أحدث الأخبار مع #خوادم


جريدة المال
منذ 11 ساعات
- جريدة المال
شركة Minisforum الصينية تطلق خادم ذكاء اصطناعي مدمج بمعالج Ryzen AI Max+ 395
أعلنت شركة Minisforum الصينية المتخصصة في تطوير وتصنيع أجهزة الكمبيوتر الصغيرة (Mini PCs)، عن إطلاقها MS-S1 Max، نظام خوادم مدمج ثنائي الوحدات 2U rackmount بتصميم تثبيت على حامل، مدعوم بأحدث معالجات AMD من فئة ، Ryzen AI Max+ 395، في خطوة وصفتها الشركة بأنها "ثورة في نشر الذكاء الاصطناعي في بيئات الحوسبة المدمجة". ويُعد MS-S1 Max محطة عمل متقدمة تستهدف الشركات الصغيرة والمتوسطة (SMB)، بالإضافة إلى الجامعات والمختبرات التقنية الناشئة، حيث يوفر حلاً مدمجًا ومنخفض التكلفة لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة محليًا دون الاعتماد على بنية تحتية تقليدية باهظة. ورغم الإشادة بتصميم الجهاز بحجمه الصغير البالغ 3.2 لتر وكفاءته في إدارة الطاقة، أثار خيار Minisforum باستخدام معالج Ryzen المُخصص للأجهزة المحمولة بدلاً من معالجات EPYC المخصصة للخوادم، انتقادات وتساؤلات حول مدى ملاءمته للاستخدامات المؤسسية الحساسة. ويمتلك المعالج Ryzen AI Max+ 395 وحدة معالجة عصبية (NPU) مدمجة ورسوميات Radeon قوية، ما يُتيح تشغيل نماذج ذكاء اصطناعي مثل DeepSeek 70B بكفاءة على الخادم نفسه. لكن غياب ميزات مثل دعم ذاكرة ECC، والتي تُعد ضرورية لأحمال العمل الحرجة، يُقلل من موثوقية النظام على المدى الطويل. هذا النهج غير التقليدي من Minisforum، والذي يُمثل إعادة توظيف لمعالجات المستهلك في سوق الخوادم، قد يُعقّد استراتيجيات AMD التي تسعى للحفاظ على التمايز بين شرائح EPYC وRyzen. كما قد يدفع الشركة إلى إعادة النظر في كيفية التعامل مع هذا الاتجاه إذا ازداد اعتماده من قبل مصنّعي الحوسبة المصغّرة. من المتوقع طرح MS-S1 Max في الأسواق خلال النصف الثاني من عام 2025.


أرقام
منذ يوم واحد
- أعمال
- أرقام
إنفيديا تسعى للحفاظ على حصتها بالسوق الصيني بشريحة جديدة رخيصة
تعتزم شركة إنفيديا إطلاق شريحة ذكاء اصطناعي جديدة للصين بسعر أقل بكثير من طراز إتش 20 الذي منع تصديره مؤخراً، كما تخطط لبدء الإنتاج الضخم في وقت مبكر من يونيو حزيران. ومن المتوقع أن يتراوح سعرها بين 6500 و8000 دولار، وهو أقل بكثير من سعر شريحة إتش 20 الذي يتراوح بين 10 و12 ألف دولار، ويعكس السعر المنخفض مواصفاتها الأضعف ومتطلبات التصنيع البسيطة. مواصفات الشريحة تدعى وحدة معالجة الرسوميات الجديدة «6000 دي» أو «بي 40»، حسب ما قالت شركة الوساطة الصينية جي إف سيكيوريتيز. وستكون وحدة معالجة الرسومات جزءاً من أحدث جيل من معالجات الذكاء الاصطناعي من إنفيديا ذات هندسة بلاكويل، وسيعتمد المعالج على آر تي إكس برو 6000 دي من إنفيديا، وهو معالج رسومات من فئة الخوادم، وسيستخدم ذاكرة جي دي دي آر 7 التقليدية بدلاً من ذاكرة النطاق الترددي العالي الأكثر تقدماً. وأضافت إنفيديا أنها لن تستخدم تقنية التغليف المتقدمة «سي أو دبليو أو إس» من شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات، ولم يُعلن سابقاً عن سعر الشريحة الجديدة أو مواصفاتها أو توقيت إنتاجها. قال متحدث باسم إنفيديا إن الشركة لا تزال تُقيّم خياراتها «المحدودة»، وأضاف: «إلى أن نستقر على تصميم منتج جديد ونحصل على موافقة الحكومة الأميركية، سنكون فعلياً خارج سوق مراكز البيانات الصينية البالغة قيمتها 50 مليار دولار». يُقدّر بنك جيفريز الاستثماري أن اللوائح الجديدة تُحدّد عرض نطاق الذاكرة عند 1.7-1.8 تيرابايت في الثانية، وهذا يُقارن بـ4 تيرابايت في الثانية التي يُمكن لمعالج إتش 20 التعامل معها. وتتوقع شركة جي إف سيكيوريتيز أن تُحقق وحدة معالجة الرسومات الجديدة سرعة معالجة تبلغ نحو 1.7 تيرابايت في الثانية باستخدام تقنية ذاكرة جي دي دي آر 7، وهو ما يقع ضمن حدود ضوابط التصدير. محاولات إنفيديا للحفاظ على سوقها الصيني لا تزال الصين سوقاً ضخمة لشركة إنفيديا، حيث شكلت 13 بالمئة من مبيعاتها في السنة المالية الماضية، هذه هي المرة الثالثة التي تضطر فيها شركة إنفيديا إلى تصميم وحدة معالجة رسومية «جي بي يو» لثاني أكبر اقتصاد في العالم بعد قيود من السلطات الأميركية التي تسعى جاهدة لعرقلة التطور التكنولوجي الصيني. بعد أن حظرت الولايات المتحدة معالج إتش 20 فعلياً في أبريل نيسان، فكرت إنفيديا في البداية في تطوير نسخة مُخفّضة من معالج إتش 20 للصين، لكن هذه الخطة لم تنجح.وفسّر جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، الأمر بأن بنية «هوبر» القديمة للشركة -التي يستخدمها معالج إتش 20- لم تعد قادرة على استيعاب المزيد من التعديلات في ظل قيود التصدير الأميركية الحالية. تُطوّر إنفيديا أيضاً شريحة أخرى ببنية بلاكويل للصين، ومن المقرر أن تبدأ الإنتاج في وقت مبكر من سبتمبر أيلول. قال هوانغ للصحفيين في تايبيه هذا الأسبوع إن حصة إنفيديا السوقية في الصين انخفضت من 95 بالمئة قبل عام 2022، عندما بدأت قيود التصدير الأميركية التي أثرت على منتجاتها، إلى 50 بالمئة حالياً، لتحل مكانها منافسها الرئيسي «هواوي». كما حذّر هوانغ من أنه في حال استمرار قيود التصدير الأميركية، سيشتري المزيد من العملاء الصينيين شرائح هواوي. أجبر حظر إتش 2O إنفيديا على شطب 5.5 مليار دولار من المخزون، وقال هوانغ إن الشركة اضطرت أيضاً إلى التخلي عن مبيعات بقيمة 15 مليار دولار. وفرضت قيود التصدير الأخيرة قيوداً جديدة على عرض النطاق الترددي لذاكرة وحدة معالجة الرسومات، وهو مقياس حاسم يقيس سرعات نقل البيانات بين المعالج الرئيسي وشرائح الذاكرة. تُعد هذه القدرة مهمة بشكل خاص لأحمال عمل الذكاء الاصطناعي التي تتطلب معالجة مكثفة للبيانات.


زاوية
منذ 5 أيام
- أعمال
- زاوية
شركة "كيرنو" تشارك في معرض "اصنع في الإمارات 2025"، وتقدم في الدولة منتجات متطورة من صنعها لتكنولوجيا المعلومات
أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة – تشارك شركة كيرنو (KERNO)، وهي شركة رائدة في مجال تصنيع منتجات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات يقع مقرها في الإمارات العربية المتحدة، في معرض "اصنع في الإمارات 2025" حيث ستعرض وحدات خوادم مخصصة للمؤسسات وجاهزة للإنتاج. وبصفة شركة تصنيع رائدة في المنطقة، ستشغّل معدات التصنيع بشكل مباشر خلال المعرض لتقدم للزوار لمحة نادرة عما لديها من قدرات متطورة لإنتاج أجهزتها وتصنيعها في الإمارات العربية المتحدة. وفي هذا الإطار، تقدم الشركة كلاً من خط إنتاجها OKAM وخط الإنتاج UQLEAD، وهما يمثلان قفزة كبيرة لها تسعى من خلالها إلى تعزيز عملية تصنيع منتجات تكنولوجيا المعلومات عالمية المستوى في الإمارات العربية المتحدة. وهذه الخوادم وحلول البنية التحتية المخصصة للمؤسسات مصممة لكل عناصر المؤسسات، بدءاً من مراكز البيانات وصولاً إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وكلها محلية الصنع وموجهة للأسواق الإقليمية والدولية. يمثل خط الإنتاج OKAM ما تقدمه شركة "كيرنو" من خوادم رائدة قائمة على أحدث شرائح Intel وAMD بهدف تلبية الاحتياجات المتنوعة للشركات في جميع أنحاء المنطقة، بدءاً من تشغيل الخدمات السحابية وصولاً إلى دعم تطبيقات الحوسبة المتطورة. أما بالنسبة إلى الخوادم UQLEADفقد صُممت مع التركيز على الحوسبة عالية الأداء ومهام الذكاء الاصطناعي. وقد ابتُكرت هذه الأنظمة القوية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي والاستفادة من استنتاجاتها، وهو عامل بالغ الأهمية في عصرنا الحالي الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي. إضافة إلى ذلك، تطوّر شركة "كيرنو" أنظمة التخزين OTAON التي تكمّل مجموعة شاملة من حلول البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات. وفي هذا الصدد، قال جين أوستروفسكي، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للعمليات: "في معرض "اصنع في الإمارات 2025"، سنستعرض مستقبل التصنيع التكنولوجي في الإمارات العربية المتحدة. ويثبت عرضنا المباشر لطريقة الإنتاج أن المنطقة قادرة على تصنيع منتجات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات بجودة عالية مثل أي مركز تصنيع عالمي آخر." وسوف تجذب "كيرنو" الأنظار أثناء هذا المعرض من خلال استخدامها معدات تصنيع ستحضرها من مصنعها وتشغّلها بشكل مباشر بحيث يستطيع الزوار أن يشاهدوا عن كثب كيف يتم تجميع الإلكترونيات الحديثة بدقة مذهلة، ويكتشفون في لمحة نادرة ما يخفيه عالم تصنيع التكنولوجيا العالية. بعد إبرام العديد من الشراكات الاستراتيجية، تنشئ شركة "كيرنو" في واحة دبي للسيليكون مصنعاً متطوراً لإنتاج الأجهزة. وستستخدم هذه المنشأة أفضل المعدات في فئتها، بما في ذلك تقنية التثبيت السطحي المتطورة وخط تجميع مؤتمت بالكامل، مما يجعل "كيرنو" شركة رائدة في مجال تصنيع حلول تكنولوجيا المعلومات المخصصة للمؤسسات في الشرق الأوسط. وتقدم الشركة الآن للعملاء عينات من المنتجات الجاهزة، ومن المقرر أن يبدأ الإنتاج الضخم للخوادم المخصصة للمؤسسات وخوادم الذكاء الاصطناعي وأنظمة التخزين قريباً للأسواق الإقليمية والدولية. يمثل هذا التطور إنجازاً هاماً لقطاع التصنيع في الإمارات العربية المتحدة، ويثبت قدرة الدولة على تصنيع منتجات تكنولوجية متطورة قادرة على المنافسة على الساحة العالمية. ومن خلال إرساء الأسس اللازمة للإنتاج المحلي، تساهم شركة "كيرنو" في تقليل اعتماد المنطقة على استيراد منتجات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات مع توفير مئات الفرص لتوظيف المهارات وللتقدم التكنولوجي. تدعو "كيرنو" المحترفين في القطاع وقادة الأعمال وعشاق التكنولوجيا لزيارة الجناح 6-AM135 لمشاهدة العرض المباشر لعملية التصنيع ومعرفة كيف يمكن لحلول "كيرنو" دعم رحلتهم في مجال التحول الرقمي. وتجدر الإشارة إلى أن المعرض يقدم فرصة مثالية وفريدة لرؤية التقارب بين التصنيع المتقدم وابتكارات تكنولوجيا المعلومات التي تحدث هنا في الإمارات العربية المتحدة. كلمة OKAM تشير إلى الشاعر الشهير عمر الخيام الذي كان أيضاً أحد أعظم علماء الرياضيات في العالم العربي. يلمّح الاسم أيضاً إلى ويليام الأوكامي، وهو فيلسوف بريطاني ابتكر مبدأ "شفرة أوكام" الذي يوضح أن أبسط السبل لحل المشكلة هو الحل الصحيح لها. الاسم UQLEAD متجذر في تاريخ الرياضيات العربية والأوروبية على حد سواء، ويعكس صدى الاسم إقليدس، عالم الرياضيات اليوناني القديم الذي عمل في مصر. وفي الوقت نفسه، يشير الاسم إلى أحد أتباعه، وهو عالم الرياضيات العربي الإقليدسي الذي كان أول من طرح الكسور العشرية في الرياضيات. OTAON هو اختصار مكوّن من الحروف الأولى من كتاب "ألف ليلة وليلة" بالإنجليزية One Thousand and One Nights، وهو الكتاب الذي يروي بعض أروع القصص من العالم العربي، وهي قصص أصبح الكثير منها معروفاً في الغرب أيضاً. نبذة عن شركة كيرنو إنتربرايسز م م ح شركة كيرنو إنتربرايسز هي أول شركة مصنعة لأجهزة تكنولوجيا المعلومات على مستوى الشركات، وقد أُسست في الإمارات العربية المتحدة، ويقع مقرها الرئيسي في دبي. وباعتبار هذه الشركة مبادرة صناعية وطنية، تدعم "كيرنو" رؤية "عملية 300 مليار" بالإضافة إلى كل من مبادرة برنامج المحتوى الوطني (ICV) ومبادرة "اصنع في الإمارات" من خلال التطوير والتصنيع المحلي للبنية التحتية الرقمية ذات المهام الحرجة، مثل الخوادم من فئة المؤسسات وخوادم الذكاء الاصطناعي وأنظمة تخزين البيانات، وكلها أساسية وحيوية للأمن القومي والسيادة التكنولوجية. يقع مصنعنا المتطور في واحة دبي للسيليكون وسيكون قادراً على إنتاج عشرات آلاف الوحدات سنوياً، بما يتيح لدولة الإمارات العربية المتحدة تلبية معظم الطلب المحلي من خلال أنظمة آمنة وعالية الأداء ومصنعة محلياً، فضلاً عن إبراز ريادتها التكنولوجية في المنطقة وخارجها. -انتهى-


أرقام
منذ 6 أيام
- أعمال
- أرقام
إيه إم دي تبيع أعمال تصنيع خوادم مراكز البيانات مقابل 3 مليارات دولار
وافقت "إيه إم دي" على بيع أعمال تصنيع خوادم مراكز البيانات التابعة لوحدة "زد تي سيستيمز" -التي استحوذت عليها مؤخرًا- في صفقة بقيمة 3 مليارات دولار إلى شركة "سانمينا – Sanmina". وبموجب الاتفاقية التي أُعلن عنها اليوم، من المقرر أن تدفع "سانمينا" نحو 2.25 مليار دولار نقدًا، بالإضافة إلى علاوة قدرها 300 مليون دولار. وتتضمن الصفقة مبلغًا مشروطًا قدره 450 مليون دولار، بناءً على الأداء المالي للشركة على مدى السنوات الثلاث المقبلة. يُذكر أن "إيه إم دي" استحوذت على "زد تي سيستيمز" مقابل 4.9 مليار دولار في مارس، وأعلنت عن خطط لفصل أعمال تصنيع الخوادم وبيعها بمجرد إتمام الصفقة.


البيان
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
ماذا تعني سعة 5 جيجاوات في مجمع للذكاء الاصطناعي؟
دشّنت دولة الإمارات والولايات المتحدة، المرحلة الأولى من مجمع للذكاء الاصطناعي في أبوظبي بسعة قدرها 5 جيجاوات، والذي يُعدّ الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة، فماذا يعني مجمع ذكاء اصطناعي، وما هي قدرة الـ5 جيجاوات ولماذا هو رقم ضخم وغير مسبوق في عالم خوادم الـAi؟ لتوضيح ضخامة المشروع، لابد من معرفة طريقة عمل خوادم الذكاء الاصطناعي ودور مجمعات البيانات، فإنتاج البيانات يحتاج إلى معالجات رسومية فائقة التطور، كتلك التي تطلقها إنفيديا، تلك المعالجات الرسومية عالية التقدم تستهلك كماً عالياً من الطاقة سواء للمعالجة أو للتبريد، وكلما ارتفعت وكثرت العمليات الحسابية التي تقوم بها تلك المعالجات لإنتاج البيانات يرتفع استهلاكها للطاقة، وبالتالي فإن مركز بيانات بسعة 5 جيجاوات هو دلالة على كم كبير وضخم من المعالجات الرسومية فائقة التطور، وفي الوقت نفسه قدرة فائقة على تغطية هذا الكم الهائل من الطاقة التشغيلية التي تكفي لسرعة إنتاج البيانات وتوليدها، والطاقة العالية المستخدمة في تبريدها. وسيحتضن مجمع للذكاء الاصطناعي في أبوظبي شركات أمريكية قادرة على الاستفادة من الإمكانات، لتوفير خدمات الحوسبة الإقليمية مع إمكانية تقديم خدمات منخفضة التأخير «Low Latency» لنحو نصف سكان العالم الذين يعيشون ضمن نطاق 3,200 كيلومتر "2,000 ميل" من دولة الإمارات. وسيبدأ المشروع مرحلياً بمركز بيانات للذكاء الاصطناعي بسعة 1 جيجاوات، ويمتد المجمع على مساحة 10 أميال مربعة، وسيُشيَّد بواسطة شركة G42 بالتعاون مع عدد من الشركات الأمريكية. 5 جيجاوات تجعل المجمع في مرحلته النهائية الأكبر في العالم خارج الولايات المتحدة، وسيجعل الإمارات مركزاً إقليمياً لمنطقة الشرق الأوسط كاملة في الذكاء الاصطناعي، وسيوفر خدماته لملايين الأشخاص ومئات الشركات الكبرى، بمن في ذلك مزودو الخدمات السحابية الضخمة ومطورو الذكاء الاصطناعي. ويعد مجمع بيانات الذكاء الاصطناعي الأكبر في العالم حالياً، والذي لا يزال قد الإنشاء، هو ذلك الذي تأسس مشروعه في كوريا الجنوبية العام قبل الماضي، ومن المقرر أن يكتمل ويعمل بكامل طاقته في 2028، وتبلغ طاقته القصوى 3 جيجا وات، أي أقل من مجمع أبوظبي، ووفقا للمحللين من المتوقع أن يجلب لكوريا الجنوبية باكتماله ما يقترب من 40 مليار دولار سنوياً، كأرباح.