أحدث الأخبار مع #دونغ


الجزيرة
منذ 6 أيام
- علوم
- الجزيرة
ليس فقط لإنتاج الطاقة.. الصين تغطي الجبال بالألواح الشمسية
تكثف الصين من جهودها لاستغلال الطاقة المتجددة، ويتجلى ذلك في مقاطعة "قويتشو" (Guizhou)، حيث تم تركيب الألواح الشمسية بدقة وعلى نطاق واسع في أعالي الجبال لدرجة أن الألواح الشمسية قد تبدو وكأنها جزء منها. وتعد قويتشو مقاطعة جبلية في جنوبي غربي الصين، وتشتهر بقراها الريفية التقليدية. تقطنها أقليات مثل "مياو" و"دونغ"، وتشتهر بشلال هوانغ غوهشو الذي يبلغ ارتفاعه 74 مترا. وتتميز هذه المنطقة بخصائص تجعلها مثالية لتركيب الألواح الشمسية بما في ذلك ارتفاعها الشاهق ومناخها المتقلب وموقعها النائي، وباتت معظم مرتفعاتها حاليا مغطاة بألواح الطاقة الشمسية، مما أضاف إلى المناظر الطبيعية الجبلية الخلابة أغراضا متعددة، تُبرز في النهاية ريادة الصين في مجال الطاقة المتجددة. كانت المنطقة قاحلة وغير منتجة في الماضي، إذ كان دخل سكانها عادة ألفي يوان (277 دولارا) كحد أقصى لكل مواطن من زراعة البطاطس فقط. ثم تغيرت الأمور جذريا مع المشروع الضخم لإنتاج الطاقة الشمسية. وبعد أن كانت الألواح الشمسية الجبلية تولد 1.75 مليون كيلوواط من الطاقة عام 2018 لتلبية حاجات 1300 أسرة متوسطة الحجم، باتت في عام 2023 تنتج 15 مليون كيلوواط من الطاقة. وقامت شركات مثل شركة "قويتشو جينيوان"، العاملة في إنتاج الطاقة الشمسية في المنطقة، بتنظيم الإجراءات الزراعية في الموقع. هذا يعني أن الألواح الشمسية ليست مخصصة لإنتاج الطاقة فحسب، بل إنها متعددة الاستخدامات في المنطقة. كانت التجربة فارقة في العمل التنموي بعد أن أُنشئت محطة طاقة هي الأولى من نوعها في قويتشو عام 2016، أجرت محطة ميزهان للطاقة الكهروضوئية المكمّلة للزراعة تجارب لزراعة محاصيل مختلفة، باتت تدر أرباحا على المزارعين المحليين. كما بات سكان القرى يحصلون على رسوم نقل ملكية الأرض لاستخدامها في توليد الطاقة الكهروضوئية، بالإضافة إلى دخل من محاصيل مختلفة وأجور مقابل العمل في محطة الطاقة أو التعاونيات. وبفضل ما عرف بنموذج "تكامل الزراعة والطاقة الكهروضوئية"، عززت تلك القرى القيمة الاقتصادية للأرض، ووفرت فرص عمل، وزادت دخل المجتمع المحلي. وتتيح هذه الطريقة جني فوائد عديدة من قطعة أرض واحدة، وتعزز نمو الإنتاج الريفي بشكل فعال. وتبرز مثل هذه المشاريع تأثيرها الكبير في الزراعة والمناطق الريفية من خلال تنمية مستدامة، تخفض من خلالها البصمة الكربونية الإجمالية، مما يُمثل خطوة إيجابية نحو التحول العالمي نحو الطاقة المتجددة. كما تعالج هذه المشاريع أيضا القلق العالمي بشأن ندرة الغذاء وفرص التنمية والعمل خصوصا في المناطق الريفية النائية، مقدمة حلولا عملية لكلا الأمرين، وفق التقارير. وحسب موقع "فوتوريزم"، تموّل الحكومة الصينية منشآت تصنيع الطاقة الشمسية في مناطق مثل قويتشو بقروض مصرفية ودعم حكومي، مما يشير إلى أن سعي الصين نحو الطاقة المتجددة يتقدم بسرعة تتجاوز بقية الدول المنافسة، حسب تقارير وكالة الطاقة الدولية. وتمتلك الصين بنية تحتية تُنتج حاليا نحو 600 غيغاواط/ساعة من الطاقة المتجددة، وهو ما يفوق بكثير إنتاج أكبر أربع دول منتجة للطاقة، مثل الولايات المتحدة والبرازيل والمملكة المتحدة وإسبانيا. وتبلغ الطاقة الإنتاجية المشتركة لهذه الدول الأربع 72 غيغاواط/ساعة من الطاقة المتجددة.


الجزيرة
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجزيرة
الأكل الحلال.. رحلة بحث مضنية ونقطة تلاقي عرب فيتنام
هانوي/هو تشي منه- أ ن تظفر بوجبة أكل حلال تسد بها رمقك في فيتنام أمر ليس بالهيّن واليسير، فمطاعم العرب والمسلمين عموما تعد على أصابع اليد في كبرى المدن، فما بالك خارجها في بقية مناطق البلاد المترامية الأطراف. "ورطة" صغيرة في هذه الرقعة الخيّرة والمضيافة من المعمورة تعود أساسا إلى أن الجاليات العربية والمسلمة حديثة عهد في بلد الـ100 مليون نسمة، وهم بالكاد بضعة آلاف شبه "مشتتين" بين هانوي شمالا وهو تشي منه جنوبا، مما يجعل إطلاق مطعم حلال شبه مجازفة من قبل البعض من ذوي الفكر الاستثماري بينهم. وحتى بعد الاستعانة بخرائط غوغل لتحديد مواقع المطاعم الحلال المتوافرة، فإما أن تجد صعوبة بالغة في العثور على مكانها، وإن عثرت على عنوان صحيح لأحدها فستكون بعيدة نسبيا عن مركز المدينة. أما تلك القريبة فأغلبها في مناطق هواة السهر والرقص والموسيقى الصاخبة ومراكز التدليك المنتشرة في كل مكان. وفي إحدى الأزقة القريبة من هذه المناطق "الساخنة" وسط العاصمة الفيتنامية هانوي، وتحديدا في "هوان كيام" بالحي العتيق، وجد المصري إيهاب توفيق (44 عاما) له مستقرا، وفي محل صغير أطلق مع شقيقه مطعمه "يلا كباب" المختص في الأكلات الشرقية. صعوبات.. و"صواريخ" يقول إيهاب -وهو من محافظة الشرقية- إن المطعم واجه بعض الصعوبات في البداية، لكن بفضل الله وحمده بات اليوم قبلة لكل العرب القاطنين في هانوي، وأغلبهم شبان من مصر والمغرب وتونس والجزائر. ويضيف إيهاب وهو يحمل طبقا من المشاوي المشكلة على الطريقة الشامية إلى أحد حرفائه الأوفياء من الجالية العربية، أن الفيتناميين أيضا وحتى السياح الأجانب والعرب يقبلون على مطعمه وتستهويهم خاصة "صواريخ الشاورما" التي يتكفل بتحضيرها شاب سوري ذو خبرة. وفي حديثه مع الجزيرة نت، عبر الشاب المصري عن سعادته بأن يكون مطعمه نقطة التقاء بين أبناء الجاليات العربية في فيتنام رغم قلة عددها، مشيرا إلى أن المطبخ بمعناه الشامل بمثابة سفير للحب والسلام والتعريف بثقافة الشعوب وموروثها الحضاري. وتتراوح أسعار الأطباق عند "يلا كباب" من 200 دونغ فيتنامي (8 دولارات) إلى 400 دونغ (16 دولارا)، أما الشاورما والعصائر فلا تتجاوز الـ100 دونغ (4 دولارات)، وهي أسعار عالية نسبيا مقارنة بالأكل في المطاعم الشعبية في فيتنام. مطبخ ثري جدا.. لكن يشار إلى أن المطبخ الفيتنامي ثري جدا بالأطباق ذائعة الصيت عالميا على غرار حساء "فا" الشهير و"بو تشي" وسندويتش "باه مي" الموروث من الفرنسيين، لكن العثور على "الحلال" من بين هذه الأطباق الشهية أمر شبه مستحيل. وفي حال اللجوء إلى "ابن البحر" كما يقول التونسيون في إشارة إلى الأسماك، فإن الخيارات متعددة جدا على اعتبار أن هذه الثروة كبيرة جدا في فيتنام التي تمتد سواحلها على طول نحو 3500 كيلومتر. وإضافة إلى أسماك الساحل المطل على بحر جنوب الصين، تحظى فيتنام بهذه الثروة الغذائية في بحيرات عديدة وفي نهر الميكونغ العظيم الذي يمر جزء كبير منه على أراضيها قبل بلوغه المصب والدلتا التي تحمل اسمه جنوب شرقي البلاد. من المنستير.. عاصمة السمك وفي هذا السياق، يقول الشاب التونسي إسكندر المكني (30 عاما) الذي التقاه موفد الجزيرة نت في "يلا كباب" إن خيار الأسماك لا يستهويه لأن الأنواع كثيرة ولا يمكنه التمييز بين سمك البحر والنهر. ويضيف ابن مدينة جمّال من محافظة المنستير الساحلية وسط تونس، وهي معقل للمطبخ القائم على الأسماك القادمة من مينائها الشهير المطل على البحر الأبيض المتوسط، أنه يرتاد أحيانا مطاعم مختصة في المأكولات البحرية الموثوقة، لكنه يفضل ما تجود به أيادي إيهاب الذي وصفه مازحا بـ"فيت كونغ المشاوي". وفي سؤال عن تقديراته لعدد العرب في هانوي، يقول مواطنه أحمد الشيباني (26 عاما) إن المغاربة يتربعون على الصدارة بنحو 500 فرد يليهم المصريون والجزائريون بنحو 150 لكل جنسية، ثم اليمنيون والمصريون بنحو 100 لكل جنسية. وعن التونسيين، قال أحمد إن عددهم لا يتجاوز الـ50، مشيرا إلى أن غالبية العرب في فيتنام من الشباب ويعملون أساسا في تدريس اللغة الإنجليزية برواتب مجزية وامتيازات مغرية، منوها بالمعاملة الطيبة للسلطات الفيتنامية والطيبة الخارقة لأبناء " العم هو". هو تشي منه.. وضع أفضل وبالتوجه جنوبا نحو مدينة هو تشي منه ذات العشرة ملايين نسمة، يميل الأمر نحو التحسن، فقد رصدت الجزيرة نت عددا لا بأس به من المطاعم الحلال، سواء على خرائط غوغل أو خلال التجوال في مناطق الجذب السياحي بالمدينة التي تتواصل فيها الاحتفالات بذكرى النصر والوحدة. وأخذنا "العم غوغل" هذه المرة إلى مطعم اختاروا له من الأسماء "حلال الشام"، وكان ذا التقييم الأعلى في المدينة بين المطاعم الحلال، في حين تكفل تطبيق "قراب" (أوبر فيتنام) بعملية حجز ونقل سلسة وسريعة وضعتنا أمام المحل الواقع في شارع تجاري إستراتيجي وحيوي. وعلى عكس ما يوحي الاسم، كانت المفاجأة بأن صاحب المطعم تونسي وليس من أهل الشام، وباستفساره عن ذلك، بادرهم سامي عبيد بعد الترحيب والتبجيل قائلا "وهل من أكل أشهر وأفضل وأطيب من الأكل السوري عبر العالم؟"، مؤكدا أن حرفاءه عرب وفيتناميون وأجانب كذلك. وفي ضيافته بمجلس خصصه للنرجيلة وزينه ديكور شامي بهيج، روى سامي للجزيرة نت بداياته في عالم المال والأعمال وصولاته وجولاته مع "البزنس" في كامل دول جنوب شرق آسيا، من الصين إلى ماليزيا مرورا بالفلبين وأخيرا في فيتنام التي وصفها بالتنين الصاعد اقتصاديا بسرعة مكوكية. وفيما يلي جولة بعدسة موفد الجزيرة نت الخاص في رحاب "حلال الشام" الذي خصص طابقه الأرضي لبيع كل المنتجات الحلال من لحم البقر والأغنام وكذلك أنواع عديدة من البقوليات والبهارات وغيرها..


أخبارنا
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
السفير الصيني في الأردن: متفائلون بشأن الاستثمار بالأردن ( فيديو )
أخبارنا : أكّد السفير الصيني لدى الأردن، تشن تشوان دونغ، أن هناك اهتمامًا متزايدًا من المستثمرين الصينيين للاستثمار في الأردن، حيث يقدرون الموقع الاستراتيجي للمملكة والفرص التي يوفرها السوق الأردني. وقال دونغ، الاثنين، في مقابلة خاصة مع "قناة المملكة"، إنّ المستثمرين الصينيين يبحثون عن مزايا تساعدهم في تحقيق عوائد استثمارية جيدة، مشيرًا إلى أن الموقع الجغرافي للأردن كـ"بوابة إلى أوروبا وإفريقيا" يعزز من جاذبيته كوجهة استثمارية. وبين أن الأردن يمتلك موارد بشرية عالية الكفاءة، لافتًا إلى اللقاءات التي جمعته بمستثمرين صينيين، من بينهم رجل أعمال صيني مقيم في أستراليا ويعمل في قطاع التكنولوجيا المالية، والذي أبدى إعجابه بالبيئة الاستثمارية المرحبة في الأردن. وأوضح أن هذا النوع من الاستثمارات يعكس الاهتمام المتزايد بالفرص الاقتصادية التي تقدمها المملكة. وأشار السفير إلى أن شركة صينية تعتبر المساهم الأكبر في شركة "البوتاس العربية"، حيث استحوذت على أكبر حصة في الشركة، مما أسهم في تحقيق نمو مطرد في الإنتاج والمبيعات والأرباح عامًا بعد عام. وأكد أن هذا الاستثمار يعد إيجابيًا ليس فقط من حيث العائد المالي، بل أيضًا في تعزيز الأمن الغذائي للصين من خلال استيراد الأسمدة من الأردن. فيما يتعلق بقطاع الطاقة، أكّد السفير الصيني على أهمية مشروع محطة العطارات للطاقة، التي تستخدم الموارد المحلية لتوليد الكهرباء، مشيرًا إلى أنها توفر نحو 15% من إجمالي الكهرباء المنتجة في الأردن. واعتبر أن المشروع يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق أمن الطاقة للمملكة، حيث يقلل من اعتمادها على استيراد الكهرباء. وأشار إلى وجود مصانع أخرى تعمل في مختلف أنحاء الأردن، مثل مصانع في إربد وعمّان والكرك، والتي تسهم في تنمية الاقتصاد المحلي وتوفير فرص العمل. تحفيز الصادرات أشار دونغ إلى أن هناك العديد من الاستثمارات الأخرى في الأردن، بما في ذلك مصنع "سميرة" الجديد، بالإضافة إلى تعزيز بعض الصادرات الأردنية الرائدة مثل الملابس والسيراميك. وأكد أن هذه الاستثمارات تساعد في تحسين السمعة الطيبة التي يتمتع بها الأردن كوجهة جذابة للمستثمرين. وبين أن السفارة الصينية في عمّان تتلقى يوميًا استفسارات من الشركات الصينية حول الفرص الاستثمارية المتاحة في الأردن، وهو ما يعكس اهتمامًا مستمرًا من الشركات الصينية بالتعاون مع المملكة. وأشاد السفير بتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني وجهوده الشخصية لجذب المستثمرين الصينيين إلى الأردن، متطلعًا إلى فرص تعاون أكبر في المستقبل. تحديث مستدام وقال السفير دونغ إلى أن تحديث الاقتصاد هو هدف مشترك بين الأردن والصين في "الرحلة المئوية الثانية" لكل منهما. وأكد أن هناك إمكانيات كبيرة لتحقيق مزيد من التعاون في المجالات الاقتصادية، مشيرًا إلى أهمية تشجيع الحكومة الأردنية للمستثمرين وتوفير بيئة تمكينية داعمة لهم لتحقيق المزيد من الإنجازات الاقتصادية في المستقبل.


رؤيا نيوز
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
5.37 مليار دولار التبادل التجاري بين الأردن والصين العام الماضي
سجلت التجارة المتبادلة بين الأردن والصين نحو 5.37 مليار دولار العام الماضي، وفقا للسفير الصيني لدى الأردن، تشن تشوان دونغ. وقال دونغ إنّ العلاقات التجارية والاقتصادية بين الأردن والصين شهدت تطورًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، كما تتمتع العلاقات التجارية بين البلدين بمتانة كبيرة. وأشار إلى أن التكامل بين اقتصادات البلدين والصناعات المختلفة يعد أحد المحركات الأساسية لهذه العلاقة المتنامية. وأضاف أن الثقة المتبادلة بين الشعبين الأردني والصيني تسهم في تسهيل التبادلات التجارية وتعزيز التعاون في مختلف القطاعات. وأوضح السفير أن التبادل التجاري بين البلدين شهد نموًا ملحوظًا خلال العقدين الماضيين، كما أن التعاون في قطاع الطاقة كان أحد أبرز مجالات التعاون المشترك. وأكد أن الصين تبذل جهودًا مستمرة لدعم أمن واستقرار الأردن في مختلف المجالات. وتأسست العلاقات الدبلوماسية بين الأردن والصين في عام 1977، ومن المقرر أن يحتفل البلدان في الشهر المقبل بالذكرى السنوية الـ48 لهذه العلاقات. وأشار السفير دونغ إلى أن العلاقات بين البلدين ازدادت قوة على مدى أكثر من 47 عامًا، مؤكدًا أن الالتزام الثابت من قيادتي البلدين كان له دور كبير في تعزيز هذه الروابط. وقال إن زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى الصين، والتي كانت ثامنة زيارة منذ توليه سلطاته الدستورية، كانت نقطة تحول مهمة في العلاقات بين البلدين. في الزيارة الأخيرة، تم الإعلان عن رفع مستوى العلاقة بين الأردن والصين إلى شراكة استراتيجية شاملة. دعم مستمر لفت السفير إلى أن الصين دائمًا ما تدعم أمن واستقرار الأردن، مشيرًا إلى أن المملكة تُظهر حزمًا كبيرًا في دعم سياسة الصين الواحدة، وهو موقف تحترمه الصين وتقدره. وأضاف أن العلاقات بين البلدين تمتد إلى المجالات الثقافية والتقليدية، حيث يشترك الشعبان الأردني والصيني في العديد من القيم والمواقف المشتركة، سواء على الصعيد الداخلي أو في الساحة الدولية. وأكد السفير دونغ أن كلا الشعبين يتمتعان بروابط عائلية قوية وأن هناك تشابهًا في تقاليد وثقافة الشعبين، مما يعزز الروابط بينهما على الأصعدة كافة.