logo
#

أحدث الأخبار مع #دريسدن

برلين تحل «مملكة ألمانيا» اليمينية المتطرفة
برلين تحل «مملكة ألمانيا» اليمينية المتطرفة

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

برلين تحل «مملكة ألمانيا» اليمينية المتطرفة

وجّهت الحكومة الألمانية ضربة إلى أوساط نظريات المؤامرة والعقائد المتطرّفة المتنامية الانتشار في البلد، معلنة حظر أكبر حركات هذا التيّار بتهمة «الإخلال بالنظام الديمقراطي». ونُفذت عمليات مداهمة في سبع مناطق استهدفت جمعية «كونيغرايش دويتشلاند» (مملكة ألمانيا) التي تضمّ نحو 6 آلاف شخص و«تنكر وجود جمهورية ألمانيا الاتحادية وترفض نظامها القضائي»، وفق ما جاء في بيان صادر عن وزارة الداخلية. وباتت هذه الجمعية المعروفة اختصاراً باسم «كاي آر دي» محظورة ابتداءً من الثلاثاء؛ لأن «أهدافها وأنشطتها تتنافى مع القانون الجنائي وتخالف النظام الدستوري». رجال شرطة خلال مداهمة المقر الرئيس لمنظمة «مملكة ألمانيا» قرب دريسدن الثلاثاء (رويترز) وقال وزير الداخلية، ألكسندر دوبريندت، إن المجموعة واسعة الانتشار في ألمانيا أنشأت ابتداءً من عام 2012 «دولة موازية وأقامت هيكليات تدخل ضمن نطاق الجريمة الاقتصادية». وحتّى لو «لم تُضبط بعد أيّ أسلحة في حوزة المجموعة ولم تصنّف بعد في عداد الجماعات المسلّحة»، فلا يمكن عدُّ أتباعها بأنهم «بعيدون عن إلحاق الأذى في حين يراودهم حنين إلى الماضي»، بحسب دوبريندت. ويطال الحظر أيضاً «المنظّمات المتعدّدة التي تتبع (مملكة ألمانيا) التي أُسّست سنة 2012 على يد مدرّب الكاراتيه السابق، بيتر فيتتسك، الذي نصّب نفسه ملكاً ومقرّها في الشرق بالقرب من مدينة فيتينبرغ، بين برلين ولايبتسيغ». خلال مقابلة في أواخر 2023 مع «وكالة الصحافة الفرنسية» في مجموعة من المساكن، التي حُوّلت «قصراً» له عَلمه وعُملته وقوانينه وبطاقات هويّات خاصة، قال بيتر فيتتسك إنه أسّس دولته الخاصة للتصدّي «للتلاعب بالجمهور» السائد في نظره في المجتمع الألماني. بيتر فيتتسك الذي نصّب نفسه ملكاً على «مملكة ألمانيا» عند مدخل مقر إقامته (أرشيفية - أ.ف.ب) وأشار إلى أنه يستضيف في مواقع عدّة أنصاراً لديهم «روح ريادية» و«يريدون إحداث تغيير إيجابي في العالم». أُوقف فيتتسك الثلاثاء مع ثلاثة أشخاص آخرين، بينهم مؤسسون للمنظمة التي أقامت منذ نحو عشرة سنوات «هيكليات ومؤسسات ترقى إلى مصاف دولة تقريباً» مع نظام مصرفي وشبكة تأمين، وفق ما أفادت النيابة العامة. وشارك «المئات من عناصر الأمن» في عمليات المداهمة، بحسب السلطات. وتندرج «مملكة ألمانيا» التي صُنّف أتباعها في عداد «المتطرّفين الخطيرين» في سياق التيّار الفضفاض المعروف باسم «مواطني الرايش» (رايشسبورغر) الذي يجمع تحت رايته جماعات متنوّعة من أصحاب نظريات المؤامرة والفكر اليميني المتطرّف الذين لا يعترفون بسلطة الدولة أو شرعية مؤسساتها. ويتمسّك كثيرون من هؤلاء بفكرة استدامة «الرايش» العائد لما قبل الحرب العالمية الأولى، على شكل نظام ملكي. وقد أعلنت مجموعات صغيرة عدّة عن دويلاتها الخاصة. وبحسب الاستخبارات الألمانية الداخلية، كان هذا التيّار يضمّ نحو 23 ألف عضو سنة 2022. عربات شرطة خلال مداهمة المقر الرئيس لمنظمة «مملكة ألمانيا» قرب دريسدن الثلاثاء (رويترز) وقالت وزارة الداخلية الألمانية إنّ «مملكة ألمانيا تتوسع» منذ سنوات. ويسند أتباعها «مآربهم السيادية إلى روايات مؤامرة معادية لليهود»، وهو «أمر غير مقبول في دولة القانون»، بحسب بيان الوزارة. كما تسعى الجمعية إلى التربّح من خلال أنشطة غير قانونية تمارسها منذ سنوات في مجال البنوك والتأمين بالاستناد إلى هيكلياتها الفرعية. ويواجه الائتلاف الحكومي الجديد في ألمانيا، الذي أبصر النور الأسبوع الماضي بقيادة المستشار المحافظ، فريدريش ميرتس، تنامي الفكر اليميني المتطرّف بعد أن بات حزب «البديل من أجل ألمانيا» أكبر كتلة معارضة في مجلس النواب بعد أن حقق نتيجة قياسية في الانتخابات التشريعية التي أجريت في فبراير (شباط) الماضي. وفي عهد المستشار السابق، أولاف شولتس، فُكّكت منظمات عدّة تنشط تحت راية «مواطني الرايش» في عمليات غالباً ما أفضت إلى ضبط أسلحة. وكانت عملية الثلاثاء قيد الإعداد «منذ أشهر عدّة»، بحسب ما كشف وزير الداخلية المعيّن حديثاً. وقد اتّسع نطاق هذه الجماعة القائمة منذ الثمانينات بفعل القيود المفروضة إبّان جائحة «كوفيد - 19». وأشهر العمليات التي استهدفتها تلك التي تم خلالها تفكيك جماعة مسلّحة، كانت تسعى إلى الانقلاب على المؤسسات الديمقراطية في البلد في ديسمبر (كانون الأول) 2022. وكانت تلك الجماعة تضمّ بين أعضائها الذين يخضعون للمحاكمة، الثلاثاء، الأمير هاينريش الثالث عشر وجنود نخبة سابقين ونائبة سابقة من اليمين المتطرّف. كما ضجت وسائل الإعلام بمخطط دبرته مجموعة أخرى لاختطاف وزير الصحة، كارل لاوترباخ؛ احتجاجاً على القيود المفروضة وقت الجائحة.

تراجع أهمية السيارات في المدن الألمانية
تراجع أهمية السيارات في المدن الألمانية

الشرق الأوسط

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الشرق الأوسط

تراجع أهمية السيارات في المدن الألمانية

تظل السيارات هي الوسيلة الأكثر أهمية للتنقل في المناطق الريفية، لكن أهميتها تتراجع في المدن في ألمانيا، حسبما أظهر مسح شامل أجرته الجامعة التقنية في دريسدن حول التنقل في المدن. وبحسب الدراسة، انخفضت حصة السيارات من مسافات التنقل في المدن الكبرى من 31 في المائة عام 2018 إلى 26 في المائة عام 2023. وكلما كانت المدن والمناطق التي تمت دراستها أصغر، كان التراجع أقل. وأظهر المسح ارتفاعا طفيفا لحصة السيارات من مسافات التنقل المقطوعة في المدن الصغيرة والقرى. وبحسب التحليل، تشهد الأماكن التي تقل فيها حركة السيارات، كثيرا من السير على الأقدام. وفي المدن الكبيرة بشكل خاص، ارتفعت حصة المشي في مسافات التنقل المقطوعة بمقدار خمس نقاط مئوية لتصل إلى 33 في المائة. وشهدت حصة الدراجات الهوائية في مسافات التنقل المقطوعة أيضا زيادة طفيفة مقارنة بالمسح السابق في عام 2018. وبحسب معدي الدراسة، فإن السبب الرئيسي في ذلك هو تداعيات جائحة كورونا، والتي كانت لا تزال محسوسة بوضوح في عام 2023، وهو عام المسح المنشور حاليا. ومنذ ذلك الحين، أصبح العديد من الأشخاص يعملون من المنزل في كثير من الأحيان، وهو ما يعني غياب الرحلات الطويلة بالسيارة إلى المكتب. ولم يكن هناك تغيير يذكر في استخدام وسائل النقل العام، مثل الحافلات والقطارات. وهنا ظلت النسبة مستقرة إلى حد كبير في جميع المناطق التي شملتها الدراسة. وفي ضوء الانخفاض الحاد في أعداد الركاب خلال أزمة كورونا، يعتبر هذا تطورا ملحوظا، بحسب معدي الدراسة. وكشف المسح أيضا تباينا في سلوكيات التنقل بين الفئات العمرية والجنسين. وبحسب الدراسة، فإن النساء، وخاصة في الفئة العمرية 50-30 عاما، أكثر ميلا للتنقل من الرجال بشكل ملحوظ، وهو ما يعني أنهن يقطعن مسافات أطول في المتوسط يوميا. ويرجع هذا في المقام الأول إلى الروتين اليومي الأكثر تعقيدا الذي يتعين على النساء تنظيمه؛ إذ لا يزلن يعتنين بنقل الأطفال أو بالتسوق. وبوجه عام تراجع الميل للتنقل بين الشباب، خاصة الذين كانوا في العشرينيات من عمرهم خلال عامي 2018 و2023. وفي المقابل، أصبحت الفئات العمرية الأكبر سنا أكثر تنقلا، حيث لم يسبق من قبل أن ذكر هذا العدد من الأشخاص فوق 80 عاما في المسح أن لديهم رخصة قيادة كما هو الحال في عام 2023. ولإجراء الدراسة، أجرت جامعة دريسدن مسحا شمل نحو 282 ألف شخص في جميع أنحاء ألمانيا بين فبراير (شباط) 2023 ومارس (آذار) 2024 عن العديد من المدن والبلديات. وأجري المسح في نحو 500 بلدية و12 منطقة و14 ولاية ألمانية. وتتوافق النتائج إلى حد كبير مع نتائج الدراسة التي حملت عنوان «التنقل في ألمانيا»، والتي نشرت في نهاية شهر مارس الماضي بتكليف من وزارة النقل الألمانية.

ثقافة : العفو عن اثنين حاولا تشويه لوحة "سيستين مادونا" لرافائيل.. اعرف تفاصيل
ثقافة : العفو عن اثنين حاولا تشويه لوحة "سيستين مادونا" لرافائيل.. اعرف تفاصيل

نافذة على العالم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

ثقافة : العفو عن اثنين حاولا تشويه لوحة "سيستين مادونا" لرافائيل.. اعرف تفاصيل

الأحد 20 أبريل 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - حصل ناشطان في مجال المناخ مؤخرًا على عفو بعد إدانتهما ودفع مبالغ مالية مقابل الأضرار التي لحقت بالممتلكات بعد لصق أيديهما بإطار لوحة سيستين مادونا للفنان رافائيل في عام 2022. أقيمت الاحتجاج عند لوحة المذبح التي تعود للقرن السادس عشر في معرض دريسدن للفنانين القدامى في 23 أغسطس 2022، دخل المتظاهران وهما عضوان في المجموعة البيئية الألمانية (الجيل الأخير)، المعرض ووضعا يدًا واحدة لكل منهما على إطار العمل الفني الشهير عالميًا. ورغم أن العمل الفني لم يتعرض لأي ضرر، إلا أن العرض ترك آثارا من الغراء الفائق على الإطار، ما أدى إلى إتلاف الطبقة الواقية له، وأدى إلى أضرار في وصل قدرها إلى حوالى 2300 يورو. لوحة الفنية بعد احتجاجات عام 2022 بفترة وجيزة، قدمت مجموعة دريسدن الحكومية للفنون، شكوى إلى مكتب المدعي العام للمدينة بتهمة "الإضرار بالممتلكات بما يضر بالمجتمع، وبدأت إجراءات مدنية للمطالبة بالتعويضات، كما منع المتظاهران من دخول جميع مؤسسات الفنية، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع ارت نيوز. في عام 2023، طالبت النيابة العامة المتظاهرين بدفع 1500 يورو لكل منهم تعويضًا عن الإضرار بالممتلكات العامة، في العام الماضي، حكمت محكمة مقاطعة دريسدن على المتظاهرين بغرامة قدرها 600 يورو لكل منهم عن الأضرار المشتركة بالممتلكات، بعد أن استأنفوا أوامر جزائية بقيمة1500 يورو. لكن بعد استئناف قدم مؤخرا، خففت محكمة دريسدن الإقليمية الغرامة المفروضة على المتظاهرين قانونيا إلى النصف، لتصل إلى 300 يورو، بعد الأخذ في الاعتبار عملية التعويض الجارية كعامل مخفف، منذ الحادث، دفع المتظاهران أكثر من 2000 يورو كتعويضات لمجموعات الفن الحكومية في دريسدن

ثقافة : العفو عن اثنين حاولا تشوية لوحة "سيستين مادونا" لرافائيل.. اعرف تفاصيل
ثقافة : العفو عن اثنين حاولا تشوية لوحة "سيستين مادونا" لرافائيل.. اعرف تفاصيل

نافذة على العالم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

ثقافة : العفو عن اثنين حاولا تشوية لوحة "سيستين مادونا" لرافائيل.. اعرف تفاصيل

الأحد 20 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - حصل ناشطان في مجال المناخ مؤخرًا على عفو بعد إدانتهما ودفع مبالغ مالية مقابل الأضرار التي لحقت بالممتلكات بعد لصق أيديهما بإطار لوحة سيستين مادونا للفنان رافائيل في عام 2022. أقيمت الاحتجاج عند لوحة المذبح التي تعود للقرن السادس عشر في معرض دريسدن للفنانين القدامى في 23 أغسطس 2022، دخل المتظاهران وهما عضوان في المجموعة البيئية الألمانية (الجيل الأخير)، المعرض ووضعا يدًا واحدة لكل منهما على إطار العمل الفني الشهير عالميًا. ورغم أن العمل الفني لم يتعرض لأي ضرر، إلا أن العرض ترك آثارا من الغراء الفائق على الإطار، ما أدى إلى إتلاف الطبقة الواقية له، وأدى إلى أضرار في وصل قدرها إلى حوالى 2300 يورو. لوحة الفنية بعد احتجاجات عام 2022 بفترة وجيزة، قدمت مجموعة دريسدن الحكومية للفنون، شكوى إلى مكتب المدعي العام للمدينة بتهمة "الإضرار بالممتلكات بما يضر بالمجتمع، وبدأت إجراءات مدنية للمطالبة بالتعويضات، كما منع المتظاهران من دخول جميع مؤسسات الفنية، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع ارت نيوز. في عام 2023، طالبت النيابة العامة المتظاهرين بدفع 1500 يورو لكل منهم تعويضًا عن الإضرار بالممتلكات العامة، في العام الماضي، حكمت محكمة مقاطعة دريسدن على المتظاهرين بغرامة قدرها 600 يورو لكل منهم عن الأضرار المشتركة بالممتلكات، بعد أن استأنفوا أوامر جزائية بقيمة1500 يورو. لكن بعد استئناف قدم مؤخرا، خففت محكمة دريسدن الإقليمية الغرامة المفروضة على المتظاهرين قانونيا إلى النصف، لتصل إلى 300 يورو، بعد الأخذ في الاعتبار عملية التعويض الجارية كعامل مخفف، منذ الحادث، دفع المتظاهران أكثر من 2000 يورو كتعويضات لمجموعات الفن الحكومية في دريسدن

ألمانيا: إحياء الذكرى الثمانين لقصف الحلفاء مدينة دريسدن أثناء الحرب العالمية الثانية
ألمانيا: إحياء الذكرى الثمانين لقصف الحلفاء مدينة دريسدن أثناء الحرب العالمية الثانية

يورو نيوز

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

ألمانيا: إحياء الذكرى الثمانين لقصف الحلفاء مدينة دريسدن أثناء الحرب العالمية الثانية

احتفلت دريسدن بالذكرى الثمانين لقصف الحلفاء للمدينة في الحرب العالمية الثانية. ويكتسي هذا الحدث السنوي أهمية كبيرة لسكان دريسدن والألمان عمومًا. وقالت إحدى السيدات التي حضرت الفعاليات: "كانت جدتي في العاشرة من عمرها في ذلك الوقت وكانت تجرّ أختها الصغيرة في عربة وسط نيران القصف. لقد روت الكثير من القصص عن تلك الفترة. بدورها، قالت امرأة أتت من العاصمة الألمانية خصيصا لحضور الفعالية:"نحن في الواقع من برلين، ولكننا نأتي إلى هنا كل عام ونعتقد أنه من الجيد جدًا أن يكون الكثير من الناس هنا. ويجب ألا ننسى ما حدث هنا." في 13 فبراير 1945، شنت قوات الحلفاء غارات على مدينة دريسدن استمرت ثلاثة أيام، مما أسفر عن مقتل ما يصل إلى 25,000 شخص وتسبب في اندلاع حرائق مهولة بعنارية اجتاحت وسط المدينة. وقد حضر دوق كنت الأمير إدوارد إحياء الذكرى بالنيابة عن الملك تشارلز حيث شارك في سلسلة بشرية حول البلدة القديمة، حيث اصطف مئات الأشخاص بجانب بعضهم البعض تخليداً لذكرى الضحايا الذين لقوا حتفهم. وسافر إدوارد، ابن عم الملكة الراحلة إليزابيث الثانية البالغ من العمر 89 عاماً وأكبر أفراد العائلة المالكة سناً، إلى ألمانيا يوم الخميس للمشاركة في الفعاليات المقررة. وقد وصف "الحزن الذي نشعر به في قلوبنا" على "الدمار الرهيب والخسائر في الأرواح" خلال الحدث التذكاري الرسمي في قاعة بلدية دريسدن. تحدث إدوارد عن رغبته والتزامه بتضميد جراح الحرب وأشاد بمصالحة المملكة المتحدة مع سكان دريسدن في السنوات الأخيرة. أثناء إقامته في المدينة، زار الأمير إدوارد أيضًا كنيسة دريسدن فراونكيرشا، التي أعيد بناؤها وافتتاحها عام 2005 بعد أن دُمرت أثناء حملة القصف. وقد بدأت عملية إعادة بناء الكنيسة الباروكية الشهيرة في عام 1993، بقيادة صندوق دريسدن الاستئماني، الذي كان إدوارد الراعي الملكي له. وقد بقيت الكنيسة مدمرة بالكامل لأكثر من نصف قرن لتشهد على أهوال الحرب العالمية الثانية، وكانت تمثل بالنسبة للبعض رمزاً لعدوان قوات الحلفاء على دريسن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store