أحدث الأخبار مع #خلف_الحبتور


الإمارات اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
الحبتور يشيد بتفاعل "التربية" ويعلن إعداد دراسة شاملة حول تقليص ساعات الدراسة للأطفال
أعرب رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور عن تقديره للتجاوب الإيجابي الذي أبداه محمد القاسم، وكيل وزارة التربية والتعليم، بشأن المناشدة التي وجّهها مؤخراً لتخفيف ساعات الدراسة الطويلة على الأطفال في الدولة، مؤكداً أن هذا التفاعل يعكس روح القيادة والمسؤولية التي تتحلى بها مؤسسات الدولة تجاه رفاهية المجتمع. وقال الحبتور في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقاً): "أشكر الأخ سعادة وكيل وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات، محمد القاسم، على ردكم وتفاعلكم الإيجابي. هذه هي ثقافة دولتنا، التي تجمع كل أطيافها على هدف واحد: راحة وسعادة المواطن وكل من يعيش على أرضها." وفي خطوة تعكس التزامه الشخصي بالمبادرة، أعلن الحبتور عن عزمه إعداد دراسة شاملة تتناول مقترحات عملية وحلولاً واقعية لتخفيف العبء الدراسي عن الطلبة الصغار، مؤكداً أنه سيعرضها على الوزارة فور عودته من السفر، وذلك ضمن إطار الشراكة المجتمعية التي تجمع القطاعين الحكومي والخاص. وجاء هذا التفاعل عقب مناشدة الحبتور العلنية للجهات التعليمية في الدولة بضرورة مراجعة نظام اليوم الدراسي المطوّل وتأثيره على الصحة النفسية والجسدية للأطفال، داعياً إلى حلول توازن بين جودة التعليم وراحة الطلبة. ويُعد هذا التبادل الإيجابي بين مسؤول حكومي ورجل أعمال وطني نموذجاً يحتذى به في تعزيز الحوار المجتمعي حول قضايا التعليم والتنشئة، ما يعكس الانفتاح الذي تنتهجه دولة الإمارات في الاستماع إلى الآراء المختلفة وتكامل الجهود بما يخدم المصلحة العامة.


الإمارات اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
الحبتور يطالب بإعادة النظر في طول مدة التنقل المدرسي للطلاب.. و"التربية": نرحب بالمقترحات التطويرية
شهدت منصات التواصل الاجتماعي تفاعلًا واسعًا مع المناشدة التي وجهها رجل الأعمال الإماراتي خلف أحمد الحبتور إلى وزارة التربية والتعليم وهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، مطالباً فيها بمراجعة أوضاع طلبة المدارس، لا سيما الأطفال الصغار الذين يضطرون للاستيقاظ في ساعات الفجر، وقضاء وقت طويل في التنقل بين البيت والمدرسة. الحبتور يناشد والقاسم يرد وقال الحبتور في تغريدته: "أطفالنا أمانة في أعناقنا. أراهم كل صباح يركبون الحافلات من السادسة صباحاً، ويقضون يومهم في الطريق بين المدرسة والبيت، هذا كثير على الطلاب من كل الأعمار، فما بالك الصغار؟ كثير على قلب صغير يريد أن يتعلم، لا أن يتعذّب". وأضاف: "أناشد وزارة التربية والتعليم الاتحادية وهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي أن ينظروا بجدية في هذا الموضوع، متسائلاً لماذا لا تكون هناك مدرسة أو حضانة في كل منطقة سكنية؟ ونحن جاهزون للمساعدة، المسؤولية مشتركة، والرحمة مطلوبة، والطفولة ليست مرحلة يُستهان بها، بل هي أساس الإنسان. فلنُخفف عنهم". وجاء الرد من وكيل وزارة التربية والتعليم، محمد القاسم، مرحبًا بالتعاون قائلاً:" المسؤولية مشتركة بو راشد، ونحن كلنا فريق عمل واحد نشتغل لمصلحة الطالب. يسعدنا نجتمع معاكم ومع فريق عملكم لمناقشة الأفكار التحسينية والتطويرية". نقاش مجتمعي فتح هذا التفاعل باب النقاش المجتمعي الواسع على منصة "إكس"، حيث رصدت "الإمارات اليوم" بعض المداخلات والتغريدات التي جاءت من فئات مجتمعية مختلفة، داعمة لمناشدة الحبتور، ومركزة على تجارب تعليمية عالمية ملهمة. فمن جهة، أشار أحد المغردين إلى تجربة بريطانيا في تعليم رياض الأطفال والصفوف الابتدائية، حيث تُعفى الأطفال من حمل الحقائب الثقيلة، ويُعتمد على التعلم بالتلقين والأنشطة التفاعلية داخل الأحياء السكنية، بما يشجع الطفل على حب المدرسة من خلال التجربة والاكتشاف. غياب المدارس المجانية وانتقد آخرون غياب المدارس المجانية في بعض الأحياء، مؤكدين أن المدارس الموجودة غالبًا ما تكون خاصة ومكلفة، رغم أن الأراضي مخصصة أساسًا لأغراض سكنية. وطالبوا بإعادة النظر في توزيع الخدمات المجتمعية، واستبدال الحدائق والمجمعات التجارية بمدارس ذات مستوى عالٍ تخدم مختلف فئات المجتمع. كما استُشهد أخر بتجربة الصين، حيث تُبنى الأحياء السكنية وفق نموذج متكامل يتضمن مدارس، مستشفيات، مراكز خدمية، ما يقلل الاعتماد على الحافلات أو المركبات الخاصة، ويقرب التعليم من الأسرة. الكفاءة والسلامة في المقابل، دافع عدد من المغردين عن المنظومة الحالية، مؤكدين أن المدارس الحكومية في الدولة مجهزة بأعلى المعايير، وأن نظام التسجيل يُلزم الطالب بالالتحاق بأقرب مدرسة له، مع توفير مواصلات آمنة يصعب مقارنتها إقليميًا من حيث الكفاءة والسلامة. ويبدو أن التفاعل الرسمي والمجتمعي مع هذه القضية سيشكّل أرضية خصبة لحوار وطني مستقبلي حول التخطيط العمراني المتكامل، وتوفير بيئة تعليمية صديقة للطفل، وقريبة من منزله، بما يسهم في تحقيق جودة حياة متكاملة للطلبة وأسرهم.


صحيفة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
تكريم الفائزين بمبادرة الحبتور لدعم اللغة العربية
كرّم خلف بن أحمد الحبتور، مؤسس وراعي مبادرة دعم اللغة العربية، نخبة من طلاب وطالبات مدرسة الإمارات الدولية بفرعيها جميرا وميدوز، الفائزين في الدورة الأولى من المبادرة، وذلك خلال حفل أقيم في المقر الرئيسي لمجموعة الحبتور بحضور أولياء الأمور، ولجنة التحكيم، وممثلي مدرسة الإمارات الدولية جميرا وميدوز. أقيمت المبادرة بالتعاون بين مسجد ومركز الفاروق عمر بن الخطاب ومدرسة الإمارات الدولية، وجاءت امتداداً للمسابقة التي أطلقها خلف الحبتور فـــي سبتمبر 2024 خلال الاحتــفال السنوي لمركز الحبتور للأبحاث في القاهرة، بهدف تعزيز حضور اللغة العربية بين الأجيال الناشئة. وفي كلمته خلال الحفل، قال الحبتور: «إن اللغة العربية تمثل أساس هويتنا، وهي إرث عظيم يجب علينا أن نغرسه في نفوس أبنائنا بكل فخر واعتزاز. فتعليمهم القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، والأدب العربي هو ركيزة أساسية في بناء جيل معتز بجذوره وقيمه». شملت المبادرة ثلاث فئات رئيسية وهم: القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، والأدب العربي، وتولى تحكيم المشاركات لجنة تألفت من الشيخ الدكتور فارس المصطفى، رئيس اللجنة، والشيخ عبد الرحمن درويش المرزوقي، عضو اللجنة، وراشد رفيعي، أمين السر. وأشاد عبدالسلام محمود المرزوقي، مدير عام مسجد ومركز الفاروق عمر بن الخطاب، برؤية خلف الحبتور في دعم اللغة العربية، قائلاً: «انبثقت هذه المبادرة من فكر متجدد وحرص دائم على جعل اللغة العربية محوراً أساسياً في بناء شخصية أبنائنا». بدوره، ثمن الشيخ الدكتور فارس المصطفى الدعم المستمر الذي يقدمه خلف الحبتور للتعليم والقيم، معبراً عن شكره وتقديره لما تقدمه هذه المبادرة من أثر بالغ في تعزيز مكانة اللغة العربية في وجدان الأجيال. تخلل الحفل تلاوات عطرة من القرآن الكريم، ومقتطفات من الأحاديث النبوية الشريفة، إضافة إلى إلقاءات شعرية مختارة من روائع الشعر العربي قدمها الطلاب الفائزون. واختتم الحفل بتكريم الفائزين وأعضاء لجنة التحكيم والمدارس المساهمة، مع التقاط صور تذكارية توثق هذه اللحظات المميزة مع التأكيد على أهمية تضافر الجهود المستمرة لدعم اللغة العربية وتعزيز مكانتها في نفوس الأجيال القادمة، والتطلع إلى استمرار مثل هذه المبادرات التي تخدم اللغة والهوية الوطنية.


صحيفة الخليج
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
الحبتور يدعم جائزة المقال الإماراتي بمليون درهم
خلف الحبتور: أؤمن بدور الكلمة في بناء الإنسان والمجتمع عبد الغفار حسين: المساهمة تعزز حضور الجائزة وتأثيرها عبد الخالق عبد الله: ترجمة للإيمان بأهمية الثقافة والكلمة دبي: «الخليج» أعلن خلف الحبتور، مؤسس ورئيس مجلس إدارة «مجموعة الحبتور»، تقديم مليون درهم دعماً لجائزة المقال الإماراتي، خلال مراسم التوقيع التي أقيمت في المقر الرئيسي للمجموعة، بحضور مؤسس الجائزة، عبد الغفار حسين، والدكتور عبد الخالق عبدالله، رئيس مجلس الأمناء وميرة الجناحي، عضو مجلس الأمناء، ونورا بدوي، الرئيسة التنفيذية للإعلام والاتصالات ومستشار رئيس مجلس الإدارة للمعلومات، وعبد السلام المرزوقي، المدير التنفيذي لإدارة الشؤون المحلية وعلاقات المجتمع في المجموعة. ويأتي هذا الدعم في إطار التزام خلف الحبتور بتعزيز المشهد الثقافي والفكري في الدولة، وحرصه على تمكين الشباب والمبدعين، حيث وقّعت الاتفاقية لدعم الجائزة على مدى خمس سنوات. وقال خلف الحبتور: «سعدت بتوقيع الاتفاقية مع أعزاء أكن لهم كل التقدير، لدعم جائزة رائدة تسهم في تحفيز الشباب على التفكير والتعبير الإبداعي. أؤمن بدور الكلمة في بناء الإنسان والمجتمع، ودعمنا للجائزة استثمار في العقول الواعدة التي تصنع مستقبل دولة الإمارات. أحب الكتابة، وقد نشرت الكثير من المقالات في صحف مختلفة، وأدرك تماماً أثر الكلمة وقوة التعبير. دعمي لهذه الجائزة يأتي من قناعة شخصية بأهمية تحفيز الجميع على المشاركة والإبداع، وخلق روح من التنافس الثقافي البنّاء. شبابنا قادة المستقبل، وأقلامهم بوصلتنا نحو التقدم». وتوجه عبد الغفار حسين بخالص الشكر لخلف الحبتور على هذا الدعم الكريم. مؤكداً أن مساهمته تمثل نقلة نوعية في مسيرة الجائزة، وتعزز من حضورها وتأثيرها في الساحة الثقافية. كما ثمن الدكتور عبد الخالق عبد الله هذا الدعم، قائلاً: «إنه ترجمة حقيقية لإيمان خلف الحبتور بأهمية الثقافة والكلمة ودورها في نهضة المجتمع». وتتطلع الأوساط الثقافية والأدبية إلى الدورات المقبلة من جائزة المقال الإماراتي، مدعومة بهذا الزخم الكبير، وسط توقعات بأن تشهد مشاركات أوسع وإبداعات من كتاب شباب وموهوبين. وكانت الجائزة قد أعلنت مؤخراً عن أسماء الفائزين في دورتها الأولى، التي تصدرت فيها المشاركات النسائية، وشملت مجالات متنوعة منها الاجتماعية والأدبية، والسياسية والاقتصادية والفكرية. كما حصل الكاتب علي عبيد الهاملي على جائزة «رائد المقال الإماراتي 2025»، في حين تم تكريم أصغر المشاركين تشجيعاً للمواهب الناشئة.


الإمارات اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
خلف الحبتور يدعم جائزة المقال الإماراتي بمليون درهم
أعلن خلف بن أحمد الحبتور، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة الحبتور، عن تقديمه دعما بقيمة مليون درهم لجائزة المقال الإماراتي، وذلك خلال مراسم التوقيع التي أقيمت في المقر الرئيس لمجموعة الحبتور، بحضور مؤسس الجائزة، عبد الغفار حسين، والدكتور عبد الخالق عبد الله، رئيس مجلس الأمناء وميرة الجناحي، عضو مجلس الأمناء، إلى جانب نورا بدوي، الرئيس التنفيذي للإعلام والاتصالات ومستشار رئيس مجلس الإدارة للمعلومات، وعبدالسلام المرزوقي، المدير التنفيذي لإدارة الشؤون المحلية وعلاقات المجتمع في المجموعة. ويأتي الدعم في إطار التزام خلف الحبتور بتعزيز المشهد الثقافي والفكري في الدولة، وحرصه على تمكين الشباب والمبدعين، حيث تم توقيع اتفاقية تعاون بين الجانبان لدعم الجائزة على مدى خمس سنوات. وأعرب خلف الحبتور عن اعتزازه بدعم جائزة المقال الإماراتي قائلاً: "سعدت بتوقيع الاتفاقية مع أعزاء أكن لهم كل التقدير، عبد الغفار حسين والدكتور عبد الخالق عبد الله، لدعم جائزة رائدة تسهم في تحفيز الشباب على التفكير والتعبير الإبداعي. أؤمن بدور الكلمة في بناء الإنسان والمجتمع، ودعمنا للجائزة هو استثمار في العقول الواعدة التي تصنع مستقبل دولة الإمارات." وأضاف الحبتور: "أحب الكتابة، وقد نشرت العديد من المقالات في صحف مختلفة، وأدرك تماماً أثر الكلمة وقوة التعبير. دعمي لهذه الجائزة يأتي من قناعة شخصية بأهمية تحفيز الجميع على المشاركة والإبداع، وخلق روح من التنافس الثقافي البناء. شبابنا هم قادة المستقبل، وأقلامهم هي بوصلتنا نحو التقدم." من جانبه، توجه عبد الغفار حسين بخالص الشكر والتقدير لخلف الحبتور على هذا الدعم الكريم، مؤكداً أن مساهمته تمثل نقلة نوعية في مسيرة الجائزة، وتعزز من حضورها وتأثيرها في الساحة الثقافية. كما ثمن الدكتور عبدالخالق عبد الله هذا الدعم، قائلاً: "أنه ترجمة حقيقية لإيمان خلف الحبتور بأهمية الثقافة والكلمة ودورها في نهضة المجتمع." وتتطلع الأوساط الثقافية والأدبية إلى الدورات المقبلة من جائزة المقال الإماراتي، وسط توقعات بأن تشهد مشاركات أوسع وإبداعات من كتاب شباب وموهوبين. وكانت الجائزة قد أعلنت مؤخراً عن أسماء الفائزين في دورتها الأولى، التي تصدرت فيها المشاركات النسائية، وشملت مجالات متنوعة منها الاجتماعية والأدبية، والسياسية والاقتصادية والفكرية. كما حصل الكاتب علي عبيد الهاملي على جائزة "رائد المقال الإماراتي 2025"، في حين تم تكريم أصغر المشاركين تشجيعاً للمواهب الناشئة.