logo
#

أحدث الأخبار مع #خدمة_عسكرية

ولي عهد الدنمارك يواصل خدمته العسكرية ليصبح ضابطاً في الجيش (صور)
ولي عهد الدنمارك يواصل خدمته العسكرية ليصبح ضابطاً في الجيش (صور)

الشرق الأوسط

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

ولي عهد الدنمارك يواصل خدمته العسكرية ليصبح ضابطاً في الجيش (صور)

يعتزم ولي عهد الدنمارك، الأمير كريستيان، مواصلة خدمته العسكرية بعد انتهاء تدريبه الأساسي، بغرض أن يصير ضابطاً في الجيش. A post shared by DET DANSKE KONGEHUS (@detdanskekongehus) وأعلنت العائلة المالكة في الدنمارك، اليوم (الاثنين)، أن الابن الأكبر للملك فريدريك العاشر والملكة ماري، والذي يبلغ من العمر 19 عاماً، قد أتم فترة خدمته الأساسية التي استمرت 4 أشهر، وسيخضع الآن للتدريب ليصير «ليفتنانت». ولي العهد الدنماركي الأمير كريستيان خلال خدمته العسكرية (إنستغرام) ومن المقرر أن تبدأ الدورة التدريبية في مطلع أغسطس (آب) المقبل، وستستمر لمدة عام، وسوف تليها مرحلة يكتسب فيها خبرة عملية بوصفه قائد فصيلة، وفق ما نقلته «وكالة الأنباء الألمانية». ولي العهد الدنماركي الأمير كريستيان خلال خدمته العسكرية (إنستغرام) جدير بالذكر أن كريستيان صار ولي عهد للدنمارك منذ أن تولى والده العرش في أوائل عام 2024. ولي العهد الدنماركي الأمير كريستيان خلال خدمته العسكرية (إنستغرام) ومن التقليدي أن يخدم أفراد العائلة المالكة الدنماركية في الجيش.

المحكمة العليا تؤيد قرار ترامب حظر المتحولين جنسيا في الجيش الأمريكي
المحكمة العليا تؤيد قرار ترامب حظر المتحولين جنسيا في الجيش الأمريكي

روسيا اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

المحكمة العليا تؤيد قرار ترامب حظر المتحولين جنسيا في الجيش الأمريكي

وصدر قرار المحكمة أمس الثلاثاء غير موقع ودون تفسير للأسباب، وهو أمر معتاد في القرارات التي تتخذها المحكمة على أساس عاجل. بينما أعرب الأعضاء الليبراليون الثلاثة في المحكمة، سونيا سوتومايور وإيلينا كاغان وكيتانجي براون جاكسون، عن معارضتهم للقرار. ووصفت منظمتا "لامبدا ليغال" و"هيومن رايتس كامبين فاونديشن"، اللتان تمثلان المعارضين لهذه السياسة، القرار بأنه "ضربة قاسية للأفراد العسكريين المتحولين جنسيا". وجاء في بيان للمنظمتين: "بسماحها لهذا الحظر التمييزي أن يُنفذ بينما تستمر معارضتنا القانونية، فإن المحكمة قد أقرت مؤقتا سياسة لا علاقة لها بالجاهزية العسكرية وكل علاقتها بالتحيز. الأفراد المتحولون جنسيا يستوفون نفس المعايير ويظهرون نفس القيم مثل كل من يخدم في الجيش. ونحن مقتنعون بأن هذا الحظر ينتهك الضمانات الدستورية للمساواة وسيلغى في النهاية". وبعد توليه المنصب مباشرة، ألغى دونالد ترامب أمرا تنفيذيا صادرا عن إدارة جو بايدن كان يسمح للمتحولين جنسيا بالخدمة علنا في الجيش. وفي 27 يناير، أصدر ترامب أمرا تنفيذيا ثانيا ينص على منع المتحولين جنسيا من الخدمة العسكرية. وجاء في الأمر: "إن سياسة حكومة الولايات المتحدة هي وضع معايير عالية لجهوزية القوات، والفتك، والتماسك، والصدق، والتواضع، والتوحيد، والنزاهة. هذه السياسة تتعارض مع القيود الطبية والجرحية والصحة العقلية على المصابين باضطراب الهوية الجنسية. كما أنها تتعارض مع تغيير استخدام الضمائر أو استخدام ضمائر لا تعكس بدقة جنس الفرد". وبدأت وزارة الدفاع الأمريكية تنفيذ الحظر في نهاية فبراير الماضي. ووفقا لتقدير وزارة الدفاع من أوائل هذا العام، كان هناك 4240 فردا عسكريا تم تشخيصهم باضطراب الهوية الجنسية، أي ما يقارب 0.2% من إجمالي المليوني فرد اللذين يخدمون حاليا في الجيش الأمريكي. وتقدم 7 أفراد عسكريين متحولين جنسيا وشخص آخر يرغب في الانضمام للجيش بدعوى قضائية ضد الحظر. ووفقا لمدونة "سكوتس بلوغ"، ذكر محامو الطاعن الرئيسي، الطيار البحري إيميلي شيلينغ، أن الجيش أنفق 20 مليون دولار على تدريبها. وكانت عدة محاكم دنيا قد أوقفت الحظر. والقضية المطروحة أمام المحكمة العليا تتعلق بحكم من القاضي الفدرالي بنجامين سيتل، الذي أوقف الحظر في مارس الماضي. وكتب سيتل، الذي عينه جورج دبليو بوش: "حجج الحكومة غير مقنعة، وليست مسألة قريبة بشكل خاص بناء على هذه السجلات. اعتماد الحكومة المستمر على احترام تقدير الجيش غير مبرر في ظل غياب أي دليل يدعم الحكم الجديد للجيش المنعكس في الحظر العسكري". كما أوقفت القاضية آنا رييس من المحكمة الفدرالية في واشنطن العاصمة الحظر، واصفة إياه بأنه "مشبع بالكراهية ومليء بالذرائع". وطلبت إدارة ترامب من المحكمة العليا التدخل الشهر الماضي. وكتب جون ساور، محامي الحكومة الأمريكية، في مذكرة للمحكمة: "أصدرت المحكمة الجزئية أمرا قضائيا شاملا يستولي على سلطة السلطة التنفيذية في تحديد من يمكنه الخدمة في القوات المسلحة للبلاد". وأظهر استطلاع لمركز غالوب في فبراير، أن أغلبية الأمريكيين يؤيدون السماح للمتحولين جنسيا بالخدمة في الجيش، لكن مع انقسام حاد حسب الانتماء الحزبي. فبينما يؤيد 84% من الديمقراطيين هذه السياسة، لا يؤيدها سوى 23% من الجمهوريين. المصدر: The Guardian

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store