أحدث الأخبار مع #دارغاليمار


النهار
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
كتاب سياسي للجزائري الفرنسي كمال داود: "من أنصار التعدد والاختلاف"
يطرح الكاتب الفرنسي الجزائري الفائز بجائزة "غونكور" لعام 2024 كمال داود كتاباً جديداً ذا طابع سياسي، يفصّل فيه نقده للحكومة الجزائرية والإسلاميين. ويحمل الكتاب الصادر عن دار "غاليمار" ضمن مجموعتها "تراكت" (Tracts) المخصصة لمؤلفات ملتزمة ومثيرة للنقاش عنوان "إيل فو بارفوا تراهير" (Il faut parfois trahir)، أي "أحيانا تتوجب الخيانة". ويتناول الكتاب الجديد لمؤلِف "حوريات" الفائز بجائزة غونكور، أصول وتداعيات صفة "الخائن" التي تُعطى له باستمرار في الجزائر. غلاف الكتاب. وكتب داود: "استخدمت الصحافة الإسلامية المحافظة لمدة طويلة، حيلةً مُضللةً لتشويه سمعتي، إذ وصفتني بأنني كاتبٌ ناطقٌ بالفرنسية يعيش في باريس، بينما كنت أعيش في وهران، التي لم أغادرها إلا بعد خمسين عاماً، وكان كُتّاب هذه المقالات يعلمون أنني أعيش في وهران، وأنني أتحدث العربية مثلهم تماماً". وهاجر داود لاحقاً من الجزائر إلى باريس وحصل على جنسية ثانية عام 2020. وأضاف داود: "لماذا اخترتُ أن أصبح خائناً؟ ما كان هدفي؟ إجابة مختصرة: من أجل فضيلة الإخلاص المتناقض (...) في داخلي، يبقى هاجس الرفض غير القابل للترويض". ويتناول الكتاب المشاعر المعادية للفرنسيين في الجزائر. وتابع: "يمكن المرء أن يكون وطنياً، وسعيداً، وفخوراً، ويكون عابراً للهوية، وخصوصاً إذا نجح في أن يكون فرنكوفونياً وجزائرياً". وقال: "أتمنى أن نصبح جميعاً خونة يوماً ما (...). أنا خائن، وأنا من أنصار التعدد والتنوع والاختلاف والترحال". وأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية الأربعاء أن باريس تلقت إخطاراً بأن القضاء الجزائري أصدر "مذكرتي توقيف دوليتين" بحق الكاتب الفرنسي الجزائري كمال داود وزوجته الطبيبة النفسية عائشة دحدوح، تمهيداً لمحاكمتهما بتهمة انتهاك خصوصية امرأة جزائرية ادّعت عليهما لاستخدامهما قصتها في كتابة "حوريات". وهذه المدعية هي سعادة عربان، وهي إحدى الناجيات من مذبحة وقعت خلال الحرب الأهلية في الجزائر (1992-2002) المعروفة بـ"العشرية السوداء"، والتي أسفرت عن 200 ألف قتيل. وأعلن داود الأربعاء بواسطة وكيله أنه سيطعن لدى الشرطة الدولية (إنتربول) فبي مذكرتَي التوقيف.


Independent عربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
باريس: الجزائر أصدرت مذكرتي توقيف دوليتين بحق الكاتب كمال داود
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أمس الأربعاء أن باريس تلقت إخطاراً بأن القضاء الجزائري أصدر "مذكرتي توقيف دوليتين" بحق الكاتب الفرنسي الجزائري كمال داود. وقال المتحدث باسم الوزارة كريستوف لوموان "إننا نتابع وسنواصل متابعة تطور هذا الوضع من كثب"، مؤكداً أن كمال داود "مؤلف معروف ويحظى بالتقدير" وفرنسا ملتزمة بحرية التعبير. وفي نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، قبلت محكمة جزائرية شكوى أولية ضدّ داود وزوجته الطبيبة النفسية عائشة دحدوح، لكشفهما قصة مريضة واستخدامها في كتابة روايته "حوريات" التي فازت بجائزة غونكور العريقة في فرنسا للعام 2024. وبعد ذلك، تمّ تقديم طعنين ضدّ داود وزوجته التي تولّت معالجة سعادة عربان الناجية في العام 2000 من محاولة متشددين تكفيريين قطع عنقها، وذلك خلال فترة الحرب الأهلية التي شهدتها الجزائر (1992-2002) وأسفرت عن مقتل 200 ألف شخص. وبالتالي، يُستهدف داود بشكويَين، الأولى من عربان التي تتهمه وزوجته باستخدام قصتها من دون موافقتها، أما الشكوى الثانية فتأتي من المنظمة الوطنية لضحايا الإرهاب. ويعتبر إصدار مذكرتي التوقيف جزءا من الإجراء المعتاد وفقاً لقانون الإجراءات الجزائية الجزائرية. ووفق القانون الذي يحكم هذه الحالة، يجوز لقاضي التحقيق إصدار مذكرة توقيف دولية، إذا كان المتهم فارّاً أو مقيماً خارج الأراضي الجزائرية. كذلك، رفعت عربان دعوى قضائية ضد داود في فرنسا بتهمة انتهاك الخصوصية. ومن المقرّر أن تُعقد أول جلسة استماع إجرائية الأربعاء المقبل في محكمة في باريس. وكان كمال داود أكد في حديث لمحطة "فرانس إنتر" الإذاعية في منتصف ديسمبر (كانون الأول)، أنّ "كل الناس في الجزائر وخصوصا في وهران يعرفون قصة (عربان). إنها قصة عامة". وأضاف "أنا آسف، ولكن لا يمكنني أن أفعل شيئاً لمجرّد أنها وجدت نفسها في رواية لا تأتي على ذكر اسمها، ولا تروي حياتها، ولا تتناول تفاصيل حياتها". من جانبها، نددت دار "غاليمار" الناشرة لمؤلّفاته، "بحملات التشهير العنيفة التي تقف وراءها بعض وسائل الإعلام القريبة من نظام طبيعته معروفة".


النهار
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
القضاء الجزائري يصدر مذكرتي توقيف دوليتين بحق الكاتب كمال داود
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية الأربعاء أن باريس تلقت إخطارا بأن القضاء الجزائري أصدر "مذكرتي توقيف دوليتين" بحق الكاتب الفرنسي الجزائري كمال داود. وقال المتحدث باسم الوزارة كريستوف لوموان "إننا نتابع وسنواصل متابعة تطور هذا الوضع من كثب"، مؤكدا أن كمال داود "مؤلف معروف ويحظى بالتقدير" وفرنسا ملتزمة بحرية التعبير. وفي تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، قبلت محكمة جزائرية شكوى أولية ضدّ داود وزوجته الطبيبة النفسية عائشة دحدوح، لكشفهما قصة مريضة واستخدامها في كتابة روايته "حوريات" التي فازت بجائزة غونكور العريقة في فرنسا للعام 2024. وبعد ذلك، تمّ تقديم طعنين ضدّ داود وزوجته التي تولّت معالجة سعادة عربان الناجية في العام 2000 من محاولة جهاديين قطع عنقها، وذلك خلال فترة الحرب الأهلية التي شهدتها الجزائر (1992-2002) وأسفرت عن مقتل 200 ألف شخص. وبالتالي، يُستهدف داود بشكويَين، الأولى من عربان التي تتهمه وزوجته باستخدام قصتها من دون موافقتها، أما الشكوى الثانية فتأتي من المنظمة الوطنية لضحايا الإرهاب. ويعتبر إصدار مذكرتي التوقيف جزءا من الإجراء المعتاد وفقا لقانون الإجراءات الجزائية الجزائرية. ووفق القانون الذي يحكم هذه الحالة، يجوز لقاضي التحقيق إصدار مذكرة توقيف دولية، إذا كان المتهم فارّا أو مقيما خارج الأراضي الجزائرية. كذلك، رفعت عربان دعوى قضائية ضد داود في فرنسا بتهمة انتهاك الخصوصية. ومن المقرّر أن تُعقد أول جلسة استماع إجرائية الأربعاء المقبل في محكمة في باريس. وكان كمال داود أكد في حديث لمحطة "فرانس إنتر" الإذاعية في منتصف كانون الأول/ديسمبر، أنّ "كل الناس في الجزائر وخصوصا في وهران يعرفون قصة (عربان). إنها قصة عامة". وأضاف "أنا آسف، ولكن لا يمكنني أن أفعل شيئا لمجرّد أنها وجدت نفسها في رواية لا تأتي على ذكر اسمها، ولا تروي حياتها، ولا تتناول تفاصيل حياتها". من جانبها، نددت دار "غاليمار" الناشرة لمؤلّفاته، "بحملات التشهير العنيفة التي تقف وراءها بعض وسائل الإعلام القريبة من نظام طبيعته معروفة".


كش 24
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- كش 24
كتاب مغاربة يكشفون عن أحدث إصداراتهم بمهرجان باريس للكتاب
قدم عدد من الكتاب المغاربة أعمالهم أو قاموا بتوقيعها، في إطار البرمجة الخاصة بالجناح الوطني بمهرجان باريس للكتاب، الذي يحل فيه المغرب ضيف شرف هذه السنة. وخلال يوم حافل بالأنشطة، بين تقديم المؤلفات وجلسات التوقيع، أتيحت للكتاب والكاتبات المغاربة فرصة تجديد اللقاء بجمهورهم من خلال الكشف عن أحدث إبداعاتهم. ومن بين هؤلاء الكتاب، كبير مصطفى عمي، ومريم جبور، حيث قدما على التوالي كتابيهما: 'الحلاق ذو اليدين الحمراوين' (منشورات إليزاد) و'الخيانة' (منشورات الفنك). من جانبها، قدمت الروائية الحائزة على جائزة غونكور، ليلى سليماني أمام قاعة مليئة بالحضور رواية 'سأحمل النار معي' عن دار 'غاليمار' الباريسية، وهي الجزء الأخير من ثلاثيتها 'بلد الآخرين'. وأتاح الجناح المغربي، خلال هذه التظاهرة الكبرى للكتاب والنشر، فرصة للكاتب إدريس جيدان للقاء جمهوره وتقديم روايته (Moïse de Casa) من إصدار منشورات 'ليز أفريل'. كما كان زوار مهرجان باريس للكتاب على موعد مع الشاعر الكبير عبد اللطيف اللعبي، الذي وقع على عدد من أعماله، والكاتب الحاصل على جائزة غونكور، الطاهر بنجلون، الذي قدم أحدث أعماله 'لقد أحبوا بعضهم كثيرا'. بدورها، قدمت غزلان بنجلون عملها 'أن تكون أبا' الصادرة عن دار La Croisée des Chemins. وشهد اليوم الثاني أيضا تقديم الصحفي جمال المحافظ، والناشط الحقوقي، عبد الرزاق الحنوشي، لكتابهما 'محمد الحيحي: ذاكرة حياة،' فيما وقع الفاعل الجمعوي أحمد غياث مؤلفه 'Maroc pluriel. Si singulier' عن (منشورات الفنك). ويدعو الجناح المغربي القراء لمزيد من جلسات التوقيع غدا الأحد، اليوم الأخير للمهرجان، مع ريم بطل عن كتابها 'سأنظر في عيني (بايارد)، وصلاح الوديع عن أحدث أعماله 'سيرة ناج من القرن العشرين'، ورحال بوبريك عن كتابه 'مسألة الصحراء: أصول اختراع استعماري (1884-1975)'، فيما يقدم قيس بن يحيى مجموعته الشعرية ' كلمات متناثرة 2: الحب في الشعر'. وعلى مدى الأيام الثلاثة للمهرجان، تقدم الصحفية والمنتجة نادية لارغيث، والرسامة مريم الشرايبي مشروعهما الثقافي والتعليمي '1001 سؤال عن المغرب'، الذي يهدف إلى إبراز غنى التراث المغربي. وتميزت مشاركة المغرب في هذا المهرجان بالمساهمة اللافتة للأقلام الجديدة التي برزت إلى جانب رموز أدبية بارزة تساهم في إشعاع الأدب المغربي على الصعيد العالمي. وقد خصصت البرمجة المغربية حيزا مهما لهذه المواهب الواعدة، التي تسير على خطى كبار الأدباء المغاربة أمثال الطاهر بنجلون وليلى سليماني وفؤاد العروي. كما حضرت الكاتبة الشابة زينب مكوار، التي وصلت إلى نهائي جائزة غونكور لأفضل عمل روائي أول سنة 2022، ضمن فعاليات المهرجان. وقد تركت الروائية، ذات 33 ربيعا، بصمتها على الساحة الثقافية الفرنسية من خلال عملين ناجحين: (La poule et son cumin) من منشورات جي سي لاتيس 2022، و'Souviens-toi des abeilles' (غاليمار 2024). وشاركت مكوار في تأبين الكاتب الراحل إدريس الشرايبي إلى جانب الكاتب مصطفى كبير عمي. ويشمل برنامج المهرجان أيضا لقاءين تكريميين لكل من إدمون عمران المالح ومحمد خير الدين، باعتبارهما من رموز الأدب المغربي. كما تم تسليط الضوء، كذلك، على الحضور النسوي في الساحة الأدبية المغربية، من خلال عدة لقاءات مع كاتبات بارزات، من بينهن أسماء المرابط، وسميرة العياشي، وياسمين شامي، وكوثر حرشي. وشهد الحدث، كذلك، عروضا أدبية مُعدّة للمسرح ضمن فقرة 'اللعب بالكتابة' بمشاركة ادريس كسكيس، وفدوى مسك، والممثلتين أمل عيوش وسناء أسيف. وتكريسا لمكانة المغرب كمركز بارز لإعادة تأويل ومحاورة التراث الموسيقي والثقافي والروحي، خصص المهرجان لقاء حول هذا الموضوع بعنوان 'تعدد الأصوات الموسيقية' بمشاركة نائلة التازي، السياسية ورئيسة فيدرالية الصناعات الثقافية والإبداعية، والباحث في الأنثروبولوجيا وعلوم الأديان، فوزي الصقلي، والفاعل الجمعوي يونس بومهدي.


شفق نيوز
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
الجزائر تحكم على صنصال بالسجن خمس سنوات بسبب "المساس بوحدة أراضيها"
حكمت محكمة جزائرية على الكاتب بوعلام صنصال الذي يبلغ من العمر 80 عاماً، بالسجن خمس سنوات، بعد اتهامه بـ"المساس بوحدة أراضي البلاد". وأوقفت السلطات الجزائرية بوعلام صنصال العام الماضي، بعد أن قال خلال مقابلة مع وسيلة إعلام فرنسية يمينية متطرفة، إن فرنسا خلال الحقبة الاستعمارية، منحت الجزائر مساحة كبيرة من الأراضي، بينما منحت المغرب مساحة قليلة جداً، وقال إن هناك مدناً جزائرية كانت تاريخياً جزءاً من المغرب. وأمضى الكاتب الفرنسي الجزائري فترة في المستشفى بسبب تدهور حالته الصحية خلال فترة احتجازه. وقد أثارت قضية صنصال موجة من الدعم بين المثقفين والسياسيين، مثل الكاتب النيجيري الحائز على جائزة نوبل وولي سوينكا، والروائي الهندي البريطاني سلمان رشدي، ومسؤولين فرنسيين. ووعد أحد رؤساء البلديات المحافظين في إحدى ضواحي باريس بتوزيع نسخ مجانية من كتب صنصال على الشباب الذين تبلغ أعمارهم 18 عاماً، معتبراً أن الحكم على المؤلف في الجزائر يشكل هجوماً على حرية التعبير. من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مؤتمر صحفي: "آمل أن تتمكن السلطات الجزائرية العليا من اتخاذ قرارات إنسانية لإعادة حريته (صنصال) والسماح له بتلقي العلاج من المرض الذي يحاربه". وقال ماكرون في فبراير/ شباط الماضي، إن "الاعتقال التعسفي لبوعلام صنصال، بالإضافة إلى وضعه الصحي المقلق، هو أحد العناصر التي يجب تسويتها قبل استعادة الثقة (بين البلدين) بالكامل". ووجد الكاتب نفسه في قلب خلاف دبلوماسي متفاقم، إذ قالت لجنة من المناصرين له في فرنسا مؤخراً، إنه "أصبح رغماً عنه بيدقاً في العلاقة المضطربة بين باريس والجزائر". وفي الماضي، كانت الجزائر مستعمرة فرنسية قبل أن تخوض حرب استقلال شرسة، ونالت في النهاية استقلالها عام 1962. ولطالما كانت العلاقات بين البلدين منذ فترة طويلة، لكنها وصلت إلى مستوى جديد من التدهور العام الماضي، عندما دعمت فرنسا مطالبة المغرب بالصحراء الغربية، بينما تدعم الجزائر جبهة البوليساريو التي تطالب باستقلال الإقليم. وردّت الجزائر على ذلك بسحب سفيرها من باريس، وقبل ثلاث سنوات، قطعت الجزائر علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب. وعقب صدور حكم المحكمة يوم الأربعاء، ناشد محامي صنصال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بإظهار "إنسانيته" تجاه الكاتب. ويُعرف صنصال بآرائه المناهضة للإسلاميين، وانتقاداته الصريحة للحكومة الجزائرية، بينما يرى منتقدوه أنه مقرب من اليمين المتطرف، في محاولة لتهدئة تحيزهم. ووصفت مارين لوبان، زعيمة اليمين المتطرف الفرنسية، صنصال بأنه "مناضل من أجل الحرية ومعارض شجاع للإسلاموية". ويقال إن الكاتب يبلغ من العمر 75 عاماً، لكن دار غاليمار للنشر تقول إن عمره 80 عاماً. ومن أشهر أعمال صنصال رواية "2084"، وهي رواية عن التطرف الديني، وفازت بالجائزة الكبرى للأكاديمية الفرنسية للفرنكوفونية قبل عقد من الزمن. ومن المقرر أن تنشر روايته القادمة "الحياة Vivre"، في مايو/ أيار المقبل، التي ستحكي قصة مجموعة من الأشخاص، تم اختيارهم لاستعمار كوكب جديد مع اقتراب نهاية العالم على الأرض.