أحدث الأخبار مع #ديجيتايزد،


أخبار مصر
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
محمود حميدة: تلوين أفلام الأبيض وأسود "مذبحة" تمحي جمالها
قال الفنان محمود حميدة إن تلوين أفلام الأبيض والأسود يضرها تقنيا وفنيا، لأنه يمحي ضوء الكادر الأساسي، ويضيف تكنولوجيا جديدة تمحي جمالها، لهذا أطلق على تلوين الأفلام القديمة 'مذبحة الأفلام'.تحدث الفنان محمود حميدة عن التحولات التقنية في صناعة السينما وتداعياتها على التراث الفني، في ندوة 'رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي'، التي أقيمت ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير.تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنامحمود حميدةقال حميدة خلال الندوة: السينما بدأت صامتة، وأُضيف إليها شريط الصوت عام 1932، ثم تطورت أدوات العرض، ودخل عليها اللون بعد الأبيض والأسود الذي كان يعتمد على النور والظل. لكن عندما تم تلوين النيجاتيف الأبيض والأسود، فقدنا أصل الأعمال الفنية، ولهذا السبب أطلقنا على هذه المرحلة اسم مذبحة الأفلام.نرشح لك: شقيق صبحي عطري يكشف سبب تأخر دفنه حتى الآنوأضاف: لا يوجد تعريف واحد للميديا، فهناك تنوع في الوسائط، سواء سمعية أو بصرية أو سمعية-بصرية. ومع تطور التكنولوجيا، أصبحنا مضطرين لاستخدام أدوات جديدة لتجميع المواد الفنية وحمايتها من التلف، لا سيما مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى المشهد، فالانسان الذي يقبل التطور يعمل، والذي لا يقبل التطور يُدفن.محمود حميدةأقيمت اليوم الأربعاء ندوة بعنوان 'رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي' ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، وذلك بالمتحف اليوناني الروماني، تحت رعاية هيئة تنشيط السياحة، وبحضور نخبة من الفنانين والخبراء في مجال الحفاظ على التراث الفني.شارك في الندوة كل من النجم محمود حميدة، والفنانة بشرى، وخالد حميدة الرئيس التنفيذي لشركة ديجيتايزد، وحازم عطار مؤسس مبادرة 'تراثنا وأجيالنا'.وتتواصل فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حتى الثاني من مايو، وتشمل عروضًا لأفلام محلية ودولية، وندوات وورش عمل تهدف إلى دعم صُنّاع السينما الشباب وتعزيز الحوار حول قضايا الفنالمهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.اقرأ أيضا:فيديو – إياد نصار بعد ظهور 'البشعة' في 'ظلم المصطبة': عادة مهينة للإنسانبعد أقل من عامين … طلاق ماريتا عاصي الحلاني من زوجها كميل أبي خليلظهور نادر لأسرة هشام جمال – صورخيري رمضان: تامر حسني مش صديقي ودا سبب هجومي على بسمة بوسيللا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشرحمل آبلكيشن FilFan … و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| ستور| آب جاليري|


أخبار مصر
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
محمود حميدة: تلوين أفلام الأبيض وأسود 'مذبحة' تمحي جمالها
قال الفنان محمود حميدة إن تلوين أفلام الأبيض والأسود يضرها تقنيا وفنيا، لأنه يمحي ضوء الكادر الأساسي، ويضيف تكنولوجيا جديدة تمحي جمالها، لهذا أطلق على تلوين الأفلام القديمة 'مذبحة الأفلام'.تحدث الفنان محمود حميدة عن التحولات التقنية في صناعة السينما وتداعياتها على التراث الفني، في ندوة 'رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي'، التي أقيمت ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير.تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنامحمود حميدةقال حميدة خلال الندوة: السينما بدأت صامتة، وأُضيف إليها شريط الصوت عام 1932، ثم تطورت أدوات العرض، ودخل عليها اللون بعد الأبيض والأسود الذي كان يعتمد على النور والظل. لكن عندما تم تلوين النيجاتيف الأبيض والأسود، فقدنا أصل الأعمال الفنية، ولهذا السبب أطلقنا على هذه المرحلة اسم مذبحة الأفلام.نرشح لك: شقيق صبحي عطري يكشف سبب تأخر دفنه حتى الآنوأضاف: لا يوجد تعريف واحد للميديا، فهناك تنوع في الوسائط، سواء سمعية أو بصرية أو سمعية-بصرية. ومع تطور التكنولوجيا، أصبحنا مضطرين لاستخدام أدوات جديدة لتجميع المواد الفنية وحمايتها من التلف، لا سيما مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى المشهد، فالانسان الذي يقبل التطور يعمل، والذي لا يقبل التطور يُدفن.محمود حميدةأقيمت اليوم الأربعاء ندوة بعنوان 'رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي' ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، وذلك بالمتحف اليوناني الروماني، تحت رعاية هيئة تنشيط السياحة، وبحضور نخبة من الفنانين والخبراء في مجال الحفاظ على التراث الفني.شارك في الندوة كل من النجم محمود حميدة، والفنانة بشرى، وخالد حميدة الرئيس التنفيذي لشركة ديجيتايزد، وحازم عطار مؤسس مبادرة 'تراثنا وأجيالنا'.وتتواصل فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حتى الثاني من مايو، وتشمل عروضًا لأفلام محلية ودولية، وندوات وورش عمل تهدف إلى دعم صُنّاع السينما الشباب وتعزيز الحوار حول قضايا الفنالمهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.اقرأ أيضا:فيديو – إياد نصار بعد ظهور 'البشعة' في 'ظلم المصطبة': عادة مهينة للإنسانبعد أقل من عامين … طلاق ماريتا عاصي الحلاني من زوجها كميل أبي خليلظهور نادر لأسرة هشام جمال – صورخيري رمضان: تامر حسني مش صديقي ودا سبب هجومي على بسمة بوسيللا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشرحمل آبلكيشن FilFan … و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| ستور| آب جاليري|


النهار المصرية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
الإسكندرية للفيلم القصير ينظم ندوة حول 'رقمنة التراث' والمنصة تؤكد : حفظ الأرشيف السينمائي مسؤولية وطنية
أقيمت اليوم ندوة بعنوان 'رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي' ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، وذلك بالمتحف اليوناني الروماني، تحت رعاية هيئة تنشيط السياحة، وبحضور نخبة من الفنانين والخبراء في مجال الحفاظ على التراث الفني. شارك في الندوة كل من النجم محمود حميدة، والفنانة بشرى، وخالد حميدة الرئيس التنفيذي لشركة ديجيتايزد، وحازم عطار مؤسس مبادرة 'تراثنا وأجيالنا'. ومن جانبه أكد الفنان محمود حميدة أهمية توعية المجتمع بأهمية الأرشفة، مشيرًا إلى أن التاريخ السينمائي لا يمكن دراسته أو العودة إليه دون وجود أرشيف منظم، ولفت إلى قضية بيع نيجاتيف الأفلام المصرية في الماضي، معتبرًا أن ذلك يماثل 'بيع الآثار'. وقال حميدة خلال الندوة: 'السينما بدأت صامتة، وأُضيف إليها شريط الصوت عام 1932، ثم تطورت أدوات العرض، ودخل عليها اللون بعد الأبيض والأسود الذي كان يعتمد على النور والظل. لكن عندما تم تلوين النيجاتيف الأبيض والأسود، فقدنا أصل الأعمال الفنية، ولهذا السبب أطلقنا على هذه المرحلة اسم مذبحة الأفلام'. وأضاف: 'لا يوجد تعريف واحد للميديا، فهناك تنوع في الوسائط، سواء سمعية أو بصرية أو سمعية-بصرية. ومع تطور التكنولوجيا، أصبحنا مضطرين لاستخدام أدوات جديدة لتجميع المواد الفنية وحمايتها من التلف، لا سيما مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى المشهد'. فيما شددت الفنانة بشرى على أن رقمنة التراث ضرورة وطنية لمواكبة تطورات العالم، مشيرة إلى أن توثيق الإسهامات الفنية والتراثية يصب في مصلحة الأجيال القادمة ويعزز الهوية الثقافية. في السياق ذاته، قالت الفنانة بشرى: 'قرأت مؤخرًا أن الإمارات بدأت استخدام الذكاء الاصطناعي في صياغة القوانين، وهذا يؤكد أننا نواجه تحديًا كبيرًا في الحفاظ على المادة المكتوبة'. محمود حميدة خلال ندوة 'رقمنة التراث': لا يجب أن نصاب بالذعر من الذكاء الاصطناعي وكشف خالد حميدة عن انطلاق مشروعه منذ عام على أرض الواقع، مشيرًا إلى أن شركته تعمل على جمع وتوثيق الأرشيف الفني المصري، بالتعاون مع مبادرات تهدف إلى حفظ التراث المادي واللامادي، كالأزياء والأطعمة التقليدية. وتحدث عن أهمية مواكبة التطور التكنولوجي، لا سيما في ظل تصاعد استخدام الذكاء الاصطناعي في المجالات الفنية. وقال حميدة: 'أتعامل مع الذكاء الاصطناعي باعتباره أداة معرفية، ولا ينبغي أن نصاب بالذعر أو الخوف منه. في الولايات المتحدة، خرجت مظاهرات للمؤلفين والكتاب والممثلين احتجاجًا على استخدام الذكاء الاصطناعي، خوفًا من أن يهدد وجودهم المهني، لكننا أمام خيارين: إما أن نقبل التطور، أو نرفضه وننتهي'. من جانبه، صرح خالد حميدة، الرئيس التنفيذي لشركة 'ديجيتايزد': 'نحن نناضل من أجل إنقاذ التاريخ الفني، ونسعى لتوظيف الذكاء الاصطناعي في الأرشفة والرقمنة بالتعاون مع شباب الجامعات، وذلك بأدوات مصرية لا أجنبية، حفاظًا على هويتنا وحضارتنا'.موضحا أن شركتهم تعمل على حفظ التراث الفني باستخدام أدوات معاصرة وتقنيات حديثة، لضمان استمراريته ومواكبته للعصر الرقمي. وكان عدد من الفنانين والنجوم قد انضموا إلى مبادرة للحفاظ على أرشيفهم الفني وذكرياتهم باستخدام تقنيات الرقمنة والذكاء الاصطناعي، أبرزهم إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، شيري عادل، سيد رجب، أشرف عبد الباقي، صلاح عبد الله، لطفي لبيب وغيرهم. وتسعى المبادرة إلى الحفاظ على التراث الفني من خلال تقنيات متطورة تتماشى مع عصر الذكاء الاصطناعي، حيث سيتم الكشف عن أرشيف من الصور والذكريات الخاصة التي لم تُنشر من قبل. وتتواصل فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حتى الثاني من مايو، متضمنة عروضًا لأفلام قصيرة من مصر والعالم، وندوات وورش عمل تهدف إلى دعم المواهب السينمائية الشابة وتعزيز الحوار حول قضايا الفن والسينما. المهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.


بوابة الفجر
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
حميدة وبشرى يدقان ناقوس الخطر: أرشيف السينما في مهب الريح.. والرقمنة طوق النجاة
في ندوة حوارية استثنائية جمعت بين الفن والتكنولوجيا، احتضن المتحف اليوناني الروماني اليوم الأربعاء فعالية "رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي" ضمن برنامج مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، وذلك تحت رعاية هيئة تنشيط السياحة وبمشاركة كوكبة من الفنانين والخبراء المعنيين بالحفاظ على الذاكرة البصرية لمصر. وشهدت الندوة حضور النجم محمود حميدة والفنانة بشرى، إلى جانب خالد حميدة، الرئيس التنفيذي لشركة "ديجيتايزد"، وحازم عطار، مؤسس مبادرة "تراثنا وأجيالنا"، حيث أطلقوا دعوات صريحة لوضع أرشفة التراث السينمائي على رأس الأولويات الوطنية. وقال الفنان محمود حميدة في كلمته: "التاريخ السينمائي لا يمكن الرجوع إليه أو دراسته بجدية دون أرشيف منظم، وبيع نيجاتيف الأفلام في الماضي جريمة لا تقل عن تهريب الآثار". كما شدد على أهمية مواكبة التطور الرقمي، مؤكدًا: "الذكاء الاصطناعي أداة معرفية، ولسنا في معركة ضده، بل علينا استخدامه بحكمة". من جانبها، دعت الفنانة بشرى إلى تعزيز الوعي المجتمعي بقيمة التراث الفني، مشيرة إلى أن رقمنته ضرورة وطنية تصب في مصلحة الأجيال القادمة، وتسهم في صون الهوية الثقافية من التآكل والاندثار. وفي ذات السياق، كشف خالد حميدة عن جهود شركته "ديجيتايزد" في أرشفة الأعمال الفنية المصرية باستخدام أدوات حديثة، موضحًا أن المشروع بدأ فعليًا على أرض الواقع منذ عام. وأوضح حازم عطار أن مبادرته تستهدف غرس قيمة التراث لدى الأطفال والشباب، بالتعاون مع وزارة الثقافة، من خلال عروض وفعاليات تربطهم بتاريخ مصر العريق. ويواصل مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير فعالياته حتى 2 مايو، متضمنًا عروضًا محلية وعالمية وورش عمل وندوات تهدف إلى دعم صُنّاع السينما الشباب، فيما تُعد ندوة "رقمنة التراث" واحدة من أبرز محطات المهرجان هذا العام. IMG-20250430-WA0053 IMG-20250430-WA0034 IMG-20250430-WA0032


بوابة الفجر
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
محمود حميدة وبشرى في ندوة 'رقمنة التراث' بمهرجان الإسكندرية: حفظ الأرشيف السينمائي مسؤولية وطنية
أقيمت اليوم الأربعاء ندوة بعنوان 'رقمنة التراث وأرشفة التاريخ السينمائي' ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، وذلك بالمتحف اليوناني الروماني، تحت رعاية هيئة تنشيط السياحة، وبحضور نخبة من الفنانين والخبراء في مجال الحفاظ على التراث الفني. وشارك في الندوة كل من النجم محمود حميدة، والفنانة بشرى، وخالد حميدة الرئيس التنفيذي لشركة ديجيتايزد، وحازم عطار مؤسس مبادرة 'تراثنا وأجيالنا'. وخلال الندوة، أكد الفنان محمود حميدة أهمية توعية المجتمع بأهمية الأرشفة، مشيرًا إلى أن التاريخ السينمائي لا يمكن دراسته أو العودة إليه دون وجود أرشيف منظم، ولفت إلى قضية بيع نيجاتيف الأفلام المصرية في الماضي، معتبرًا أن ذلك يماثل 'بيع الآثار'. من جانبها، شددت الفنانة بشرى على أن رقمنة التراث ضرورة وطنية لمواكبة تطورات العالم، مشيرة إلى أن توثيق الإسهامات الفنية والتراثية يصب في مصلحة الأجيال القادمة ويعزز الهوية الثقافية. وكشف خالد حميدة عن انطلاق مشروعه منذ عام على أرض الواقع، مشيرًا إلى أن شركته تعمل على جمع وتوثيق الأرشيف الفني المصري، بالتعاون مع مبادرات تهدف إلى حفظ التراث المادي واللامادي، كالأزياء والأطعمة التقليدية. أما حازم عطار، فأوضح أن مبادرة 'تراثنا وأجيالنا' تستهدف الأطفال والشباب حتى سن 18 عامًا، بالتعاون مع وزارة الثقافة، من خلال عروض أفلام وفعاليات تعريفية بتاريخ مصر وتراثها العريق. يُذكر أن عددًا من النجوم، بينهم إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، شيري عادل، سيد رجب، وأشرف عبد الباقي، انضموا إلى المبادرات المعنية بحفظ أرشيفهم الفني باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك أرشفة صور وذكريات تُنشر للمرة الأولى. وتتواصل فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير حتى الثاني من مايو، وتشمل عروضًا لأفلام محلية ودولية، وندوات وورش عمل تهدف إلى دعم صُنّاع السينما الشباب وتعزيز الحوار حول قضايا الفن المهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.