أحدث الأخبار مع #دازن


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- ترفيه
- العربي الجديد
ماركيز ينتقد نفسه رغم التتويج: العَلم الأحمر أنقذني من كارثة
أبدى النجم الإسباني، مارك ماركيز (32 عاماً)، سعادته بالنتيجة، التي حققها في جائزة بريطانيا الكبرى لفئة موتو جي بي ، بعد حصوله على المركز الثالث ، لكنه أكد عدم رضاه عن أدائه خلال السباق، مضيفاً أنه ارتكب خطأ في السباق الأول، وأن العَلم الأحمر أنقذه، ومنحه فرصة للعودة في السباق الثاني. وقال ماركيز، في تصريحاته لقناة دازن البريطانية، أمس الأحد: "لقد تم إنقاذي اليوم، أنا وشقيقي (أليكس) أنقذَنا شخص ما. ارتكبنا الخطأ في السباق الأول، لكن العَلم الأحمر سمح لنا بخوض سباق ثانٍ، لقد فهمت تماماً سبب الخطأ. كنت متوتراً جداً في السباق الثاني، لأنني كنت أعلم أن أي رياح مفاجئة قد تطيحني. في الحقيقة، قبل أربع لفات من النهاية، كدت أسقط في المنعطف الثاني، دون أن أقوم بأي حركة غير عادية. كان يوماً مشابهاً لما حدث في لومان، ورغم أن الحلبة كانت جافة، فإن الظروف كانت حرجة جداً، مع سهولة الوقوع في الخطأ". وتحدّث ماركيز عن ظروف السباق، قائلاً: "المشكلة أن الرياح كانت تأتي على شكل هبّات مفاجئة. في إحدى اللفات كنت أدخل المنعطفات بشكل مثالي، وفي التي تليها كان كل شيء يتغير. في اللفة التي سقطت بها، حاولت الضغط قليلاً أكثر، لكن هبت رياح قوية أفسدت كل شيء. عند استخدام دواسة الوقود، انغلق الإطار الأمامي فجأة". وأكد أنه في السباق الثاني، كان يفتقر للإحساس الجيد بالدراجة: "في السباق الأول كنت أشعر بأن الدراجة مثالية، أما في الثاني ففقدت تماماً الإحساس بالعجلة الأمامية، لم أشعر بأي شيء. عندما ضغطت على الفرامل لم تكن هناك استجابة. اضطررت للفرملة ثلاث مرات ووسّعتُ خط التسابق". رياضات أخرى التحديثات الحية بانيايا يحصل على دعم في صراعه مع ماركيز وأوضح ماركيز أنه رغم اعتلائه منصة التتويج، فإن النتيجة لا تعكس ما يجب أن يحدث: "يجب أن أبحث عن الثبات في الأداء. اليوم لا أشعر بالرضا لأنني ارتكبت خطأ، وتم إنقاذي. كنت محظوظاً، لكن علينا أن نكون صادقين ونمارس النقد الذاتي. لقد أخطأت مجدداً، رغم أنني كنت أسرع منهم بفارق ثمانية أعشار من الثانية، في لفة واحدة".


أخبار قطر
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار قطر
جائزة إيميليا رومانيا: نوريس يلوم نفسه!
الرئيسية: توجه جديد لرابطة الدوري الفرنسي لإطلاق قناة خاصة توجهت رابطة الدوري الفرنسي لكرة القدم نحو إطلاق قناة خاصة بها لنقل مباريات دوري الدرجة الأولى ابتداءً من الموسم المقبل. وهذا القرار جاء في ظل غياب عروض قوية من الشركاء الإعلاميين لشراء حقوق البث بالطريقة التقليدية. الأمور كلها بدأت تتحرك في السوق الإعلامية الفرنسية بشكل كبير، مع اهتمام من جهات عدة مثل 'أمازون'، وقناة 'كانال'، وقناة 'بي إن سبورت'، ومنصة 'دازن'، وشركة 'ميدياوان'، وصحيفة 'ليكيب'. وفي تطور مثير، قدمت منصة 'دازن' عرضًا رسميًا لتقديم خدمات الإنتاج والبث للقناة المقترحة، بعد موسم واحد فقط كموزع رئيسي لبعض مباريات الدوري الفرنسي. وفي الثاني من مايو (أيار)، تم التوصل إلى اتفاق مع 'دازن' لحل نزاع قضائي بشأن تعويض بقيمة 573 مليون يورو. تم إنهاء العقد الحالي مبكرًا، مع تعهد 'دازن' بدفع 70 مليون يورو في أبريل ويونيو. من جهة أخرى، عادت قناة 'كانال' إلى المحادثات مع الرابطة، بعد توتر العلاقات مع 'أمازون'، وتبدو القناة مستعدة لتقديم خبرتها في التوزيع والتسويق. على الجانب الآخر، أبدت 'أمازون' استعدادًا لتوزيع القناة عبر منصتها 'برايم فيديو'، ولكن ذلك أثار امتعاض قناة 'كانال'. وفي ظل هذه التطورات، ظهرت دعوات لفتح باب تقديم العروض رسميًا، لضمان عدم وجود محاباة. وبهذا، تبقى مستقبل القناة الجديدة مشددًا بقدرة الأطراف المختلفة على التوصل إلى اتفاق يُرضي الجميع ويضمن موارد مالية مستقرة للرابطة.


الشرق الأوسط
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
«قناة جديدة» تهدد توازن القوى في الإعلام الرياضي الفرنسي
تتجه رابطة الدوري الفرنسي لكرة القدم إلى إطلاق قناة خاصة بها لنقل مباريات دوري الدرجة الأولى ابتداءً من الموسم المقبل، وسط غياب عروض قوية من الشركاء الإعلاميين لشراء حقوق البث بالطريقة التقليدية. هذا التوجّه الجديد أثار حراكاً واسعاً في السوق الإعلامية الفرنسية، وجذب اهتماماً متزايداً من جهات عدة أبرزها: «أمازون»، وقناة «كانال»، وقناة «بي إن سبورت»، ومنصة «دازن»، وشركة «ميدياوان»، وصحيفة «ليكيب»، التي أبدت جميعها رغبتها بدرجات متفاوتة في المشاركة في إنتاج أو توزيع القناة المستقبلية. وبحسب ما ورد في صحيفة «ليكيب» الفرنسية، فإن منصة «دازن» البريطانية كانت من أولى الجهات التي تقدّمت بعرض رسمي لتقديم خدمات الإنتاج والبث للقناة المقترحة، بعد موسم واحد فقط كموزع رئيسي لبعض مباريات الدوري الفرنسي. وفي الثاني من مايو (أيار)، توصّلت الرابطة إلى اتفاق مع «دازن» أنهى نزاعاً قضائياً كانت المنصة تطالب فيه بتعويض قدره 573 مليون يورو، بسبب ما اعتبرته إخلالات من الرابطة ببنود العقد. وضمن هذا الاتفاق، تم إنهاء العقد الحالي قبل موعده الأصلي، مع تعهّد «دازن» بدفع سبعين مليون يورو في نهاية أبريل (نيسان)، ومبلغ مماثل نهاية يونيو (حزيران). واقترحت «دازن» على رئيس شركة إعلام الرابطة، نيكولا دو تافيرنو، أن تتولى إنتاج القناة بالكامل تحت إشراف الرابطة، مقابل استثمار قدره مائة وعشرة ملايين يورو خلال الموسمين المقبلين في مجال الإنتاج والتسويق. كما تضمن العرض توزيع القناة عبر منصة «دازن» نفسها، مع تحويل كامل إيرادات الاشتراكات للرابطة خلال أول عامين. وإذا تم الاتفاق على هذا المشروع، تمتد الشراكة لأربع سنوات، تحصل «دازن» في السنتين الأخيرتين منها على نسبة من الأرباح. أما إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي، فستكون «دازن» ملزمة بدفع تعويض للرابطة قدره مائة مليون يورو، يُخصم منه خمسة عشر مليوناً لقاء قاعدة البيانات الخاصة بالمشتركين، ليصبح المبلغ الصافي خمسة وثمانين مليون يورو. من جهة أخرى، عادت قناة «كانال» إلى المحادثات مع الرابطة، بعد توتر العلاقات بين الطرفين منذ صيف عام ألفين وواحد وعشرين، حين حصلت شركة «أمازون» على حقوق البث بدلاً من شركة «ميديا برو» المنسحبة. وأفادت صحيفة «ليكيب» بأن رئيس قناة «كانال»، ماكسيم سعادة، وهو من المقربين لرئيس شركة إعلام الرابطة، يجري محادثات منتظمة للتوصل إلى صيغة تعاون جديدة. وتبدو القناة مستعدة لتقديم خبرتها في مجالات التوزيع والتسويق، لكنها ترفض دفع ضمان مالي مسبق، وهو ما تعتبره الرابطة أمراً جوهرياً لضمان الحد الأدنى من الإيرادات. وتؤكد قناة «كانال» أنها قادرة على جذب عدد كبير من المشتركين بسرعة؛ نظراً لمكانتها المرموقة في سوق الرياضة الفرنسية، كما تستعد لإطلاق حملة تسويقية ضخمة قبل انطلاق القناة. وتشير التقديرات إلى أن قيمة الاشتراك الشهري ستكون خمسة عشر يورو، وعشرة يوروات فقط للمشتركين الحاليين في القناة. وقد طرحت القناة فكرة بث مشترك لأبرز مباريات مساء الأحد من خلال شاشتها، بهدف تعزيز القيمة السوقية للبطولة. أما شركة «أمازون»، فقد أبدت استعداداً أكبر لتقديم ضمان مالي مقابل توزيع القناة، عبر منصتها «برايم فيديو». وصرّح أليكس غرين، مدير قسم الرياضة في الشركة، لصحيفة الفريق، بأن «أمازون» تملك منظومة توزيع ضخمة، وقاعدة مشتركين واسعة تجاوزت المليون مشترك في خدمة تذكرة الدوري الفرنسي، إلى جانب خبرة كبيرة في إنتاج المباريات. لكن هذه العودة المحتملة لـ«أمازون» إلى المشهد أثارت امتعاض قناة «كانال»، التي لمّحت إلى احتمال انسحابها من توزيع القناة إذا ما تم التوصل إلى اتفاق مع الشركة الأميركية. وفي ظل هذه التباينات، ظهرت دعوات لفتح باب تقديم العروض رسمياً، لا سيما في مجال الإنتاج، تفادياً لأي اتهامات بالمحاباة. ويشير بعض المراقبين إلى أن فوز قناة «بي إن» سيُعتبر قراراً من ناصر الخليفي، وإذا فازت «كانال»، فستُتهم الرابطة بالتواطؤ مع سعادة، وإذا اختيرت شركة «ميدياوان»، فقد يُقال إن رئيسها بيار أنطوان كابتون هو صديق لرئيس الرابطة فنسان لابرون. وقد طرحت شركة «ميدياوان»، التي دشنت مؤخراً قسماً رياضياً، مشروعاً متكاملاً لتقديم محتوى شامل يتعدى بث المباريات ليشمل سرداً قصصياً وهوية إعلامية متكاملة للدوري الفرنسي، بأساليب تتماشى مع المنصات الرقمية الحديثة. كما عبّرت صحيفة «ليكيب»، من خلال شركتها للإنتاج، عن اهتمامها بتولي جانب من إنتاج القناة. أما قناة «بي إن سبورت»، فلا تزال تحتفظ بحقوق بث المباراة الأهم اليوم السبت، مقابل مبلغ سنوي قدره ثمانية وسبعون مليوناً ونصف المليون يورو، ما يجعل موافقتها ضرورية لضمان بث جميع مباريات الدوري عبر القناة الجديدة. ووفقاً لصحيفة «ليكيب»، فإن الشبكة القطرية منفتحة على نقل هذا الحق للقناة الجديدة أو تقاسم البث، شرط أن يتم ذلك بما لا يتعارض مع عقدها الحصري مع قناة «كانال»، الذي يستمر حتى عام ألفين وثلاثين. ومع دخول المفاوضات مراحلها النهائية، لا يزال مستقبل القناة الجديدة رهيناً بقدرة الأطراف المختلفة على الوصول إلى اتفاق متوازن يُرضي الجميع، ويضمن للرابطة موارد مالية مستقرة بعيداً عن الأزمات.


أخبار ليبيا
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا
ثلاثة أيام من الإثارة.. بطولة 'غير تقليدية' لكرة القدم للسيدات في أوروبا
وأوضحت صحيفة 'غارديان'، أن البطولة الجديدة هي كرة قدم سباعية للسيدات بقواعد غير تقليدية، تشارك فيها أبرز الفرق النسائية حول العالم. وسيطلق عليها اسم 'وورلد سيفينز فوتبول'، وستقام خلال الفترة من 21 إلى 23 مايو 2025، في مدينة إستوريل البرتغالية، قبل نهائي دوري أبطال أوروبا للسيدات. وتبلغ جائزتها 5 ملايين يورو، وسيتم بثها على منصة 'دازن – DAZN'، التي تعد أحد المساهمين في إطلاق المشروع الجديد. ووفقا لموقع 'ريليفو' الإسباني، فإن العديد من الأندية الأوروبية، خاصة الإسبانية أبدت دهشتها من هذا الخبر، مؤكدين أنهم لم يكونوا على علم بأي شيء يتعلق بالأمر. وأشارت الصحيفة إلى أنه 'ساد صمت غريب أرجاء عالم كرة القدم، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي (يويفا) والاتحاد الدولي (فيفا)، حول بطولة (وورلد سيفينز فوتبول) المرتقبة، لكن هذا الصمت لم يدم طويلا، حيث انفجرت الانتقادات أخيرا من السويد، تحديدا من صحيفة (سبورتبلادت) الرياضية، التي نقلت استياء نادي هاماربي، متصدر الدوري الإسكندنافي الحالي. الأندية المشاركة في البطولة الجديدة هي أياكس الهولندي، بايرن ميونخ الألماني، بنفيكا البرتغالي، مانشستر سيتي ومانشستر يونايتد الإنجليزيان، باريس سان جيرمان الفرنسي، روما الإيطالي وروزينغورد السويدي. وأشارت تقارير إلى أن مشاركة روزينغورد أثارت عاصفة من الانتقادات في السويد، خاصة بعد تأجيل إحدى مباريات الدوري المحلي بسبب تواجده في البطولة الجديدة المصدر: وسائل إعلام


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- روسيا اليوم
ثلاثة أيام من الإثارة.. بطولة "غير تقليدية" لكرة القدم للسيدات في أوروبا
وأوضحت صحيفة "غارديان"، أن البطولة الجديدة هي كرة قدم سباعية للسيدات بقواعد غير تقليدية، تشارك فيها أبرز الفرق النسائية حول العالم. وسيطلق عليها اسم "وورلد سيفينز فوتبول"، وستقام خلال الفترة من 21 إلى 23 مايو 2025، في مدينة إستوريل البرتغالية، قبل نهائي دوري أبطال أوروبا للسيدات. The World Sevens Football Match Schedule is HERE and it's straight 🔥 from kickoff to final whistle! 3 days of non-stop action. Get your tickets now at or stream it live on DAZN! وتبلغ جائزتها 5 ملايين يورو، وسيتم بثها على منصة "دازن"، التي تعد أحد المساهمين في إطلاق المشروع الجديد. ووفقا لموقع "ريليفو" الإسباني، فإن العديد من الأندية الأوروبية، خاصة الإسبانية أبدت دهشتها من هذا الخبر، مؤكدين أنهم لم يكونوا على علم بأي شيء يتعلق بالأمر. وأشارت الصحيفة إلى أنه "ساد صمت غريب أرجاء عالم كرة القدم، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي (يويفا) والاتحاد الدولي (فيفا)، حول بطولة (وورلد سيفينز فوتبول) المرتقبة، لكن هذا الصمت لم يدم طويلا، حيث انفجرت الانتقادات أخيرا من السويد، تحديدا من صحيفة (سبورتبلادت) الرياضية، التي نقلت استياء نادي هاماربي، متصدر الدوري الإسكندنافي الحالي. الأندية المشاركة في البطولة الجديدة هي أياكس الهولندي، بايرن ميونخ الألماني، بنفيكا البرتغالي، مانشستر سيتي ومانشستر يونايتد الإنجليزيان، باريس سان جيرمان الفرنسي، روما الإيطالي وروزينغورد السويدي. وأشارت تقارير إلى أن مشاركة روزينغورد أثارت عاصفة من الانتقادات في السويد، خاصة بعد تأجيل إحدى مباريات الدوري المحلي بسبب تواجده في البطولة الجديدة المصدر: وسائل إعلام