logo
#

أحدث الأخبار مع #دونالدترامبوقالت

البورصات الأوروبية تغلق مرتفعة.. ومؤشر ستوكس 600 يصعد 0.24%
البورصات الأوروبية تغلق مرتفعة.. ومؤشر ستوكس 600 يصعد 0.24%

مصرس

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

البورصات الأوروبية تغلق مرتفعة.. ومؤشر ستوكس 600 يصعد 0.24%

ارتفعت أسواق الأسهم الأوروبية بشكل جماعي خلال تعاملات جلسة يوم الثلاثاء 22 أبريل، عند الإغلاق، متعافيةً من خسائرها السابقة، وذلك تزامناً مع تصريحات رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد، بأن عملية خفض التضخم في منطقة اليورو "على وشك الاكتمال". وارتفع مؤشر Stoxx 600 الأوروبي 1.22 نقطة أو بنسبة 0.24% إلى مستوى 507.64 نقطة في نهاية التعاملات. وأغلق قطاعا البناء والرعاية الصحية الجلسة على انخفاض بنحو 0.7%، بينما ارتفعت أسهم قطاع السلع المنزلية بنسبة 1.7%.كما أغلق مؤشر DAX الألماني الجلسة على صعود 72.82 نقطة أو بنسبة 0.34% إلى مستوى 21278.68 نقطة، وفقًا لما ذكرته "سي إن بي سي عربية".وارتفع مؤشر FTSE 100 البريطاني 52.94 نقطة أو بنسبة 0.64% عند الإغلاق إلى مستوى 8328.60 نقطة.في حين صعد مؤشر CAC 40 الفرنسي بنحو 40.61 نقطة أو بنسبة 0.56% عند الإغلاق إلى مستوى 7326.47 نقطة.ويراقب المتداولون الأخبار والتعليقات الصادرة عن اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في العاصمة الأمريكية واشنطن هذا الأسبوع، حيث من المرجح أن تهيمن على المناقشات مسألة التهديد وتداعيات نظام التعرفات الجمركية الذي يفرضه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وقالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد، لشبكة CNBC، إن هناك "مجالاً للمفاوضات" بين أوروبا والولايات المتحدة خلال فترة تعليق الرسوم الجمركية المتبادلة لمدة 90 يوماً التي قررها ترامب، والتي من شأنها أن تفرض على الاتحاد الأوروبي رسوماً موحدة بنسبة 25%.

الصين تتراجع عن استثماراتها في الأسهم الخاصة الأميركية
الصين تتراجع عن استثماراتها في الأسهم الخاصة الأميركية

أخبار مصر

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

الصين تتراجع عن استثماراتها في الأسهم الخاصة الأميركية

الصين تتراجع عن استثماراتها في الأسهم الخاصة الأميركية أوقفت صناديق صينية مدعومة من الدولة ضخ استثمارات جديدة في قطاع الأسهم الخاصة في أميركا، وفقاً لما أفاد به عدة مصادر مطّلعة، في أحدث تصعيد من جانب الصين ضمن الحرب التجارية التي يقودها الرئيس دونالد ترامب.وقالت سبعة مصادر من شركات الأسهم الخاصة إن هذه الصناديق بدأت في سحب استثماراتها من صناديق تديرها شركات رأسمال خاص أميركية خلال الأسابيع الأخيرة، بحسب صحيفة فاينانشال تايمز. وأرجع ثلاثة من هؤلاء المطلعين هذه الخطوة إلى ضغوط من الحكومة الصينية.وأضاف بعض التنفيذيين أن بعض الصناديق الصينية تسعى أيضاً إلى استبعاد نفسها من أي استثمارات في شركات أميركية، حتى وإن كانت تلك الاستثمارات تتم عبر مجموعات استحواذ غير أميركية.وتأتي هذه التحولات في التوجه الاستثماري تجاه الولايات المتحدة في وقت تواجه فيه الصين وطأة الرسوم الجمركية الأميركية التي فُرضت خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، والتي تهدد بتقليص حجم التبادل التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم بشكل كبير.وكان الرئيس ترامب قد فرض رسوماً جمركية جديدة وصلت إلى 145% على الواردات الصينية، بينما ردّت بكين بفرض رسوم بلغت 125%.:وأكد عدد من مسؤولي شركات الاستحواذ أن المستثمرين الصينيين غيّروا موقفهم تجاه سوق الأسهم الخاصة الأميركية منذ بداية الحرب التجارية، ولن يقوموا بعد الآن بأي التزامات تمويلية جديدة لصالح الشركات الأميركية، بحسب المصادر.استثمارات الصناديق السيادية الصينيةأفاد أحد المصادر بأن بعض الصناديق الصينية انسحبت من تخصيصات كانت تخطط لتنفيذها، في الحالات التي لم تكن قد اتخذت فيها التزاماً نهائياً بعد.وبحسب شخصين مطّلعين، فإن 'مؤسسة الاستثمار الصينية'، وهي من أبرز الصناديق السيادية في البلاد، تُعد من بين الجهات التي بدأت في تقليص استثماراتها. وأكد المصدران أن صناديق صينية أخرى أقدمت على خطوات مماثلة.وخلال العقود الماضية، ضخت الصناديق السيادية الصينية مليارات الدولارات في كبريات شركات رأس المال الخاص في الولايات المتحدة، بما في ذلك 'بلاكستون' و'تي بي جي' و'كارلايل غروب'.وأشار خبراء في القطاع إلى أن 'مؤسسة الاستثمار الصينية' كانت قد بدأت فعلاً في تقليص استثماراتها في الأسهم الخاصة الأميركية خلال السنوات الأخيرة، حيث أنشأت شراكات استثمارية تضخ من خلالها سيولة في دول مثل المملكة المتحدة والسعودية وفرنسا واليابان وإيطاليا، في إطار سعيها لتنويع محفظتها الاستثمارية.وأضاف تقرير لصحيفة 'فاينانشيال تايمز' هذا الشهر أن…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

كونسورتيوم أميركي يستحوذ على موانئ في قناة بنما
كونسورتيوم أميركي يستحوذ على موانئ في قناة بنما

الاتحاد

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

كونسورتيوم أميركي يستحوذ على موانئ في قناة بنما

بنما (أ ف ب) أعلنت شركة هاتشيسون، الثلاثاء، أنها وافقت على بيع موانئها المربحة في قناة بنما إلى تحالف شركات أميركية، استجابة لضغوط الرئيس الأميركي دونالد ترامب.وقالت شركة «سي كاي هاتشيسون القابضة» CK Hutchison Holdings إنها ستنقل حصتها البالغة 90 بالمئة في «شركة موانئ بنما» Panama Ports Company (PPC)، وستبيع عدداً من الموانئ الأخرى غير الصينية إلى مجموعة تقودها شركة «بلاك روك» BlackRock العملاقة لإدارة الأصول. وسيحصل البائعون في المقابل على مبلغ نقدي قدره 19 مليار دولار، بحسب ما جاء في بيان للشركة. تدير «شركة موانئ بنما»، وهي أحد فروع «هاتشيسون»، منذ عقود موانئ في بالبوا وكريستوبال على طرفي الممر المائي الرابط بين المحيطين الهادئ والأطلسي. لكن ترامب اشتكى منذ توليه السلطة في يناير من أن الصين تسيطر على القناة التي تحمل أهمية استراتيجية وأدارتها الولايات المتحدة في الماضي. وقال في خطاب أمام الكونغرس، الثلاثاء: «من أجل تعزيز أمننا القومي، ستسترد إدارتي قناة بنما، وبدأنا القيام بذلك فعلاً». وأضاف: «سنستعيدها». رفض ترامب استبعاد التدخل عسكرياً في بنما لاستعادة القناة، ما أثار احتجاجات غاضبة ودفع الدولة الواقعة في أميركا الوسطى لرفع شكوى إلى الأمم المتحدة. وأفادت «هاتشيسون»، في بيان صحفي مشترك مع الشراة، أن الدوافع وراء الاتفاق تجارية وليست سياسية. وقال المدير الإداري المشارك للشركة فرانك سيكست: «أرغب بالتأكيد على أن الصفقة تجارية بحتة في طبيعتها، ولا علاقة لها إطلاقاً بالتقارير الإخبارية السياسية المرتبطة بموانئ بنما». وتابع بأن «هذه الصفقة هي نتاج عملية سريعة وسرية، ولكنها تنافسية تم خلالها تلقي العديد من المناقصات ورسائل التعبير عن الاهتمام»، واصفاً الاتفاق الذي وقع عليه الاختيار بأنه «يصب بوضوح في مصلحة حملة الأسهم». وأفاد الرئيس التنفيذي لشركة «بلاك روك» لاري فينك بأن الصفقة تظهر قدرة تحالف شركاته على «تقديم استثمارات متمايزة للعملاء. هذه الموانئ عالمية المستوى تسهّل النمو العالمي». من جانبها، وصفت الحكومة البنمية عملية البيع بأنها «صفقة عالمية بين شركات خاصة، مدفوعة بمصالح متبادلة». وأوضحت أن عملية تدقيق حسابات أطلقها مكتب المراقب المالي في بنما، المعني بالإشراف على الكيانات العامة بحق «شركة موانئ بنما»، ستتواصل بغض النظر عن عملية البيع. تعد «سي كاي هاتشيسون القابضة» من كبرى مجموعات هونغ كونغ، إذ تشمل أنشطتها قطاعات المال والتجزئة والاتصالات والخدمات اللوجستية. وهي مملوكة للملياردير الهونغ كونغي لي كا-شينغ. ارتفعت الأسهم في «سي كاي هاتشيسون» بنسبة 25 في المئة في بورصة هونغ كونغ، الأربعاء، بعد الإعلان عن عملية البيع. وفي فبراير، زار وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بنما في أول رحلة خارجية يقوم بها منذ توليه المنصب، اعتُبرت مؤشراً على مدى أهمية القناة بالنسبة للإدارة الجديدة. وحصل روبيو على تعهد من الرئيس البنمي خوسيه راوول مولينو بالانسحاب من «مبادرة حزام وطريق» الصينية للبنى التحتية. وطالب بالسماح لسفن الولايات المتحدة بالمرور بحرية في قناة بنما، وهو أمر قوبل بالرفض. ومنذ العام 1999، تدير الممر هيئة قناة بنما، وهي مؤسسة مستقلة يعين الرئيس البنمي والبرلمان أعضاء مجلس إدارتها. تمر عبر القناة، البالغ طولها 80 كيلومتراً، خمسة في المئة من الشحنات التجارية العالمية و40 في المئة من الحاويات الأميركية. من جانبها، نفت بكين مراراً أي تدخل لها في أنشطة القناة.

استطلاع: 33% فقط من الديمقراطيين لديهم وجهة نظر إيجابية تجاه إسرائيل
استطلاع: 33% فقط من الديمقراطيين لديهم وجهة نظر إيجابية تجاه إسرائيل

مصرس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

استطلاع: 33% فقط من الديمقراطيين لديهم وجهة نظر إيجابية تجاه إسرائيل

وجد أحدث استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "جالوب" الأمريكية، أن 33% الديمقراطيين فقط لديهم وجهة نظر إيجابية تجاه إسرائيل، وهو انخفاض حاد عما كان عليه قبل بضع سنوات فقط، بحسب ما ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية اليوم الأربعاء. هذا على عكس 83٪ من الجمهوريين الذين ينظرون إلى إسرائيل بشكل إيجابي، ما يعني وجود فجوة حزبية تبلغ 50 نقطة.الاستطلاع هو أحدث علامة صارخة على أن الديمقراطيين يفقدون حبهم لإسرائيل. وأظهرت استطلاعات الرأي السابقة، التي أجريت خلال عدوان الاحتلال الإسرائيلي علي قطاع غزة، أن الديمقراطيين أكثر عرضة من الجمهوريين لإلقاء اللوم على إسرائيل في القتال وأكثر تعاطفا مع الفلسطينيين من الإسرائيليين.وعزا تحليل الاستطلاع الفجوة إلى عدوان الاحتلال علي غزة، وكذلك الاستقطاب بشأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وقالت مؤسسة "جالوب": "الفجوة الحزبية الآخذة في الاتساع تعكس على الأرجح معارضة الديمقراطيين لأفعال تل أبيب في الحرب بين إسرائيل وحماس. وقد يكون ذلك أيضا رد فعل على دعم ترامب القوي لإسرائيل، والذي تم تسليط الضوء عليه في اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر."وأوضح الاستطلاع، أنه في غضون ثلاث سنوات، تراجعت تقييمات تفضيل الديمقراطيين لإسرائيل بمقدار 30 نقطة. في عام 2022، نظر 63٪ من الديمقراطيين إلى إسرائيل بشكل إيجابي. وانخفض الرقم إلى 56٪ في عام 2023 و 47٪ في عام 2024، قبل أن ينخفض إلى 33٪ هذا العام.كما تراجعت نسبة المستقلين الذين ينظرون إلى إسرائيل بشكل إيجابي في ذلك الوقت، من 71٪ في عام 2022 إلى 48٪ هذا العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store