logo
#

أحدث الأخبار مع #دويفيدي

"حاسم وبارع" .. ما لا تعرفه عن قائد الجيش الهندي
"حاسم وبارع" .. ما لا تعرفه عن قائد الجيش الهندي

عمون

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

"حاسم وبارع" .. ما لا تعرفه عن قائد الجيش الهندي

عمون - مع تصاعد التوتر والتصعيد المتبادل بين الهند وباكستان اتجهت الأنظار إلى قائد الجيش الهندي الجنرال أوبيندرا دويفيدي. فقد تولى هذا الجنرال في يونيو/حزيران الماضي، منصب القائد الثلاثين للجيش الهندي، خلفا للجنرال مانوج باندي، الذي تقاعد بعد أكثر من 4 عقود من الخدمة. وعُرف دويفيدي ضمن الجيش بأنه قائد "حاسم ومبتكر"، وقد انضم إلى الفوج الـ18من بنادق جامو وكشمير عام 1984، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "hindustantimes" الهندية. كما أنه خريج مدرسة ساينيك في ريوا، وأكاديمية الدفاع الوطني في خاداكواسلا، والأكاديمية العسكرية الهندية في دهرادون. "بارع" وعند توليه المنصب، قالت وزارة الدفاع الهندية إن "الجنرال دويفيدي قائد عسكري بارع، يتمتع بخبرة 40 عامًا في الجيش". كما أضافت أنه "يتميز بأسلوب فريد في القيادة المتوازنة، بالإضافة إلى خبرته الواسعة في مختلف مسارح العمليات الشمالية والشرقية والغربية، وفي بيئات عملياتية متنوعة". وفي فبراير/شباط 2024، تولى دويفيدي منصب نائب رئيس أركان الجيش بعدما شغل منصب قائد الجيش الشمالي لمدة عامين. وتتولى القيادة الشمالية، ومقرها أودامبور، مسؤولية حراسة حدود البلاد مع باكستان والصين شمالاً، وهي المركز الرئيسي لعمليات مكافحة الإرهاب في جامو وكشمير. "متعدد الأديان.. ونباتي" وفي مقابلة سابقة مع وكالة الأنباء الهندية، قال دويفيدي، إنه متعدد الأديان، مشيرا إلى احتكاكه بأديان مختلفة خلال فترة خدمته في الكتيبة الثامنة عشرة من فوج بنادق جامو وكشمير. كما كشف عن أن والده "كان يروي له قصصا عن مقاتلي الحرية وأبطال الحرب العالمية الثانية، مما شجعه للانضمام إلى الجيش". اليوغا وألعاب القوى ووفقا لمسؤولين عسكريين كبار يعرفون دويفيدي منذ عقود فإن الجنرال البالغ من العمر 61 عاما نباتي، ويعشق اليوغا، ولديه شغف بالتصوير والقراءة. كما برع دويفيدي في التدريب البدني عندما كان طالبا في أكاديمية الدفاع الوطني (NDA) والأكاديمية العسكرية الهندية (IMA)، كما أنه فاز بميدالية ذهبية في معهد التدريب البدني للجيش في بونا عندما كان ملازمًا شابًا. وخلال سنواته الأولى في الجيش، برع دويفيدي أيضاً في ألعاب القوى وكانت رياضة القفز الثلاثي هي تخصصه المفضل.

"حاسم وبارع".. ما لا تعرفه عن قائد الجيش الهندي
"حاسم وبارع".. ما لا تعرفه عن قائد الجيش الهندي

البلاد البحرينية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

"حاسم وبارع".. ما لا تعرفه عن قائد الجيش الهندي

مع تصاعد التوتر والتصعيد المتبادل بين الهند وباكستان اتجهت الأنظار إلى قائد الجيش الهندي الجنرال أوبيندرا دويفيدي. فقد تولى هذا الجنرال في يونيو/حزيران الماضي، منصب القائد الثلاثين للجيش الهندي، خلفا للجنرال مانوج باندي، الذي تقاعد بعد أكثر من 4 عقود من الخدمة. وعُرف دويفيدي ضمن الجيش بأنه قائد "حاسم ومبتكر"، وقد انضم إلى الفوج الـ18من بنادق جامو وكشمير عام 1984، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "hindustantimes" الهندية. كما أنه خريج مدرسة ساينيك في ريوا، وأكاديمية الدفاع الوطني في خاداكواسلا، والأكاديمية العسكرية الهندية في دهرادون. رئيس أركان الجيش الهندي، الجنرال أوبيندرا دويدي، في مراسم استقبال وزير الدفاع الياباني في نيودلهي بتاريخ 5 مايو 2025 – فرانس برس "بارع" وعند توليه المنصب، قالت وزارة الدفاع الهندية إن "الجنرال دويفيدي قائد عسكري بارع، يتمتع بخبرة 40 عامًا في الجيش". كما أضافت أنه "يتميز بأسلوب فريد في القيادة المتوازنة، بالإضافة إلى خبرته الواسعة في مختلف مسارح العمليات الشمالية والشرقية والغربية، وفي بيئات عملياتية متنوعة". وفي فبراير/شباط 2024، تولى دويفيدي منصب نائب رئيس أركان الجيش بعدما شغل منصب قائد الجيش الشمالي لمدة عامين. وتتولى القيادة الشمالية، ومقرها أودامبور، مسؤولية حراسة حدود البلاد مع باكستان والصين شمالاً، وهي المركز الرئيسي لعمليات مكافحة الإرهاب في جامو وكشمير. "متعدد الأديان.. ونباتي" وفي مقابلة سابقة مع وكالة الأنباء الهندية، قال دويفيدي، إنه متعدد الأديان، مشيرا إلى احتكاكه بأديان مختلفة خلال فترة خدمته في الكتيبة الثامنة عشرة من فوج بنادق جامو وكشمير. كما كشف عن أن والده "كان يروي له قصصا عن مقاتلي الحرية وأبطال الحرب العالمية الثانية، مما شجعه للانضمام إلى الجيش". اليوغا وألعاب القوى ووفقا لمسؤولين عسكريين كبار يعرفون دويفيدي منذ عقود فإن الجنرال البالغ من العمر 61 عاما نباتي، ويعشق اليوغا، ولديه شغف بالتصوير والقراءة. كما برع دويفيدي في التدريب البدني عندما كان طالبا في أكاديمية الدفاع الوطني (NDA) والأكاديمية العسكرية الهندية (IMA)، كما أنه فاز بميدالية ذهبية في معهد التدريب البدني للجيش في بونا عندما كان ملازمًا شابًا. وخلال سنواته الأولى في الجيش، برع دويفيدي أيضاً في ألعاب القوى وكانت رياضة القفز الثلاثي هي تخصصه المفضل.

أوبيندرا دويفيدي.. جنرال حاسم يقود الجيش الهندي
أوبيندرا دويفيدي.. جنرال حاسم يقود الجيش الهندي

العين الإخبارية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

أوبيندرا دويفيدي.. جنرال حاسم يقود الجيش الهندي

في ظل التصعيد المتبادل بين الهند وباكستان تتجه الأنظار لقائد الجيش الهندي الجنرال أوبيندرا دويفيدي. في يونيو/حزيران الماضي، تولى الجنرال أوبيندرا دويفيدي منصب القائد الثلاثين للجيش الهندي خلفا للجنرال مانوج باندي، الذي تقاعد بعد أكثر من 4 عقود من الخدمة المتميزة. وعُرف دويفيدي في الجيش بأنه قائد حاسم ومبتكر، وقد انضم إلى الفوج ال18من بنادق جامو وكشمير عام 1984 وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "هندوستان تايمز" الهندية. وقالت الصحيفة إن دويفيدي خريج مدرسة ساينيك في ريوا، وأكاديمية الدفاع الوطني في خاداكواسلا، والأكاديمية العسكرية الهندية في دهرادون. وعند توليه المنصب، قالت وزارة الدفاع الهندية في بيان لها إن "الجنرال دويفيدي قائد عسكري بارع، يتمتع بخبرة 40 عامًا في الجيش". وأضافت: "يتميز هذا الضابط العام بتميز فريد في القيادة المتوازنة، بالإضافة إلى خبرته الواسعة في مختلف مسارح العمليات الشمالية والشرقية والغربية، وفي بيئات عملياتية متنوعة". ووفقا لمسؤولين عسكريين كبار يعرفون دويفيدي منذ عقود فإن الجنرال البالغ من العمر 61 عامًا نباتي، ويعشق اليوغا، ولديه شغف بالتصوير والقراءة. وبرع دويفيدي في التدريب البدني عندما كان طالبا في أكاديمية الدفاع الوطني (NDA) والأكاديمية العسكرية الهندية (IMA)، كما أنه فاز بميدالية ذهبية في معهد التدريب البدني للجيش في بونا عندما كان ملازمًا شابًا. وخلال سنواته الأولى في الجيش، برع دويفيدي أيضًا في ألعاب القوى وكانت رياضة القفز الثلاثي هي تخصصه المفضل. وفي فبراير/شباط 2024، تولى دويفيدي منصب نائب رئيس أركان الجيش بعدما شغل منصب قائد الجيش الشمالي لمدة عامين. وتتولى القيادة الشمالية، ومقرها أودامبور، مسؤولية حراسة حدود البلاد مع باكستان والصين شمالاً، وهي المركز الرئيسي لعمليات مكافحة الإرهاب في جامو وكشمير. وبصفته قائداً للجيش الشمالي، قدّم دويفيدي توجيهاً استراتيجياً وإشرافاً عملياتياً لتخطيط وتنفيذ عمليات مستدامة على طول الحدود الشمالية والغربية، إلى جانب تنسيق عمليات مكافحة الإرهاب الديناميكية في جامو وكشمير كما أشرف على المفاوضات مع الصين لحل القضايا العالقة على طول خط السيطرة الفعلية. ومن بين المناصب الأخرى التي تولاها دويفيدي، منصب القائد العام للفيلق التاسع في مقر قيادة يول، والمدير العام للمشاة، والمفتش العام لبنادق آسام في الشمال الشرقي كما قاد كتيبته في وادي كشمير وراجستان. وتشمل الخبرة الخارجية للجنرال دويفيدي فترات عمل في الصومال وسيشل كما حضر كلية أركان خدمات الدفاع في ويلينغتون، ودورة القيادة العليا في كلية الحرب للجيش، موهاو، وكلية الحرب للجيش الأمريكي في كارلايل. كما تولى دويفيدي منصبه في وقت دعا فيه بعض حلفاء التحالف الوطني الديمقراطي (NDA) إلى مراجعة برنامج "أغنيباث" للتجنيد قصير الأجل للجنود الذي واجه انتقادات باعتباره انحرافًا كبيرًا عن نظام التجنيد العسكري القديم الذي استمر لعقود. وفي مقابلة سابقة مع وكالة الأنباء الهندية، قال دويفيدي، إنه تعدد الأديان، مشيرًا إلى احتكاكه بأديان مختلفة خلال فترة خدمته في الكتيبة الثامنة عشرة من فوج بنادق جامو وكشمير. وكشف عن أن والده كان يروي له قصصًا عن مقاتلي الحرية وأبطال الحرب العالمية الثانية، مما ألهمه للانضمام إلى الجيش. aXA6IDEwNC4yNTIuMjcuNTkg جزيرة ام اند امز CA

توقعات بتراجع النفط إلى مستوى 60 دولارا وأزمة وشيكة بقطاع التكرير
توقعات بتراجع النفط إلى مستوى 60 دولارا وأزمة وشيكة بقطاع التكرير

الجزيرة

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

توقعات بتراجع النفط إلى مستوى 60 دولارا وأزمة وشيكة بقطاع التكرير

توقعت مجموعة ماكواري الأسترالية المحدودة تراجع سعر النفط إلى أدنى مستوياته عند 60 دولارًا للبرميل، وهو مستوى لم تشهده الأسواق منذ عام 2021، مع استمرار فائض المعروض في الأسواق، وأشارت إلى أن قطاع التكرير يعاني أكثر وسط الحرب التجارية الحالية. وبلغت العقود الآجلة لخام برنت في وقت سابق من هذا الشهر أدنى مستوى لها في 3 سنوات عند حوالي 68 دولارًا، إذ زاد تدهور التوقعات الاقتصادية العالمية من المخاوف بشأن الطلب في عام يُتوقع فيه أن يتجاوز نمو إنتاج النفط العالمي زيادة الاستهلاك بشكل كبير. ويمثل هذا التطور عكسًا لما سجّله النفط في منتصف يناير/كانون الأول الماضي عندما تجاوز سعر البرميل 80 دولارًا، مدفوعا بالعقوبات الأميركية الكبيرة على روسيا. السعر المتوقع ونقلت بلومبيرغ عن فيكاس دويفيدي، الخبير الاقتصادي العالمي في مجال النفط والغاز في ماكواري، قوله "ما زلنا متشائمين، لكننا لسنا بالتشاؤم ذاته الذي كنا عليه عند 80 دولارًا لأسباب واضحة.. تتعلق أهدافنا السعرية بمستوى السعر الذي يمكن الحفاظ عليه، وبالنسبة لنا هو في الستينات (دون 70 دولارًا)". ويتعرض الطلب العالمي على النفط لضغوط جراء تصاعد الحرب التجارية ، في الوقت الذي تُعيد فيه أوبك بلس إنتاجها، وذكرت وكالة الطاقة الدولية هذا الشهر أن هذا يُهدد بتعميق فائض المعروض، وكانت مجموعة غولدمان ساكس من بين الشركات التي خفضت توقعاتها لأسعار النفط مؤخرًا. مع ذلك، استبعد دويفيدي أن ينخفض ​​سعر النفط الخام أكثر بكثير من أدنى مستوياته عند 60 دولارًا للبرميل، مع احتمال تباطؤ الإمدادات الإضافية من الولايات المتحدة ومن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها إذا انخفضت الأسعار كثيرًا عن 60 دولارًا. وفي أحدث تعاملات، ارتفع سعر برميل خام برنت 0.72% إلى 74.15 دولارا للبرميل، كما زاد برميل الخام الأميركي 0.37% إلى 69.62 دولارا. كما أظهر استطلاع لرويترز أن أسعار النفط ستظل تحت ضغط في عام 2025، إذ تؤثر الرسوم الجمركية الأميركية وتباطؤ النمو الاقتصادي في الهند والصين على الطلب، في حين تمضي مجموعة أوبك بلس قدما في خططها لزيادة الإنتاج. وتوقع الاستطلاع أن يبلغ متوسط ​​سعر خام برنت 72.94 دولارا للبرميل في عام 2025، بانخفاض عن تقديرات فبراير/شباط الماضي البالغة 74.63 دولارا. ومن المتوقع أن يبلغ متوسط ​​سعر الخام الأميركي 69.16 دولارا للبرميل بانخفاض طفيف عن توقعات الشهر الماضي البالغة 70 دولارا. وقال فلوريان جرونبرجر كبير المحللين لدى كبلر إنه مع توقع اتساع أرصدة النفط الخام العالمية 300 ألف برميل يوميا هذا العام، يتأرجح السوق على حافة فائض. وأضاف "يعود هذا التحول إلى ضعف التوقعات الاقتصادية الكلية في الصين وضعف الطلب من الهند، مما عوض بل تجاوز التحسن الطفيف في الطلب الأوروبي". أزمة قطاع التكرير وقال دويفيدي إن البنك "متشائم" بشأن هوامش التكرير والديزل، مضيفًا أن الوقود "يعاني أكثر" في الحرب التجارية، مع ذلك سلّط الضوء كذلك على إغلاق بعض المصانع الصينية، مُذكرا بأنه إذا انخفضت طاقة معالجة النفط في النهاية بوتيرة أسرع من الطلب على البترول، فإن التوقعات الطويلة الأجل للمنتجات المُكررة قد تكون أكثر إيجابية. وقال "بدءًا من العام المقبل، لن يكون ثمة كثير من طاقة تكرير النفط الجديدة المستقبلية". لذا، يكفي أن لا يكون الطلب على النفط سيئا للغاية، وعندها يُمكن تحقيق توازنات مالية أكثر صرامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store