أحدث الأخبار مع #خوفو


البوابة
منذ 4 ساعات
- علوم
- البوابة
مراكب الشمس.. حين أبحر خوفو نحو الخلود
تعد مراكب خوفو "مراكب الشمس" من أعظم الاكتشافات الأثرية في القرن العشرين، حيث تسلط الضوء على البعد الروحي والرمزي العميق في الحضارة المصرية القديمة، واكتشفت هذه المراكب عام 1954 بجوار الهرم الأكبر في الجيزة، وتعتبر من أقدم وأكمل السفن الخشبية التي عثر عليها حتى اليوم. كمال الملاخ ففي مايو 1954، اكتشف عالم الآثار المصري كمال الملاخ حفرتين مسقوفتين عند قاعدة الهرم الأكبر من الجهة الجنوبية، كانت كل حفرة مغطاة بـ41 كتلة ضخمة من الحجر الجيري المستخرج من محاجر طرة، وقد وضعت هذه الكتل على حافتين للحفرة، وكانت هناك طبقة سميكة من الجبس تغطى الكتل الحجرية وتملأ الشقوق والفجوات التي كانت بين الكتل وبعضها، وهذه الطبقة ساعدت كثيرا في حماية ما بداخل الحفرة من أي عناصر كانت من الممكن أن تؤثر على سلامة القطع الخشبية للمركب، وعثر في إحداهما على سفينة مفككة مصنوعة من خشب الأرز، تتكون من 1224 قطعة، بما في ذلك خمسة أزواج من المجاديف، وزعانف توجيه، ومقصورة، كما عثر على بقايا حبال مصنوعة من نبات "الحلفا" كانت مستخدمة لتجميع أجزاء المركب، وكذلك عثر أيضا على أجزاء من الحصير الذي كان مستخدمًا لتغطية مقاصير المركب، استغرقت عملية إعادة تركيب المركب نحو عشر سنوات، ويبلغ طول المركب 43.4 متراً، وعرضه 5.9 متر، وعمقه 1.78 متر، وارتفاعه سبعة أمتار، في نهاية المركب و 6 متر في المقدمة، إضافة إلى وجود 10 مجاديف كبيرة، وتم عرضها في متحف خاص بجوار هرم الملك خوفو. الإله رع وتعرف هذه المراكب باسم "مراكب الشمس" نظراً لارتباطها بعقيدة الإله رع، إله الشمس في الميثولوجيا المصرية، وكان يعتقد أن الملك خوفو يستخدم هذه المراكب للانتقال مع رع في رحلته اليومية عبر السماء خلال النهار، وفي العالم السفلي خلال الليل، حيث تشير الأسطورة إلى أن الإله رع، يكون طفلاً عند الشروق، ثم رجلاً كاملاً وقت الظهيرة، ثم يصبح عجوزاً في المساء، يركب مركبين، تعرفان باسم مراكب رع، يعبر بهما النهار حيث يعلو في السماء، ثم يختفي عن الأنظار وقت الغروب، ويبدأ رحلة البحر السماوي خلال الليل، وتحمل المركبان اسم الإله الملك، بعد وفاته أثناء رحلته المقدسة إلى عالم النور وتشير بعض الآراء إلى أن هذه المراكب لم تستخدم في الحياة اليومية، بل كانت لها دلالات طقسية ورمزية، تهدف إلى مرافقة الملك في رحلته الأبدية، وتشير بعض الآراء الأخرى إلى أن تلك المراكب ترتبط باستخدامها لنقل جثمان الملك للدفن في البر الغربي من نهر النيل؛ حيث الجهة المفضلة للدفن قديما لذا أطلق عليها المراكب الجنائزية. مراكب الشمس كما أظهرت مراكب الشمس براعة المصريين القدماء في صناعة السفن، فقد صنعت من خشب الأرز المستورد من لبنان، دون استخدام مسامير معدنية، بل اعتمدت على تقنية "العاشق والمعشوق" والحبال لربط الأجزاء ببعضها، واستخدام هذه التقنية يظهر مستوى متقدماً من الفهم الهندسي لدى المصريين القدماء. المصريون القدماء وقد تنوعت صناعة المراكب عند المصريين القدماء، ومنها المراكب المصورة في مقابر عصور ما قبل الأسرات، ومراكب الأسرة المبكرة، وأخرى في أبيدوس بسوهاج، ومركب الملك سنوسرت في دهشور، بعضها مخصص للملوك وأخرى لكبار موظفي الدولة. وفي أغسطس 2021، نقلت مركب الشمس من داخل متحفها بالمنطقة الأثرية بالهرم إلى المتحف المصري الكبير باستخدام تقنيات حديثة لضمان سلامتها، باستخدام العربة الذكية ذات التحكم عن بعد، والتي تم استقدامها خصيصاً من بلجيكا لنقل المركب قطعة واحدة بكامل هيئتها دون تفكيك، لمكان عرضها الجديد بالمتحف المصري الكبير، وهي تعرض الآن في قاعة مخصصة، مما يتيح للزوار فرصة مشاهدة هذا الأثر الفريد في بيئة مناسبة. وترجع فكرة عملية نقل المركب الأولى للواء مهندس عاطف مفتاح، المشرف العام على مشروع المتحف الكبير والمنطقة المحيطة، الذي عرض فكرة النقل على الرئيس عبد الفتاح السيسي، في ٢٨ مايو ٢٠١٩، والتي جاءت نتيجة أن مبنى المتحف القديم الخاص بالمركب والذي تم إنشاؤه منذ ما يزيد على ربع قرن قد أدى إلى إخفاء الضلع الجنوبي للهرم الأكبر، كما أدى بشكل واضح إلى تشويه بصري للمنطقة الأثرية، إلى جانب وجودها في مبنى يفتقر إلى أسلوب العرض المتحفي المتميز. WhatsApp Image 2025-05-02 at 5.47.20 AM WhatsApp Image 2025-05-02 at 5.47.21 AM (1) WhatsApp Image 2025-05-02 at 5.47.21 AM (2) WhatsApp Image 2025-05-02 at 5.47.21 AM


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : ذكرى الاكتشاف.. مركب خوفو الأولى إعجاز البناء دون مسمار واحد
الاثنين 26 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - في 26 مايو من عام 1954، شهدت مصر حدثًا أثريًا استثنائيًا دوى صداه في أنحاء العالم، حين أعلن المهندس كمال الملاخ عن اكتشاف يُعد من أعظم اكتشافات القرن العشرين، وهو "مركب خوفو الأولى"، التي عرفت لاحقًا باسم "مركب الشمس". كانت المركب مدفونة في باطن الأرض إلى جوار الهرم الأكبر، حيث تم العثور على حفرتين لمراكب الملك خوفو في الجهة الجنوبية للهرم، إحداهما احتوت على المركب الخشبي الضخم الذي يعود عمره إلى أكثر من خمسة آلاف عام، وقد تعاون المهندس كمال الملاخ مع المرمم القدير أحمد يوسف لاستخراج المركب الأولى، ثم إعادة ترميمها وتجميع أجزائها، حتى عادت للحياة من جديد بعد قرون من الغياب، لتُعرض لاحقًا في المتحف المخصص لها الذي افتُتح عام 1982. قصة الاكتشاف العظيم أثناء قيام المهندس كمال الملاخ بأعمال تنظيف في المنطقة الجنوبية للهرم الأكبر، لاحظ وجود كتل حجرية ضخمة من الحجر الجيري تغطي فتحتين كبيرتين في الأرض، وبعد الكشف عليهما، تبين أنهما حفرتان لدفن مراكب جنائزية خاصة بالملك خوفو، واللتين أُعدتا بعناية فائقة، ليستخدمهما الملك فى رحلته المقدسة إلى العالم الآخر وفقًا للمعتقدات المصرية القديمة. الموقع الذي عثر فيه على المركب يقع تحديدًا إلى الجنوب الشرقي من قاعدة الهرم الأكبر، ويعد امتدادًا للمجمع الجنائزي للملك، وفيما بعد، تبين وجود ثلاث حفر أخرى منقورة في الصخر على شكل مراكب تقع في الناحية الشرقية للهرم. تفاصيل للمركب الخشبي يوضح الدكتور حسين عبد البصير، مدير متحف آثار مكتبة الإسكندرية وخبير الآثار المصرية، أن المركب المكتشف وجد مفككًا إلى نحو 1224 قطعة خشبية من خشب الأرز القادم من لبنان، تم ترتيبها في 13 طبقة داخل الحفرة التي يبلغ طولها 31.2 مترًا، وعرضها 2.6 مترًا، وعمقها 3.5 مترًا، كما وجدت إلى جوارها كميات من الحبال، والحصر، والمجاذيف الخاصة بالمركب. وقد تولى عملية الترميم الصعبة الحاج أحمد يوسف، الذي أعاد تركيب المركب بدقة نادرة، حتى استعاد هيئته الأصلية كما كان في عصر الفراعنة. بلغ طول المركب المعاد تجميعه 43.4 مترًا، وأقصى عرض له 5.9 مترًا، بينما بلغ ارتفاع المقدمة ذات الطراز البردي 6 أمتار، والمؤخرة 7 أمتار، كما احتوى على عشرة مجاذيف ضخمة، ومقصورتين إحداهما للربان، ودفتين كبيرتين عبارة عن مجاذيف طويلة. إعجاز البناء دون مسمار واحد المذهل في هذا المركب أنه بني دون استخدام أي مسامير معدنية، بل اعتمد صانعوه على تقنية "العاشق والمعشوق" في تثبيت الألواح الخشبية، إلى جانب استخدام الحبال لربط الأجزاء ببعضها البعض بإتقان مدهش. بهذا الاكتشاف، لم تسترجع فقط قطعة أثرية نادرة، بل استعاد العالم صورة من عبقرية المصريين القدماء في فنون الملاحة وصناعة السفن، وعظمة تصوراتهم عن الحياة الأخرى. ومركب الشمس يظل شاهدًا خالدًا على حضارة ضاربة في أعماق الزمن.


البوابة
منذ يوم واحد
- علوم
- البوابة
في ذكرى اكتشاف مركب الشمس.. كنوز الفراعنة تبحر عبر الزمن
قبل 65 عامًا وبالتحديد فى 26 مايو 1954، شهدت مصر واحدًا من أهم وأعظم الاكتشافات الأثرية في القرن العشرين حين أعلن عالم الآثار المصري كمال الملاخ عن العثور على أول مركب شمس إلى جوار الهرم الأكبر بالجيزة . مراكب خوفو أو مراكب الشمس : وجدت المركب مفككة إلى أكثر من ألف قطعة خشبية مدفونة داخل حفرة مغلقة بأحجار ضخمة من الحجر الجيري حيث ظلت محفوظة قرابة 4500 عام. كنوز الفراعنة تبحر عبر الزمن: ينتمي المركب إلى عصر الملك خوفو وهو صاحب الهرم الأكبر ويعتقد أن وظيفته كانت رمزية في العقيدة الدينية المصرية القديمة حيث كان يستخدم لمرافقة روح الملك في رحلته الأبدية مع إله الشمس رع عبر السماء. حيث كانت تستخدم السفن الجنائزية فى مصر القديمة للذهاب لاستعادة الحياة من الأماكن المقدسة وتروى أسطورة رع أنه يكون طفلاً عن شروق الشمس (خبرى) ثم رجلاً كاملاً ظهرا (رع) ثم عجوزًا فى المساء (أتوم) و يركب مركبين حسب عقيدة الفراعنة وهى مراكب رع الذى هو قرص الشمس يعبر بها النهار حيث يعلو فى السماء ثم يختفى عن الأنظار وقت الغروب ويبدأ رحلة البحر السماوى خلال الليل. ويبلغ طول المركب نحو 43.5 مترًا وقد أعيد تجميعه بدقة استغرقت سنوات ليعرض في متحف مخصص له بجوار الهرم قبل أن ينقل لاحقًا إلى المتحف المصري الكبير لعرضه ضمن كنوز الحضارة المصرية القديمة. لم يتوقف الاكتشاف عند هذا الحد ففي عام 1987 تم العثور على حفرة ثانية تحتوي على مركب آخر أطلق عليه المركب الثاني لخوفو وظلت أجزاؤه في حالة حفظ دقيقة إلى أن بدأت البعثات اليابانية بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار المصرية في ترميمه وتجميعه باستخدام أحدث التقنيات. يمثل اكتشاف مراكب الشمس دليلًا حيًا على التقدم المعماري والديني الذي بلغه المصريون القدماء كما يعكس احترامهم العميق للحياة الأخرى وطقوس الانتقال إليها. وبعد مرور أكثر من سبعة عقود على اكتشافها لا تزال مراكب الشمس تبهر العالم وتعيد تسليط الضوء على عبقرية المصري القديم في تشييد حضارة خالدة عبر العصور.


الدستور
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الدستور
تعرف على أسعار دخول المتحف المصري الكبير للمصريين والأجانب قبل الافتتاح
مع اقتراب افتتاح المتحف المصري الكبير، تتجه أنظار الملايين حول العالم نحو الجيزة، حيث تحتضن مصر أكبر مشروع ثقافي وأثري من نوعه في العصر الحديث. هذا الصرح الذي طال انتظاره لا يروي فقط قصة الحضارة المصرية، بل يُعد رمزًا لنهضة ثقافية متجددة تستحقها أرض الفراعنة. افتتاح رسمي في يوليو 2025 في مؤتمر صحفي عقد بالقاهرة، أعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن الافتتاح الرسمي لـ المتحف المصري الكبير سيكون يوم الخميس 3 يوليو 2025، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي شدد على أهمية أن يليق الحدث بعراقة مصر وتاريخها الممتد لآلاف السنين. الاحتفالية، التي وُصفت بأنها ستكون أضخم من تلك التي صاحبت موكب نقل المومياوات الملكية، ستشهد عروضًا فنية عالمية، ومشاركة دولية من شخصيات بارزة في مجالات الثقافة والآثار والسياحة. هل يوم الافتتاح إجازة رسمية؟ رغم الزخم المحيط بحدث افتتاح المتحف المصري الكبير، لم تُصدر الحكومة المصرية حتى الآن قرارًا باعتبار الخميس 3 يوليو 2025 إجازة رسمية. وسيظل اليوم يوم عمل اعتيادي ما لم تُعلن الجهات الرسمية خلاف ذلك لاحقًا. تشغيل تجريبي قبل الانطلاقة الكبرى تشغيل تجريبي بدأ منذ فبراير الماضي يتيح زيارة 12 قاعة رئيسية على مساحة تتجاوز 18 ألف متر مربع، وتضم أكثر من 14 ألف قطعة أثرية، تغطي موضوعات متنوعة مثل الطب، الزراعة، الهندسة، والبعث، وفقًا للدكتور حسين كمال، مدير مركز الترميم بـ المتحف المصري الكبير. كما أشار إلى أن التشغيل التجريبي يساعد في اختبار تدفقات الزوار وإدارة التجربة المتحفية، قبل الانطلاق الكامل للحدث الرسمي في يوليو. تصميم عالمي يطل على الأهرامات بدأت فكرة إنشاء المتحف المصري الكبير في تسعينيات القرن الماضي، ووُضع حجر الأساس له في 2002، ليُقام في موقع استراتيجي يطل مباشرة على أهرامات الجيزة. وقد فاز بتصميمه مكتب "هينغهان بنغ" الأيرلندي، الذي استلهم فكرة المتحف من تلاقي أشعة الشمس المنبعثة من قمم الأهرامات الثلاث. يمتد المتحف على أكثر من 300 ألف متر مربع، ويضم مركزًا لترميم الآثار هو الأكبر في الشرق الأوسط، تأسس عام 2006، وتم تشغيله رسميًا في 2010. مقتنيات فريدة ومجموعة توت عنخ آمون كاملة المتحف المصري الكبير سيعرض ولأول مرة المجموعة الكاملة للملك الذهبي توت عنخ آمون، بما فيها قناعه الذهبي الشهير، في سيناريو عرض مختلف تمامًا عن أي عرض سابق، إلى جانب مقتنيات الملكة "حتب حرس"، وأدوات مراكب الملك خوفو. كما يضم المتحف آلاف القطع التي تمثل الحضارة المصرية منذ عصر ما قبل الأسرات حتى العصرين اليوناني والروماني. أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير للمصريين والأجانب لضمان تجربة سلسة، أتاحت وزارة السياحة والآثار حجز التذاكر إلكترونيًا عبر الموقع الرسمي للمتحف. وفيما يلي أسعار الدخول للفئات المختلفة: الفئة السعر بالجنيه المصري المواطنون المصريون (بالغون) 200 الطلاب المصريون 100 الأطفال المصريون 100 كبار السن المصريون 100 الزوار العرب والأجانب (بالغون) 1200 الطلاب العرب والأجانب 600 الأطفال العرب والأجانب 600 المقيمون داخل مصر من غير المصريين 600 (بالغون) / 300 (طلاب/أطفال) ذوو الهمم مجانًا الأطفال دون سن 6 سنوات مجانًا المرشدون السياحيون (بالبطاقة) مجانًا أوقات زيارة المتحف المصري الكبير يفتح المتحف المصري الكبير أبوابه يوميًا من الساعة 9 صباحًا حتى 6 مساءً، مع ساعات إضافية يومي الأربعاء والسبت حتى التاسعة مساءً، لتناسب الزيارات الفردية والعائلية ومجموعات السياحة الدولية. المتحف المصري الكبير على خريطة العالم أدرجت منصات السفر الدولية المتحف المصري الكبير ضمن أفضل 50 موقعًا سياحيًا في العالم لعام 2025، ليعزز موقع مصر كمركز عالمي للثقافة والتاريخ، ويُجدد ربط الماضي العريق بالحاضر الطموح.


بطولات
منذ 6 أيام
- رياضة
- بطولات
تحديد موقف منتخب مصر للشباب من المشاركة في بطولة خوفو الدولية
حدد الجهاز الفني لـ منتخب مصر للشباب، موقفه من المشاركة ببطولة خوفو الودية، في إطار الاستعدادات قبل كأس العالم تحت 20 عامًا المقبلة. وكان منتخب مصر للشباب قد خسر أمام نظيره النيجيري بركلات الترجيح بنتيجة 4-1، في المباراة التي جمعتهما مساء الأحد على ملعب القاهرة الدولي، ضمن لقاء تحديد المركزين الثالث والرابع في بطولة كأس أمم إفريقيا للشباب. ورغم الخروج من كأس أمم إفريقيا للشباب، ضمن المنتخب المصري التأهل إلى نهائيات كأس العالم للشباب، المقرر إقامتها في تشيلي خلال الفترة المقبلة. أسامة نبيه يوجه رسالة للجماهير بعد خسارة منتخب مصر برونزية أمم إفريقيا للشباب وعلم بطولات، أن منتخب مصر للشباب اعتذر رسميًا عن عدم المشاركة في دورة خوفو الودية المقرر لها شهر يونيو المقبل. وجاء سبب اعتذار منتخب مصر للشباب بسبب اجهاد اللاعبين من المشاركة في أمم أفريقيا حسبما برر الجهاز الفني للفراعنة.