كان أيضًا رجل أعمال بارعًا وصاحب رؤية اقتصادية، حيث أسس شبكة الآغا خان للتنمية (AKDN)، التي تدير مشاريع في مجالات الصحة، التعليم، الإسكان، والتنمية الاقتصادية، خاصة في الدول النامية. كما استثمر في القطاع السياحي والعقاري، وكان له دور بارز في تطوير منطقة كوستا سميرالدا الفاخرة في سردينيا، إيطاليا، التي أصبحت وجهة سياحية عالمية. إرث اقتصادي وإنساني يمتد لعقود طوال 67 عامًا من الزعامة، كرس الآغا خان حياته لتحسين أوضاع مجتمعاته، حيث استثمر ثروته المقدرة بـ13 مليار دولار في مشاريع إنسانية وتنموية. وكان له دور بارز في إعادة توطين آلاف المسلمين الإسماعيليين الذين تعرضوا للاضطهاد، مثلما حدث خلال حكم عيدي أمين في أوغندا، حيث نجح في تأمين هجرتهم إلى كندا، حيث استقروا وشكلوا مجتمعًا قويًا هناك. كما لعب دورًا دبلوماسيًا هامًا في إقناع حكومات عدة بقبول اللاجئين الإسماعيليين، وساهم في إعادة بناء مناطق تضررت من النزاعات والصراعات السياسية. مراسم الجنازة غدًا: حضور رسمي ووداع مهيب ستبدأ مراسم التشييع غدًا الأحد في أسوان، حيث ستتحرك الجنازة من مقبرة العقاد باتجاه ميدان الدكتور مجدي يعقوب، قبل أن يتم نقل الجثمان إلى ضريح الآغا خان، وسط حضور رسمي من محافظ أسوان اللواء إسماعيل كمال، وعدد من الشخصيات البارزة من الطائفة الإسماعيلية وممثلين عن الحكومة المصرية. كما يُتوقع أن تُقام مراسم تأبين في مدن عدة حول العالم، بما في ذلك لندن، نيروبي، ودبي، حيث سينظم أتباع الطائفة فعاليات خاصة لتخليد ذكرى زعيمهم الراحل. ما الذي سيحدث بعد وفاته؟ من سيخلف الآغا خان الرابع؟ مع وفاة الآغا خان الرابع، تتجه الأنظار إلى من سيكون خليفته في زعامة الطائفة الإسماعيلية، حيث تُشير التوقعات إلى أن نجله، علي محمد خان، قد يكون الإمام القادم، لكن لم يصدر أي إعلان رسمي حتى الآن. ورغم رحيله، ستستمر مشاريع شبكة الآغا خان للتنمية، التي تعد من أكبر المنظمات التنموية غير الحكومية في العالم، في تقديم الدعم لملايين الأشخاص في مجالات الصحة، التعليم، البنية التحتية، وتمكين المرأة.


مصراوي
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
بعد صدور قرار مدبولي بدفنه في أسوان.. من هو الأمير كريم أغا خان؟
توفي الأمير كريم آغا خان، المعروف بثروته وعمله التنموي في جميع أنحاء العالم من خلال شبكة آغا خان للتنمية، في لشبونة، عن عمر يناهز 88 عامًا يوم الثلاثاء الماضي. ويستعرض مصراوي خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن الأمير كريم أغا خان: - يعرف بالأمير شاه كريم الحسيني خارج الجماعات المسلمة الإسماعيلية، باللقب الديني السياسي الآغا خان الرابع بين الجماعات الإسماعيلية - مواليد 13 ديسمبر عام 1936، وهو الإمام التاسع والأربعون للطائفة الإسماعيلية النزارية، وهي طائفة من الشيعة يُقدّر عدد متّبعيها بنحو 10-15 مليون (10-12% من إجمالي المسلمين الشيعة في العالم). - تولى مرتبة الإمام تحت لقب الآغا خان الرابع منذ 11 يوليو عام 1957، عندما خلف جده الآغا خان الثالث والسير سلطان محمد شاه.. -تقدّر القيمة الصافية لثروة الآغا خان بنحو 13.3 مليار دولار أمريكي، وذلك في عام 2013. تصف مجلة فوربس الآغا خان بأنه واحد من أكثر عشرة ملكيين ثراءً في العالم. - شارك الآغا خان في تغييرات اقتصادية وسياسية معقدة أثرت على أتباعه، بما في ذلك استقلال الدول الأفريقية عن الحكم الاستعماري، وطرد الآسيويين من أوغندا، واستقلال دول آسيا الوسطى مثل طاجكستان عن الاتحاد السوفييتي السابق، والاضطرابات المستمرة في أفغانستان وباكستان. - كان الآغا خان الرابع أول زعيم عقيدة دينية يخطب في الجلسة المشتركة للبرلمان الكندي، وذلك في 27 فبراير عام 2017. وأصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قرارًا يُرخص بدفن جثمان الأمير/ كريم أغا خان بضريح الأغا خان الكائن بمدينة أسوان، بمحافظة أسوان.


الجمهورية
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
الآغاخان الرابع.. محبة استثنائية لمصر
ساهم الآغاخان الرابع قبل رحيله في العديد من الأنشطة التنموية داخل مصر، من خلال مؤسسة آغاخان الخيرية، حيث تم تدشين العديد من الحدائق مثل الأزهر بارك ، وتطوير جبل الدراسة. ارتبطت طائفة الإسماعيلية النزارية بمصر منذ نشأتها، إذ أسسها الإمام الأول حسن الصباح ولاءً لنزار الابن الأكبر للمستنصر بالله الخليفة الفاطمي حاكم مصر وقتها، والذي أقصاه شقيقه الأصغر المستعلي بالله عن الحكم، بعد وفاة والدهما، عام 487 هجريًا - 1094 ميلاديًا لذلك اسموا أنفسهم بالطائفة الإسماعيلية النزارية ، نسبة إلى نزار بن المستنصر بالله. إلى جانب العلاقة التاريخية والروحية مع القاهرة التي بناها الخليفة الفاطمي الرابع والإمام الإسماعيلي الرابع عشر المُعز لدين الله الفاطمي عام 969 ميلادية. وزاد هذا الارتباط، في الخمسينات، بعد اختيار الإمام الثامن والأربعون للطائفة، محمد شاه الحسيني، لمحافظة أسوان ، ليعيش فيها فترة للعلاج من الروماتيزم، وفيها تزوج الفرنسية، البيجوم أم حبيبة، وبنى مقبرته في الجبل الغربي على الطراز الفاطمي، ودفن فيها هو وزوجته، وتحولت إلى ضريح يرتاده أتباع الطائفة في ذكراه، قبل أن تتفق الطائفة مع الحكومة المصرية على إغلاقه. واشتهر الآغا خان الرابع الزعيم الروحي للطائفة الإسماعيلية النزارية ، بأعماله الخيرية والتنموية من خلال شبكة الآغا خان للتنمية، التي أسسها عام 1967، وتوظف حاليًا 80 ألف شخص في مشاريع تشمل بناء المدارس والمستشفيات وتوفير الكهرباء في مناطق فقيرة بأفريقيا وآسيا، يُذكر أن الآغا خان الرابع كان شغوفًا بسباقات الخيول الأصيلة، وحققت خيوله نجاحات كبيرة في أهم السباقات الدولية. وتقديراً لإسهاماته، نعى اللواء إسماعيل كمال، محافظ أسوان ، الأمير كريم أغاخان زعيم الطائفة الإسماعيلية ورئيس مؤسسة أغاخان للتنمية ، والذى وافقته المنية مساء أمس عن عمر يناهز 88 عاماً. من جانبه أشاد إسماعيل كمال بالدور الرائد لشبكة أغاخان، ومنها مؤسسة أم حبيبة ، والتى قامت بتنفيذ العديد من البرامج التنموية فى خدمة المجتمع ال أسوان ى لكونها رافداً هاماً من روافد العمل الخيرى والأهلى على مدار العقود الماضية بداية من عشق الراحل أغاخان وزوجته البيجوم ل أسوان. وأشار المحافظ إلى دعم شبكة الأغاخان لخطط المحافظة من أجل رفع المستوى الصحى والمعيشى لأهلها فى القرى والمناطق السكنية الشعبية وخاصة مشروع القروض المتناهية الصغر مما يؤكد على أن منظمات المجتمع المدنى هى شريك أساسى فى إحداث التنمية الشاملة. ولد كريم الحسيني، المعروف بـ"الأغا خان الرابع"، في 13 ديسمبر 1936، في مدينة جنيف السويسرية، وهو الابن الأكبر للأمير علي خان من زوجته الأولى جوان يارد بولر، ويحمل الحسيني الجنسية البريطانية والبرتغالية، كما أنه مُنح عام 2010 الجنسية الفخرية الكندية. ويعتقد أصحاب الطائفة النزارية، أن نسب الأغا خان يعود إلى النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) عبر ابنته السيدة فاطمة الزهراء وابن عم النبي وصهره، الإمام علي، رابع الخلفاء الراشدين وأول الأئمة الشيعة. ولم يحمل لقب "أغا خان" سوى 3 قبل الحسيني، وهو لقب منحه ملك بلاد فارس لعائلته في ثلاثينيات القرن الـ19، وكان أول من حمل ذلك اللقب، حسن علي شاه حاكم إقليم كرمان في إيران، وحمل لقب "الآغا خان الأول"، وحاول إشعال ثورة ضد الشاه القاجاري لكنها فشلت، فهرب إلى الهند، وهناك اعترف به الإنجليز إماما للطائفة، فعُرف بمؤسس "الأسرة الآغاخانية"، والإمام الـ46 في ترتيب الأئمة الإسماعيلية في نظر الطائفة الآغاخانية.


البوابة
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
أسوان تستعد لاحتضان مثوى الأمير كريم آغا خان بجوار جده
تستعد مدينة أسوان لاستقبال جثمان الأمير كريم الحسيني، الآغا خان الرابع، حيث من المقرر أن يُوارى الثرى بجوار جده، الآغا خان الثالث، غدا الأحد في الضريح الشهير المطل على نهر النيل ، ويأتي ذلك في ظل الارتباط العميق بين العائلة وأسوان، التي كانت مقصدًا للآغا خان الثالث خلال حياته . الأمير كريم الحسيني الآغا خان الرابع وُلد الأمير كريم الحسيني، المعروف بلقب الآغا خان الرابع، في 13 ديسمبر 1936 بمدينة جنيف السويسرية ، وهو الإمام التاسع والأربعون للطائفة الإسماعيلية النزارية، إحدى فروع الإسلام الشيعي، والتي يُقدّر عدد أتباعها بحوالي 10-15 مليون شخص حول العالم. تولى الإمامة في 11 يوليو 1957 خلفًا لجده، الآغا خان الثالث. تلقى تعليمه الأولي في نيروبي، كينيا، ثم انتقل إلى سويسرا للدراسة في مدرسة "لا روزي"، وأكمل تعليمه الجامعي في جامعة هارفارد، حيث تخصص في التاريخ الشرقي. بعد توليه الإمامة، عمل على تحسين أوضاع مجتمعه من خلال شبكة واسعة من المشاريع التنموية والتعليمية والصحية التي تديرها "مؤسسة الآغا خان للتنمية"، إحدى كبرى المؤسسات التنموية الخاصة في العالم. إلى جانب دوره الديني، كان الآغا خان الرابع رجل أعمال بارزًا، حيث امتلك استثمارات متنوعة، شملت مجالات عدة، من بينها تربية وسباق الخيول ، وتُقدّر ثروته بنحو 13.3 مليار دولار أمريكي، ما جعله أحد أثرى الشخصيات العالمية. في 4 فبراير 2025، توفي الآغا خان الرابع في لشبونة، البرتغال، عن عمر ناهز 88 عامًا، ليُنقل جثمانه إلى أسوان، حيث سيتم دفنه بجوار جده، تأكيدًا على عمق العلاقة التي جمعت العائلة بهذه المدينة المصرية. ارتباط العائلة بأسوان بدأت علاقة الأسرة الحاكمة للطائفة الإسماعيلية بأسوان مع الآغا خان الثالث، الذي كان يتردد على المدينة شتاءً للاستفادة من مناخها الدافئ في علاج مرض الروماتيزم. وبعد وفاته، أوصت زوجته، البيجوم أم حبيبة، بدفنه هناك، ليتم بناء ضريح خاص له يطل على نهر النيل، ويصبح أحد أبرز معالم أسوان. حافظ الآغا خان الرابع على هذا الارتباط من خلال مساهمات تنموية وثقافية بارزة في مصر، نفذتها شبكة الآغا خان للتنمية. ومن أبرز هذه المشروعات إنشاء حديقة الأزهر في القاهرة، وإعادة ترميم مواقع تاريخية عدة، مثل مسجد الأمير آق سنقر (الجامع الأزرق) ومجمع خاير بك. كما أسست البيجوم أم حبيبة مؤسسة أم حبيبة للتنمية والتى قامت بتنفيذ العديد من البرامج التنموية فى خدمة المجتمع الأسوانى لكونها رافداً هاماً من روافد العمل الخيرى والأهلى على مدار العقود الماضية بداية من عشق الراحل أغاخان وزوجته البيجوم لأسوان ، فضلا دعم شبكة الأغاخان لخطط المحافظة من أجل رفع المستوى الصحى والمعيشى لأهلها فى القرى والمناطق السكنية الشعبية وخاصة مشروع القروض المتناهية الصغر مما يؤكد على أن منظمات المجتمع المدنى هى شريك أساسى فى إحداث التنمية الشاملة . وبرحيله، يعود الآغا خان الرابع إلى أسوان، حيث سيرقد بجوار جده، في المكان الذي ظل شاهدًا على علاقة العائلة بالمدينة على مدى عقود وليظل أسمها حاضرا في ذاكرة المدينة . 1000187739 1000187738