أحدث الأخبار مع #دراسة


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- علوم
- روسيا اليوم
دراسة: الصداقات سر نجاة صغار إناث الشمبانزي
وحلل العلماء بيانات مراقبة امتدت لأكثر من 30 عاما لـ37 أنثى و110 من صغارهن، ووجدوا أن الإناث الودودة يوفرن لصغارهن فرص بقاء أفضل حتى بدون دعم الأقارب. وإذا كانت الأم اجتماعية بضعف معدل الإناث الأخريات بلغت احتمالية بقاء صغيرها في العام الأول نسبة 95%، بينما انخفضت هذه النسبة إلى 75% لدى الإناث الأقل اجتماعية. واستمر هذا الأثر الإيجابي حتى بلوغ الصغار خمس سنوات. على عكس العديد من الأنواع الأخرى، تهاجر إناث الشمبانزي عند بلوغها الجنسي في أغلب الأحيان من المجموعة التي وُلدت وعاشت فيها، لتنضم إلى مجموعة جديدة. وأوضح جوزيف فيلدبلوم المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ الأنثروبولوجيا التطورية في جامعة "ديوك": "لو كانت الإناث تعيش في مجموعات تضم أخواتها وأمهاتها، لما بدت اجتماعيتهن مفاجئة. لكن إناث الشمبانزي لا تتمتع عادة بهذا الدعم العائلي. فهن أيضا أقل اجتماعية من الذكور، لذا فإن تشكيل روابط اجتماعية قوية يظل أمرا مؤثرا وجديرا بالاهتمام". وقال: "لا تثبت نتائجنا السببية، لكنها تشير إلى قيمة التواجد في بيئة يدعمك فيها الآخرون أو يتسامحون معك على الأقل. ونحن البشر تعاونيون بشكل لا يصدق. ونتعاون على نطاقات تكاد تكون فريدة في عالم الحيوان. وقد تساعدنا دراسة هذه الديناميكيات الاجتماعية لدى الشمبانزي على فهم كيف تطورنا لنصبح نوعا اجتماعيا إلى هذا الحد". المصدر: سجّل فريق من الباحثين، لأول مرة، لقطات توثق تناول قرود شمبانزي برية لفاكهة مخمّرة تحتوي على الكحول، في سلوك غير معتاد أثار الاهتمام حول أسبابه ودلالاته التطورية والاجتماعية. توصل فريق بحثي إلى أن قرود الشمبانزي تمتلك فهما متقدما للخصائص الفيزيائية والهندسية للمواد المستخدمة في حياتها اليومية، وتستطيع اختيار المواد المناسبة لصناعة أدوات بدائية.


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- صحة
- روسيا اليوم
دراسة: الأمهات العاملات عن بُعد يحققن دخلا أعلى مقارنة بالعاملات في المكاتب
واللافت أن هذه الميزة لا تنطبق على الآباء، مما يُظهر تفاوتا واضحا بين الجنسين في هذا المجال. وتُعتبر هذه الدراسة - التي قادتها الباحثة يوهانا باوليكس - الأولى من نوعها التي تُغطي عشر سنوات كاملة من المتابعة والرصد العلمي لحياة الأفراد. وشملت العينة البحثية 8,869 مشاركا (موظفات وموظفين)، حيث قارن الباحثون بين أداء العاملين عن بُعد ونظرائهم في المكاتب التقليدية. ولضمان دقة النتائج، راعت الدراسة متغيرات رئيسية مثل: الفئة العمرية المستوى التعليمي معايير ديموغرافية ومهنية أخرى كشفت النتائج عن فارق دخل واضح، حيث تحقق الأمهات العاملات عن بُعد أرباحا تزيد بنسبة 9-12% عن نظيراتهن في المكاتب. وجدير بالذكر أن هذه الزيادة لم تُسجَّل لدى فئتين: الرجال الوالدين النساء غير الأمهات وأرجعت الباحثة يوهانا باوليكس هذه النتائج إلى ميزة فريدة يتمتع بها العمل عن بُعد، حيث يمنح الأمهات: مرونة أكبر في التوفيق بين الواجبات المهنية والأسرية، تعزيزا ملحوظا في الإنتاجية، وتحسنا في المستوى الوظيفي والمالي. وأكدت باوليكس في تعليقها: "تمثل الأمهات الفئة الأكثر استفادة من العمل عن بُعد على الصعيد المالي، مما يدل على نجاحهن في تحقيق التوازن الأمثل بين الحياة العملية والشخصية، حيث تتحسن إنتاجيتهن بشكل مباشر وينعكس ذلك على دخلهن". تحدي الصور النمطية:لطالما روّج المجتمع لصورة الأم التي تضحي بحياتها المهنية لصالح الأسرة، لكن هذه الدراسة تثبت أن العمل عن بُعد يمكّن الأمهات من:• الحفاظ على دورهن الأسري بكفاءة• تحقيق النجاح الوظيفي• كسر القالب التقليدي الذي يفرض الاختيار بين العائلة والمهنةالمصدر: كشفت ليدي إليزابيث أنسون، ابنة عم الملكة البريطانية الراحلة إليزابيث الثانية وأقرب مستشاريها، عن مدى تأثر الملكة بحفل زفاف الأمير هاري وميغان ماركل عام 2018. زعمت الصحافية الأمريكية ميغين كيلي أن جسم سيدني سويني المثير هو السبب في حصولها على دعوة لحفل زفاف رجل الأعمال الشهير جيف بيزوس ولورين سانشيز في فينيسيا بإيطاليا.


رؤيا نيوز
منذ 13 ساعات
- صحة
- رؤيا نيوز
ما علاقة تناول الجبن بـ'الكوابيس'؟
كشفت دراسة حديثة أجرتها شركة متخصصة في أبحاث النوم أن تناول الجبن قبل النوم قد يؤدي إلى زيادة ملحوظة في احتمالية حدوث الكوابيس، إذ ارتفعت النسبة إلى 93% بين المشاركين. وشملت الدراسة 30 متطوعاً تناولوا 4 أنواع من الأجبان البريطانية الشهيرة؛ البري، الشيدر، الـ«ستيلتون» والـ«موزاريلا»، قبل النوم على مدار 4 ليالٍ متتالية، بحسب وسائل إعلام أمريكية. وأظهرت النتائج أن تناول 30 غراماً من الجبن زاد بشكل كبير من تكرار الأحلام المزعجة، التي تضمنت سيناريوهات مثل الخيانة، مقابلة الشركاء السابقين، نسيان أعياد الميلاد، وحتى هجمات الروبوتات الطائرة على الأصدقاء. وكان الجبن البري الأكثر تأثيراً، إذ عانى 68% من متناوليه من كوابيس، يليه الـ«ستيلتون» بنسبة 63%، ثم الشيدر بنسبة 56%، بينما سجلت الـ«موزاريلا» أقل نسبة عند 40%. كما لاحظ الباحثون أن المشاركين فقدوا في المتوسط ساعة و7 دقائق من نومهم كل ليلة، مع تأثر النساء أكثر من الرجال بخمس دقائق إضافية. وأرجعت اختصاصية التغذية آمي ألكسندر، هذه الظاهرة إلى احتواء الجبن على دهون مشبعة وبروتينات بطيئة الهضم، ما يرفع حرارة الجسم ويعيق الوصول إلى النوم العميق. كما أوضحت أن مادة الـ«تيرامين» الموجودة في الجبن، خصوصاً المعتق مثل الشيدر والـ«ستيلتون»، تحفز إفراز الـ«نورأدرينالين»، ما يزيد من نشاط الدماغ والقلب، ويؤثر على شدة الأحلام ويسبب الاستيقاظ خلال مرحلة نوم حركة العين السريعة (REM). في المقابل، أشار المجلس البريطاني للجبن، في دراسة سابقة، إلى أن تناول كمية صغيرة من الجبن قبل النوم قد يحسن جودة النوم، إذ أفاد 72% من 200 متطوع بنوم أفضل دون معاناة من كوابيس. يشار إلى أنه رغم تلك الدراسة، يبقى الجبن موضوعاً مثيراً للجدل في أبحاث النوم، ما يستدعي مزيداً من الدراسات لفهم آثاره بدقة.

روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- صحة
- روسيا اليوم
دراسة جديدة تذهل الرجال.. شكل الجسم المثالي الأكثر جاذبية للنساء!
ولطالما كان هذا السؤال محور اهتمام البشر، لكن التركيز غالبا ما كان على معايير الجمال لدى النساء. ومع تزايد الاهتمام بدراسة تفضيلات الجاذبية بين الجنسين، بدأ الباحثون يوجهون أنظارهم نحو فهم ما تفضله النساء في مظهر الرجال، لا سيما فيما يتعلق باللياقة البدنية وبنية الجسم. وبهذا الصدد، كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من الأكاديمية الصينية للعلوم، عن نوع الجسم الذي تجده النساء أكثر جاذبية في الرجال، محددة مؤشر كتلة الجسم المثالي (BMI - مقياس يستخدم لتقييم وزن الشخص نسبة إلى طوله، ويُحسب بقسمة الوزن بالكيلوغرام على مربع الطول بالأمتار) بين 23 و27، وهو ما تصنفه هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) ضمن فئة زيادة الوزن. ودرس الباحثون تفضيلات 283 مشاركا من الصين وليتوانيا والمملكة المتحدة، حيث طُلب منهم تقييم 15 صورة لرجال بأحجام مختلفة دون إظهار وجوههم. وأظهرت النتائج أن النساء يفضلن الرجال ذوي الأجسام المتوسطة إلى الممتلئة قليلا، وهو مؤشر على أهمية دهون الجسم التي ترتبط بمستويات هرمون التستوستيرون وتعكس "جودة" الشريك. وأظهرت الدراسة توافقا بين الرجال والنساء في هذا التفضيل، وهو ما يرجع إلى عوامل تطورية تحكم نظرتهم للجاذبية داخل مجتمعاتهم. وتعد هذه النتائج أخبارا جيدة للرجال الذين يصنفون ضمن فئة زيادة الوزن، بينما لا تزال الدراسات تشير إلى أن الرجال يفضلون النساء ذوات القوام النحيف. وتشير الدراسة إلى أهمية إعادة النظر في المعايير التقليدية للجاذبية، مع تسليط الضوء على أن الجسم المثالي للرجال ليس بالضرورة الجسم النحيف، بل ذاك الذي يحمل مؤشر كتلة جسم ضمن النطاق المتوسط إلى الأعلى قليلا. نشرت الدراسة في مجلة "الشخصية والاختلافات الفردية". المصدر: ديلي ميل تشير الدكتورة ناتاليا كروغليوفا خبيرة التغذية إلى أن الأشخاص المعمرين يتميزون بمؤشر كتلة جسم (BMI) ضمن النطاق الطبيعي، ولكنه أقرب إلى حده الأقصى. كشفت دراسة حديثة عن وجود فروق جوهرية بين الجنسين في استجابة الجسم لحمية الكيتو، حيث أظهر الرجال فقدانا أكبر للوزن مقارنة بالنساء عند اتباع نفس البروتوكول الغذائي. استكشف فريق دولي من الباحثين، في دراسة جديدة، العلاقة بين العوامل البيئية والاجتماعية والاختلافات الجسدية بين الرجال والنساء في مختلف أنحاء العالم.


البيان
منذ 18 ساعات
- صحة
- البيان
هوس التجميل الصيفي يهدد التوازن النفسي والجسدي للمراهقات
حيث أكد عدد من الأطباء والمعالجين النفسيين أن التهافت وراء «ترندات» مثل «التان الطبيعي» أو الماسكات المنزلية الطبيعية لا يقتصر ضرره على صحة الجلد فقط، بل يمتد ليؤثر على التوازن النفسي، خاصة لدى الفتيات والمراهقات. والمبالغة في تقشير البشرة، واستخدام منتجات تحتوي على أحماض قوية أو نشطة، في توقيتات غير مناسبة مثل النهار، فضلاً عن استخدام وصفات منزلية غير مدروسة بدافع «الطبيعة والنظافة»، لكنها قد تترك آثاراً عكسية على البشرة. واستخدام الزيوت العطرية المركزة، التي تُستخدم دون تخفيف كافٍ، مسببة التهابات أو طفحاً جلدياً، وأضافت: «استقبلت أكثر من حالة تُعاني من تقشر واحمرار شديد، بسبب ماسكات طبيعية منزلية، كانت منتشرة كونها «ترنداً» لتفتيح أو تنظيف البشرة». فأصبح المستخدم لا يتقبل تفاصيله الحقيقية الطبيعية، ويبقى في عملية بحث مستمرة على ما سيجعله أكثر جمالاً وقبولاً أمام الآخرين، فتبدأ هنا رحلة الجمال المزيفة، وتنتهي عبر ضغطة زر، ولكن أثرها يمتد إلى جذر النفس الإنسانية، وتنزع منه عفويته، وثقته بنفسه. كما وجدت دراسة في مجلة صورة الجسم أن التعرض المستمر لمحتوى الجمال على وسائل التواصل الاجتماعي يزيد من مستويات القلق والاكتئاب، خاصة بين النساء، وقالت: «يتضح من ذلك أن العناية بالبشرة تفقد قيمتها الصحية عندما ترتبط بسعي غير واقعي نحو الكمال الجمالي، وعند تسببها في ضغط نفسي أو تعطل في الحياة اليومية تتحول إلى سلوك ضار يستدعي التدخل النفسي، لأنها قد تكون مؤشر على مشكلة أعمق تتعلق بصورة الذات والثقة بالنفس». وحول دور الأسرة أو المجتمع في تحصين الفتيات من التواصل السلبي بهذه الضغوط قالت: «تشير أبحاث علم النفس التنموي إلى أن الدعم الأسري وتقدير الذات يلعبان دوراً مهماً في تقليل مخاطر مشكلات صورة الجسد والقلق الاجتماعي، فقد أظهرت دراسات أن الفتيات اللاتي يلقين دعماً إيجابياً حول الجمال الطبيعي والثقة بالنفس يكن أكثر قدرة على مقاومة تأثير الصور النمطية المنتشرة في الإعلام». حيث تُعزز الترندات من التوقعات المثالية للجمال، ما يؤدي إلى شعور بعدم الرضا عن المظهر الطبيعي، كما ترتبط هذه الظاهرة بالفتيات اللواتي لم يرتبطن بعلاقات عاطفية، إذ تبدأ لديهن شكوك في جاذبيتهن واستحقاقهن للحب، فيصبحن أكثر تعلقاً بهذه الترندات لتحسين صورتهن. وأشارت إلى أن فئة المراهقات تعد الفئة الأكثر عرضة لهذا التأثير، نظراً لمرورهن بمرحلة تكوين الهوية النفسية والجسدية، كما أن غياب التقدير أو الدعم العاطفي داخل الأسرة يدفع بعض الفتيات إلى الاستثمار في المظهر الخارجي كونها محاولة للحصول على الاهتمام والتقدير من الآخرين.