أحدث الأخبار مع #دونيس


المدينة
منذ 4 أيام
- رياضة
- المدينة
دوري روشن: الخليج يصالح جماهيره ويتجاوز العروبة بهدفين ويزيد من معاناته
حقق الفريق الأول لكرة القدم بنادي الخليج فوزًا ثمينًا على مضيفه نادي العروبة بنتيجة 2-1، في المباراة التي أُقيمت مساء اليوم الجمعة، على ملعب استاد جامعة الجوف، ضمن منافسات الجولة الثانية والثلاثين من دوري روشن السعودي للمحترفين. ورغم استقبال الخليج لهدف مبكر إلا أن المدرب دونيس حرص على تأمين المناطق الدفاعية والحفاظ على توازن الفريق، مع الاعتماد على التحولات السريعة.، الذي نتج من خلاله عن التعادل سجله اليوناني كوستاس من ركلة جزاء وانتهى من خلالها الشوط الأول بالتعادل بين الفريقين. مع بداية الشوط الثاني، تمكن الفريق من فرض أسلوبه على مجريات اللعب ، وفي الدقيقة 75 أضاف المتألق كوستاس ثاني أهدافه وأهداف الخليج بعد جملة فنية رائعة من الركلة الركنية صنعها بيدرو ، ليمنح الخليج التقدم و فرصة حصد النقاط الثلاث الثمينة. ورغم محاولة العروبة في تقليص الفارق بعد أن أضاف حكم المباراة 6 دقائق كوقت بدل ضائع، إلا أن الخليج نجح في الحفاظ على النتيجة حتى صافرة النهاية، ليخرج بنقاط المباراة الثلاث. وبهذا الانتصار، حافظ الخليج على مركزه العاشر برصيد 37 نقطة، ويواجه الفريق الكروي بنادي الخليج بمواجهته القادمة مع نادي النصر في العاصمة الرياض في الجولة 33، يوم الأربعاء 21 مايو القادم، على ملعب مرسول بارك.


الرياض
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياض
«بيدرو» خلجاوي حتى 2027
أعلنت إدارة نادي الخليج عن تجديد عقد الظهير الأيسر للفريق الأول لكرة القدم، البرتغالي بيدرو ريبوشو، لمدة موسمين، في إطار سعي النادي إلى المحافظة على ركائز الفريق وتعزيز الاستقرار الفني في الفريق الأول لكرة القدم. ويُعد بيدرو من أبرز العناصر الأجنبية في الفريق، ومن الأوراق المهمة في تشكيلة المدرب اليوناني دونيس، نظير ما يقدمه من أداء مميز داخل الملعب، إلى جانب إسهاماته الرقمية، حيث يُعتبر اللاعب الأكثر صناعة للفرص والأهداف في الفريق. وكان بيدرو، البالغ من العمر 30 عامًا، قد انضم إلى الخليج في عام 2023 قادمًا من نادي ليخ بوزنان البولندي، بعقد لموسم واحد، قبل أن يتم تجديده لموسم إضافي، ليكون هذا التجديد هو الثالث له مع الدانة. وأبدى اللاعب البرتغالي سعادته بتمديد عقده، مؤكدًا ارتياحه داخل النادي وتحفيزه الكبير لمواصلة تقديم أفضل ما لديه لتحقيق تطلعات جماهير الخليج.


الشرق الأوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
الكبيشان: أطحنا الخليج بـ«النفس الطويل»
أكد بندر الكبيشان، المدير الفني لفريق الرياض، أنهم لعبوا بطريقة تعتمد على «إدارة الوقت والنَفَس الطويل»، وهو ما أثمر عن تعادل في توقيت صعب قبل أن يتوج الفريق جهوده بتحقيق الفوز على الخليج، في اللقاء الذي جمع الفريقين ضمن منافسات الدوري السعودي. وأوضح الكبيشان في المؤتمر الصحافي عقب اللقاء، أن ما تحقق لا يمكن أن يُنسب له شخصيًا، مضيفًا: «لو لم أجد اللاعبين القادرين على تقديم أفضل ما لديهم، لما تحقق شيء. على المستوى الشخصي، نلت ثقة من إدارة النادي للاستمرار للموسم الثاني برفقة الجهاز الفني، وهذا الدعم يعزز ثقتنا بأنفسنا». وردًا على سؤال «الشرق الأوسط» حول رأيه في تصعيد المدربين السعوديين خلال مرحلة الهبوط، قال الكبيشان: «هذا سؤال جوابه كبير، لكن لولا الثقة التي يجدها المدربون الوطنيون من اتحاد كرة القدم والأندية، لما حصلوا على الفرصة أصلاً». في المقابل، عبّر اليوناني دونيس، مدرب الخليج، عن خيبة أمله من نتيجة اللقاء، واصفًا الخسارة بـ«المؤلمة»، مؤكدًا أنها أدخلت الفريق في دائرة صراع البقاء بشكل أكبر. وأضاف دونيس: «تراجعنا بشكل كبير وواضح في الدور الثاني، وعلينا أن نُقر بوجود أخطاء، بخلاف ما كان عليه الحال في الدور الأول حيث كنا نحقق نتائج مميزة. وحول أسباب التراجع، اكتفى دونيس بالقول ردًا على سؤال «الشرق الأوسط»: «ليس هذا الوقت المناسب للحديث بالتفصيل عن الأسباب. الآن علينا العمل بشكل أكبر وتحفيز اللاعبين، وعدم جعل الوضع سلبياً». كما أقرّ المدرب اليوناني بضعف الخيارات المتاحة في دكة البدلاء، موضحًا: «لا نملك وفرة من اللاعبين لتعويض الغيابات كما هو الحال في فرق أخرى كالقادسية. لكن من المهم أن نكون أقوياء وألا نلجأ للتبرير». وختم دونيس حديثه بنبرة واقعية، قائلاً: «ما زلنا نمتلك مصيرنا بأيدينا، رغم الأخبار السيئة بخسارتنا فابيو في المباراة القادمة، لكن لا مجال للإحباط، علينا أن نقاتل».


صحيفة سبق
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة سبق
مهمة دونيس لن تكون سهلة أمام سعد الشهري.. الفيحاء وضمك مواجهة تحمل فرصة الابتعاد عن شبح الهبوط
تستكمل الجولة الـ 30 التي بدأت هجومية في يومها الأول، بمعدل 4 أهداف لمبارياتها الثلاث الافتتاحية، بـ 3 مواجهات قوية أخرى. ويواجه الاتفاق نظيره الخليج في مباراة متباينة الأهداف. فيما يستضيف الفيحاء منافسه ضمك في مباراة عالية المخاطر. وتختتم مواجهات الليلة، بلقاء القادسية أمام الخلود، الساعي للخروج من دائرة سلسلة الخسائر الأطول للفريق في الدوري. يخوض الاتفاق والخليج مباراة ندية بينهما، على اعتبارات التنافس التاريخي بين الناديين. وتحمل المباراة أهمية مختلفة لمدربي الفريقين، فالسعودي سعد الشهري مهتم بتحقيق أفضل مركز ممكن للفريق، رغمًا عن خسارته الحسابية للوصول إلى أحد المراكز الأربعة الأولى في الدوري الموسم الجاري. في الجانب الآخر، لملم اليوناني جورجيوس دونيس، أوراقه، لاستعادة نجاحات التي حققها في النصف الأول من الدوري، حين انتهت الجولة الـ 17، وفريقه محتلًا المركز السابع، قبل أن يتراجع للمركز العاشر بفارق لا يتجاوز النقاط الخمس عن صاحب المركز الـ 16 المهدد بالهبوط. ويلعب مدرب الاتفاق هجوميًا بالهولندي جورجينيو فينالدوم إلى جواره الإنجليزي ديماراي غراي، بالإضافة إلى البرازيلي فيتينيو والكاميروني كارل توكو إكامبي. ولن تكون مهمة دونيس سهلة أمام مدرب أجاد قراءة المنافسين وأعاد توظيف عناصره للاستثمار في إمكاناتهم على النحو الأفضل. ويطمئن المدرب اليوناني إلى طريقته الهجومية التي تعتمد على الرباعي المكون من مهاجمه عبدالله آل سالم، إلى جوار النمساوي توماس مورغ، واليوناني كوستاس فورتونيس والبرتغالي فابيو مارتينز. وتعرض دونيس لصفعة قوية منتصف أبريل الماضي، بعد خسارة حارسه البوسني إبراهيم سيهيتش، حتى نهاية الموسم، بعد الإصابة بكسرين في الكتف، خلال مباراة ودية مع الاتفاق. ويمنح الفريق الثقة الكاملة لحارسه السعودي رائد أزيبي الذي كان نجمًا في مباراة فريقه الماضية أمام القادسية بـ 7 تصديات، أسهمت في الحفاظ على نقطة التعادل 1-1. يعيش فريقا الفيحاء (30 نقطة) وضمك (31 نقطة) الخطر قبل المواجهة التي تمنح كلًا منهما فرصة الابتعاد على حساب الآخر. وذلك أحد عوامل التنافسية المنتظرة في المباراة. ويعد الفريقان الأقل تسجيلاً عبر لاعبين مختلفين في الدوري الموسم الجاري، إذ أحرز أهداف ضمك 8 لاعبين، بينما سجل للفيحاء 6 لاعبين. ويتوهج الأوروغوياني رينزو لوبيز، في هجوم الفيحاء خلال الفترة الأخيرة، في وقت يأفل فيه نجم المهاجم الزامبي فاشون ساكالا، الذي توقف عند 7 أهداف فقط قبل 5 جولات من النهاية أقل من نصف الأهداف التي سجلها في الموسم الماضي. في الجانب الآخر، عاد الروماني نيكولاي ستانشيو، لتقديم دور تهديفي في فريقه ضمك، وسجل في المباراتين الأخيرتين للفريق أمام الخلود (انتصر ضمك 3-1) والنصر (خسر ضمك 3-2). ويعتمد ضمك في الأساس على الكاميروني جورج كيفن نكودو، وهو هداف الفريق بـ 13 هدفًا، وعانى ضمك بشدة في غيابه منذ فبراير حتى أبريل. وسجل نكودو أخيرًا في مباراة فريقه أمام الخلود. ويغيب عن ضمك بسبب الإيقاف، اللاعبان فيصل صبياني والجزائري عبدالقادر بدران (الأكثر تشتيتًا للكرات في الدوري). وغاب بدران عن مباراة الفيحاء في الدور الأول بسبب الإيقاف. وتنخفض نسبة انتصارات ضمك في غيابه من 31% إلى 21%. قدّم القادسية في الموسم الجاري، موسمًا رائعًا، ولذلك لم يسقط حسابيًا عن سباق الفوز باللقب حتى قبل 5 جولات من النهاية، وإن كان ذلك الأمل ضعيفًا للغاية، لكن الفريق يملك فرصة أخرى أكبر في احتلال أحد المراكز الثلاث الأولى المؤهلة لبطولة دوري أبطال آسيا للنخبة. في المقابل، أصبح فريق الخلود لغزًا مع سقوطه المفاجئ بـ 5 خسائر متتالية، منذ تجاوزه الفتح 2-1، ذلك أن الفريق أظهر قبل خسائره تلك، صلابة مع جميع المنافسين، ولم يكن يقبل الخسارة بسهولة، حتى أصبح فجأة الفريق صاحب السلسلة الأطول من الخسائر. وتراجع الخلود حتى أصبح الفارق بينه وبين صاحب المركز الـ 16، نقطتين فقط (بعد مواجهات اليوم الافتتاحي للجولة 30). ويعود الإسباني ناتشو، المؤثر للغاية في صفوف القادسية، إلى تشكيلة الفريق بعد غيابه في الجولة الماضية بسبب الإيقاف. وفي حضور ناتشو حقق القادسية نحو 68٪ من النقاط المتاحة مقابل 16٪ فقط من المباراتين اللتين غاب فيهما القائد الإسباني. وينتعش مدرب القادسية ميغيل غونزاليس (ميشيل) بعودة 4 لاعبين، هم محمد أبو الشامات وإيكي فرنانديز وناهيتان نانديز، بالإضافة إلى ناتشو. وسيلعب القادسية بتشكيلته الأساسية التي يدعمها فرنانديز ونانديز في خط الوسط، إلى جانب تركي العمار وكاميرون بويرتاس. ويتقدمهم جميعًا المهاجمين جوليان كينونيس وبيير إيمريك أوباميانغ. في الجانب الآخر، من المتوقع أن يرمي الجزائري نور الدين زكري، بأوراقه الكاملة من بداية المباراة، بالدفع باللاعب همام الهمامي من البداية، لأنه اللاعب الأكثر خلقًا للخطورة في الدوري بالتوغل بالكرة إلى منطقة جزاء المنافسين. وكان الهمامي يؤدي قبل ذلك دور الورقة الرابحة في الفريق، فجاءت مشاركته في الأغلب لاعبًا بديلًا، ولم يشارك أساسيًا سوى في 12 مباراة. وابتداء المباراة بهمام الهمامي مع مزيان ماوليدا اللاعب الأكثر مراوغة في الدوري، من شأنها رفع قدرة الخلود في الوصول إلى مرمى القادسية.


الشرق الأوسط
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
مدرب القادسية: دخلنا مباراة الخليج «بفتور»... سنعود للقتال
أقرّ الإسباني ميغيل غونزاليس، مدرب فريق القادسية، بأن فريقه لم يظهر بالمستوى المطلوب خلال الشوط الأول من مواجهة الخليج، مؤكداً أن البداية كانت بفتور واضح، قبل أن يتحسن الأداء في الشوط الثاني ويتمكن الفريق من التعديل. وقال خلال المؤتمر الصحافي عقب المباراة التي تعادل فيها مع الخليج 1 - 1 في الجولة 29 من الدوري السعودي للمحترفين: «لم يكن طموحنا التعادل، كنا نبحث عن الفوز، لكن ما زال لدينا الأمل في التقدم بجدول الترتيب». ورداً على سؤال «الشرق الأوسط» حول تفاوت أداء الفريق في المباريات الكبرى والمباريات الأقل قوة، قال غونزاليس: «هذا جانب يصعب شرحه، ويجب العمل عليه مع اللاعبين، فلكل مباراة قيمتها وأهميتها. في الشوط الثاني أمام الخليج خلقنا العديد من الفرص لكن لم نستفد منها». وأضاف: «من المهم أن نعلّم لاعبينا أن علينا أن نلعب من البداية من أجل الفوز، لا أن نعود فقط بعد تأخرنا. حصلنا على قرابة سبع فرص سانحة للتسجيل، لكن سجلنا هدفاً واحداً فقط، وانتهت المباراة بالتعادل». وختم حديثه: «يجب علينا العودة أقوى والحفاظ على حظوظنا في التقدم، ولا نجد أي أعذار في حال التراجع». دونيس طالب لاعبيه بالتحسن الجولات القادمة (تصوير: مشعل القدير) من جانبه، أكد اليوناني دونيس، مدرب فريق الخليج، أن مواجهة القادسية لم تكن سهلة، مشيراً إلى أن فريقه قدم أداءً جيداً في الشوط الأول وتمكن من التقدم، قبل أن يضغط القادسية في الشوط الثاني ويعدل النتيجة، معتبراً أن التعادل نتيجة جيدة في ظل ظروف اللقاء. وقال دونيس في المؤتمر الصحافي عقب المباراة: «لعبنا مباراة صعبة، تقدمنا في الشوط الأول، وفي الشوط الثاني القادسية ضغط أكثر وحاول وسجل هدف التعديل، والنتيجة جيدة». وفي ردّه على سؤال صحيفة «الشرق الأوسط» حول ضعف الهجوم وتراجع مستوى الثنائي عبد الله السالم ومحمد شريف، أوضح دونيس: «أرى أن عبد الله السالم هو أفضل مهاجم، ولا زلت أعتمد عليه كثيراً. أما محمد شريف، فهو يلعب في مركز مختلف عن السالم، ولكن يجب أن نلعب بالطريقة التي تناسبنا لحصد النقاط». واختتم حديثه قائلاً: «في نهاية الموسم، يجب أن نراجع الحسابات في كل المراكز لنقرر ما يمكن أن نعمله للموسم المقبل».