أحدث الأخبار مع #دوستري


الموقع بوست
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الموقع بوست
كتائب القسام تكشف تفاصيل كمين "كسر السيف" شمال قطاع غزة
وقالت كتائب القسام في بيان مقتضب: "تمكن مجاهدونا من تنفيذ كمين كسر السيف شرق بلدة بيت حانون، وخلال الكمين استهدف مجاهدونا جيبا عسكريا من نوع "storm" يتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة بقذيفة مضادة للدروع، وأوقعوا فيهم إصابات محققة". وتابعت: "فور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ، تم استهدافها بعبوة "تلفزيونية 3" مضادة للأفراد، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح، واستهدفوا موقعاً مستحدثاً لقوات العدو في المنطقة بأربع قذائف "RPG"، وأمطروه بعدد من قذائف الهاون". اعتراف الاحتلال بمقتل أحد جنوده واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل أحد جنوده خلال معارك في قطاع غزة، وهو أول قتيل يتكبده منذ استئناف حرب الإبادة وإنهاء اتفاق وقف إطلاق النار بتاريخ 18 آذار/ مارس الماضي. وذكر جيش الاحتلال في بيان، أن "الرقيب أول غالب سليمان النصاصرة (35 عاما) قُتل خلال الاشتباكات في شمال قطاع غزة"، مضيفا أن ثلاثة جنود آخرين أُصيبوا في المواجهات نفسها. في غضون ذلك، قال عومر دوستري، متحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، إن استعادة جميع الأسرى دفعة واحدة من قطاع غزة "أمر غير ممكن حاليا". وأضاف دوستري في مقابلة مع القناة "12" العبرية الخاصة، أن "إبرام صفقة تعيد كافة المختطفين (الأسرى بغزة) دفعة واحدة، أمر غير ممكن حاليا". وزعم دوستري أن "الضغط العسكري يحقق نتائج"، وأنه "عند استعادة المختطفين سيتم القضاء على حماس"، بحسب تعبيره. وتابع: "إسرائيل متمسكة بمقترح (المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، الذي يقضي بإطلاق سراح نصف المختطفين الأحياء في البداية، والباقين في نهاية الصفقة". وأشار متحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى أن حركة حماس "ترفض حتى الآن أي تسوية لا تشمل وقف الحرب". وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومطلع مارس/ آذار 2025، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بالقطاع في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري.


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : كتائب القسام تكشف تفاصيل كمين "كسر السيف" شمال قطاع غزة
الاثنين 21 أبريل 2025 09:30 مساءً كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، الأحد، تفاصيل الكمين المركب الذي نفذته أمس شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة. وقالت كتائب القسام في بيان مقتضب: "تمكن مجاهدونا من تنفيذ كمين كسر السيف شرق بلدة بيت حانون، وخلال الكمين استهدف مجاهدونا جيبا عسكريا من نوع "storm" يتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة بقذيفة مضادة للدروع، وأوقعوا فيهم إصابات محققة". وتابعت: "فور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ، تم استهدافها بعبوة "تلفزيونية 3" مضادة للأفراد، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح، واستهدفوا موقعاً مستحدثاً لقوات العدو في المنطقة بأربع قذائف "RPG"، وأمطروه بعدد من قذائف الهاون". اعتراف الاحتلال بمقتل أحد جنوده واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل أحد جنوده خلال معارك في قطاع غزة، وهو أول قتيل يتكبده منذ استئناف حرب الإبادة وإنهاء اتفاق وقف إطلاق النار بتاريخ 18 آذار/ مارس الماضي. وذكر جيش الاحتلال في بيان، أن "الرقيب أول غالب سليمان النصاصرة (35 عاما) قُتل خلال الاشتباكات في شمال قطاع غزة"، مضيفا أن ثلاثة جنود آخرين أُصيبوا في المواجهات نفسها. في غضون ذلك، قال عومر دوستري، متحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، إن استعادة جميع الأسرى دفعة واحدة من قطاع غزة "أمر غير ممكن حاليا". وأضاف دوستري في مقابلة مع القناة "12" العبرية الخاصة، أن "إبرام صفقة تعيد كافة المختطفين (الأسرى بغزة) دفعة واحدة، أمر غير ممكن حاليا". وقف الحرب وزعم دوستري أن "الضغط العسكري يحقق نتائج"، وأنه "عند استعادة المختطفين سيتم القضاء على حماس"، بحسب تعبيره. وتابع: "إسرائيل متمسكة بمقترح (المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، الذي يقضي بإطلاق سراح نصف المختطفين الأحياء في البداية، والباقين في نهاية الصفقة". وأشار متحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى أن حركة حماس "ترفض حتى الآن أي تسوية لا تشمل وقف الحرب". وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومطلع مارس/ آذار 2025، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بالقطاع في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري.


بلد نيوز
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
نتنياهو: إعادة جميع الرهائن دفعة واحدة «خدعة إعلامية»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: نتنياهو: إعادة جميع الرهائن دفعة واحدة «خدعة إعلامية» - بلد نيوز, اليوم السبت 19 أبريل 2025 10:48 مساءً نقلت وسائل إعلام عبرية عن عومر دوستري المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه لا يمكن إعادة جميع الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، معتبراً أنها «خدعة إعلامية»، فيما أعربت حركة «حماس» عن استعدادها للتوصل فوراً إلى اتفاق شامل لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب والانسحاب من غزة وقال دوستري، مساء أمس السبت: إن استعادة جميع الأسرى دفعة واحدة من قطاع غزة «أمر غير ممكن حالياً». وأضاف دوستري في مقابلة مع القناة «12» العبرية الخاصة، أن «إبرام صفقة تعيد كافة المختطفين (الأسرى بغزة) دفعة واحدة، أمر غير ممكن حالياً». وأردف: «إعادة جميع المختطفين دفعة واحدة أمر غير واقعي في نظر الحكومة، وهو يأتي ضمن إطار حملة دعائية أو خدعة هدفها التأثير في الرأي العام». وزعم دوستري أن «الضغط العسكري يحقق نتائج»، وأنه «عند استعادة المختطفين سيتم القضاء على حماس» بحسب تعبيره. وتابع: «إسرائيل متمسكة بمقترح (المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف)، الذي يقضي بإطلاق سراح نصف المختطفين الأحياء في البداية، والباقين في نهاية الصفقة». وأشار متحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى أن حركة «حماس» ترفض أي تسوية لا تشمل وقف الحرب. واعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد أن تصريحات الناطق باسم نتنياهو «اعتراف بأن الحكومة تخلت عن استعادة الرهائن». وتجمع عشرات الإسرائيليين، مساء أمس، في احتجاجات نظموها أمام منازل عدد من الوزراء وأعضاء الكنيست، مطالبين الحكومة ببذل المزيد من الجهود لإعادة الأسرى المحتجزين في قطاع غزة. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد شملت التظاهرات مواقع عدة، من بينها منزل رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، ومنزل وزير التعليم، إضافة إلى مقر إقامة الرئيس الإسرائيلي. ورفع المتظاهرون لافتات تطالب بإبرام صفقة تبادل تضمن استعادة الأسرى في أقرب وقت ممكن. وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيراً إسرائيلياً بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، يعانون تعذيباً وتجويعاً وإهمالاً طبياً، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين «حماس» وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية، لكن نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بالقطاع في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفاً في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري. بالمقابل، أكدت حركة «حماس»، أمس السبت، مجدداً استعدادها للتوصل إلى اتفاق شامل لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي من غزة وبدء الإعمار. وأضافت «حماس»، في بيان، أنها مستعدة للشروع الفوري في تطبيق المقترح المصري بإنشاء لجنة خاصة لإدارة قطاع غزة من مستقلين بعد التوصل إلى اتفاق شامل. وأكد البيان أن وفداً من الحركة بقيادة محمد درويش التقى رئيس المخابرات التركي، إبراهيم كالن، في تركيا. وخلال اللقاء أكد رئيس المخابرات التركي موقف بلاده تجاه القضية الفلسطينية ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني، مشدداً على رفض السياسات التوسعية الإسرائيلية، ومعارضة أي محاولات احتلال وضم جديدة. (وكالات)


صحيفة الخليج
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
نتنياهو: إعادة جميع الرهائن دفعة واحدة «خدعة إعلامية»
نقلت وسائل إعلام عبرية عن عومر دوستري المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه لا يمكن إعادة جميع الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، معتبراً أنها «خدعة إعلامية»، فيما أعربت حركة «حماس» عن استعدادها للتوصل فوراً إلى اتفاق شامل لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب والانسحاب من غزة وقال دوستري، مساء أمس السبت: إن استعادة جميع الأسرى دفعة واحدة من قطاع غزة «أمر غير ممكن حالياً». وأضاف دوستري في مقابلة مع القناة «12» العبرية الخاصة، أن «إبرام صفقة تعيد كافة المختطفين (الأسرى بغزة) دفعة واحدة، أمر غير ممكن حالياً». وأردف: «إعادة جميع المختطفين دفعة واحدة أمر غير واقعي في نظر الحكومة، وهو يأتي ضمن إطار حملة دعائية أو خدعة هدفها التأثير في الرأي العام». وزعم دوستري أن «الضغط العسكري يحقق نتائج»، وأنه «عند استعادة المختطفين سيتم القضاء على حماس» بحسب تعبيره. وتابع: «إسرائيل متمسكة بمقترح (المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف)، الذي يقضي بإطلاق سراح نصف المختطفين الأحياء في البداية، والباقين في نهاية الصفقة». وأشار متحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى أن حركة «حماس» ترفض أي تسوية لا تشمل وقف الحرب. واعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد أن تصريحات الناطق باسم نتنياهو «اعتراف بأن الحكومة تخلت عن استعادة الرهائن». وتجمع عشرات الإسرائيليين، مساء أمس، في احتجاجات نظموها أمام منازل عدد من الوزراء وأعضاء الكنيست، مطالبين الحكومة ببذل المزيد من الجهود لإعادة الأسرى المحتجزين في قطاع غزة. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد شملت التظاهرات مواقع عدة، من بينها منزل رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، ومنزل وزير التعليم، إضافة إلى مقر إقامة الرئيس الإسرائيلي. ورفع المتظاهرون لافتات تطالب بإبرام صفقة تبادل تضمن استعادة الأسرى في أقرب وقت ممكن. وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيراً إسرائيلياً بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، يعانون تعذيباً وتجويعاً وإهمالاً طبياً، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين «حماس» وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية، لكن نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بالقطاع في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفاً في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري. بالمقابل، أكدت حركة «حماس»، أمس السبت، مجدداً استعدادها للتوصل إلى اتفاق شامل لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي من غزة وبدء الإعمار. وأضافت «حماس»، في بيان، أنها مستعدة للشروع الفوري في تطبيق المقترح المصري بإنشاء لجنة خاصة لإدارة قطاع غزة من مستقلين بعد التوصل إلى اتفاق شامل. وأكد البيان أن وفداً من الحركة بقيادة محمد درويش التقى رئيس المخابرات التركي، إبراهيم كالن، في تركيا. وخلال اللقاء أكد رئيس المخابرات التركي موقف بلاده تجاه القضية الفلسطينية ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني، مشدداً على رفض السياسات التوسعية الإسرائيلية، ومعارضة أي محاولات احتلال وضم جديدة. (وكالات)