أحدث الأخبار مع #دولار»،


الأسبوع
منذ 5 أيام
- رياضة
- الأسبوع
تقارير: ليفربول يستهدف ضم فريمبونج لتعويض رحيل أرنولد
جيريمي فريمبونج ذكر تقرير إعلامي أن فريق ليفربول الإنجليزي لكرة القدم، تحرك من أجل أن يصبح جيريمي فريمبونج أول صفقة للفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية، من خلال فتح مفاوضات مع مدافع باير ليفركوزن الألماني. وقرر أرني سلوت، المدير الفني لفريق ليفربول، دخول سوق الانتقالات للتعاقد مع ظهير أيمن جديد بعد قرار ترينت ألكسندر أرنولد الرحيل عقب نهاية عقده بنهاية الموسم. وكان الهولندي الدولي فريمبونج صاحب الـ24 عامًا، على رادار النادي لبعض الوقت، ويبدو أنه منفتح على الانتقال لفريق ليفربول. ومن شأن الشرط الجزائي الموجود في عقده البالغ 30 مليون جنيه إسترليني «40 مليون دولار»، أن يجعل الصفقة سهلة نسبيا. وعلمت وكالة الأنباء البريطانية، أن المفاوضات جارية مع ممثلي اللاعب، ومن المتوقع أن يشهد الصيف القادم تعزيزات كبيرة للفريق، حيث يرغب سلوت في تدعيم مركز قلب الدفاع، والمهاجم، ولاعب خط وسط. ولدى ليفربول رغبة أيضا في التعاقد مع فلوريان فيرتز، زميل فريمبونج في ليفركوزن، ولكن يعتقد أن بايرن ميونخ ومانشستر سيتي مهتمان بضم اللاعب، ولكن القيمة المقدرة لضم اللاعب التي تصل إلى 125 مليون جنيه إسترليني قد تمثل عقبة بسبب وجود صفقات أخرى يتعين على الفريق إتمامها.


الرياضية
منذ 5 أيام
- أعمال
- الرياضية
«أساسينز كريد» تكتسح.. و«يوبيسوفت» تخسر
تكبّدت شركة «يوبيسوفت» الفرنسية لألعاب الفيديو خسائر صافية قدرها 159 مليون يورو «178 مليون دولار» في السنة المالية 2024ـ2025، على الرغم من نجاح أحدث نسخة من لعبة «أساسينز كريد» في نهاية العام، على ما ذكر بيان نُشر الخميس. وفي نهاية عام تميز بخيبات أمل كثيرة وإعلان عن إنشاء فرع جديد، أعلنت المجموعة أيضًا عن تنظيم جديد يُفترض أن تتحدث عن تفاصيله بحلول نهاية عام 2025. وفي السنة المالية الجارية، بلغت إيرادات «يوبيسوفت» 1.9 مليار يورو «2.13 مليار دولار»، بانخفاض قدره 17.5 في المئة على أساس سنوي. وقال إيف جيّمو، الرئيس التنفيذي للشركة، إنّ «يوبيسوفت واجهت تحديات العام الجاري، مع ديناميكيات متناقضة في محفظتنا في بيئة تنافسية جدًّا». كانت الشركة مثقلة بشكل خاص بالإطلاق غير الموفق لـ«ستار وورز أوتلوز» في أغسطس، التي كانت مبيعاتها مخيبة للآمال، فضلًا عن النهاية المبكرة للعبة إطلاق النار عبر الإنترنت «إكس ديفيان»، بسبب فشلها في جذب قاعدة كافية من اللاعبين. ومع ذلك، انتعشت الشركة في الربع الأخير بفضل النجاح العالمي الذي حققته لعبة «أساسينز كريد شادوز»، وهي الجزء الأخير من السلسلة الشهيرة، التي تجاوز عدد لاعبيها ثلاثة ملايين في الأسبوع الأول من إصدارها.


العرب اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- العرب اليوم
القصر الطائر!
هناك قانون أمريكى يحظر على أى رئيس أن يحصل على هدايا أكثر من 100 دولار.. ولكن ترامب فتح درج المكتب وأعلن قبول الهدايا وأصبح يطلبها ويحدد قيمتها.. ولما سئل عنها قال: وهل لابد أن أدفع لمن يعطينى هدية؟.. إننى يمكننى أن أشكر صاحبها وأقول له: «شكرًا جزيلًا وينتهى الموضوع».. وهذا هو الفرق فى الثقافة الأمريكية بين عهدين وبين رئيسين.. نيكسون لم يكن يحلم بهذه الهدايا وأوباما لم يكن يحلم بربع ما حصل عليه ترامب.. هذا رئيس من نوعية رجال الأعمال، يؤمن بالتجارة والبيزنس ولا يخجل من التسول وفرض الجزية غير رئيس سياسى مثل نيكسون وكارتر وبوش!. ولا تزال أصداء «القصر الطائر» الذى حصل عليه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب «هدية من قطر» يثير جدلًا واسعًا فى الولايات المتحدة نفسها، ودفع الإعلام الأمريكى إلى توجيه اتهامات حادة لترامب بتجاوز حدود اللياقة، فيما أشار بعض المسؤولين إلى مخاوف أمنية بشأن هذه الطائرة.. ولكن ترامب لا يبالى بأحاديث الإعلام، المهم أن تدخل الطائرة الخدمة فى أسطول ترامب.. كما أن الذين أعطوه الطائرة لا يبالون بما يقال حول تصرفاتهم فى المال العام!. الإعلام الأمريكى يحاسب ترامب على ممارساته مع أنه الرئيس الذى أخذ الطائرة، فكيف لو فكر أن يعطى؟.. حيث قالت صحيفة «واشنطن بوست» إنه على الرغم من إشادة الرئيس الأمريكى ترامب بقطر لعرضها تقديم طائرة فخمة هدية لإدارته، إلا أن مسؤولين حاليين وسابقين بالجيش الأمريكى والخدمة السرية قالوا إن الرئيس سيضطر على الأرجح للتنازل عن المواصفات الأمنية حتى يتمكن من استخدام الطائرة! وقال ترامب إنه «من الغباء عدم قبول هدية عبارة عن طائرة بوينج 8-747، قيمتها 400 مليون دولار»، ووصفها بـ «البادرة العظيمة» من قطر. وأشار ترامب إلى أنه ينوى استخدام الطائرة لعامين، بينما تنتظر إدارته طائرتى بوينج تستكملان المعايير العسكرية الصارمة من أجل أن تصبح طائرتى الرئاسة الأمريكية «إير فورس وان». ونقلت واشنطن بوست عن مسئول بالبيت الأبيض قوله إنه من المبكر للغاية تحديد الوقت الذى سيستغرقه إدخال التحسينات على الطائرة القطرية. ورفض المسؤول، الذى رفض الكشف عن هويته لمناقشته الأمر علنًا، تحديد الموعد المتوقع لامتلاك إدارة ترامب الطائرة. هناك تجاوزات يحاسبونه عليها: كيف يقبل طائرة غير مجهزة للرئيس؟، ومن يضمن ألا يحدث اختراق لجلسات الرئيس.. مع أن الرئيس يتكلم فى كل شىء بلا ضوابط أمنية، وبلا احتياطات تضمن السرية؟.. لا يهمه الأمن بقدر ما يهمه قبول الطائرة كبادرة طيبة، ولم يحاسب أحد الطرف الذى قدم الهدايا للرئيس الأمريكى!. واضح أن هناك اتفاقًا مسبقًا على الهدية، وتقديمها أثناء جولة الخليج.. وتظهر سجلات الرحلات أن الطائرة القطرية انتقلت قبل خمسة أسابيع إلى مطار سان أنتونيو الدولى، بما يشير إلى أن التجهيزات لتحسينها جارية بالفعل.. فما يصنع لأى دولة غير ما يصنع للرئيس الأمريكى ويدخلون عليها تحسينات وتجهيزات خاصة!.


صوت لبنان
منذ 6 أيام
- أعمال
- صوت لبنان
عصرٌ ذهبي جديد بين الرياض وواشنطن
جاء في 'الشرق الأوسط': أكدت الخارجية الأميركية أن التزام المملكة العربية السعودية بالاستثمار في الولايات المتحدة يعزز الازدهار الاقتصادي، ويمثل عصراً ذهبياً جديداً من الشراكة بين الولايات المتحدة والسعودية. وقالت المتحدثة الإقليمية باسم الخارجية الأميركية إليزابيث ستيكني، في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط»، عقب كلمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في «منتدى الاستثمار السعودي – الأميركي» في الرياض: «تعزز الصفقات، بموجب هذا الإعلان الأمن في مجال الطاقة وصناعة الدفاع والريادة التكنولوجية وإمكانية الوصول إلى البنية التحتية العالمية والمعادن الأساسية». وأضافت: «تعزيزاً للشراكات الاستراتيجية من أجل الازدهار الاقتصادي، أعلن الرئيس ترامب، الثلاثاء، في المملكة التزام السعودية بالاستثمار في الولايات المتحدة، لبناء علاقات اقتصادية متينة تدوم لأجيال قادمة». واعتبرت ستيكني أن «الصفقات التي جرى توقيعها تاريخية لكلا البلدين، وتمثل عصراً ذهبياً جديداً من الشراكة بين الولايات المتحدة والسعودية»، مشيرة إلى أنه «منذ اليوم الأول، وضعت سياسة التجارة والاستثمار الأميركية التي ينتهجها الرئيس ترامب الاقتصاد الأميركي والعامل الأميركي وأمننا القومي في المقام الأول». وتابعت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية قائلة: «تأكيداً على التزامنا بتعزيز شراكتنا الدفاعية والأمنية، وقعت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية أكبر اتفاقية مبيعات دفاعية في التاريخ بقيمة تقترب من 142 مليار دولار، لتزويد المملكة بمعدات وخدمات قتالية متطورة من أكثر من 12 شركة دفاعية أميركية». وشددت على أن «السعودية هي واحدة من أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة في الشرق الأوسط»، مشيرة إلى أن «الولايات المتحدة والمملكة تتقاسمان التزاماً بتعميق التكامل الاقتصادي، ما يؤكد تعهد المملكة بتوسيع التعاون في القطاعات الحيوية مثل الصحة والطاقة والعلوم، إلى جانب الشراكات الثقافية والتعليمية والعلمية». وأشارت متحدثة الخارجية الأميركية إلى أن السعودية تظل «أكبر شريك لنا في المبيعات العسكرية الخارجية، حيث تُقدر قيمة الصفقات النشطة بأكثر من 129 مليار دولار»، مؤكدة أن «علاقتنا الدفاعية مع السعودية أقوى من أي وقت مضى في ظل قيادة الرئيس ترامب، والحزمة الموقعة اليوم هي أكبر صفقة تعاون دفاعي في تاريخ الولايات المتحدة، وهي دليل واضح على التزامنا بتعزيز شراكتنا، وتفتح الباب أمام مشاركة موسعة من صناعة الدفاع الأميركية وشراكات استدامة طويلة الأمد مع الهيئات السعودية».


الاتحاد
منذ 6 أيام
- سيارات
- الاتحاد
قميص يوفنتوس بـ77 مليون دولار
روما (رويترز) قالت شركة جيب الأميركية لصناعة السيارات إنها ستدفع 69 مليون يورو «77.16 مليون دولار»، لتصبح الراعي للجزء الأمامي من قميص نادي يوفنتوس المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم حتى يونيو 2028. ومن إجمالي المبلغ، يحصل يوفنتوس على أربعة ملايين يورو لبقية الموسم الحالي، و19 مليون يورو للموسم المقبل، و23 مليون يورو لكل من المواسم الرياضية التالية، وذلك بحسب بيان صادر عن النادي. وتستأنف الصفقة الشراكة بعد فشل النادي المنتمي لدوري الدرجة الأولى الإيطالي في العثور على صفقة رعاية رئيسية، عندما انتهى عقده السابق مع شركة جيب في يونيو الماضي. وكانت جيب، وهي جزء من مجموعة ستيلانتيس رابع أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم، الراعي الرئيسي لفريق يوفنتوس، بطل الدوري الإيطالي 36 مرة، منذ عام 2012. وكان النادي يعرض حالياً شعار مؤسسة «أنقذوا الأطفال» على الجزء الأمامي من قمصانه قبل الاتفاق. وذكرت «رويترز» الشهر الماضي أن جيب تستعد لإعادة وضع علامتها التجارية على قمصان يوفنتوس ذات اللونين الأبيض والأسود. كما دخل النادي الإيطالي في اتفاقية مع برنامج «زوروا ديترويت» التابع لمكتب السياحة في ديترويت لشغل المكان الثاني المخصص للرعاة.