logo
#

أحدث الأخبار مع #داريوأمودي،

حرب الجواسيس.. سباق لسرقة أسرار الذكاء الاصطناعي!
حرب الجواسيس.. سباق لسرقة أسرار الذكاء الاصطناعي!

تليكسبريس

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • تليكسبريس

حرب الجواسيس.. سباق لسرقة أسرار الذكاء الاصطناعي!

حذّر داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة أنثروبيك، من خطر تجسس قوى أجنبية، وعلى رأسها الصين، لسرقة أسرار الذكاء الاصطناعي التي تقدر قيمتها بمئات الملايين من الدولارات. ودعا أمودي إلى تدخل حكومي أميركي عاجل لتعزيز الأمن السيبراني في هذا القطاع الحساس. وخلال حديثه في مجلس العلاقات الخارجية، أشار أمودي إلى أن الصين تشتهر بـ'تجسسها الصناعي واسع النطاق'. وأكد أن شركات الذكاء الاصطناعي الأميركية، بما فيها 'أنثروبيك'، أصبحت هدفًا رئيسيًا لهذه العمليات، بحسب تقرير نشره موقع 'تك كرانش'. وقال أمودي: 'العديد من الأسرار الخوارزمية، التي تصل قيمتها إلى 100 مليون دولار، قد تكون مجرد بضعة أسطر من الشيفرة البرمجية، وأنا متأكد من أن هناك من يحاول سرقتها، وربما ينجحون في ذلك.' مخاوف أمنية ودعوات لتدخل حكومي طالب أمودي الحكومة الأميركية باتخاذ إجراءات صارمة لحماية تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي من الوقوع في أيدي جهات معادية، لكنه لم يحدد طبيعة التدخل المطلوب بشكل دقيق. وقدمت 'أنثروبيك' توصياتها للبيت الأبيض لتعزيز التعاون بين الحكومة ورواد الصناعة في مجال الأمن السيبراني، مشيرة إلى ضرورة إشراك وكالات الاستخبارات الأميركية وحلفائها في حماية مختبرات الذكاء الاصطناعي الرائدة. سباق عالمي يهدد التوازن التكنولوجي موقف أمودي ينسجم مع دعواته السابقة لفرض قيود صارمة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين، خصوصًا بعد الاختبارات التي أجرتها 'أنثروبيك'، والتي أظهرت أداءً مقلقًا للذكاء الاصطناعي الصيني في قضايا حساسة مثل سلامة بيانات الأسلحة البيولوجية. لكن هذه المواقف قوبلت بانتقادات داخل مجتمع الذكاء الاصطناعي، حيث يرى البعض أن التعاون بين أميركا والصين ضروري لمنع سباق تسلح تكنولوجي قد يؤدي إلى تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي فائقة القوة خارج نطاق السيطرة البشرية.

حرب الجواسيس.. سباق لسرقة أسرار الذكاء الاصطناعي!
حرب الجواسيس.. سباق لسرقة أسرار الذكاء الاصطناعي!

البلاد البحرينية

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

حرب الجواسيس.. سباق لسرقة أسرار الذكاء الاصطناعي!

حذّر داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة أنثروبيك، من خطر تجسس قوى أجنبية، وعلى رأسها الصين، لسرقة أسرار الذكاء الاصطناعي التي تقدر قيمتها بمئات الملايين من الدولارات. ودعى أمودي إلى تدخل حكومي أميركي عاجل لتعزيز الأمن السيبراني في هذا القطاع الحساس. وخلال حديثه في مجلس العلاقات الخارجية، أشار أمودي إلى أن الصين تشتهر بـ"تجسسها الصناعي واسع النطاق". وأكد أن شركات الذكاء الاصطناعي الأميركية، بما فيها "أنثروبيك"، أصبحت هدفًا رئيسيًا لهذه العمليات، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". وقال أمودي: "العديد من الأسرار الخوارزمية، التي تصل قيمتها إلى 100 مليون دولار، قد تكون مجرد بضعة أسطر من الشيفرة البرمجية، وأنا متأكد من أن هناك من يحاول سرقتها، وربما ينجحون في ذلك." مخاوف أمنية ودعوات لتدخل حكومي طالب أمودي الحكومة الأميركية باتخاذ إجراءات صارمة لحماية تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي من الوقوع في أيدي جهات معادية، لكنه لم يحدد طبيعة التدخل المطلوب بشكل دقيق. وقدمت "أنثروبيك" توصياتها للبيت الأبيض لتعزيز التعاون بين الحكومة ورواد الصناعة في مجال الأمن السيبراني، مشيرة إلى ضرورة إشراك وكالات الاستخبارات الأميركية وحلفائها في حماية مختبرات الذكاء الاصطناعي الرائدة. سباق عالمي يهدد التوازن التكنولوجي موقف أمودي ينسجم مع دعواته السابقة لفرض قيود صارمة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين، خصوصًا بعد الاختبارات التي أجرتها "أنثروبيك"، والتي أظهرت أداءً مقلقًا للذكاء الاصطناعي الصيني في قضايا حساسة مثل سلامة بيانات الأسلحة البيولوجية. لكن هذه المواقف قوبلت بانتقادات داخل مجتمع الذكاء الاصطناعي، حيث يرى البعض أن التعاون بين أميركا والصين ضروري لمنع سباق تسلح تكنولوجي قد يؤدي إلى تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي فائقة القوة خارج نطاق السيطرة البشرية.

دراسة: أنظمة الذكاء الاصطناعي ستصل لدرجة ذكاء البشر بحلول 2040
دراسة: أنظمة الذكاء الاصطناعي ستصل لدرجة ذكاء البشر بحلول 2040

جريدة المال

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • جريدة المال

دراسة: أنظمة الذكاء الاصطناعي ستصل لدرجة ذكاء البشر بحلول 2040

كشف تحليل حديث عن توافق واسع بين الخبراء حول الوصول لمرحلة الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، وهو النظام القادر على تحقيق أداء خارق في مختلف المهام، ليصبح مسألة وقت وليس احتمالًا. وأجرت الدراسة، التي نُشرت في 18 فبراير، من قِبل المحلل الرئيسي في AIMultiple Research، جِم دلمجاني، مراجعة شاملة لنحو 8600 توقع صادر عن علماء وخبراء في الذكاء الاصطناعي ورجال أعمال بين عامي 2009 و2023، وذلك لتحديد الإطار الزمني المتوقع لظهور الذكاء الاصطناعي العام. وبحسب التحليل، الذي استند إلى 10 استطلاعات شملت 5288 باحثًا وخبيرًا في المجال، فإن هناك احتمالًا بنسبة 50% لظهور ذكاء اصطناعي على مستوى القدرات البشرية بين عامي 2040 و2061. غير أن بعض الاستطلاعات الأحدث تشير إلى إمكانية تحقق ذلك في وقت أقرب. فعلى سبيل المثال، كشفت دراسة أجريت في عام 2023، شملت 2778 عالمًا، عن توقعات بوصول الذكاء الاصطناعي العام بحلول عام 2040 كحد أقصى، بينما يرى بعض الباحثين، مثل داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة Anthropic، أن هذا التطور قد يتحقق بحلول عام 2026. ويُعزى هذا التقدم المتسارع إلى التطورات الكبيرة في نماذج اللغة الضخمة القائمة على تقنية المحولات (LLMs)، والتي تُعتبر العمود الفقري لأنظمة الذكاء الاصطناعي الحديثة، مثل ChatGPT لتوليد النصوص وDALL-E لإنشاء الصور. والجدير بالذكر أن بعض التوقعات السابقة، مثل تلك الصادرة في عام 2019، كانت أكثر تحفظًا، إذ رجحت إمكانية ظهور الذكاء الاصطناعي العام بحلول عام 2060، أو ربما عدم تحققه على الإطلاق. يأتي هذا التحليل وسط تسارع الابتكارات في الذكاء الاصطناعي، ما يثير تساؤلات جديدة حول استعداد البشرية للتعامل مع هذه التقنية المتقدمة، سواء من الناحية التقنية أو الأخلاقية.

من "السلامة" إلى "الأمن".. بريطانيا تغيّر استراتيجيتها في الذكاء الاصطناعي
من "السلامة" إلى "الأمن".. بريطانيا تغيّر استراتيجيتها في الذكاء الاصطناعي

أخبارنا

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

من "السلامة" إلى "الأمن".. بريطانيا تغيّر استراتيجيتها في الذكاء الاصطناعي

أخبارنا : في خطوة لافتة، أعلنت حكومة المملكة المتحدة إعادة هيكلة معهد الذكاء الاصطناعي التابع لها، ليصبح "معهد أمن الذكاء الاصطناعي" بدلاً من "معهد سلامة الذكاء الاصطناعي"، في تحول يعكس تركيزاً متزايداً على المخاطر الأمنية بدل المخاطر الوجودية والتحيزات التقنية. وقالت وزارة العلوم والصناعة والتكنولوجيا إن المعهد الجديد سيركز على الأمن السيبراني وحماية الأمن القومي والجريمة من تهديدات الذكاء الاصطناعي، بدلاً من استكشاف المخاطر طويلة الأمد، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". بالتزامن مع هذا التحول، وقّعت الحكومة البريطانية مذكرة تفاهم مع شركة أنثروبيك لاستكشاف استخدام مساعدها الذكي "Claude" في الخدمات العامة، وتعزيز البحث العلمي والنمذجة الاقتصادية. وقال داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة أنثروبيك: "الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تحسين الخدمات الحكومية، ونتطلع إلى استكشاف كيف يمكن لـ Claude دعم وكالات الحكومة البريطانية في هذا المسعى". نهج جديد.. النمو أولاً والسلامة لاحقاً؟ يأتي هذا التوجه في إطار سياسة الحكومة البريطانية الجديدة، التي تركز على تحفيز الاقتصاد الرقمي وتعزيز الاستثمار في قطاع التكنولوجيا، وهو ما انعكس في استراتيجياتها الأخيرة التي تضع التطوير والابتكار في مقدمة الأولويات، بينما تتراجع المصطلحات المرتبطة بـ المخاطر والسلامة. ويبدو أن الحكومة عازمة على دمج الذكاء الاصطناعي بشكل أوسع في الإدارات الحكومية، إذ تعمل على تطوير مساعد ذكاء اصطناعي داخلي لموظفي الدولة، وتشجيع تبني أدوات الذكاء الاصطناعي في الخدمات العامة، مما يشير إلى توجهها نحو تسريع وتيرة الاعتماد على هذه التقنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store