أحدث الأخبار مع #دارالمسنين


المغربية المستقلة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المغربية المستقلة
جهة درعة تافيلالت : ملتقى سجلماسة لفن الملحون في دورته ال 30 ايام 16-17-18 ماي 2025 بكل من الريصاني وأرفود 'تحت شعار: ' الملحون وترسيخ قيم المواطنة
المغربية المستقلة : متابعة نورالدين فخاري تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وفي إطار أجندة المهرجانات التراثية التي تسهر عليها وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة-، تنظم وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة- بشراكة مع ولاية جهة درعة تافيلالت وبدعم من جماعة مولاي علي الشريف وجماعة أرفود، الدورة 30 لملتـقـى سـجـلماسـة لـفـن الـمـلحـون من 16 إلى 18 ماي 2025 بكل من الريصاني وأرفود تحت شعار: ' الملحون وترسيخ قيم المواطنة'. تأتي هذه الدورة للتأكيد على أهمية مساهمة المهرجانات الفنية في التنمية الثقافية والسياحية والاقتصادية، وكذلك تشجيع الشباب والأجيال للارتباط بالوطن وقيم المواطنة والتعريف وحفظ التراث الثقافي المغربي والمساهمة في الإشعاع الثقافي والحضاري للمملكة تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله. وعلى هذا الأساس، وضعت وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الثقافة – برنامجا متنوعا طيلة ثلاثة أيام، يشمل سهرات فنية بكل من ساحة الملحون بالمركز الثقافي الريصاني وساحة الجيش الملكي أرفود، بمشاركة أجواق تمثل مختلف مدن الجهات الحاضنة لهذا الفن، كما سيتم تنظيم معرض للآلات الموسيقية التراثية، وماستر كلاس في فن الملحون وتخصيص ورشات تحسيسية في موضوع: أهمية التراث غير المادي -الملحون نموذجا- لفائدة طلبة الماستر والإجازة بالكلية المتعددة التخصصات الرشيدية، وستختتم هذه الورشات بجولة فنية ثقافية لمجموعة من المآثر التاريخية بالمنطقة. وفي إطار الاعتراف بالرواد، سيتم تكريم بعض أعلام هذا الفن، تقديرا لمسيرتهم الفنية المميزة ولعطائهم المشهود له، وضمانا لاستمرارية فن الملحون وتشجيعا للشباب على ممارسته ستنظم مسابقة الإنشاد للفئة العمرية أقل من 18 سنة. وعلى هامش الملتقى سيتم تخصيص سهرات فنية لفائدة نزلاء السجن المحلي الرشيدية ونزلاء مركز الاستقبال والإدماج (دار المسنين) بدار الطالب


وطنا نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- وطنا نيوز
جنايات عمان تصدر حكمها في حادثة حريق دار المسنين في الجويدة
وطنا اليوم:أصدرت محكمة جنايات عمّان حكمها في حادثة حريق في دار الضيافة التابعة لجمعيّة الأسرّة البيضاء، 'دار المسنين' في منطقة الجويدة في العاصمة عمان، والتي وقعت في كانون الأول 2024. وأعلن القرار خلال جلسة علنية عقدت برئاسة القاضي د.سليمان الهواوشة وعضوية القاضي محمد المناصير والقاضي عماد الغويري وبحضور المدعي العام رامي الطراونة. وحكمت المحكمة على المتهم الرئيسي، البالغ من العمر 66 عامًا، بتجريمه بجناية إضرام الحريق الذي نتج عنه وفاة إنسان، وذلك استنادًا لأحكام المادة 372 من قانون العقوبات وبدلالة المادة 368 من القانون ذاته. كما قررت إدانة المتهم بجنحة الإيذاء، استنادًا إلى المادة 334 من قانون العقوبات، مكررة 12 مرة. وبناءً على ثبوت إصابة المتهم بمرض الفُصام العقلي المزمن، والذي أدى إلى تراجع في قدراته الإدراكية والمعرفية، حيث تبين أنه غير مدرك لأقواله وأفعاله، كما أن حالته مزمنة ولا يُؤمل شفاؤه، وذلك وفقًا للتقرير الطبي الصادر عن المركز الوطني للصحة النفسية والمبرز من خلال شهادة الشاهد اختصاصي الأمراض النفسية الدكتور محمد الكوز. وعليه، قررت المحكمة، وعملاً بأحكام المادة 233/4 من قانون أصول المحاكمات الجزائية وبدلالة المادة 92 من قانون العقوبات، إعلان عدم مسؤوليته جزائيًا عمّا أُسند إليه من جرائم، وحجزه في مستشفى الأمراض العقلية إلى أن يثبت، بتقرير صادر عن لجنة طبية مختصة، شفاؤه وعدم خطورته على السلامة العامة. كما قررت المحكمة إدانة باقي المتهمين الأربعة بالجنح المسندة إليهم من قبل النيابة العامة، والحكم على كل منهم بالحبس مدة ثلاث سنوات، مع الرسوم. واحتُسبت مدة التوقيف لأحدهم ضمن مدة العقوبة، وذلك بعد تنفيذ العقوبة الأشد بحق كل منهم. وكانت قد أسندت النيابة العامة تهم جناية إضرام الحريق الناتج عن وفاة إنسان للمتهم الأول (مضرم النار)، كما أسندت تهمتي التسبب بالوفاة والإيذاء لمراقب الكاميرات، مشرف الصيانة، مديرة الدار، ونائبة رئيس جمعية دار الأسرة البيضاء. وفي كانون الأول من العام الماضي، شهدت منطقة جويدة في العاصمة عمان حريقًا في دار ضيافة المسنين 'الأسرة البيضاء'، بعد قيام أحد نزلاء الدار من المسنين بإضرام النار بكنبة، ما أدى إلى وفاة 15 من النزلاء، وقد تمكنت فرق الدفاع المدني من السيطرة على الحريق في وقت لاحق.


صراحة نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صراحة نيوز
القضاء يعلن عدم مسؤولية متهم حريق دار المسنين في الجويدة والسبب !
صراحة نيوز– أصدرت محكمة جنايات عمّان حكمها في قضية حريق دار المسنين في منطقة الجويدة، والذي وقع في كانون الأول من عام 2024، وأسفر عن وفاة 15 نزيلاً وإصابة آخرين. جاء الحكم خلال جلسة علنية عقدت برئاسة القاضي الدكتور سليمان الهواوشة وعضوية القاضيين محمد المناصير وعماد الغويري، وبحضور المدعي العام رامي الطراونة. وأعلنت المحكمة عدم المسؤولية الجزائية عن المتهم الرئيسي، البالغ من العمر 66 عامًا، بعد تجريمه بجناية إضرام الحريق الذي أدى إلى وفاة إنسان، وجنحة الإيذاء المكررة 12 مرة، وذلك بسبب معاناته من مرض الفُصام العقلي المزمن. وأكد التقرير الطبي الصادر عن المركز الوطني للصحة النفسية، وشهادة اختصاصي الأمراض النفسية الدكتور محمد الكوز، أن المتهم يعاني من تراجع إدراكي ومعرفي مزمن، ولا يُؤمَل شفاؤه، مما يجعله غير مدرك لأفعاله. وبناء على ذلك، قررت المحكمة حجزه في مستشفى الأمراض العقلية إلى أن تقر لجنة طبية مختصة شفاؤه وعدم خطورته على السلامة العامة، وذلك استنادًا إلى المادة 233/4 من قانون أصول المحاكمات الجزائية وبدلالة المادة 92 من قانون العقوبات. في المقابل، أدانت المحكمة أربعة متهمين آخرين – هم مشرف الصيانة، مراقب الكاميرات، مديرة الدار، ونائبة رئيس جمعية دار الأسرة البيضاء – بالجنح المسندة إليهم من قبل النيابة العامة، وقضت بحبس كل منهم لمدة ثلاث سنوات مع الرسوم. كما قررت احتساب مدة التوقيف لأحد المتهمين ضمن مدة العقوبة، بعد تنفيذ العقوبة الأشد. وكانت النيابة العامة قد وجهت تهمتي التسبب بالوفاة والإيذاء للمذكورين، وذلك على خلفية الإهمال والتقصير الوظيفي الذي أسهم في وقوع الكارثة. وتعود تفاصيل الحادثة إلى قيام أحد نزلاء دار ضيافة 'الأسرة البيضاء' بإشعال النار في أريكة داخل غرفة الجلوس، مما تسبب في اندلاع حريق كبير راح ضحيته 15 مسنًا، قبل أن تتمكن فرق الدفاع المدني من السيطرة عليه. يُذكر أن هذه القضية أثارت جدلاً واسعًا في الشارع الأردني، وسط مطالبات بتشديد الرقابة على دور رعاية المسنين وتحسين معايير السلامة العامة فيها.

سرايا الإخبارية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
"جنايات عمّان" تعفي مضرم حريق "دار المسنين" من المسؤولية الجنائية لحالته النفسية
سرايا - أصدرت محكمة جنايات عمّان حكمها في حادثة حريق دار المسنين في منطقة الجويدة في العاصمة عمان، والتي وقعت في كانون الأول 2024. وأعلن القرار خلال جلسة علنية عقدت برئاسة القاضي د.سليمان الهواوشة وعضوية القاضي المناصير والقاضي عماد الغويري وبحضور المدعي العام رامي الطراونة. وحكمت المحكمة على المتهم الرئيسي، البالغ من العمر 66 عامًا، بتجريمه بجناية إضرام الحريق الذي نتج عنه وفاة إنسان، وذلك استنادًا لأحكام المادة 372 من قانون العقوبات وبدلالة المادة 368 من القانون ذاته. كما قررت إدانة المتهم بجنحة الإيذاء، استنادًا إلى المادة 334 من قانون العقوبات، مكررة 12 مرة. وبناءً على ثبوت إصابة المتهم بمرض الفُصام العقلي المزمن، والذي أدى إلى تراجع في قدراته الإدراكية والمعرفية، حيث تبين أنه غير مدرك لأقواله وأفعاله، كما أن حالته مزمنة ولا يُؤمل شفاؤه، وذلك وفقًا للتقرير الطبي الصادر عن المركز الوطني للصحة النفسية والمبرز من خلال شهادة الشاهد اختصاصي الأمراض النفسية الدكتور محمد الكوز. وعليه، قررت المحكمة، وعملاً بأحكام المادة 233/4 من قانون أصول المحاكمات الجزائية وبدلالة المادة 92 من قانون العقوبات، إعلان عدم مسؤوليته جزائيًا عمّا أُسند إليه من جرائم، وحجزه في مستشفى الأمراض العقلية إلى أن يثبت، بتقرير صادر عن لجنة طبية مختصة، شفاؤه وعدم خطورته على السلامة العامة. كما قررت المحكمة إدانة باقي المتهمين الأربعة بالجنح المسندة إليهم من قبل النيابة العامة، والحكم على كل منهم بالحبس مدة ثلاث سنوات، مع الرسوم. واحتُسبت مدة التوقيف لأحدهم ضمن مدة العقوبة، وذلك بعد تنفيذ العقوبة الأشد بحق كل منهم. وكانت قد أسندت النيابة العامة تهم جناية إضرام الحريق الناتج عن وفاة إنسان للمتهم الأول (مضرم النار)، كما أسندت تهمتي التسبب بالوفاة والإيذاء لمراقب الكاميرات، مشرف الصيانة، مديرة الدار، ونائبة رئيس جمعية دار الأسرة البيضاء. وفي كانون الأول من العام الماضي، شهدت منطقة جويدة في العاصمة عمان حريقًا في دار ضيافة المسنين "الأسرة البيضاء"، بعد قيام أحد نزلاء الدار من المسنين بإضرام النار بكنبة، ما أدى إلى وفاة 15 من النزلاء، وقد تمكنت فرق الدفاع المدني من السيطرة على الحريق في وقت لاحق. المصدر : رؤيا


رؤيا
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- رؤيا
جنايات عمان تصدر حكمها في حادثة حريق دار المسنين
الحريق تسبب بوفاة 15 نزيلا في دار المسنين جنايات عمان: الحكم الأظناء الأربعة بحادثة حريق دار المسنين بالحبس 3 سنوات أصدرت محكمة جنايات عمّان حكمها في حادثة حريق دار المسنين في منطقة الجويدة في العاصمة عمان، والتي وقعت في كانون الأول 2024. وأعلن القرار خلال جلسة علنية عقدت برئاسة القاضي د.سليمان الهواوشة وعضوية القاضي محمد المناصير والقاضي عماد الغويري وبحضور المدعي العام رامي الطراونة. وحكمت المحكمة على المتهم الرئيسي، البالغ من العمر 66 عامًا، بتجريمه بجناية إضرام الحريق الذي نتج عنه وفاة إنسان، وذلك استنادًا لأحكام المادة 372 من قانون العقوبات وبدلالة المادة 368 من القانون ذاته. كما قررت إدانة المتهم بجنحة الإيذاء، استنادًا إلى المادة 334 من قانون العقوبات، مكررة 12 مرة. وبناءً على ثبوت إصابة المتهم بمرض الفُصام العقلي المزمن، والذي أدى إلى تراجع في قدراته الإدراكية والمعرفية، حيث تبين أنه غير مدرك لأقواله وأفعاله، كما أن حالته مزمنة ولا يُؤمل شفاؤه، وذلك وفقًا للتقرير الطبي الصادر عن المركز الوطني للصحة النفسية والمبرز من خلال شهادة الشاهد اختصاصي الأمراض النفسية الدكتور محمد الكوز. وعليه، قررت المحكمة، وعملاً بأحكام المادة 233/4 من قانون أصول المحاكمات الجزائية وبدلالة المادة 92 من قانون العقوبات، إعلان عدم مسؤوليته جزائيًا عمّا أُسند إليه من جرائم، وحجزه في مستشفى الأمراض العقلية إلى أن يثبت، بتقرير صادر عن لجنة طبية مختصة، شفاؤه وعدم خطورته على السلامة العامة. كما قررت المحكمة إدانة باقي المتهمين الأربعة بالجنح المسندة إليهم من قبل النيابة العامة، والحكم على كل منهم بالحبس مدة ثلاث سنوات، مع الرسوم. واحتُسبت مدة التوقيف لأحدهم ضمن مدة العقوبة، وذلك بعد تنفيذ العقوبة الأشد بحق كل منهم. وكانت قد أسندت النيابة العامة تهم جناية إضرام الحريق الناتج عن وفاة إنسان للمتهم الأول (مضرم النار)، كما أسندت تهمتي التسبب بالوفاة والإيذاء لمراقب الكاميرات، مشرف الصيانة، مديرة الدار، ونائبة رئيس جمعية دار الأسرة البيضاء. وفي كانون الأول من العام الماضي، شهدت منطقة جويدة في العاصمة عمان حريقًا في دار ضيافة المسنين "الأسرة البيضاء"، بعد قيام أحد نزلاء الدار من المسنين بإضرام النار بكنبة، ما أدى إلى وفاة 15 من النزلاء، وقد تمكنت فرق الدفاع المدني من السيطرة على الحريق في وقت لاحق.