أحدث الأخبار مع #دويتشهبنك،
المشهد العربي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
أرباح دويتشه بنك تقفز 39% مدعومة بالخدمات الاستثمارية
أعلن "دويتشه بنك"، أكبر بنك في ألمانيا، عن قفزة كبيرة في أرباحه خلال الربع الأول من العام الحالي، حيث ارتفعت بنسبة 39% لتتجاوز ملياري دولار أمريكي. واستفاد البنك من الأداء القوي لقسم الخدمات المصرفية الاستثمارية، بالإضافة إلى الانخفاض الملحوظ في التكاليف غير التشغيلية. وأعرب "كريستيان سوينج"، الرئيس التنفيذي للبنك، عن سعادته بهذه النتائج القوية، قائلاً: "هذه النتائج تضعنا على المسار الصحيح لتحقيق جميع أهدافنا لعام 2025، حيث حققنا أفضل ربح فصلي لنا منذ أربعة عشر عامًا". وساهم الأداء المتميز لقسم الخدمات المصرفية الاستثمارية بشكل كبير في هذه النتائج الإيجابية، حيث ارتفع صافي الإيرادات بنسبة 10% على أساس سنوي ليصل إلى 3.4 مليار يورو في الربع الأول، مدفوعاً بزيادة قدرها 17% في عوائد وحدة الدخل الثابت والعملات. وعلى صعيد إدارة التكاليف، نجح "دويتشه بنك" في خفض المصروفات غير المرتبطة بالفوائد بنسبة 2% على أساس سنوي لتصل إلى 5.2 مليار يورو في الربع الأول.
المشهد العربي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
نمو المبيعات يدفع سهم أديداس للارتفاع رغم اضطراب التجارة العالمية
ارتفع سهم شركة "أديداس" بنهاية تعاملات السوق الأوروبية، بعد إعلان الشركة عن نمو مبيعاتها الأساسية بنسبة 17% خلال الربع الأول من العام، وهو ما تجاوز توقعات المحللين، على الرغم من حالة الاضطراب التي يشهدها الوضع التجاري العالمي. وصعد سهم الشركة الألمانية المتخصصة في صناعة الملابس الرياضية بنسبة 2.52% ليغلق عند مستوى 215.60 يورو، بعد أن سجل خلال الجلسة أعلى مستوى له عند 217.90 يورو. وأفادت "أديداس" في تقريرها المالي، بأن مبيعاتها الأساسية بلغت 6.15 مليار يورو (6.98 مليار دولار) في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، وفقًا لما نقلته شبكة "سي إن بي سي". وفي مذكرة للعملاء، أوضح "آدم كوشرين"، محلل الأسواق لدى "دويتشه بنك"، أن هذا الأداء الإيجابي لأعمال "أديداس" يعكس قوة علامتها التجارية واستمرار طلب المستهلكين على منتجاتها، مما يجعلها أقل تأثرًا بالصدمات الخارجية.
الوئام
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
أرباح 'دويتشه بنك' تقفز 39% في الربع الأول من 2025
أعلن 'دويتشه بنك'، أكبر بنك في ألمانيا، عن قفزة بالنتائج المالية للربع الأول من العام الحالي، حيث ارتفع صافي أرباحه العائدة للمساهمين بنسبة 39%، ليبلغ 1.78 مليار يورو (2.03 مليار دولار). وقد تجاوز هذا الرقم توقعات المحللين التي كانت تشير إلى 1.64 مليار يورو، ليؤكد البنك قوته في مواجهة تقلبات الأسواق. ويعزى هذا الأداء القوي بشكل أساسي إلى النمو الملحوظ في إيرادات قسم الخدمات المصرفية الاستثمارية، وخاصة من عمليات تداول السندات والعملات، التي ازدهرت خلال فترة اتسمت بعدم استقرار الأسواق المالية. هذه القفزة في الأرباح تخققت على الرغم من قيام البنك بتخفيض قيمة صفقة تمويل بالرافعة المالية، بالإضافة إلى تخصيص مبالغ إضافية تحسبًا لتأثيرات الرسوم الجمركية الأمريكية على عملائه، وفقًا لـ 'رويترز'. وتعد هذه النتائج بمثابة انطلاقة واعدة لعام حاسم بالنسبة لـ 'دويتشه بنك'، الذي يختتم خطة تحول استمرت ثلاث سنوات ويسعى جاهدًا لتحقيق مجموعة من الأهداف المالية الطموحة لعام 2025، والتي يرى بعض المحللين أنها تمثل تحديًا كبيرًا.
أرقام
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
الأحذية الرياضية .. كعب أخيل في حرب ترامب التجارية
كشفت حرب طروادة، التي خلدها هوميروس في الإلياذة والأوديسة، عن أشجع محاربي أجاممنون: "أخيل"، الذي سقط بسبب نقطة ضعفه الوحيدة، كعبه. وما أشبه كعب أخيل أمس، بالأحذية الرياضية في حرب "دونالد ترامب" التجارية اليوم! تركز الصناعة تتركز صناعة الأحذية الرياضية العالمية بشكل كبير في آسيا، حيث تُشكل الصين وفيتنام وإندونيسيا مراكز الإنتاج الرئيسية لتلك المنتجات. أكبر سوق للأحذية الرياضية - بلغت حصة الولايات المتحدة حوالي 19.7% من إجمالي الواردات العالمية للأحذية الرياضية في عام 2023، أو ما يعادل 3.43 مليار دولار، رغم انخفاض القيمة بأكثر من 42% على أساس سنوي. هيمنة فيتنامية - استحوذت فيتنام على 65% من إجمالي واردات سوق الأحذية الرياضية الأمريكي، بقيمة 2.56 مليار دولار في عام 2024، مسجلة زيادة سنوية بنسبة 18% في الصادرات إلى الولايات المتحدة. نايكي وأديداس تتولى فيتنام إنتاج نحو نصف الأحذية التي تبيعها "نايكي"، في مقابل توريد 39% من أحذية منافستها الألمانية "أديداس". تعطل الإمدادات تُضاف التعريفات البالغة 46%، والمعلقة مؤقتًا، إلى رسوم بنسبة 20% على واردات الولايات المتحدة من فيتنام، وهو ما يُشكّل تحديًا كبيرًا لمُصنّعي الأحذية هناك، مثل "نايكي" و"أديداس" و"بوما"، وقد يؤدي لارتفاع أسعار المستهلك ونقصٍ الإمدادات، حال عودة العمل بها. صعوبة توطين الصناعة - قال "كريس روجرز"، رئيس أبحاث سلسلة التوريد لدى "إس آند بي جلوبال"، إن نقل سلاسل توريد الأحذية يستغرق غالبًا حوالي عامين، وعادةً ما تخطط الشركات لمثل هذه التغييرات على مدار دورة مدتها خمس سنوات. مخاوف التضخم - قدّر "آدم كوكرين"، المحلل لدى "دويتشه بنك"، أن "أديداس" و"بوما"، ستحتاجان إلى زيادة الأسعار في أمريكت بنحو 20% للحفاظ على هوامش الربح الإجمالية بعد الرسوم الجمركية، وقال إن الشركتين الألمانيتين في وضع أفضل من "نايكي". بدائل مستحيلة - قال "ديفيد ماركوت"، نائب الرئيس الأول لقطاع التجزئة لدى شركة "كانتار" للاستشارات: "سيكون من الصعب إيجاد سوق أرخص دون مغادرة الكوكب". نقيض قصده - في حين يبرر "ترامب" حربه التجارية برغبته في توطين الصناعات محليًا، رجح المحللون ارتفاع أسعار الأحذية الرياضية، حيث تفتقر الولايات المتحدة إلى المصانع المجهزة بالمعدات المتخصصة لصنع أحذية الجري، والعمال ذوي الخبرة اللازمة لتشغيلها. المصادر: أرقام – فاينانشال تايمز – قاعدة بيانات مركز التجارة العالمية - الموسوعة البريطانية
الميادين
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
"أكسيوس": أزمة ثقة بين المستثمرين العالميين والولايات المتحدة
قال موقع "أكسيوس" الأميركي، يوم السبت، إنّه لطالما كانت سندات الخزانة الأميركية والعملات المقومة بالدولار ملاذاً آمناً في أعين المستثمرين في النظام المالي العالمي، لكن "الأسبوع الماضي حمل مفاجأة كفيلة بإعادة النظر في هذه القناعة الراسخة". وفي غضون تسعة أيام فقط، شهد العالم تحولاً اقتصادياً ضاغطاً ومكثفاً، حيث تم ضغط التحولات في النظام التجاري العالمي والأسواق المالية التي عادة ما تستمر لسنوات. وأشار "أكسيوس"، إلى أنّه في لحظة اضطراب عالمي، حيث تُباع الأصول الخطرة وتبحث الأموال عن مأوى آمن، كان من المفترض أن يشهد الدولار الأميركي وسندات الخزانة تدفقاً كبيراً. لكن ما حدث هو العكس، بحيث "تم بيع الدولار والسندات جنباً إلى جنب مع الأسهم" 5 نيسان 4 آذار ووصف الموقع الأميركي هذا الانعكاس في السلوك السوقي، بـ "صفارة إنذار" للمؤمنين بثبات النظام المالي الذي تقوده الولايات المتحدة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، مقارناً أنّه "في أزمات سابقة مثل انهيار 2008 أو فوضى كورونا في 2020، كان الدولار يُحلّق عالياً، أمّا الآن، فالوضع مختلف، وربما ينذر بتحول أعمق مما نتوقع". وفي هذا السياق، لفت الاستراتيجي في العملات في "دويتشه بنك"، جورج سارافيلوس، أن السوق "يعيد تقييم الجاذبية الهيكلية للدولار باعتباره العملة الاحتياطية العالمية وتخضع لعملية سريعة من إزالة الدولرة". من جهته، رأى كريشنا جوها، من شركة "إيفركور آي إس آي"، أن التداول هذا الأسبوع أظهر "مزيجاً نادراً وقبيحاً ومقلقاً من تحركات السوق". وأضاف موقع "أكسيوس"، أنّ هذا "يشير إلى أن القيادة غير المنتظمة، والعجز المالي المتضخم، والعلاقات الدبلوماسية المتآكلة بسرعة تجعل المستثمرين العالميين حذرين من التعرض المفرط للولايات المتحدة"، مضيفاً أنّه "قد تتصرف الأسواق بغرابة، وربما لن يكون هذا سوى بضعة أيام تداول مضطربة. لكن أهم الأسواق المالية في العالم - للدولار وسندات الخزانة - تُشير إلى أن شيئاً أساسياً يتغير تحت أقدامنا".
