logo
#

أحدث الأخبار مع #دارفور

«الدعم» تقصف مخيم نازحين وتوقع 14 قتيلاً بدارفور
«الدعم» تقصف مخيم نازحين وتوقع 14 قتيلاً بدارفور

الرياض

timeمنذ 12 ساعات

  • صحة
  • الرياض

«الدعم» تقصف مخيم نازحين وتوقع 14 قتيلاً بدارفور

قتل 14 شخصاً في قصف لقوات الدعم السريع على سوق في مخيم للنازحين في إقليم دارفور، وفقاً لما أفادت به مصادر إغاثية، مع تكثيف هذه القوات هجماتها في غرب وشرق السودان. وقالت غرفة طوارئ معسكر أبو شوك في بيان إن القصف طال "سوق نيفاشا.. وأجزاء أخرى من داخل المعسكر كالمساجد والمنازل القريبة من المرافق العامة" في المخيم الذي يشهد تفشياً للمجاعة. وأكدت أن "حجم الخسائر كبير ولكن لسوء الأوضاع الأمنية" كانت هناك صعوبة في حصر "كل الضحايا والمصابين". ويقع مخيم أبو شوك في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، وهي آخر المدن الرئيسية التي ما تزال تحت سيطرة الجيش، بينما تسيطر الدعم السريع على معظم أنحاء الاقليم ذي المساحة الشاسعة في غرب السودان. وكثفت قوات الدعم السريع هجماتها على مواقع تابعة للجيش في الفاشر وضواحيها بعد هزيمتها أمام الأخير في العاصمة الخرطوم قبل شهرين. وبالقرب من الفاشر، أعلنت قوات الدعم الشهر الماضي السيطرة على مخيم زمزم بعد هجمات عنيفة أسفرت عن مقتل المئات ونزوح 400 ألف على الأقل من قاطنيه الذين كانوا نزحوا إليه خلال الحرب أو أثناء معارك سابقة في إقليم دارفور. ويشن الجيش وقوات الدعم السريع هجمات متبادلة في أنحاء البلاد سعيا للسيطرة على أراض أو قطْع إمدادات المعسكر الخصم. وحذرت منظمة أطباء بلا حدود من تأثر الخدمات الصحية في مستشفيات رئيسية بالعاصمة السودانية بعد قصف لمحطات كهرباء أدى لانقطاع التيار بالكامل عن الخرطوم. وقالت أطباء بلا حدود في بيان إن ضاحية أم درمان "تواجه رابع انقطاع كبير للكهرباء هذا العام عقب تقارير عن هجمات بطائرات مسيرة شنتها قوات الدعم على ثلاث محطات كهرباء في ولاية الخرطوم". وقال والي الخرطوم أحمد عثمان حمزة، في بيان غداة استهداف المحطات الأسبوع الماضي إن "انقطاع التيار الكهربائي بالكامل عن الولاية أدى إلى شلل كبير في الخدمات الأساسية المرتبطة بالكهرباء مثل المياه والمستشفيات وغيرها من المرافق الحيوية مما يفاقم من معاناة المواطن". وأشار بيان أطباء بلا حدود إلى أن مستشفيي النو والبلك في أم درمان يعانيان "من نقص في الكهرباء والأكسجين والماء. كما تتعرض الرعاية الصحية على جميع مستوياتها إلى اضطرابات"، لافتا الى أن النوّ هو "المستشفى الرئيس في المنطقة حيث يستقبل المرضى من أم درمان وبحري والخرطوم. وإذا ما توقفت خدماته، فسينقطع شريان حياة بالغ الأهمية". وتوقع البيان ارتفاع معدلات الإصابة بالكوليرا جراء نقص مياه الشرب، حيث "سيلجأ الناس إلى مصادر مياه مختلفة" مع توقف محطات المياه عن العمل. ودانت المنظمة في بيانها "جميع الهجمات على البنية التحتية المدنية. فهذه الغارات تفاقم الأزمة الإنسانية المريعة أصلا" داعية للوقف الفوري لاستهداف البنية التحتية. وعلى مدار الأيام السابقة استهدفت طائرات مسيرة تابعة للدعم السريع مواقع حيوية في شمال شرق البلاد الذي يعاني مئات الآلاف من سكانه من انعدام حاد للأمن الغذائي. وفي الأسبوعين الماضيين، شنّت قوات الدعم السريع هجمات باستخدام الطائرات المسيّرة على بنية تحتية مدنية في بورتسودان التي نزح إليها مئات الآلاف خلال العامين الماضيين وتتخذها الحكومة المرتبطة بالجيش مقرا موقتا لها، بما في ذلك ميناء المدينة على البحر الأحمر ومستودع الوقود ومحطة الكهرباء الرئيسيين.

"استعادة منطقة العطرون".. تفاصيل انتصارات الجيش السودانى فى شمال دارفور
"استعادة منطقة العطرون".. تفاصيل انتصارات الجيش السودانى فى شمال دارفور

اليوم السابع

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • اليوم السابع

"استعادة منطقة العطرون".. تفاصيل انتصارات الجيش السودانى فى شمال دارفور

أعلنت سلطات إقليم دارفور السوداني استعادة القوات المسلحة السودانية السيطرة على منطقة العطرون الإستراتيجية من قبضة قوات الدعم السريع، بولاية شمال دارفور (غرب). وقال حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، في تدوينة عبر فيسبوك، الأحد، إن القوات المسلحة السودانية والقوات المشتركة (للحركات المسلحة) "تحقق انتصارات عظيمة بتحرير منطقة العطرون الإستراتيجية من قبضة مليشيا الدعم السريع الإرهابية"، وفق تعبيره. من جانبها، قالت القوات المشتركة للحركات المسلحة في بيان "نعلن بفخر واعتزاز عن تحرير منطقة العطرون الإستراتيجية في صحراء شمال دارفور من قبضة مليشيات الدعم السريع". وحتى الساعة لم يصدر أي تعليق من قوات الدعم السريع على بيان حاكم دارفور. وتتمتع منطقة العطرون بموقع إستراتيجي، حيث تقع في أقصى شمال ولاية شمال دارفور، على طريق حيوي يربط بين الولاية الشمالية وشمال دارفور، ويمتد باتجاه المربع الحدودي الذي يجمع السودان بمصر وليبيا وتشاد. وفي 9 أبريل الماضي، أعلنت قوات الدعم السريع استيلاءها على العطرون، بعد مواجهات مع الجيش والقوات المشتركة. ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا. ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة الدعم السريع في ولايات السودان لصالح الجيش، وتمددت انتصارات الأخير في العاصمة الخرطوم بما شمل السيطرة على القصر الرئاسي، ومقار الوزارات بمحيطه، والمطار، ومقار أمنية وعسكرية. وفي الولايات الـ17 الأخرى في السودان، لم تعد الدعم السريع تسيطر سوى على أجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان وجيوب في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، بجانب 4 من ولايات إقليم دارفور.

ترشيح كامل إدريس رئيساً لوزراء السودان
ترشيح كامل إدريس رئيساً لوزراء السودان

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • عكاظ

ترشيح كامل إدريس رئيساً لوزراء السودان

تابعوا عكاظ على كشفت مصادر سودانية، اليوم(الإثنين)، عن قرار مرتقب بتعيين الدكتور كامل إدريس رئيسا لمجلس الوزراء بصلاحيات واسعة، بعد أن ظل منصب رئيس الحكومة شاغرا منذ نحو أربعة سنوات، عقب اسقالة آخر رئيس وزراء للسودان الدكتور عبدالله حمدوك. وبرز اسم ادريس ضمن مرشحين آخرين دخلوا دائرة الترشيحات لمنصب رئيس الوزراء خلال الأشهر الأخيرة . وقالت المصادر ذاتها: إن المجلس اختار امرأتين تمثلان شرق ووسط السودان.وتراجع المجلس الانتقالي عن تعيين دفع الله الحاج رئيساً للحكومة، بعدما برز اسم إدريس ضمن آخرين دخلوا دائرة الترشيحات لمنصب رئيس الوزراء خلال الأشهر الأخيرة. وتوقعت المصادر إعلانه استلام المنصب بعد عودته إلى دائرة الترشيحات من جديد. وجاء إعلان الحكومة السودانية بعد أسابيع من إعراب مجلس الأمن الدولي في شهر مارس الماضي عن قلقه البالغ إزاء ميثاق وقعته قوات الدعم السريع وحلفاؤها حول تشكيل حكومة، محذراً من أنه قد يؤدي إلى تفاقم الحرب والأزمة الإنسانية في السودان. ووقّعت قوات الدعم السريع ميثاقاً مع القوى السياسية والعسكرية الحليفة لها، يتعهد بتأسيس «حكومة سلام ووحدة» في المناطق الخاضعة لسيطرة هذه القوات، وهي حكومة غير معترف بها. وتشهد السودان منذ أكثر من عامين حرباً مدمرة بين قوات الدعم السريع وقوات الجيش، أدت إلى مقتل عشرات الآلاف، ونزوح أكثر من 12 مليوناً، وخلق ما تسميه لجنة الإنقاذ الدولية «أكبر أزمة إنسانية تم تسجيلها على الإطلاق». وتسببت الحرب في انقسام في السودان، إذ باتت قوات الجيش تسيطر على الشمال والشرق، بينما تسيطر قوات الدعم السريع على معظم إقليم دارفور (غرباً) وأجزاء من الجنوب. وحققت قوات الجيش في الأسابيع الأخيرة مكاسب في الخرطوم ووسط البلاد، واستعادت مناطق رئيسية كانت قد سيطرت عليها قوات الدعم السريع مع بدء الحرب. أخبار ذات صلة كامل إدريس

السيادة السوداني: كامل إدريس رئيسا للوزراء وامرأتان عن الشرق والوسط
السيادة السوداني: كامل إدريس رئيسا للوزراء وامرأتان عن الشرق والوسط

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • العربية

السيادة السوداني: كامل إدريس رئيسا للوزراء وامرأتان عن الشرق والوسط

أفادت مصادر "العربية/الحدث"، اليوم الاثنين، بأن مجلس السيادة السوداني قرر تعيين كامل إدريس رئيسا للوزراء. السودان الجيش السوداني يسيطر على منطقة عطرون شمال دارفور رئيس للحكومة وامرأتان وأضافت أن المجلس اختار امرأتين تمثلان شرق ووسط السودان. جاء هذا بعدما تراجع المجلس عن تعيين دفع الله الحاج رئيساً للحكومة، وذلك بعدما برز اسم إدريس ضمن آخرين دخلوا دائرة الترشيحات لمنصب رئيس الوزراء خلال الأشهر الأخيرة. ورجحت المصادر إعلانه استلام المنصب بعد عودته إلى دائرة الترشيحات من جديد. وأتى إعلان الحكومة السودانية بعد أسابيع من تعبير مجلس الأمن الدولي في مارس/آذار الماضي، عن "قلقه البالغ" إزاء ميثاق وقعته قوات الدعم السريع وحلفاؤها حول تشكيل حكومة، محذراً من أنه قد يؤدي إلى تفاقم الحرب والأزمة الإنسانية في السودان. 🔴 مجلس السيادة السوداني يقرر تعيين كامل إدريس رئيساً للوزراء 🔴 اختيار امرأتين في مجلس السيادة تمثلان شرق ووسط السودان #السودان #الحدث — ا لـحـدث (@AlHadath) May 19, 2025 إذ وقّعت قوات الدعم السريع ميثاقاً مع القوى السياسة والعسكرية الحليفة لها، يتعهد بتأسيس "حكومة سلام ووحدة" في المناطق الخاضعة لسيطرة هذه القوات. حرب لأكثر من عامين يذكر أن السودان يشهد منذ أكثر من عامين حرباً مدمرة بين قوات الدعم السريع والجيش، أدت إلى مقتل عشرات آلاف الأشخاص ونزوح أكثر من 12 مليوناً وخلق ما تسميه لجنة الإنقاذ الدولية "أكبر أزمة إنسانية تم تسجيلها على الإطلاق". وأحدثت الحرب انقساماً في البلاد، حيث بات الجيش يسيطر على الشمال والشرق بينما تسيطر قوات الدعم على معظم إقليم دارفور (غربا) وأجزاء من الجنوب. وفي الأسابيع الأخيرة حقق الجيش مكاسب في الخرطوم ووسط البلاد، واستعاد مناطق رئيسية كانت قد سيطرت عليها قوات الدعم السريع مع بدء الحرب.

الجيش السوداني يستعيد السيطرة على العطرون الإستراتيجية بشمال دارفور
الجيش السوداني يستعيد السيطرة على العطرون الإستراتيجية بشمال دارفور

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

الجيش السوداني يستعيد السيطرة على العطرون الإستراتيجية بشمال دارفور

أعلنت سلطات إقليم دارفور السوداني استعادة القوات المسلحة السودانية السيطرة على منطقة العطرون الإستراتيجية من قبضة قوات الدعم السريع ، بولاية شمال دارفور (غرب). وقال حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي ، في تدوينة عبر فيسبوك، أمس الأحد، إن القوات المسلحة السودانية والقوات المشتركة (للحركات المسلحة) "تحقق انتصارات عظيمة بتحرير منطقة العطرون الإستراتيجية من قبضة مليشيا الدعم السريع الإرهابية"، وفق تعبيره. من محور الصحراء ، أبطالنا في القوات المسلحة والقوات المشتركة يحققون انتصارات عظيمة بتحرير منطقة #عطرون الاستراتيجية من قبضة من محور الصحراء ، أبطالنا في القوات المسلحة والقوات المشتركة يحققون انتصارات عظيمة بتحرير منطقة #عطرون الاستراتيجية من قبضة مليشيا الدعم السريع الإرهابية ، نبشر شعبنا في إقليم دارفور بأن النصر بات وشيكاً ، وقريباً سنحتفل في كل الطرقات تحت شعار " جيش واحد شعب واحد ، مورال فوق مشتركة فوق " تم النشر بواسطة ‏ مني اركو مناوي Mini Arko Minawi حاكم اقليم دارفور Governor of Darfur Region ‏ في الأحد، ١٨ مايو ٢٠٢٥ من جانبها، قالت القوات المشتركة للحركات المسلحة في بيان "نعلن بفخر واعتزاز عن تحرير منطقة العطرون الإستراتيجية في صحراء شمال دارفور من قبضة مليشيات الدعم السريع". إعلان وأضاف البيان، أن ما وصفه بالإنجاز العظيم جاء نتيجة عملية عسكرية دقيقة ومنسقة، نفذتها القوات المشتركة بالتعاون مع القوات المسلحة السودانية، حيث تم تكبيد "العدو" خسائر فادحة في الأرواح والعتاد. وحتى الساعة لم يصدر أي تعليق من قوات الدعم السريع على بيان حاكم دارفور. أهمية العطرون وتتمتع منطقة العطرون بموقع إستراتيجي، حيث تقع في أقصى شمال ولاية شمال دارفور، على طريق حيوي يربط بين الولاية الشمالية وشمال دارفور، ويمتد باتجاه المربع الحدودي الذي يجمع السودان بمصر وليبيا وتشاد. وفي 9 أبريل/نيسان الماضي، أعلنت قوات الدعم السريع استيلاءها على العطرون، بعد مواجهات مع الجيش والقوات المشتركة. ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا. ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة الدعم السريع في ولايات السودان لصالح الجيش، وتمددت انتصارات الأخير في العاصمة الخرطوم بما شمل السيطرة على القصر الرئاسي، ومقار الوزارات بمحيطه، والمطار، ومقار أمنية وعسكرية. وفي الولايات الـ17 الأخرى في السودان، لم تعد الدعم السريع تسيطر سوى على أجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان وجيوب في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، بجانب 4 من ولايات إقليم دارفور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store