أحدث الأخبار مع #دالياالجابري،

العربية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
حصري "شل" مصر تستثمر 300 مليون دولار في حفر 3 آبار للغاز الطبيعي
كشفت رئيس شركة شل مصر، داليا الجابري، عن ارتفاع إنتاج الشركة من الغاز الطبيعي في مصر إلى مستوى 330 مليون قدم مكعبة يوميًا؛ بالتزامن مع استثماراتها في مراحل تنمية جديدة لضمان استدامة وتعزيز إنتاج الغاز بالشراكة مع الحكومة المصرية. وقالت الجابري، في مقابلة مع "العربية Business"، إن "شل" تستثمر 300 مليون دولار بالتعاون مع شركة "بتروناس"، في أعمال الحفر الجارية ضمن المرحلة الحادية عشرة لامتياز غرب الدلتا العميق. أضافت أن المرحلة الحادية عشرة من امتياز غرب الدلتا، تشمل حفر ثلاث آبار غاز جديدة وتهدف إلى تنمية 90 مليار قدم مكعبة إضافية من الغاز، عبر ربط الآبار الجديدة بشبكة البنية التحتية القائمة تحت سطح البحر. تابعت رئيس شركة شل مصر، أن الشركة بدأت أعمال الحفر وتتطلع إلى بدء الإنتاج من أولى الآبار خلال 2025. وقالت إن الشركة تمكنت -بالتعاون مع شركائها- من حفر بئر "غرب مينا" الاستكشافية في منطقة شمال شرق العامرية، ويجري حاليًا العمل على تسريع تنمية الاكتشاف ضمن خطة التنمية التي تنفذها "شل"، موضحة أن الشركة تواصل دورها كمشغل لمنطقة شمال شرق العامرية بعد اتفاقية الشراكة مع شركة "كوفبك" ما يعكس استمرار استثمارات "شل" في قطاع الاستكشاف البحري بمصر. وفي سبتمبر 2023، عززت "شل" مكانتها في قطاع الاستكشاف البحري من خلال اتفاقية شراكة مع شركة كوفبك، والتي حصلت بموجبها على حصة 40% في منطقة شمال شرق العامرية، مع احتفاظ "شل" بدور المشغل، كما تعمل حاليًا على تسريع تنمية حقل "غرب مينا"، وفق داليا الجابري. تابعت أن "شل" تُركز خلال 2025، على تنمية إنتاج الغاز من مناطق امتياز المياه العميقة، واستكشاف المناطق القريبة من امتياز غرب الدلتا والتي يمكن ربطها بالبنية التحتية الحالية، إلى جانب جهود الشركة في تعزيز كفاءة منشأة إسالةَ الغاز الطبيعي المصرية (ELNG). خطط الحفر المستقبلية أكدت داليا الجابري، أن "شل" تدير عدة امتيازات استكشافية في البحر المتوسط بين دلتا النيل وحوض "هيرودوت" وتعمل حاليًا على التحضير لحفر استكشافي إضافي في هذه الامتيازات بحلول عام 2026، استنادا إلى ما حققته الشركة في حفر آبار دلتا النيل خلال العام المالي الماضي، والتي تضمنت حفر بئرين بضغط عالٍ ودرجة حرارة عالية وبئرًا واحدة بضغط ودرجة حرارة عاديين. وقالت إن الشركة حصلت مؤخرًا على امتياز "مرنيث" كما حصلت على موافقة مجلس الوزراء المصري بشأنه، وبدأت "شل" مرحلة التقييم السيزمي، وتتطلع إلى تحديد موقع مناسب للحفر الاستكشافي قبل أوائل عام 2027. أضافت أن "شل" تُخطط أيضًا لإجراء مسح زلزالي رباعي الأبعاد في منطقة امتياز غرب الدلتا العميق؛ للمساعدة في اكتشاف إمكانات الغاز القابلة للاستخراج والمتبقية في حقول امتياز غرب الدلتا. أوضحت أن شركتي "شل" و"راشبتكو"، تعملان على تنفيذ برنامج "تحديد مواقع الغاز المتبقية" لتحديد كميات الغاز التي مازالت كامنة بحقول امتياز غرب الدلتا، وتعظيم الاستفادة من البنية التحتية الحالية، بما يسهم في تحقيق معدل استخلاص أعلى من الخزانات. بالتزامن مع خطط الشركة لتحسين الاستفادة من منشأة إسالة الغاز الطبيعي المصرية بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للبترول والشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس) لزيادة الإنتاج إلى أقصى حد ممكن. أشارت إلى تعاون "شل" مع شركتي "إيجاس" و"بتروناس" في تطوير نظام طاقة موحد يخدم مشروعي امتياز غرب الدلتا ومنشأة إسالة الغاز الطبيعي المصرية، وهو مشروع يتماشى مع أهداف مصر لتعزيز كفاءة الطاقة وتقليل الانبعاثات. أكدت داليا الجابري، على التزام شل بتعزيز إنتاج الغاز ودعم احتياجات السوق المصرية المتزايدة من الغاز وذلك رغم تذبذب مستويات الإنتاج تبعًا لدورات تنمية الحقول، مؤكدة على جدوى مشروعات تنمية الإنتاج في تعزيز خطط مصر كلاعب رئيسي في قطاع الطاقة الإقليمي.

مصرس
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
مباحثات تعاون بين إيجاس وشل لعقد شراكات بقطاع البترول المصري
عقد المهندس يس محمد، العضو المنتدب التنفيذي للشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية "إيجاس"، لقاءً مع داليا الجابري، رئيس شركة شل مصر بحضور الجيولوجي إبراهيم محمد عبده نائب "إيجاس" للاتفاقيات والإستكشاف وافاقى بوما مدير عام الاستكشاف بشل، على هامش مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة "إيجيبس 2025". وتناول اللقاء مناقشة مشروعات شل بمناطق امتيازها بمصر بالبحر المتوسط، والخطط المستهدفة لحفر آبار جديدة لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي بتحفيز نشاط الاستكشاف بها ومشروع المصرية للغاز الطبيعي المسال، وكذلك مشروعات خفض الكربون ونشاط التنمية المجتمعية.وأكد المهندس يس، في بيان، أن شركة شل شريك استراتيجي لقطاع البترول المصري، مشيراً إلى تقديم كل سبل الدعم والمساندة لشركات البترول العالمية العاملة في مصر لأداء أعمالها. وأضاف، أن وزارة البترول اتخذت العديد من الإجراءات والحوافز للعمل بقوة على القضاء على التحديات المعوقة لزيادة الإنتاج بما يحقق مصالح الوطن وشركائه. وأشار، إلى أن شركات البترول العالمية تقدر دور مصر في المنطقة كمركز إقليمي لتجارة وتداول الغاز وإمكاناتها المتميزة في مجال صناعة البترول والغاز، حيث تعمل الشركتان حالياً لاستجلاب المزيد من غازات منطقة شرق المتوسط لتسهيلات الإسالة المصرية لإعادة التصدير لأوروبا، بما يحقق المصالح المشتركة للطرفين حيث تعد شل مُشغل للعديد من حقول منطقة شرق المتوسط.كما أكد الجيولوجي إبراهيم محمد عبده نائب "إيجاس" للاتفاقيات والإستكشاف، أن الشركات العالمية المتخصصة في مجال التنقيب عن البترول والغاز، وعلى رأسها شل التي تسعى إلى المشاركة في مزايدة ايجاس والاستعدادات التى تجريها للحصول على قطاعين منها، مشيراً إلى أن مصر تبنت استراتيجة التنمية المستدامة حتى عام 2030 و العمل جارى لتحقيق أهدافها و تشجيع الشركات على ضخ المزيد من الاستثمارات فى قطاع البترول.من جانبها، أعربت داليا الجابري، عن سعادتها بإعلان شل كشريك استراتيجي في مؤتمر مصر الدولي للطاقة "إيجيبس 2025"، مما يعكس دورها المحوري في تطوير قطاع الطاقة المصري وتعزيز التعاون بين كافة الأطراف المعنية. كما أكدت، على التزام شل وحرصها الدائم على استمرار التعاون مع شركة إيجاس، لافتة إلى أن الشركاء الأجانب قد لمسوا تأثير الإجراءات التي اتخذتها وزارة البترول، والتي زادت من رغبتهم في ضخ استثمارات وفتح آفاق جديدة للتعاون لتنمية أعمالها بمصر لما تحظى به من دعم وتعاون استمر على مدى 110 عاماً. وشددت، على التزام شركة شل بتحقيق النمو فيما يتعلق بأنشطة الاستكشاف والحفر وبناء القدرات الشابة، وتبني معايير التنوع والشمول.كما أشارت افاقى بوما مدير عام الاستكشاف بشل، إلى أن الشركة تستعد لتطوير استراتيجيتها فى مصر وتكثيف جهودها فى ضوء حملة البحث والاستكشاف خاصة بعد نجاح الشركة فى الحصول على منطقتى امتياز جديدة من خلال مزايدة ايجاس العالمية الأخيرة.مباحثات تعاون بين إيجاس وشل


Economic Key
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- Economic Key
5 فرق مصرية تشارك في مسابقة ماراثون شل البيئي الإقليمية
تقام مسابقة 'ماراثون شِل البيئي' لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط 2025 في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لأول مرة. كتب : يسرا السيوفي تفخر شركة شِل مصر بالإعلان عن مشاركة 5 فرق جامعية مصرية في مسابقة ماراثون شِل البيئي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط 2025 المرتقبة، والمقرر إقامتها لأول مرة في الشرق الأوسط في حلبة لوسيل الدولية بالدوحة في الفترة من 8 إلى 12 فبراير الجاري. تمثل مسابقة هذا العام علامة فارقة بالتزامن مع الذكرى الأربعين لتأسيس ماراثون شِل البيئي. يهدف هذا البرنامج الأكاديمي العالمي إلى تعزيز الابتكار في تحسين الطاقة عبر تحدي فرق الطلاب لتصميم، بناء، واختبار مركبات فائقة الكفاءة في استخدام الطاقة، بالإضافة إلى تمكين الجيل القادم. تشارك الجامعات المصرية في ماراثون شِل البيئي منذ عام 2013. حيث يستفيد مئات الطلاب من رحلة التعلم المكثفة التي يقدمها البرنامج. وقد حصلت فرق مصرية سابقاً على عدة جوائز ومنها جائزة الابتكار، جائزة السلامة، وجائزة الاتصال، مما يدل على الإبداع الاستثنائي والبراعة الهندسية التي يتمتع بها الطلاب المصريون. ولأول مرة، تقام مسابقة ماراثون شل البيئي الإقليمية لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط في منطقة الشرق الأوسط، حيث تلتقي هذا العام العقول الهندسية اللامعة في حلبة لوسيل الدولية بقطر. تشمل المسابقة فعاليات مكثفة وملهمة على مدار أسبوع كامل، حيث تسعى الفرق جاهدة لتطوير إمكانات كفاءة الطاقة. وقالت داليا الجابري، رئيس مجلس إدارة شركات شل في مصر: 'نحن في شِل ملتزمون بتمكين المبتكرين الشباب وقيادة الحلول المستدامة لمستقبل من الطاقة النظيفة. يجسد ماراثون شل البيئي رؤيتنا هذه عبر تشجيع الطلاب على التعاون والمثابرة والابتكار'. وأكد المشاركان السابقان منة وزياد من جامعة القاهرة وجامعة حلوان على التأثير الكبير الذي أحدثه ماراثون شِل البيئي قائلين: 'هذه المنافسة تدفعنا إلى الابتكار بما يتجاوز حدود قدراتنا، وتقوم بإعدادنا لمواجهة تحديات العالم الحقيقي في مجال الطاقة والاستدامة'. يتماشى دعم شل مصر المستمر لماراثون شِل البيئي مع مبادرات الاستثمار المجتمعي الأوسع نطاقاً التي تهدف إلى إعداد قادة المستقبل لمواجهة تحديات الطاقة العالمية بمسؤولية: في عام 2024، خصصت شل مصر 5 ورش عمل 'شل إن إكسبلوررز' لدعم بناء قدرات الفرق المشاركة في ماراثون شل البيئي. باعتباره أحد مسابقات الهندسة الطلابية الرائدة في العالم، ألهم ماراثون شل البيئي الابتكار والتعاون لمدة 40 عاماً. يهدف البرنامج إلى تمكين الطلاب من تطوير الخبرة الفنية والمهارات الأساسية مثل العمل الجماعي، والقيادة، والتواصل، وكلها عوامل ذات تأثير جذري في قيادة التغيير المؤثر بقطاع الطاقة. ومع تزايد الترقب للمسابقة القادمة في قطر، تثق شل مصر في أن الفرق المصرية المشاركة ستظهر مرة أخرى براعتها والتزامها بتشكيل مستقبل مستدام.