أحدث الأخبار مع #دوريأدنوك،
الشارقة 24
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الشارقة 24
شباب الأهلي بطلاً لكأس رئيس الدولة على حساب الشارقة
الشارقة 24 - محمود علي: توج فريق شباب الأهلي بطلاً لكأس صاحب السمو رئيس الدولة لكرة القدم بعد فوزه اليوم الجمعة، على الشارقة 2-1 في استاد محمد بن زايد بأبوظبي بالمباراة النهائية، ليحرز الفريق رابع ألقابه هذا الموسم بعد مسابقة دوري أدنوك، وكأس السوبر الإماراتي على حساب الوصل، وكأس السوبر الإماراتي القطري على حساب الريان وجاءت أهداف اللقاء لفريق شباب الأهلي عن طريق يوري سيزار في الدقيقتين 45+1، و64، وللشارقة عن طريق ماركوس ميلوني في الدقيقة 14. وشهدت المباراة احتساب الحكم لـ 8 دقائق وقت بدل ضائع لتنتهي بعدها بفوز شباب الأهلي.
الاتحاد
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
جواو بيدرو.. «الصفقة الذهبية» في «الشتوية»
معتز الشامي (أبوظبي) منذ انضمامه إلى الوصل في يناير 2025، أثبت المهاجم البرازيلي جواو بيدرو أنه إضافة قوية لـ«الإمبراطور»، بل يمكن وصفه بأنه صفقة الشتوية الأبرز، التي تحولت إلى ذهب في «كتيبة الأصفر». سجل بيدرو 8 أهداف في دوري أدنوك للمحترفين، منذ أن تعاقد معه الوصل قادماً من الدوري السعودي في 30 يناير الماضي، منها «ثنائية» أمام الوحدة، في مباراة «الجولة 21»، ووصل اللاعب إلى معدل مساهمة تهديفية كل 36 دقيقة، وفقاً لشبكة الإحصائيات «سوفاسكور». ويحتاج بيدرو إلى 2.5 تسديدة فقط لهز الشباك، مع ترجمة متميزة بلغت 40% من محاولاته إلى أهداف، وجاء تقييمه على «سوفاسكور» انعكاساً لحالة التألق، بمتوسط بلغ 8.9 في المباريات الأخيرة، ليؤكد أنه أحد أبرز صفقات «الميركاتو الشتوي» في دوري أدنوك، ومنذ التوقف الدولي في نهاية مارس، أحرز بيدرو 6 أهداف وصنع هدفاً في «دورينا»، ليصل إلى المساهمة رقم 10 مع الوصل في 13 لقاءً، بواقع تسجيله 8 وصناعة هدفين في كل المسابقات. وتمكن بيدرو من تخطي العديد من اللاعبين في قائمة هدافي الدوري، حيث وصل إلى المركز الـ 11 برصيد 8 أهداف، ويتساوى مع زميله فابيو دي ليما، وتخطى أسماءً مثل نبيل فقير، وعادل تعرابت. وأبدى بيدرو سعادته بمشواره مع الوصل، مشيراً إلى أن الفريق يقاتل خلال المرحلة المقبلة، من أجل إنهاء الموسم في مركز متقدم، للحصول على مقعد مؤهل إلى المشاركات الآسيوية، لافتاً إلى أن الفريق تعرض للإجهاد بسبب اللعب في أكثر من جبهة وبطولة.
الدستور
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
النني أهدر ركلة جزاء.. الجزيرة يهزم دبا الحصن بالدوري الإماراتي
فاز فريق الجزيرة بصعوبة على ضيفه دبا الحصن، في المباراة التي جمعتهما ضمن منافسات الجولة الثامنة عشرة لبطولة الدوري الإماراتي 'دوري أدنوك'. وأهدر المحترف المصري محمد النني فرصة قيادة فريقه للانتصار بإهداره ركلة جزاء في الدقيقة 70 تصدى لها سهيل عبدالله حارس المرمى. واحتسب حكم المباراة ركلة جزاء لـ الجزيرة، ليتولى فينيسيوس ميلو مهمة تنفيذها بنجاح تلك المرة في الدقيقة 94، مهديًا فريقه نقاط الانتصار. وبتلك النتيجة، ارتفع رصيد الجزيرة إلى 30 نقطة في المركز الرابع بجدول ترتيب دوري أدنوك، فيما تجمد رصيد دبا الحصن عند 10 نقاط في المركز الثالث عشر وقبل الأخير. وكان الوحدة قد حسم قمة الجولة بانتصاره على ضيفه العين بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعت الفريقين أمس الخميس على ملعب الفريق 'العنابي'. يُذكر أن محمد النني كان قد انتقل إلى الجزيرة الإماراتي في الميركاتو الصيفي المنقضي، في صفقة انتقال حر، قادمًا من أرسنال الإنجليزي.
الاتحاد
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
زمان الوصل «آسيوي»
زمان الوصل «آسيوي» ما الذي تسبب في الاختفاء الفجائي لنادي العين من المشهد الحالي لدوري أبطال آسيا، حتى إنه جاء إلى النسخة الحالية ليدافع عن لقب أحرزه بسابق إبداع، فغادره من الدور الأول متذيلاً للمجموعة، ومن دون أن يحقق أي فوز؟ لا خلاف على أن الإقصاء في هذه المرحلة المتقدمة من التباري، يجد تفسيره الموضوعي في ضحالة الأداء التكتيكي، الجماعي والفردي على حد سواء، في رعونة تدبير مباريات بعينها، وفي عدم القدرة على مصادرة العجز المركب، الذي ظهر على العين في مبارياته الثماني، فلم يحصل منها سوى على نقطتين، وما كان في ذلك مظلوماً، إلا أن ما يصيب بالحيرة، هو أن ينتقل العين من فريق بطل إلى فريق سهل، من فريق يتألق ويتفوق على كبار القارة، إلى فريق لا يقدر حتى على إيجاد ظله المفقود. ما كان العين متفرداً في هذا السفر «السوريالي» من النقيض إلى النقيض في مساحة زمنية صغيرة جداً، فقد شاهدنا من قبيل هذا أمثلة كثيرة في المشهد الغريب لكرة القدم، تتقوض، بل وتسقط فيها الصروح بشكل محزن، فرق تنزل بسرعة جنونية من القمة إلى السفح، فمباريات كرة القدم ما كانت أبداً تلعب على دفاتر الماضي، ولا تتهيب من معجزات الألقاب، إنها رياضة تؤمن بجاهزية الحاضر، وحتماً أخطأ العين في كثير مما كان يجب أن يُدخله النسخة الحالية لدوري أبطال آسيا، وهو متحصن بفكر تكتيكي قوي، وبترسانة بشرية متحدة في العزم والطموح للقبض على الأحلام، حتى تلك التي يُنظر على أنها صعبة التحقق. وهذه الصورة المرتبكة من العين، رأيناها في دوري أبطال آسيا، ونراها أيضاً في دوري أدنوك، والعين يقف في صفه الثالث مبتعداً عن المتصدر شباب الأهلي بـ12 نقطة، وأهدر العديد من النقاط، فاقت المتوقع وحتى المألوف. ويحتاج العين وقد غادر دوري الأبطال بكبرياء مجروح، لإرادة جماعية تستلهم من روح الأبطال للعام الماضي، لتعيد للفريق بنفسجه المفقود، وأنا لا أشك في قدرته على ذلك؛ لأنه يملك القاعدة، متمثلة في بنيان المؤسسة المرصوص. من العين، تسلم الوصل مشعل الحلم والأمل، ليصبح الإمبراطور سفيراً وحيداً لكرة القدم الإماراتية في المحطة القادمة لدوري أبطال آسيا للنخبة، وبصرف النظر عن فوارق الإمكانات الفردية والجماعية التي ظهرت في مواجهة الوصل لكبيري الكرة السعودية، النصر ثم الهلال، وقد كان السقوط أمامهما بالرباعية والثنائية، فإن العبور لدور الستة عشر يجب أن يستحوذ كاملاً على أذهان لاعبي الوصل، فهذا زمانهم الذي سيقاس لا محالة بالصفحات التي سيكتبها في ملحمة الأبطال، وستكون الصفحة القادمة أمام السد، على أمل أن يكتبها الإمبراطور بالجهد والجد.
صحيفة الخليج
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
العبدولي: دبا الحصن لن يهبط
متابعة: عصام هجو رغم أنه لم يفز، وأنه بقي في وصافة القاع في ترتيب دوري أدنوك، إلا أن دبا الحصن احتفل بعد نهاية مباراته مع مضيفه البطائح بالتعادل 2-2 بعدما سجل هدفاً في الدقيقة 90+ 5 قال عنه مدربه حسن العبدولي إنه يساوي البقاء وعدم الهبوط. وفي لغة الحسابات فإن العبدولي بنى قوله على أن دبا الحصن كان على بعد دقيقة واحدة من الخسارة التي تعني ابتعاد البطائح عنه بفارق 5 نقاط نحو منطقة الأمان، لكن بالتعادل بقي الفارق نقطتين في انتظار مباريات قادمة. كان التعادل بطعم الفوز لدبا الحصن، في حين كان بمنزلة الخسارة للاعبي البطائح خصوصاً أنهم أهدروا فرصاً كانت كفيلة بتوسيع الفارق، هذا عدا أن الهدف الذي تلقوه في الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدلاً عن ضائع أثير حوله الجدل، بعدما كشف الخبير التحكيمي فريد علي أنه يشوبه شبهة التسلل. وقال فرهاد مجيدي مدرب البطائح: لقد تفاجأنا بهدف سريع لدبا بعد مرور أقل من 3 دقائق من اللقاء ولكن عدنا بسرعة وأدركنا التعادل ثم تقدمنا 2-1 وأهدرنا فرصاً عديدة وللأسف لم نتمكن من الخروج بنقاط المباراة كاملة. وأضاف: ضغوط المباراة أثرت على اللاعبين في استغلال واستثمار الفرص التي أتيحت لهم، والضغوط تتعلق بموقف الفريقين في جدول الترتيب. ومن جانبه قال المدرب الوطني حسن العبدولي «المهم عندي أن الفريق قدم مباراة كبيرة وجميلة والأهم من ذلك رغبة اللاعبين في العطاء وإصرارهم على عدم الخسارة وأتمنى أن تكون هذه نقطة البقاء». وأضاف: دبا الحصن لن يهبط وكان بالإمكان أفضل مما كان ولكن أنا كمدرب أتحمل مسؤولية التعادل وأعتذرت للاعبين في غرفة الملابس وأعتذر للنادي بصفة عامة، ومنذ أن استلمت قيادة الفريق عودني اللاعبون على اللعب بروح قتالية عالية وأنا أمتلك محاربين، وأشكر اللاعبين على المجهود الجبار في كل مباراة وأشكرهم على الروح القتالية العالية ورفضهم للخسارة ورغبتهم في تقديم الأفضل.
