logo
#

أحدث الأخبار مع #دارميسكلياني

السيد نجم لـ"الدستور": كل الجوائز لا تخلو من أهداف خفية
السيد نجم لـ"الدستور": كل الجوائز لا تخلو من أهداف خفية

الدستور

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

السيد نجم لـ"الدستور": كل الجوائز لا تخلو من أهداف خفية

تحدث الكاتب الناقد السيد نجم، حول الضجة التي لم تخفت بعد حول حصول الكاتب الشاب، محمد سمير ندا، علي الجائزة العالمية للرواية العربية ــ البوكر ــ عن روايته "صلاة القلق"، والصادرة عن دار ميسكلياني التونسية للنشر. السيد نجم لـ"الدستور": لا انفصال بين الحراك العام وانعكاساته على الثقافة وقال 'نجم'، في تصريحات خاصة لـ'الدستور': "جاءت جائزة البوكر هذه الدورة مع عدد من المعطيات الثقافية والسياسية، مع مراعاة أنه لا انفصال بين الحراك العام وانعكاساته على الثقافة وخصوصا ركن اﻹبداع، ويكفى اﻹشارة إلى عنوان الرواية الفائزة "صلاة القلق"، والذي أوجز وحده الحالة السياسية والاجتماعية لعموم مثقفي العرب، وقد يقول قائل إنه رابط بعيد، لكن الحقيقة هى تلك الروابط غير العمدية، والتى تقفز من بين سطور وأقلام المبدعين. وتابع 'نجم': ومع تخصيص القضية بعد التناول العام السابق، فيُشار إلى أن الفائز بها الأديب محمد سمير ندا، مصري الجنسية، وهو ما لم يتحقق منذ أكثر من عقد من الزمان، بينما بالنظر إلى عدد سكان مصر ومجموع سكان العالم العربى، سوف تصل نسبة المصريين أكثر من 30 فى المئة من الفائزين، وأيضا ليس بعيدا القول بأن يحصل مصري على جائزة هذه الدورة (مع العلم أنه ابن الكاتب الكبير سمير ندا الذي قد يجهله أدباء الأجيال القريبة). وأضاف: وحتى لا أقحم نفسى فى رؤية نقدية، وادعاء الانفتاح على كل ما أنتج من نصوص روائية فى مصر والعالم العربى، أرى أن هذا السلوك لا يقلل من قيمة الجائزة الأدبية، ولا من فرحة المؤلف الذى عبر أحدهم عنه بأن الفوز بالجائزة له أثبت أنه ليس من الضرورى توافر الشلة والمحسوبية للفوز بجائزة كبيرة، وهو قول موفق تماما هنا. وأكمل: مع قناعتي بأن لكل جائزة ــ بداية من جائزة نوبل حتى أقل الجوائز ــ لا تخلو من أهداف خفية طرف مجلس أمناء الجائزة، وصاحبة حق ﺇصدار الشيك وتوقيعه، وهذا عام وشامل كل الجوائز حتى مع حسن النية.

أحمد الخميسي: "البوكر" مثل كل الجوائز تحكمها الاعتبارات الخاصة بها (خاص)
أحمد الخميسي: "البوكر" مثل كل الجوائز تحكمها الاعتبارات الخاصة بها (خاص)

الدستور

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

أحمد الخميسي: "البوكر" مثل كل الجوائز تحكمها الاعتبارات الخاصة بها (خاص)

تحدث الكاتب الكبير أحمد الخميسي، عن الضجة التي أثيرت حول فوز الكاتب محمد سمير ندا، بالجائزة العالمية للرواية العربية ــ البوكر ــ عن روايته 'صلاة القلق' والصادرة عن دار ميسكلياني التونسية، في دروتها الـ 18. أحمد الخميسي: "البوكر" مثل كل الجوائز تحكمها الاعتبارات الخاصة بها وقال 'الخميسي' في تصريحات خاصة لــ 'الدستور': بداية يجب أن نقول أننا لا نتحدث عن الرواية لأنني لم اقرأها بعد ما عدا الفصل الذي نشرته مرايا الإبداع بجريدة الدستور. وأوضح 'الخميسي': الحديث يدور إذن حول الضجة متعددة المستويات التي رافقت ظهور الرواية وفوزها بجائزه البوكر. ومن المدهش أن تثار كل هذه الضجة حول ما أن كانت الجائزه لمصر أم للأدب المصري أم للأديب نفسه؟! هذه الأسئلة العجيبة لم يثيرها أحد عندما فاز نجيب محفوظ بجائزة نوبل، وحينذاك رأينا في فوزه إنه فوز لمصر وللأدب العربي ولمحفوظ شخصيا. وتابع 'الخميسي': من ناحيه أخرى يثير الدهشة أن تقرأ الكثير عن الرواية من أشخاص لم يقرأوا حرفا واحدا منها! واستكمل: أخيرا هناك في تلك الضوضاء جانب آخر خاص بأن الرواية طبعت في تونس. وأنا أستغرب لماذا تثير طباعة رواية مصرية في بلد عربي هذه الضوضاء؟ ألم يكن الجميع يردد حتى وقت قريب العباره الشهيرة: "أن مصر تكتب وبيروت تطبع والعراق يقرأ؟ وهي عباره قد لا تكون دقيقه لكنها تظهر إنه ما من مشكلة في أن تكون الرواية مطبوعة في تونس أو غيرها. واختتم: للتذكير فإن لـ 'طه حسين' كتابا طبع في بيروت في عز مجد طه حسين! ولم يقل أحد أن الكتاب طبع في بيروت. يتبقى من الضوضاء الجانب الخاص بالجائزة نفسها وهي مثلها مثل كل الجوائز، تحكمها الاعتبارات الخاصة بها والتي تختلف من جائزة إلى أخرى. أظن أن السبب وراء تلك الضوضاء أن الفوز بـ البوكر كان مفاجأة للجميع كأنما كنا قد عدمنا الإبداع ثم برز فجأة. تجدر الإشارة إلي أنه ومنذ اللحظات الأولى لإعلان فوز الكاتب محمد سمير ندا، بالفوز بجائزة الرواية العالمية للرواية العربية ـ البوكر- عن روايته "صلاة القلق"، شهدت الساحة الثقافية جدلًا ونقاشًا يكاد يصل لحد الاتهامات. انطلقت شرارة المعركة الكلامية بين أهل الأدب والثقافة، حول نسب فوز محمد سمير ندا بالجائزة لمصر أم للبلد التي ينتمي إليها ناشر الرواية؟ أم له هو فقط دون مصر؟ خاصة في ظل تصريحات ندا ــ بينها ما قاله لحظة فوز بالجائزة عن رفض أكثر من أربع دور نشر مصرية نشر الرواية حينما تقدم بها إليها.

الجائزة العالمية للرواية العربية" إلى محمد سمير ندا
الجائزة العالمية للرواية العربية" إلى محمد سمير ندا

المدن

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدن

الجائزة العالمية للرواية العربية" إلى محمد سمير ندا

أعلنت اللّجنة المُنظِّمة لـ"الجائزة العالمية للرواية العربية" فوز رواية "صلاة القلق" للروائي المصري محمد سمير ندا (1978) بالدورة الثامنة عشرة من الجائزة للعام 2025. ووصفت رئيسة لجنة التحكيم، الناقدة المصرية منى بيكر، الرواية، بأنها "توقظ في نفس القارئ أسئلة وجودية، وتجعل من القراءة تجربة حسّية، كما أنّ لها أبعاداً تتخطّى الجغرافيا لتلامس المشترك الإنساني". وتدور أحداث الرواية في قرية "نجع المناسي" المنسية في قلب صعيد مصر، منفصلة عن العالم بما يعتقد أهلها أنه حقل ألغام من الخطر محاولة تعديّه. لا يعرف سكانها عن العالم إلا أن هناك حرباً بين مصر وإسرائيل مستمرة لعشر سنوات منذ العام 1967 وأن العدو الإسرائيلي يحاول التوغل إلى مصر عن طريق النجع، أي أن النجع خط دفاع أول على الحدود المصرية. لا يصلهم بالعالم غير خليل الخوجة، ممثل السلطة وصاحب المحل الذي يطبع صحيفة محلية بعنوان "صوت الحرب" ويتحكم في بيع وشراء جميع احتياجات ومنتجات سكان النجع، وهو أيضاً من يشرف على تجنيد أبناء القرية في الحرب. يصيب النجع نيزك أو قمر صناعي، لا أحد يعرف، ثم وباء يشوه سكان القرية، بما فيهم المواليد الجدد. تكتب يد مجهولة خطايا الناس التي يخفونها على الجدران، ويخترع شيخ المسجد صلاة جديدة، صلاة القلق، فهي الطريق للخروج من الوباء وتخطي المحنة التي يعيشها أهل النجع. تروي ثماني شخصيات مختلفة حادث الانفجار وما جرى قبله في العشرية القاسية الممتدة من نكسة حزيران 1967 إلى لحظة وقوع النيزك والوباء، بحيث تشكّل مروياتهم فسيفساء الحكاية تشكيلاً ساحراً. يمكن قراءة الرواية كمساءلة سردية لمرويات النكسة وما تلاها من أوهام بالنصر. وكانت لجنة التحكيم قد اختارت رواية "صلاة القلق" من بين 124 رواية ترشّحت للجائزة لهذه الدورة باعتبارها أفضل رواية نُشرت بين تموز/يوليو 2023، وحزيران/يونيو 2024، وصل منها إلى اللائحة القصيرة - إلى جانب الرواية الفائزة - خمس روايات هي: "دانشمند" للموريتاني أحمد فال الدين، و"وادي الفراشات" للعراقي أزهر جرجيس، و"المسيح الأندلسي" للسوري تيسير خلف، و"ميثاق النساء" للبنانية حنين الصايغ، و"ملمس الضوء" للإماراتية نادية النجار. وضمّت لجنة تحكيم الجائزة: الأكاديمي اللبناني بلال الأرفه لي، والمترجم الفنلندي وسامبسا بلتونن، والناقد المغربي سعيد بنكراد، والناقدة والأكاديمية الإماراتية مريم الهاشمي، بالإضافة إلى رئيس مجلس أمناء الجائزة ياسر سليمان - معالي، ومنسّقة الجائزة فلور مونتانارو. الفائز: محمد سمير ندا، كاتب مصري من مواليد 1978 في مدينة بغداد، حيث عاش سنوات طفولته الأُولى، قبل أن تستقرّ عائلته في مصر بين العامَين 1984 و1990، ثمّ في طرابلس الغرب حتى العام 1996. حاصل على بكالوريوس من كلّية التجارة. صدرت له ثلاث روايات؛ هي: "مملكة مليكة" (2016)، و"بوح الجدران" عن "منشورات إيبيدي" (2021)، و"صلاة القلق" عن "دار ميسكلياني" (2024). وهو ابن الكاتب الراحل سمير ندا (1938 - 2013).

الجندي المجهول.. رواية جديدة لعيسى المؤدب عن دار مسكلياني
الجندي المجهول.. رواية جديدة لعيسى المؤدب عن دار مسكلياني

الدستور

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

الجندي المجهول.. رواية جديدة لعيسى المؤدب عن دار مسكلياني

صدر حديثا عن دار ميسكلياني للنشر والتوزيع رواية "الجندي المجهول" للروائي محمد عيسى المؤدب. وجاء على ظهر الغلاف: "نصّ مراوغ تخترقه قصص شتّى وتتقاطع فيه، فلا نعرف ما إذا كان يحدّثنا عن قصّة نائلة المليكي الفارّة بجلدها من أتون العنف والجنون، أم عن قصّة ثامر عبد اللّطيف الذي أثكل الإرهابُ ابنتَه الشابّة فعصف بأحلامه وأحلامها، أم عن الخالة أمّ الخير التي قلب لها الدّهر ظهر المجنّ بعد وفاة زوجها فطوّحت بها الأيّام، ومع ذلك لم تفقد طبعَها المرح وتعلّقَها بالحياة. رواية الجندي المجهول قصص مُتقاطعة تأخذنا إلى أزمنة مختلفة وأمكنة شتّى، لكنّها تنصهر في بؤرة الجنديّ المجهُول فتتعدّد الحكايات عنه وتتنوّع الهويّات المنسوبة إليه رافعةً إيّاه إلى مقام الأسطورة، مُتخطّية به حدود المنطق والعقل ليصبح حضنا دافئًا للمظلومين وسيفًا مسلّطًا على المعتدين. «الجنديّ المجهُول» مغامرة أخرى من مغامرات القصّ يأخذنا إليها محمد عيسى المؤدب بسلاسة تُخفي الكثير من المهارة وببساطة تشي بالكثير من الاجتهاد، جامعًا بين ألعاب السّرد الممتعة وصرامة الفنّ المحكم. محمد عيسى المؤدب أما عن محمد عيسى المؤدب فهو من مواليد 10 أكتوبر 1966 وهو روائي وقاص وناقد تونسي من مواليد بلدة صاحب الجبل في مدينة الهوارية بالوطن القبلي. فاز بالجائزة الوطنيّة لأدب الشّباب في القصّة القصيرة في تونس عام 1995 عن مجموعته القصصيّة «عرس النّار»، وجائزة الكومار الذهبي للرواية العربية في تونس عام 2017 عن روايته «جهاد ناعم". صدر لعيسى المؤدب العديد من الأعمال الأدبية منها المجموعة القصصية عرس النار، حمام الذهب التي وصلت للقائمة الدويلة لجائزة البوكر، رواية حذاء إسباني، وغيرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store