أحدث الأخبار مع #خليلالحية


جهينة نيوز
منذ 13 ساعات
- سياسة
- جهينة نيوز
وقف الحرب بضمانات ترامب ؛
تاريخ النشر : 2025-05-19 - 11:11 am لن يسمح الرئيس ترامب بعودة الحرب من جديد لقطاع غزة بعد الاتفاق الذي سيوقعه خليل الحية رئيس المكتب السياسي لحماس وبيتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي للمنطقة، وستعمل أمريكا فى ذات السياق على تجسير الهوة بين فتح وحماس عبر تشكيل حكومة وحدة فلسطينية عبر هذه الخطوط التفاوضية التي يتم صياغتها لهذه الغاية كما ستكون حماس بعد نزع سلاحها اقرب للمحور المصرى القطرى، وهذا ما يؤهلها لتكون بحلة أكثر قبولا فى رحم التيار العربي كما ينتظر أن يتم عبر هذه الهدنة التي تستمر لشهرين ادخال المساعدات الاغاثية و تبادل الأسرى والمعتقلين بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، كما ستقوم أمريكا بقيادة مسألة إعمار قطاع غزة عبر " جيمس بيرسي " الذي اعتمده الرئيس ترامب ليكون فى قطاع غزة لهذه الغاية الى جانب المنظومة العربية والدولية، وهي النقاط الخمسة الرئيسية التي ستشكل أرضية لحل عقدة حرب غزة كما هى ذات الأرضية التى ستعطى جملة البيان القادمة لما ستكون عليه حال المنطقة بعد الزيارة المهمة التي قام بها الملك عبدالله لأمريكا على مرحلتين سياسية واخرى استراتيجية وما تلاها من زيارة الرئيس الأمريكي الى دول الخليج الثلاثة. وفي حال استقر الأمر على هذه الأرضية السياسية فإن المنطقة ستدخل مرحلة جديدة بالعنوان والمضمون، حيث سيتم عبرها بناء توافقات جديدة من المفترض أن تكون منسجمة مع استراتيجية العمل السياسى للرئيس ترامب التى يريدها لنيل جائزة نوبل للسلام باعتباره رجل السلام العالمي بما تحمله استراتيجيتها من برنامج عمل سيقوم بتعزيز مناخات الاستقرار والامان في المنطقة عبر بناء مناخات تطبيعية بين مجتمعات المنطقة وشعوبها في الفضاءات العربية الإسرائيلية والمناخات الايرانية الامريكية التى يجرى التفاوض بشأنها في مسقط العمانية، الأمر الذى سيدخل المنطقة لمنزله اخرى سيجعلها تلتقط أنفاسها بعد 15 سنه عجاف ألمت بها وجعلتها اسيرة للمناخات الإقليمية الجارفة لما حملته رياحها من موجات تجوية وتعرية أمنية وسياسية. بهذا البيان المهم استراتيجيا تكون مهمة التجريف فى المنطقة أوشكت على الانتهاء، وستبدأ بعدها مرحلة اخرى تقوم على بناء حواضن جديدة بل وربما أنظمة جديدة بالعنوان والمضمون تكون منسجمة مع الأدوار الوظيفية القادمة التى تنتظر أن تبدأ بعد الشروع من انتهاء ملفات حرب غزة وحرب اوكرانيا التى وصلت هى الاخرى الى محطة متقدمة فى ظل درجة التقارب التى وصلت إليها مفاوضات اسطنبول الفصلية التي يشارك فيها الرئيس أردوغان والرئيس بوتين والرئيس ترامب بطريقة مباشرة، وهذا ما جعل من الرئيس ترامب يخطو خطوة اخرى تجاه تحقيق رسالته التى يقوم عنوانها على تغيير صورة أمريكا من بلد عدوانية إلى بلد السلم والسلام العالمي للأسرة الدولية. وهو البرنامج الذى من المفترض أن ينتهى قبل أيلول القادم، اي قبل اجتماع الجمعية العمومية فى نيويورك حيث سيشكل خطاب الرئيس الأمريكي جملة فاصلة وتاريخية للأمم المتحدة، وهو الخطاب الذي سيكون الأول للرئيس الأمريكي بعد توليه فترة رئاسته الثانية، ولهذه الأسباب الموجبة نستطيع القول بأن حرب غزة قيد التوقف لمقتضيات تحملها مصلحة امريكا العليا، الأمر الذي جعل من الاتفاق يكون بضمانة شخصية من الرئيس ترامب !... تابعو جهينة نيوز على


الانباط اليومية
منذ 15 ساعات
- سياسة
- الانباط اليومية
وقف الحرب بضمانات ترامب ؛
الأنباط - لن يسمح الرئيس ترامب بعودة الحرب من جديد لقطاع غزة بعد الاتفاق الذي سيوقعه خليل الحية رئيس المكتب السياسي لحماس وبيتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي للمنطقة، وستعمل أمريكا فى ذات السياق على تجسير الهوة بين فتح وحماس عبر تشكيل حكومة وحدة فلسطينية عبر هذه الخطوط التفاوضية التي يتم صياغتها لهذه الغاية كما ستكون حماس بعد نزع سلاحها اقرب للمحور المصرى القطرى، وهذا ما يؤهلها لتكون بحلة أكثر قبولا فى رحم التيار العربي كما ينتظر أن يتم عبر هذه الهدنة التي تستمر لشهرين ادخال المساعدات الاغاثية و تبادل الأسرى والمعتقلين بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، كما ستقوم أمريكا بقيادة مسألة إعمار قطاع غزة عبر " جيمس بيرسي " الذي اعتمده الرئيس ترامب ليكون فى قطاع غزة لهذه الغاية الى جانب المنظومة العربية والدولية، وهي النقاط الخمسة الرئيسية التي ستشكل أرضية لحل عقدة حرب غزة كما هى ذات الأرضية التى ستعطى جملة البيان القادمة لما ستكون عليه حال المنطقة بعد الزيارة المهمة التي قام بها الملك عبدالله لأمريكا على مرحلتين سياسية واخرى استراتيجية وما تلاها من زيارة الرئيس الأمريكي الى دول الخليج الثلاثة. وفي حال استقر الأمر على هذه الأرضية السياسية فإن المنطقة ستدخل مرحلة جديدة بالعنوان والمضمون، حيث سيتم عبرها بناء توافقات جديدة من المفترض أن تكون منسجمة مع استراتيجية العمل السياسى للرئيس ترامب التى يريدها لنيل جائزة نوبل للسلام باعتباره رجل السلام العالمي بما تحمله استراتيجيتها من برنامج عمل سيقوم بتعزيز مناخات الاستقرار والامان في المنطقة عبر بناء مناخات تطبيعية بين مجتمعات المنطقة وشعوبها في الفضاءات العربية الإسرائيلية والمناخات الايرانية الامريكية التى يجرى التفاوض بشأنها في مسقط العمانية، الأمر الذى سيدخل المنطقة لمنزله اخرى سيجعلها تلتقط أنفاسها بعد 15 سنه عجاف ألمت بها وجعلتها اسيرة للمناخات الإقليمية الجارفة لما حملته رياحها من موجات تجوية وتعرية أمنية وسياسية. بهذا البيان المهم استراتيجيا تكون مهمة التجريف فى المنطقة أوشكت على الانتهاء، وستبدأ بعدها مرحلة اخرى تقوم على بناء حواضن جديدة بل وربما أنظمة جديدة بالعنوان والمضمون تكون منسجمة مع الأدوار الوظيفية القادمة التى تنتظر أن تبدأ بعد الشروع من انتهاء ملفات حرب غزة وحرب اوكرانيا التى وصلت هى الاخرى الى محطة متقدمة فى ظل درجة التقارب التى وصلت إليها مفاوضات اسطنبول الفصلية التي يشارك فيها الرئيس أردوغان والرئيس بوتين والرئيس ترامب بطريقة مباشرة، وهذا ما جعل من الرئيس ترامب يخطو خطوة اخرى تجاه تحقيق رسالته التى يقوم عنوانها على تغيير صورة أمريكا من بلد عدوانية إلى بلد السلم والسلام العالمي للأسرة الدولية. وهو البرنامج الذى من المفترض أن ينتهى قبل أيلول القادم، اي قبل اجتماع الجمعية العمومية فى نيويورك حيث سيشكل خطاب الرئيس الأمريكي جملة فاصلة وتاريخية للأمم المتحدة، وهو الخطاب الذي سيكون الأول للرئيس الأمريكي بعد توليه فترة رئاسته الثانية، ولهذه الأسباب الموجبة نستطيع القول بأن حرب غزة قيد التوقف لمقتضيات تحملها مصلحة امريكا العليا، الأمر الذي جعل من الاتفاق يكون بضمانة شخصية من الرئيس ترامب !...

عمون
منذ 17 ساعات
- سياسة
- عمون
وقف الحرب بضمانات ترامب
لن يسمح الرئيس ترامب بعودة الحرب من جديد لقطاع غزة بعد الاتفاق الذي سيوقعه خليل الحية رئيس المكتب السياسي لحماس وبيتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي للمنطقة، وستعمل أمريكا فى ذات السياق على تجسير الهوة بين فتح وحماس عبر تشكيل حكومة وحدة فلسطينية عبر هذه الخطوط التفاوضية التي يتم صياغتها لهذه الغاية كما ستكون حماس بعد نزع سلاحها اقرب للمحور المصرى القطرى، وهذا ما يؤهلها لتكون بحلة أكثر قبولا فى رحم التيار العربي كما ينتظر أن يتم عبر هذه الهدنة التي تستمر لشهرين ادخال المساعدات الاغاثية و تبادل الأسرى والمعتقلين بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، كما ستقوم أمريكا بقيادة مسألة إعمار قطاع غزة عبر " جيمس بيرسي " الذي اعتمده الرئيس ترامب ليكون فى قطاع غزة لهذه الغاية الى جانب المنظومة العربية والدولية، وهي النقاط الخمسة الرئيسية التي ستشكل أرضية لحل عقدة حرب غزة كما هى ذات الأرضية التى ستعطى جملة البيان القادمة لما ستكون عليه حال المنطقة بعد الزيارة المهمة التي قام بها الملك عبدالله لأمريكا على مرحلتين سياسية واخرى استراتيجية وما تلاها من زيارة الرئيس الأمريكي الى دول الخليج الثلاثة. وفي حال استقر الأمر على هذه الأرضية السياسية فإن المنطقة ستدخل مرحلة جديدة بالعنوان والمضمون، حيث سيتم عبرها بناء توافقات جديدة من المفترض أن تكون منسجمة مع استراتيجية العمل السياسى للرئيس ترامب التى يريدها لنيل جائزة نوبل للسلام باعتباره رجل السلام العالمي بما تحمله استراتيجيتها من برنامج عمل سيقوم بتعزيز مناخات الاستقرار والامان في المنطقة عبر بناء مناخات تطبيعية بين مجتمعات المنطقة وشعوبها في الفضاءات العربية الإسرائيلية والمناخات الايرانية الامريكية التى يجرى التفاوض بشأنها في مسقط العمانية، الأمر الذى سيدخل المنطقة لمنزله اخرى سيجعلها تلتقط أنفاسها بعد 15 سنه عجاف ألمت بها وجعلتها اسيرة للمناخات الإقليمية الجارفة لما حملته رياحها من موجات تجوية وتعرية أمنية وسياسية. بهذا البيان المهم استراتيجيا تكون مهمة التجريف فى المنطقة أوشكت على الانتهاء، وستبدأ بعدها مرحلة اخرى تقوم على بناء حواضن جديدة بل وربما أنظمة جديدة بالعنوان والمضمون تكون منسجمة مع الأدوار الوظيفية القادمة التى تنتظر أن تبدأ بعد الشروع من انتهاء ملفات حرب غزة وحرب اوكرانيا التى وصلت هى الاخرى الى محطة متقدمة فى ظل درجة التقارب التى وصلت إليها مفاوضات اسطنبول الفصلية التي يشارك فيها الرئيس أردوغان والرئيس بوتين والرئيس ترامب بطريقة مباشرة، وهذا ما جعل من الرئيس ترامب يخطو خطوة اخرى تجاه تحقيق رسالته التى يقوم عنوانها على تغيير صورة أمريكا من بلد عدوانية إلى بلد السلم والسلام العالمي للأسرة الدولية. وهو البرنامج الذى من المفترض أن ينتهى قبل أيلول القادم، اي قبل اجتماع الجمعية العمومية فى نيويورك حيث سيشكل خطاب الرئيس الأمريكي جملة فاصلة وتاريخية للأمم المتحدة، وهو الخطاب الذي سيكون الأول للرئيس الأمريكي بعد توليه فترة رئاسته الثانية، ولهذه الأسباب الموجبة نستطيع القول بأن حرب غزة قيد التوقف لمقتضيات تحملها مصلحة امريكا العليا، الأمر الذي جعل من الاتفاق يكون بضمانة شخصية من الرئيس ترامب !..


روسيا اليوم
منذ 7 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
"أكسيوس" يكشف خفايا إطلاق سراح الأسير الإسرائيلي الأمريكي
وأفاد مسؤولان إسرائيليان، ومسؤول فلسطيني، ومسؤول أمريكي لموقع "أكسيوس"، بأن مسؤولا في "حماس" وجه رسالة إلى بشارة بحبح، وهو رجل أعمال فلسطيني أمريكي ساعد ترامب في التقرب من الناخبين العرب في عام 2024، والذي أصبح الوسيط غير المتوقع في المحادثات مع "حماس". وحسب مسؤول إسرائيلي، فقد تواصل مسؤول في "حماس"، موجود خارج غزة، مع بحبح في أواخر أبريل، سعيا لفتح قناة تواصل مع مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف. وقد استغرقت هذه القناة الخلفية وقتا لتتشكل، لكنها اكتسبت زخما الأسبوع الماضي. وقد تم تبادل نحو 20 رسالة بين الطرفين، عبر مكالمات ونصوص وصلت إلى بحبح خلال الأسبوعين الماضيين. ووفقا لمصدر مطلع، تحدث بحبح أيضا مع كبير مفاوضي "حماس" خليل الحية. وبمساعدة مسؤولين قطريين وبحبح، نجح ويتكوف في إقناع الحركة بأن الإفراج عن ألكسندر "مجانا" سيكون له صدى قوي لدى ترامب. وفي حوالي الساعة العاشرة مساءً بتوقيت الدوحة يوم الأحد، وافقت "حماس" رسميا على إطلاق سراح ألكسندر. وعلى الفور، اتصل ويتكوف بوالدي ألكسندر ليبلغهما بالخبر الذي انتظراه طوال 583 يوما. وكشف مسؤولان إسرائيليان أن إسرائيل لم تعلم بالمحادثات السرية حول ألكسندر، الذي كان يخدم في الجيش الإسرائيلي، من خلال البيت الأبيض، بل من خلال أجهزتها الاستخباراتية. وعندما زار رون ديرمر، المقرب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، العاصمة واشنطن يوم الخميس الماضي، لم يبلغه نظراؤه الأمريكيون بأي معلومات عن تلك القناة الخلفية. واضطر ديرمر إلى طرح الموضوع بنفسه خلال لقائه مع ويتكوف، بحسب ما أفاد به مسؤول إسرائيلي. وقد أكد ويتكوف بالفعل وجود محادثات جارية، مشيرا إلى أن إسرائيل لن تضطر لتقديم أي مقابل مقابل إطلاق سراح ألكسندر، وأن "حماس" لم تعلن موافقتها بعد. وفي 22 أبريل، زار رئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، البيت الأبيض، حيث التقى بكل من ويتكوف وترامب. وطرح آل ثاني خلال الزيارة اقتراحا مدعوما من "حماس"، يتضمن صفقة شاملة للإفراج عن جميع الرهائن وإنهاء الحرب. غير أن الرسالة الأمريكية كانت واضحة: "لا مجال إلا لصفقة جزئية قصيرة الأمد". وعند عودته إلى الدوحة، نقل آل ثاني هذه الرسالة إلى "حماس"، وشجعها على القيام بمبادرة تجاه ترامب قد تغير موقفه، بحسب ما ذكره المسؤولون. وبعد أيام، تواصل أحد مسؤولي "حماس" مع بحبح. ويوم الأحد، وبينما كان يتفاوض مع وزير الخارجية الإيراني في مسقط حول اتفاق نووي محتمل، واصل ويتكوف التواصل مع رئيس الوزراء القطري عبر الهاتف لحث "حماس" على إتمام الصفقة. وبحسب ما أفاد به مسؤول فلسطيني، أبلغت إدارة ترامب حركة "حماس" بأن الإفراج عن ألكسندر سيقابله التزام أمريكي بالدفع نحو وقف لإطلاق النار لمدة تتراوح بين 70 إلى 90 يوما، وهي مدة أطول من العروض السابقة، مقابل الإفراج عن عشرة رهائن. كما تضمنت الصفقة المقترحة بدء مفاوضات حول اتفاق نهائي خلال فترة التهدئة، على أن تضمن الولايات المتحدة وقطر ومصر عدم استئناف الحرب طالما استمرت تلك المفاوضات، بحسب المسؤول الفلسطيني. وعند موافقة "حماس" على الإفراج عن ألكسندر، أبلغ ويتكوف كلا من نتنياهو، وديرمر، بالإضافة إلى عائلة الجندي. وقال مسؤول أمريكي رفيع للموقع إن رئيس الوزراء القطري "لعب دورا محوريا في إقناع حماس بإتمام الصفقة"، في حين أن نتنياهو "شارك بفعالية"، وكان للعملية العسكرية الإسرائيلية "دور حاسم". وأضاف المسؤول الأمريكي أن دور بشارة بحبح كان "هامشيا"، رغم أنه كان مشاركا في العملية. وقال مسؤول إسرائيلي: "لم تحصل حماس على أي التزامات من ترامب. كانوا يأملون أن يقترب من موقفهم، لكن يبدو أن ذلك لم يتحقق". وأضاف مسؤول إسرائيلي آخر أن "حماس" اتخذت خطوة محسوبة: "كانوا يعلمون أنهم قد يحصلون فقط على تعاطف أمريكي أو تصريح علني من ترامب، لكنهم رأوا أن الأمر يستحق المحاولة". ومن المتوقع أن يتوجه ويتكوف والمفاوضون الإسرائيليون إلى الدوحة يوم الثلاثاء لاستئناف المحادثات بشأن اتفاق شامل يشمل وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن في غزة. وترى مصادر إسرائيلية أن فرص التوصل إلى اختراق في هذه المحادثات ضئيلة، في ظل تمسك الطرفين بمواقفهما. وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين: "أبلغنا ويتكوف أن أمامه أربعة أيام للتوصل إلى اتفاق. وبعدها سندخل". المصدر: axios أفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه أجرى اتصالا هاتفيا مع الرهينة الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر الذي أفرجت عنه "حماس" أمس الاثنين. أعلنت حركة حماس اللإفراج عن الأسير الأمريكي الإسرائيلي الجندي عيدان أليكسندر. أعلن الجيش الإسرائيلي تسلمه رسميا الأسير الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر من الصليب الأحمر وأنه يتمتع بصحة جيدة. أفاد قيادي في كتائب "القسام" بأنه تم تنسيق موعد الإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر مع الصليب الأحمر اليوم الاثنين. أعلن الناطق العسكري باسم كتائب "القسام" أبو عبيدة الإفراج عن الجندي الإسرائيلي الحامل للجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر اليوم الاثنين، الذي تحتجزه "حماس" في غزة منذ أكتوبر 2023. أفاد موقع "أكسيوس" بأن الجندي الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر هو المواطن الأمريكي الوحيد على قيد الحياة بين 59 رهينة تحتجزهم حركة "حماس".


الميادين
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
درويش يلتقي خرازي في الدوحة: لن نتنازل عن حقنا في فلسطين
استقبل رئيس المجلس القيادي لحركة حماس، محمد درويش، ووفد من قيادة الحركة، رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية في إيران، ووزير الخارجية الأسبق، كمال خرازي، اليوم الأحد في العاصمة القطرية، الدوحة. واستعرض اللقاء آخر التطورات السياسية ومستجدات العدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة، حيث يواصل الاحتلال ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية، والتجويع ضد الشعب الفلسطيني، بحسب ما جاء في بيان الحركة. وأكد درويش مواصلة حماس دفاعها عن الشعب الفلسطيني، قائلاً إنّ الحركة "تسعى بكل السبل لوقف العدوان الصهيوني، ورفع الحصار وتأمين المساعدات الغذائية اللازمة، وتضميد جراح أهلنا الصامدين في قطاع غزة". كما شدّ على أنّ الفلسطينيين لن يتنازلوا عن حقهم في فلسطين، وأن "صمودهم أمام العدوان رغم الآلام، يبدد وهم الاحتلال في تنفيذ مخططاته". 11 أيار 11 أيار رئيس حركة #حماس في #غزة، خليل الحية، يوضح أن الحركة تسعى إلى التوصل إلى اتفاق نهائي يشمل وقف الحرب، وتبادل الأسرى، وتسليم إدارة قطاع غزة إلى جهة مهنية مستقلة. ما الذي يقصده؟التفاصيل مع، الخبير في شؤون المقاومة الفلسطينية هاني الدالي، لـ #الميادين 👇@DrHani7 البيان إلى أنّ السيد خرازي جدّد موقف الجمهورية الإسلامية الداعم للقضية الفلسطينية، و"جهاد شعبنا في وجه الإجرام الصهيوني". كما لفت خرازي إلى أطماع الاحتلال التي تستهدف كل المنطقة بالتقسيم والاحتلال، ما يستوجب تعاون الدول لدعم غزة بكل قوة، والوقوف في وجه الاحتلال. وفي سياق متصل، شدّد قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، السيد علي خامنئي، على أنّ فلسطين ستحقق النصر على الاحتلال الإسرائيلي، وقال "الحدث سيتحقق حتماً". ودعا السيد خامنئي، لدى استقباله جمعاً من العمّال في البلاد، يوم السبت، 10 أيار/مايو الجاري، الدول الإسلامية إلى عدم السماح بنسيان القضايا المتعلقة بفلسطين.