أحدث الأخبار مع #دارالنشر


الخبر
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الخبر
حوار مع فيراس الجهماني ابن لاجئ سوري ناشر اختص في الكتاب الأمازيغي
هو ناشر مزدوج الجنسية سوري جزائري مختص في الكتاب الأمازيغي افتك بفضلها ثمانية جوائز، هو فيراس الجهماني، ينحدر من مدينة " درعا" السورية التي تركها والده سنة 1973 هروبا من بطش عائلة حافظ الأسد بعد انقلابه على الرئيس نور الدين الأتاسي صديق الثورة الجزائرية، جزائر الاستقلال حفظت الجميل واحتضنت العائلة ومنحتها الأمن والآمان و اللجوء السياسي، مثلما فعلت سوريا الشام مع بعثات اللاجئين الجزائريين منذ الانتفاضات الشعبية لغاية حرب التحرير الوطني. كيف كانت بداياتك في عالم نشر الكتاب في الجزائر؟ الوالد ناشر ولاجئ سياسي في الجزائر منذ 1973 هربا من بطش نظام الأسد فيراس: أولا يجب التذكير بأنني من عائلة سورية من مدينة درعا بالتحديد واضطر الوالد محمد خير الجهماني اللجوء إلى الجزائر سنة 1973 إثر انقلاب حافظ الأسد على الرئيس السابق نور الدين الأتاسي المجاهد و صديق الثورة الجزائرية، و قام بزج رفاقه في السجن من حزب البعث و من بينهم الوالد اطال الله في عمره، وصلنا إلى الجزائر سنة 1974 ووجدنا حضنا دافئا أينما تنقلنا في مختلف المدن الجزائرية. الوالد قام بتأسيس دار النشر " دار الكتاب العربي" لكسب لقمة العيش و مع مرور الوقت تحول الكتاب و النشر بتأثير من الوالد إلى " بصمة جينية عائلية" من خلال امتهان غالبية أفراد العائلة لهذا النشاط فشقيقي الأكبر يشرف على" دار الكتاب العربي" و شقيقتي فتحت دار النشر " العطاء" و أنا اشرف على دارين للنشر في نفس الوقت هما " أطفالنا" المختصة في كتاب الطفل أسستها سنة 2006 ثم دار النشر " امتداد" سنة 2007. هل تفكرون في زيارة سوريا وخاصة الوالد بعد سقوط نظام الأسد؟ الإجابة: سكت هنيهة قبل أن يرد (من شدة التأثر) لقد اتفقنا مع الوالد رغم مرضه للقيام بزيارة لمدينة " درعا" و منزلنا العائلي الذي غادره منذ 53 سنة هاربا من بطش نظام الأسد، الأمر ليس سهلا عليه خاصة بعد وفاة الوالدة مؤخرا دون أن تتمكن من زيارة سوريا و تحقيق أمنيتها الأخيرة رفقة زوجها الذي لازمته لسنوات على آمل العودة. كيف كانت بداية النشاط في مجال نشر الكتاب الأمازيغي كناشر ذي أصول سورية؟ إجابة: الأمر عادي جدا بالنسبة لي، وجدت نفسي بصفة طبيعية وسط أهلي بحي القبة في الجزائر العاصمة و خاصة القادمين من منطقة القبائل و ترعرت وسطهم و تأثرت بتقاليدهم و عاداتهم و تزوجت بإحدى بناتهم و من هنا بدأت من خلال دار النشر " أطفالنا" في التفكير في سلسلة قصص بأربع لغات من بينها الأمازيغية و طبعت 100 قصة قصيرة و روايات و دراسات و أشعار و كانت أول رواية للكاتب حسان حلوان" أذرار ايوشان – الجبل يا ذئب". كللت التجربة بنجاح باهر واستنفدت كل الطبعات من السوق بالنظر لنقص الكتاب الأمازيغي في مجال أدب الطفل. كانت أول قصص الأطفال مع نادية كشير مناد بسلسلة " أحبكي يا يلغتي- حملاغكم اثوثلياث- اينو" بأربع لغات ثم كتاب حول الأعداد و قصص من التراث ثم مع راضية بوزيدي، بكميات لا تقل عن 3 ألاف نسخة للطبعة. إصدارات دار النشر " امتداد" حصدت 8 جوائز مخصصة للأدب الأمازيغي ما السر وراء الجوائز العديدة التي حصدتها دار النشر " امتداد" من خلال إصداراتها باللغة الأمازيغية؟ إجابة: السر في العمل الجاد و اقتناء الأعمال من طرف لجنة قراءة يشرف عليها المختص في اللغة الأمازيغية حميد بيلاك، بحيث تحصل الروئي جمال لاصب على جائزة آسيا جبار للأدب الأمازيغي سنة 2019، ثم محمد آكلي صالحي يرواية " ثيط ذيلاض- العين و الشحاذ" على نفس الجائزة 2022 و هي الرواية المترجمة للعربية بواسطة جلاوي أحمد. تلتها رواية زهرة عودية الفائزة بالجائزة الثانية لمحمد أكلي حدادو وجائزة أخرى للروائية ليزا سيريك. وفازت نفس الكاتبة مع طاهر ولد عمار بجائزة محمد ديب. افتكت دار النشر امتداد ثلاثة جوائز " ثيراقوا" بكندا من خلال أعمال حميد بيلاك وليزا سيريك و محمد آكلي صالحي سنة 2023. و من المنتظر حصد أعمال دار النشر لجوائز أخرى مثل جائزة " الرواية – أونقال" لقناة بربر- تي- في" للسنة الجارية. ماذا عن استراتيجية دار النشر بالنسبة للكتاب الرقمي و المنصات الرقمية؟ إجابة: نحن حاليا مشتركين في منصة رقمية بعنوان " أراب بوك" نضع فيها كل إصدارتنا البالغة 3 آلاف عنوان لدار النشر " أطفالنا" و 300 عنوان لدار النشر " امتداد" و عناوين أخرى لدار " الكتاب العربي و العطاء" و تتمتع بتطبيقة تسمح بشراء الكتب و تحميلها بأقل من 50 بالمائة من تكلفة الكتاب الورقي و كما اتفقنا مع بعض الكتاب على التنازل عن حقوقهم على غرار قاسمي عيسى لتحميل كتابه حول " توجة القرية الجميلة" مجانا، بالإضافة إلى مشروع مع المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية لطبع ثلاثة روايات بخط " البراي" لطبقة المكفوفين و تحميلها مجانيا. كما قامت دار النشر بترجمة و طبع روايات من الادب العالمي على غرار رواية " الأجنحة المنكسرة" لجبران خليل جبران" من طرف المترجم عاشوري يوسف و كتب أخرى. و بخصوص المتغيرات الأمازيغية تلقت لجنة القراءة مؤخرا نص بالمتغير الأمازيغي لكاتب من واحة " إيغلي" ببشار سيتم طبعه فور الانتهاء من دراسته.


يا بلادي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- يا بلادي
نساء في دائرة الضوء: تكريم بوعبيد المكناسي للجالية المغربية
قُدِّم كتاب "نساء في الضوء، نساء ملتزمات وملهمات" للمصوّر بوعبيد المكناسي في عرضه الأول خلال مهرجان الكتاب بباريس 2025، ويواصل اليوم تألقه في مؤسسة دار المغرب من خلال معرض فوتوغرافي بعنوان "ذاكرة العدسة". وقد صدر هذا العمل الفني عن دار النشر CIIRI بباريس، جامعًا أكثر من مئة بورتريه بالأبيض والأسود لنساء مغربيات يعشن في فرنسا. بأسلوب بصري رقيق وبسيط، يلتقط المكناسي لحظات حياة تنطق بالتفرّد: فنانات، منتخبات، رياضيات، طاهيات، صحفيات، وأيضًا طيّارات، رائدات فضاء، ومقاولات. نساء يجسّدن تنوّع الجالية المغربية وقوتها الهادئة، والالتزام الصامت في وجه التهميش والصور النمطية. اختيار الأبيض والأسود لم يكن اعتباطيًا، بل يعمّق الإحساس بالمشاعر: نظرات، ابتسامات، صمت مشحون بالمعنى. يقول المصور المقيم بفرنسا منذ 1998: «أردت أن أُظهر الجمال في حقيقته». ومنذ الثمانينات، ظلّ وفياً لنور طبيعي وعدسة صبورة، يُنصت من خلالها إلى لحظة تمرّ. نساء في الضوء ليس مجرد كتاب صور، بل هو فعل اعتراف. تكريم لنساء من الظلّ، بعدسة إنسانية تنبض احترامًا. عمل يصوغ نشيدًا للحضور، للمثابرة، وللإنسان في كلّ وجه. الافتتاح: السبت 17 يونيو على الساعة 18:30 اللقاء/الندوة: الساعة 20:00 المكان: مؤسسة دار المغرب – 1، بوليفارد جوردان، 75014 باريس الدخول: مجاني


الشروق
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشروق
آسيا ديب: 'محمد ديب كتب بالفرنسية.. ولغته الأم العربية'
أطلقت ابنة الأديب الجزائري، محمد ديب، (1920-2003)، آسيا ديب، مساء السبت، في الكلمة التي ألقتها بمناسبة الإعلان عن الفائزين في جائزة محمد ديب في طبعتها التاسعة، التي احتضنت فعالياتها قاعة المحاضرات بقصر الثقافة تلمسان 'رصاصة الرحمة' على بعض الأصوات الفكرية والأدبية التي عملت على ترسيخ فكرة أن اللغة الأم للأديب الجزائري محمد ديب هي 'الفرنسية'، حين قالت في معرض كلمتها 'إن محمد ديب كتب بالفرنسية، فيما تبقى اللغة العربية هي لغته الأم'، واضعة بذلك حدا للصراع الخفي ولجملة من التجاذبات الفكرية الذي وضعت المنجز الأدبي للأديب محمد ديب محل اختلاف وصل إلى حد ما إلى حالة خلاف، لعبت فيها بعض التصريحات خلال مناقشات فكرية في ندوات أدبية سابقة دورا في تمديد حالة هذا الصراع الخفي، أحادي الجانب. وتكون بذلك السيدة آسيا ديب، التي أعلنت أيضا، عن الفائز بجائزة 'محمد ديب أمل' المستحدثة مؤخرا في طبعتها الأولى، التي كان محورها وموضوعها الرئيس 'المدينة'، حيث تنافس عدد من المترشحين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و30 سنة وفق الشروط المنصوص عليها لقبول المرشحين لهذه الجائزة، على كتابة مجموعة من القصص تم تأطيرها في ورشات كتابة نظمت سلفا داخل مقر جمعية الدار الكبرى يتلمسان، قبل أن تسفر النتائج على فوز الكاتبة نسرين باسيد بالجائرة الأولى عن قصتها' أحمر القهوة'، أين أوضحت، آسيا ديب، أن موضوع الجائزة، يشكل أحد أهم الفضاءات التي اهتم بها الأديب محمد ديب في معظم كتابتها، لكون مدينة تلمسان، كانت تشكل مصدر إلهام في مؤلفاته. كلمة السيد آسيا ديب التي ألقتها أمام الحضور بالمناسية 'وأدت' الاختلاف الهواياتي الذي حاول البعض الاستثمار فيه، خاصة وأن محمد ديب نقل بكثير من الصدق منظوره للهوية الجزائرية الذي لم يخرج عن سياقات الموروث الشعبي من حكايات وقصص حاول بكثير من الإبداع والتميز إيصالها للمتلقي، خلال ثلاثية الدار الكبيرة، أين يصف الإرهاصات الأولى لاندلاع الثورة الجزائرية، وهو ما جسدته رواية الحريق الصادرة سنة 1954 التي تنبأ من خلالها باندلاع الثورة التحرير، وهو نفس الطرح الذي سبق وأن دعا إليه المترجم حكيم ميلود في أكثر من مناسبة عندما قال إنه 'حان الوقت لإعادة محمد ديب إلى بيته' من خلال ترجمة أعماله بطريقة تمكن المتلقي من الوقوف على شخصية هذا الأديب الذي عاش اليتم وهو لم يتجاوز بعد 10 سنوات من العمر، وكان شاهدا في مراحل تاريخية مهمة عن وحشية الاستعمار الفرنسي الذي تفنن في تجويع وتعذيب الجزائريين، وتمكن كما ذهب العديد من النقاد والمتابعين من 'إنقاذ' الإرث الثقافي الجزائري عبر كتابته. هذا ولم تخرج كلمة ضيفة شرف جائزة محمد ديب الكاتبة نجاة خدة، عن هذا السياق في كون أن محمد ديب كان هاجسه الأول هو 'الهوية الجزائرية ' وذلك ما ترسخ في سرديته الأدبية ومعظم كتاباته. وإن كان محمد ديب قد نقل هواجسه وأفكاره وآراءه عبر اللغة الفرنسية، فإنه بقي وفيا لأرض أجداده، وذلك ما نرصده في الكثير من قصائده الشعرية، إذ، يبقى هذا الكاتب من الآباء الأولين للأدب الجزائري. هذا، وقد عرفت احتفالية التتويج بحائزة محمد ديب الذي فاز فيها في فئة اللغة العربية عبد القادر برغوث عن روايته 'سيرة موتى لم يبكهم أحد' الصادرة عن دار النشر 'فهرنهايت 451″، وعادت فيها الجائزة فئة الرواية المكتوبة باللغة الأمازيغية، لطاهر ولد أعمر عن روايته Mordus الصادرة عن دار 'امتداد'. فيما كانت الجائزة في فئة الروايات المكتوبة باللغة الفرنسية، من أيمن ليهم عن روايته Taxis الصادرة عن منشورات 'البرزخ'، عرفت حضور السلطات المحلية.


جو 24
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
انجاز بحثي جديد لكلية الصيدلة في جامعة عمّان العربية خلال مؤتمر (PESPC)/ الدوحة 2025
جو 24 : في إطار سعي كلية الصيدلة في جامعة عمّان العربية لتعزيز حضورها الأكاديمي والبحثي على المستويين المحلي والدولي، وترسيخًا لالتزامها بالتميز الأكاديمي ودعم مساهماتها البحثية في مجالات العلوم الصيدلانية شاركت الدكتورة سماء طه عضو هيئة التدريس من كلية الصيدلة في مؤتمر التعليم والعلوم والممارسة الصيدلانية (PESPC) الذي عُقد تحت شعار "المريض أولاً" في جامعة قطر/الدوحة 2025 . وقدمت الدكتورة سماء خلال المؤتمر بحثًا علميًا بعنوان: "أنظمة توصيل الأدوية المستهدفة لعلاج سرطان الرئة"، استعرضت فيه استراتيجيات مبتكرة لعلاج سرطان الرئة، الذي يُعد مسؤولًا عما يقارب (1.8) مليون حالة وفاة سنويًا على مستوى العالم، وقد ركز البحث على أهمية تطوير أنظمة ذكية لتوصيل الأدوية، بهدف تعزيز فعالية العلاجات الكيميائية من خلال استهداف دقيق لخلايا الورم. وتناولت الدكتورة سماء في دراستها تصميم ناقلات دوائية ترتبط بمؤشرات حيوية محددة في خلايا الرئة السرطانية، مما يسهم في تحسين التوافر الحيوي للدواء وتقليل الآثار الجانبية، معتمدة في ذلك على تطوير الروابط الجزيئية لزيادة امتصاص الدواء داخل الخلية، ويذكر بأن المؤتمر مُدرج ضمن قاعدة بيانات سكوبس، وتم نشر البحث في مجلة Pharmaceutical Development and Technology الصادرة عن دار النشر Taylor and Francis . وتأتي هذه المشاركة في إطار التزام كلية الصيدلة في جامعة عمّان العربية بتعزيز الدور الأكاديمي والبحثي في مجال العلوم الصيدلانية، ودعم مساهماتها البحثية الهادفة إلى تطوير حلول علاجية مبتكرة لخدمة المجتمعات المحلية والدولية . تابعو الأردن 24 على


اليوم 24
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم 24
الوزيرة نجاة بلقاسم تسترجع حياتها في الريف المغربي وهجرتها إلى فرنسا
أصدرت الوزيرة الإشتراكية السابقة في فرنسا ذات الأصل المغربي، نجاة ڤالو بلقاسم سيرتها الذاتية ضمن الفعاليات الثقافية لمجلس الجالية المغربية بالخارج بالدورة 30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط قدمت بلقاسم مؤلفها الجديد الصادر في طبعته المغربية عن دار النشر » ملتقى الطرق » والذي يقع في 135 صفحة من الحجم المتوسط باللغة الفرنسية. في لقائها بالجمهور صبيحة يوم السبت 19 أبريل 2025 كشفت بلقاسم عن بعض محطات حياتها، طفولتها الريفية و هجرتها مع الأسرة إلى فرنسا وصعوبات التأقلم والإندماج و عوائق التواصل كما تطرقت أيضا إلى مسارها الدراسي و إنخراطها في العمل السياسي، و كذا الصعوبات التي واجهتها ولاسيما الهجمات العنصرية من قبل قوى اليمين المتطرف بفرنسا. بلقاسم أبدت وجهة نظرها بخصوص راهن الحياة الحزبية بفرنسا والتحالفات السياسية التي تشهدها و انتقدت بعض مواقف قيادات الحزب الإشتراكي بخصوص تحفظاته على التحالف والتنسيق مع حزب فرنسا الأبية بقيادة زعيمه المخضرم جان ليك ميلانشو، كما إنتقدت أيضا بعض مواقف هذا الأخير و بعض قيادات حزبه.وعن دواعي إصدار سيرتها الذاتية في طبعتها المغربية أوضحت بلقاسم في مقدمة الكتاب أن الفضل في ذلك يعود للناشر المرحوم عبدالقادر الرتناني ( صاحب دار النشر ملتقى الطرق) والذي إلتقى المؤلفة في أحد أيام سنة 2023 بطنجة و » إستفزها » بسؤال مباشر : » لماذا إقتصر نشرك لسيرتك الذاتية على فرنسا حصريا رغم أنك مزدوجة الإنتماء الثقافي ( مغربية- فرنسية ) ؟ وقد حفزها هذا السؤال » الإستفزازي » على إصدار هذه الطبعة لجمهور بلدها الأصل .