أحدث الأخبار مع #دارالإفتاء،


المساء الإخباري
منذ 5 أيام
- سياسة
- المساء الإخباري
الإجازات قربت تخلص فعلًا .. مواعيد الإجازات الرسمية 2025 المتبقية وموعد إجازة العيد الكبير
مع قرب حلول موعد العيد المبارك، وترقب موظفو القطاع الحكومي والخاص الإعلان عن موعد إجازة عيد الأضحى، وأيضا مواعيد الإجازات الرسمية 2025 المتبقية خلال هذا العام، حيث ينتظر الموظفون فترات الإجازة للحصول على فترة راحة من عناء ومشاكل العمل. مواعيد الإجازات الرسمية 2025 المتبقية يبحث الكثيرون عن مواعيد الإجازات الرسمية المتبقية على مدار العام بعد إجازة عيد الأضحى القادم، حيث أنه من المنتظر أن يكون خلال شهر يونيو القادم إجازتين آخرتين إلى جانب إجازة عيد الأضحى المبارك، طبقا لجدول الإجازات الرسمية الخاص بالحكومة، وتلك الإجازات هي إجازة رأس السنة الهجرية وسوف توافق يوم الخميس الموافق السادس والعشرين من يونيو لعام 2025، أما الإجازة الثانية فهي ذكرى ثورة الثلاثين من يونيو في يوم الاثنين الموافق الثلاثين من يونيو. هذا بالإضافة إلى الإجازات السابقة توجد عدة إجازات متبقية في جدول الإجازات الرسمية في مصر، ينتظرها الموظفون بفارغ الصبر، وأهمها: إجازة ثورة الثالث والعشرين من يوليو وسوف توافق يوم الأربعاء الموافق الثالث والعشرين من شهر يوليو لعام 2025. إجازة بمناسبة المولد النبوي الشريف، وسوف توافق يوم السبت الموافق الرابع من سبتمبر لعام 2025. وتختم إجازات العام بذكرى انتصار أكتوبر، وسوف يوافق ذلك يوم الاثنين الموافق السادس من أكتوبر لعام 2025. أطول إجازة رسمية في العام الجاري طبقا للحسابات الفلكية الصادرة عن المعهد القومي للبحوث الفلكية، فمن المتوقع أن تكون وقفة عرفات في يوم الخميس الموافق الخامس من شهر يونيو القادم، وبالتالي سيكون أول أيام عيد الأضحى هو يوم الجمعة الموافق السادس من يونيو لعام 2025، وذلك في حال ثبتت الرؤية الشرعية لهلال الشهر الجديد، وسوف يكون شهر ذو القعدة غير مكتمل، أم في حالة اكتمال شهر ذو القعدة ثلاثين يوما، فسوف تكون وقفة عرفات في يوم الجمعة الموافق السادس من يونيو ويكون السبت بداية أيام عيد الأضحى المبارك. جدير بالذكر أن هذه التقديرات تعتمد اعتمادا تاما على الحسابات الفلكية، وفي انتظار أن يتم تأكيدها من عدمه عقب رؤية الهلال الجديد بطريقة شرعية كما هو متبع في هذه الأمور من قبل الجهات المختصة مثل دار الإفتاء، وعليه فإن إجازة عيد الأضحى المبارك سوف تكون أطول إجازة خلال هذا العام والتي تمتد على مدار خمسة أيام بداية من وقفة عرفات بالإضافة إلى أربعة أيام عيد الأضحى المبارك.


العربي الجديد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
البرلمان المصري يتراجع عن دعم " الإفتاء" ويوافق للأزهر على تعديلات "الفتوى الشرعية"
في مشهد يعكس توازنات دقيقة بين المؤسسة الدينية الأعرق في العالم الإسلامي والدولة المصرية، وافق مجلس النواب المصري ، خلال جلسته العامة اليوم الأحد، على سلسلة من التعديلات المقترحة من الأزهر الشريف على مشروع قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية، بعد اجتماع طارئ عقدته هيئة كبار العلماء، وسط تراجع واضح عن الصيغة الحكومية الأولية التي أثارت اعتراض الأزهر. ولم تكن هذه المرة الأولى التي يتمكن فيها الأزهر من فرض رؤيته على السلطة التنفيذية والتشريعية، فقد سبق أن اعترض عام 2020 على مشروع قانون "دار الإفتاء"، الذي كان يمنح الدار استقلالًا تشريعيًّا وإداريًّا عن الأزهر، في خطوة اعتبرتها الهيئة العليا للمؤسسة الدينية استهدافًا مباشرًا لدورها التاريخي مصدرًا أول للفتوى. وفي أعقاب انتقادات حادة من هيئة كبار العلماء آنذاك، اضطرت الحكومة إلى سحب المشروع. السيناريو نفسه تكرر مع مشروع قانون "تنظيم إصدار الفتوى الشرعية"، الذي قُدّم بصيغة تمنح وزارة الأوقاف ودار الإفتاء أدوارًا موازية أو متقاطعة مع هيئة كبار العلماء، من دون اشتراط العودة إليها في منح التراخيص أو ضبط معايير الإفتاء، ما اعتبره الأزهر تقليصًا لمرجعيته الدينية. لكن الأزهر، عبر وكيله محمد الضويني، تقدم بحزمة تعديلات أعادت تثبيت موقعه المرجعي، حظيت بقبول واسع داخل البرلمان. ومن أبرز التعديلات التي أُقرت، تعديل المادة 9 لتنص على أن تصدر اللائحة التنفيذية للقانون بقرار من رئيس مجلس الوزراء بناءً على عرض الأزهر فقط، بعد أن كانت النصوص الأولية تنص على عرض مشترك مع دار الإفتاء ووزارة الأوقاف. كما نص التعديل على تشكيل لجنة من هيئة كبار العلماء لإعداد اللائحة، تضم وزير الأوقاف ووكيل الأزهر ومفتي الجمهورية. تقارير عربية التحديثات الحية شيخ الأزهر يطلب مشاركته بجلسة برلمانية لصد مخطط حكومي وأوضح البرلماني محمد الضويني أن "فلسفة التعديل قائمة على احترام الأزهر من قبل جميع المؤسسات الدينية، باعتباره الجهة المرجعية"، مشيرًا إلى أن "تمثيل الأوقاف ودار الإفتاء محفوظ داخل لجنة إعداد اللائحة، وهو ما يعزز التنسيق دون المساس بمكانة الأزهر". وفي الجلسة، عبّر نواب محسوبون على النظام عن دعمهم لمقترحات الأزهر، رغم دفاعهم في الجلسة نفسها عن المشروع في صورته الأولى. وقال النائب عمرو درويش، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن "القانون يأتي في توقيت بالغ الأهمية، ويعيد لمصر مكانتها كمنبر رئيسي للإسلام الوسطي"، محذرًا من قنوات ومنصات تبث فتاوى متطرفة وغير منضبطة تستهدف الشباب. أما النائب إبراهيم المصري، وكيل لجنة الدفاع والأمن القومي، فرأى أن "القانون يمثل نقلة نوعية"، إذ "ينظم الجهات المختصة بالإفتاء ويواجه الفكر المتطرف ضمن إطار قانوني يتفق مع الشريعة الإسلامية". النائب الدكتور أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان، أشار إلى أن الفوضى في الفتوى صارت أمرًا لا يمكن التغاضي عنه، وأن "وجود معايير واضحة للإفتاء يشبه في أهميته التخصص في الطب، فلا يجوز أن يقتحم غير المؤهلين هذا المجال". وكان اللافت في هذه الجلسة لم يكن فقط استجابة النواب، بل ما أظهره وزير الأوقاف أسامة الأزهري من توافق تام مع رؤية الأزهر. ففي رده على التعديلات، قال: "يشرفني قبول مقترح الأزهر. خير من يمثل المؤسسات الدينية هو شيخ الأزهر الشريف"، مؤكدًا أن الوزارة ستظل "ابنة بارة للأزهر الشريف". كما وافق المفتي السابق علي جمعة، رئيس اللجنة الدينية والمؤيد للمشروع الذي رفضه البرلمان، على جميع التعديلات، قائلاً إن المؤسسات الدينية في مصر "تضرب النموذج في وحدة الكلمة والتنسيق بينها لمصلحة البلاد والعباد". ولم يكن ما حدث في البرلمان مجرد تمرير تعديلات على مشروع قانون، بل إعادة تثبيت لمكانة الأزهر مؤسسةً دينية مرجعية في الدولة، بعد محاولات سابقة لإعادة توزيع الأدوار بين مؤسسات أخرى، خصوصًا دار الإفتاء ووزارة الأوقاف، في سياق ما وُصف سابقًا بـ"إعادة هيكلة الخطاب الديني". وبحسب مراقبين، يبدو أن الدولة، في هذه المرحلة، اختارت تحاشي الاصطدام مع الأزهر، خصوصًا أن القانون في صيغته النهائية لا يقطع الطريق على التنسيق مع باقي المؤسسات، لكنه يؤكد أن الكلمة الأولى والأخيرة تظل لهيئة كبار العلماء. ويأتي انتصار الأزهر الأخير في ملف تنظيم الفتوى الشرعية ليُعيد إلى الواجهة صراعًا خفيًّا لكنه مستمر بينه وبين مؤسسات الدولة حول المرجعية الدينية العليا في البلاد. فمنذ سنوات، تتكرر المواجهات بين الأزهر والمؤسسة التنفيذية والتشريعية في قضايا حساسة تمسّ العقيدة والفتوى والمجال العام، من أبرزها الجدل الذي تفجّر عام 2017 حول مسألة "الطلاق الشفهي"، حين دعا الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إصدار قانون يُبطل وقوع الطلاق إلا بالتوثيق الرسمي، في خطوة رآها البعض حينها جزءاً من مشروع أوسع لتحديث التشريعات الدينية. وبرزت ملامح التوتر بين الأوقاف والأزهر في مشروع قانون دار الإفتاء عام 2020، الذي سعت الحكومة من خلاله إلى منح دار الإفتاء استقلالًا ماليًّا وإداريًّا عن الأزهر، وهو ما رفضته هيئة كبار العلماء واعتبرته "تغولًا على اختصاص الأزهر"، ما أجبر الحكومة في نهاية المطاف على سحب المشروع، في سابقة برلمانية لافتة تعكس حجم نفوذ الأزهر حين يقرر المواجهة. وتُظهر الوقائع مجتمعة أن علاقة الأزهر بالدولة ليست على مسار مستقيم، بل قائمة على الشد والجذب، تتداخل فيها الحسابات السياسية والدينية. وفي حين تسعى الدولة إلى إحكام السيطرة على المجال الديني لأغراض تتعلق بالضبط الاجتماعي والأمني، يتمسك الأزهر بدوره التاريخي بوصفه "ضمير الأمة"، ويقاوم محاولات تطويعه ضمن جهاز الدولة التنفيذي.


مصراوي
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- مصراوي
اليوم.. البحوث الفلكية تستطلع رؤية هلال شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك
يستطلع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، اليوم السبت، هلال شهر شوال 2025، حيث يحدد المعهد، موعد أول أيام عيد الفطر المبارك، من خلال عدد من اللجان المنتشرة في عدد من المحافظات، حيث تستطلع تلك اللجان الهلال وإرسال الرؤية إلى اللجنة الرئيسية للرصد التي توجد بمرصد حلوان. وتتكون لجان الرصد من عضو تابع للمعهد القومي للبحوث الفلكية، وممثل عن دار الإفتاء، وآخر يمثل هيئة المساحة، فضلا عن وجود ممثل عن أهل القرية التي توجد بها لجنة الرصد. وبعد الرؤية يرسل المعهد القومي للبحوث الفلكية، نتيجة الاستطلاع إلى مفتي الديار المصرية الذي يقوم بدوره بالإعلان عن موعد شهر شوال المبارك 2025، وتعد دار الإفتاء هي الجهة الوحيدة المنوطة بإعلان موعد عيد الفطر المبارك.


المصريين في الكويت
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- المصريين في الكويت
البحوث الفلكية تستطلع اليوم رؤية هلال شوال وأول أيام عيد الفطر
كتب- أحمد عبدالمنعم: يستطلع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، اليوم السبت، هلال شهر شوال 2025، حيث يحدد المعهد، موعد أول أيام عيد الفطر المبارك، من خلال عدد من اللجان المنتشرة في عدد من المحافظات، حيث تستطلع تلك اللجان الهلال وإرسال الرؤية إلى اللجنة الرئيسية للرصد التي توجد بمرصد حلوان. وتتكون لجان الرصد من عضو تابع للمعهد القومي للبحوث الفلكية، وممثل عن دار الإفتاء، وآخر يمثل هيئة المساحة، فضلا عن وجود ممثل عن أهل القرية التي توجد بها لجنة الرصد. وبعد الرؤية يرسل المعهد القومي للبحوث الفلكية، نتيجة الاستطلاع إلى مفتي الديار المصرية الذي يقوم بدوره بالإعلان عن موعد شهر شوال المبارك 2025، وتعد دار الإفتاء هي الجهة الوحيدة المنوطة بإعلان موعد عيد الفطر المبارك. Leave a Comment


24 القاهرة
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
قبل استطلاع هلال شهر شوال.. تعرف على موعد صلاة عيد الفطر 2025 في القاهرة
يحظى موعد صلاة عيد الفطر 2025 في القاهرة باهتمام سكان المحافظة، خصوصًا بعد إعلان دار الإفتاء المصرية استطلاعها هلال شهر شوال، غدًا السبت، من خلال مراصدها الفلكية المختلفة، لتحديد موعد أول أيام عيد الفطر المبارك بمصر. موعد صلاة عيد الفطر في القاهرة عيد الفطر المبارك من أهم الأعياد الإسلامية التي تحمل أجواءً من الفرح والروحانية، بعد صيام شهر رمضان المعظم وسط أجواء روحانية للمسلمين في أرجاء العالم بإقامة صلاة التراويح والتهجد في العشر الأواخر من الشهر. ووفقًا للحسابات الفلكية الصادرة عن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، من المتوقع أن يكون أول أيام عيد الفطر المبارك، الأحد 30 مارس 2025، على أن تُقام صلاة العيد في محافظة القاهرة في تمام الساعة 06:13 صباحًا. موعد عيد الفطر في محافظات الجمهورية احتساب موعد عيد الفطر المبارك فلكيًا تُستخدم الحسابات الفلكية بدقة لتحديد موعد عيد الفطر المبارك، حيث تعتمد على متابعة حركة القمر وحساب لحظة ولادة الهلال، لتحديد بداية شهر شوال، وتحديد موعد عيد الفطر يتم وفقًا لمعادلات رياضية دقيقة تعتمد على موقع القمر بالنسبة للأرض والشمس، وارتفاع الهلال فوق الأفق عند غروب الشمس، بالإضافة إلى مدة مكثه بعد الغروب ومدى إمكانية رؤيته. وغدًا السبت، يستطلع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، مع دار الإفتاء المصرية، هلال شهر شوال 2025، لتحديد موعد أول أيام عيد الفطر المبارك، من خلال عدد من اللجان المنتشرة في المحافظات، حيث تستطلع اللجان الهلال وإرسال الرؤية إلى اللجنة الرئيسية للرصد التي توجد بمرصد حلوان. وتتكون لجان الرصد من عضو تابع للمعهد القومي للبحوث الفلكية، وممثل عن دار الإفتاء، وآخر يمثل هيئة المساحة، فضلا عن وجود ممثل عن أهل القرية التي توجد بها لجنة الرصد. غدا.. البحوث الفلكية تستطلع رؤية هلال شوال وأول أيام عيد الفطر بـ 7 لجان مياه القناة: انتظام العمل بالمحطات وتطبيق استعدادات عيد الفطر الاستعدادات لعيد الفطر في مصر ومع اقتراب عيد الفطر 2025، تستعد الأسر المصرية لاستقباله بالعديد من العادات والتقاليد الاجتماعية، منها تنظيف المنازل وترتيبها استعدادًا لاستقبال الضيوف، إعداد كعك العيد منزليًا، أو شرائه من المخابز، إلى جانب البسكويت والبيتي فور والغُرَيبة، حيث يُعد تقديم الكعك مع الشاي أو القهوة تقليدًا متوارثًا عند استقبال الضيوف في أول أيام العيد. كما تحرص العائلات، خاصة الأطفال، على شراء ملابس جديدة للعيد، وهو تقليد يعبر عن الفرح بهذه المناسبة، حيث تمتلئ الأسواق والمحلات التجارية بالمتسوقين قبل العيد بأيام، لشراء الملابس والأحذية استعدادًا لصلاة العيد والخروج في التجمعات العائلية، فضلًا عن تجهيز الساحات والمساجد الكبرى لاستقبال المصلين، حيث تُفرش الساحات بالحصائر، وتُقام مكبرات الصوت لإذاعة تكبيرات العيد، مما يخلق أجواءً روحانية مميزة مع فجر أول أيام العيد.