logo
#

أحدث الأخبار مع #دير_سانت_كاترين

وزير الإسكان يزور دير سانت كاترين
وزير الإسكان يزور دير سانت كاترين

جريدة المال

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة المال

وزير الإسكان يزور دير سانت كاترين

في ختام جولته اليوم بمدينة سانت كاترين، توجه المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ومرافقوه، إلى 'دير سانت كاترين' بمنطقة وادي الدير، وهي إحدى أهم مناطق 'سانت كاترين' لكونها منطقة الوادي المقدس الذي ذكرته كل الأديان السماوية. وكان في استقبال وزير الإسكان ومرافقوه في دير سانت كاترين، عدد من القساوسة والرهبان بالدير. وفي مستهل زيارته للدير، أعرب المهندس شريف الشربيني، لقساوسة ورهبان الدير، عن سعادته بزيارة دير سانت كاترين خلال التواجد بالمدينة، وعن تقديره للمكانة الروحية الكبيرة للدير. وأضاف المهندس شريف الشربيني، أنه يجري حالياً تطوير المنطقة بكاملها بتكليف من الرئيس عبدالفتاح السيسي، ومدينة سانت كاترين بوجه عام، وبموقع التجلي الأعظم بشكل خاص، سعيا لتقديم هذه البقعة المقدسة التي شرفت بتجلي الله عليها، في أبهي صورة لها تقديرا لقيمتها الروحية، وجعلها مزارا سياحيا عالميا يليق بمكانتها وكونها حاضنة للأديان السماوية الثلاثة. ومن جانبهم، أعرب قساوسة ورهبان دير سانت كاترين، عن تقديرهم الكبير لما يتم إنجازه من أعمال تطوير بالمنطقة، كما تقدموا بالشكر للرئيس والحكومة على الاهتمام بالمنطقة، مؤكدين أن ما يتم من أعمال تطوير غير مسبوقة ولم يشهدوها من قبل. وخلال الجولة استمع وزير الإسكان إلى شرح تضمن أن مدينة سانت كاترين هي المدينة التي أعلن الله سبحانه وتعالي عن ذاته لعبده ونبيه موسي عليه السلام بواسطة معجزة شجرة العليقة المشتعلة غير المحترقة في الوادي المقدس، والذي يمثل الاستدعاء الإلهي المذكور في القرآن والإنجيل، كما أمره الله من هذا المكان بأن يذهب إلى فرعون مصر. كما استمع وزير الإسكان خلال جولته بدير سانت كاترين، إلى شرح مفصل حول تاريخ الدير والرهبنة في سيناء، وتم استعراض المكانة الدينية لمكونات دير سانت كاترين، الذي يجمع داخل جدرانه بين الديانات السماوية الثلاث في مزج فريد من نوعه لا يحدث إلا على أرض التجلي الأعظم، وهو ما وضع مدينة سانت كاترين على قائمة التراث العالمي، حيث تضم جدران الدير شجرة العليقة وكنيسة التجلي الكنيسة الرئيسية بالدير، والجامع الفاطمي الظاهر بمئذنته المتجاورة جنبا إلى جنب مع برج أجراس الكنيسة. كما تمت الإشارة إلى أن المنطقة المُحيطة بدير سانت كاترين تضم، جبل الصفصافة، وخلفه جبل موسى، حيث يتم الصعود لجبل موسى عبر طريق السلالم أو طريق الحجاج، وصولاً إلى بوابات تسمى بوابات المغفرة والتوبة، ثم جبل التجلي، والذي ليس له قمة، كما أن صخوره تختلف تماما في تكوينها عن صخور المنطقة، وكذا ارتفاعه، وهو يختلف عن جبل المناجاة، وجبل التجلي الذي يُعد آية من آيات الله سبحانه وتعالي، وطريق الحج القديم وهو الصعود إلى جبل موسى خلف الدير، عبر 3500 سُلمة يتخللها بوابتا الغفران والتوبة.

كلمة الرئيس السيسى بالمؤتمر الصحفى المشترك مع رئيس وزراء اليونان
كلمة الرئيس السيسى بالمؤتمر الصحفى المشترك مع رئيس وزراء اليونان

اليوم السابع

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

كلمة الرئيس السيسى بالمؤتمر الصحفى المشترك مع رئيس وزراء اليونان

التقى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، بمقر رئاسة الوزراء في أثينا، برئيس الوزراء اليوناني "كيرياكوس ميتسوتاكيس"، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس السيسى إلى اليونان. وعقد الجانبان مؤتمرًا صحفيًا عقب المباحثات، حيث أشاد الرئيس السيسى بالمشاورات الناجحة والبناءة، التى جمعته بالرئيس اليونانى، والتى عكست عمق العلاقات بين بلدينا. بسم الله الرحمن الرحيم ‏‎عزيزى دولة السيد/ "كيرياكوس ميتسوتاكيس".. ‏‎رئيس وزراء الجمهورية اليونانية الصديقة، ‏‎السيدات والسادة، ‏‎أود فى مستهل كلمتي، أن أعرب عن خالص تقديري وامتناني، لحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، اللذين حظيت بهما والوفد المرافق لي، منذ وصولنا إلى بلدكم الصديق .. كما يسعدنى أن أشيد بالمشاورات الناجحة والبناءة، التى جمعتنى بفخامة الرئيس اليونانى، والتى عكست عمق العلاقات بين بلدينا. ‏‎ ويهمنى وأنا أقوم اليوم، بزيارتى الخامسة إلى بلدكم الصديق، أن أجدد التأكيد على اهتمام مصر الراسخ، بتعزيز شراكتها الإستراتيجية مع اليونان .. تلك الشراكة التى تعد نموذجا يحتذى به فى منطقتنا، إذ تستند إلى روابط تاريخية وطيدة بين الشعبين الصديقين، وتقوم على الاحترام المتبادل، والرغبة المشتركة فى تطوير التعاون.. فى مختلف المجالات. ‏‎ وأود هنا أن أشير إلى أن اليونان كانت متفهمة وقامت بدور كبير في المحفل الأوروبي لشرح وجهة نظر مصر لدى الاتحاد الأوروبي، وأن تلك الفترة كانت فعلاً صعبة، وأن مصر لن تنسى هذا الموقف اليوناني الذي يؤكد قوة العلاقات التاريخية بين البلدين. ‏‎وأود أن أشير كذلك إلى أمر أخر مرتبط بدير سانت كاترين، وأوضح هنا أننا في مصر خلال العشر سنوات الماضية كنا نؤكد على احترام شديد جداً ليس فقط للآخرين وإنما للتعدد والتنوع الموجود في النسيج الإنساني، وقمنا بممارسات تؤكد ذلك وتسعى إلى ترسيخه بين المواطنين، لذا فإنني أنزعج بشدة عندما أسمع ما يتردد بأن مصر يمكن أن تقوم بإجراء سلبي تجاه دير سانت كاترين، لأن هذا يتعارض مع ثوابت مصر وتسامحها، وأشير على سبيل المثال إلى أنه عندما قام المتطرفون بحرق ٦٥ كنيسة، قامت الدولة بإعادة بنائهم، كما نقوم ببناء كنائس في كل حي، ولو كان يوجد بمصر مواطنون يهود فإن الدولة كانت سوف تبني معابداً لهم، وأؤكد أنني لا أريد ولن نسمح بالعبث في العلاقات مع اليونان بسبب ما يتردد بشكل مغرض عن دير سانت كاترين، وأؤكد التزام الدولة المصرية بالتعاقد ما بين الدير والدولة وهو تعاقد أبدي لن يمس، خاصة وأن الدير يحتضن رفات قديسة عظيمة، وأشدد أنني قد حرصت علي توضيح ذلك الأمر بنفسي وأذكره بشكل مباشر لدحض الأقاويل المغرضة. ‏‎السادة الحضور، ‏‎لقد سعدت اليوم، بالتوقيع مع دولة رئيس الوزراء، على "الإعلان المشترك حول الشراكة الإستراتيجية بين مصر واليونان".. والذى يرسخ العلاقات العميقة والمتميزة بين بلدينا الصديقين، ويؤسس لمرحلة جديدة، من التعاون الوثيق على كافة الأصعدة. ‏‎كما يمثل انعقاد الاجتماع الأول، لمجلس التعاون رفيع المستوى بين بلدينا الصديقين، محطة فارقة ونقلة نوعية، فى مسار العلاقات المصرية اليونانية، ويجسد الإرادة السياسية المشتركة، للارتقاء بمستوى التنسيق والتعاون الثنائى. ‏‎ولقد سررت بما أسفر عنه، اجتماع المجلس من نتائج ملموسة، لاسيما التوافق على توسيع نطاق التعاون، ليشمل مجالات الاقتصاد، والتجارة، والاستثمار، والسياحة، والتكنولوجيا، وريادة الأعمال .. فضلا عن قضايا الطاقة والأمن والهجرة. ‏‎وفى هذا السياق، أؤكد على الأهمية البالغة، التى نوليها لمشروع الربط الكهربائى بين مصر واليونان "جريجى" .. فهو ليس مجرد مشروع ثنائى، وإنما خطوة إستراتيجية ذات أبعاد إقليمية ودولية، باعتباره أول ربط مباشر، للطاقة النظيفة القادمة من مصر إلى أوروبا عبر اليونان .. ونتطلع لاستمرار دعم الاتحاد الأوروبى، لهذا المشروع الطموح، وتسريع خطوات تنفيذه. ‏‎كما نهتم أيضا، بمواصلة التعاون مع اليونان فى مجال الغاز الطبيعى، وبتسريع وتيرة تنفيذ اتفاق استقدام العمالة الموسمية المصرية، للعمل فى القطاع الزراعى باليونان، وتوسيع نطاق الاتفاق ليشمل قطاعات أخرى .. فضلا عن تكثيف التعاون المشترك بين البلدين، فى مجالى مكافحة الهجرة غير الشرعية، ومكافحة الإرهاب، استنادا إلى التجربة المصرية الناجحة.. في هذين المجالين. ‏‎السيدات والسادة، ‏‎لقد تبادلت اليوم الرؤى، مع صديقى دولة رئيس الوزراء "كيرياكوس"، حول العديد من القضايا الإقليمية والدولية، وعلى رأسها التطورات الخطيرة فى الشرق الأوسط، الناجمة عن الحرب الإسرائيلية على غزة، والكارثة الإنسانية المستمرة فى القطاع، منذ ثمانية عشر شهرا ..وأكدت موقف مصر الثابت، بضرورة استئناف تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الأسرى والرهائن، وضمان دخول المساعدات الإنسانية بكميات كافية، ورفض استخدام التجويع والحرمان من الخدمات الطبية.. كسلاح ضد المدنيين. ‏‎هذا الموضوع الإنساني مستمر منذ ١٨ شهراً، حيث تم تدمير قطاع غزة وبنيته الأساسية. وهذا التدمير يحفزنا على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين والأسرى وتقديم المساعدات الإنسانية، ونرى أن ما قاله رئيس الوزراء اليوناني حول ضرورة تطبيق حل الدولتين هو الذي سوف يؤدي إلى السلام، ونحتاج أن نعمل على إنشاء الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧. ‏‎كما شددت على رفض وإدانة أى محاولات، لتهجير الشعب الفلسطينى من أرضه تحت أى ذريعة .. وضرورة التوصل إلى تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية، تضمن استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى، ‏‎وإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، ووفقا لقرارات الشرعية الدولية ..تلك الحقوق التى لن تسقط بالتقادم، أو بمحاولات تجزئة الأرض الفلسطينية، أو ضمها، أو تغيير الواقع الديموجرافى بها. ‏‎السادة الحضور، ‏‎لقد تطرقنا كذلك، إلى الأوضاع فى منطقة شرق المتوسط .. وأود هنا الترحيب مجددا، بجهود التهدئة الحالية فى منطقة شرق المتوسط، ونأمل فى استثمار هذه الأجواء الإيجابية، لحل الخلافات القائمة بين الدول المتشاطئة .. بما يتيح لنا جميعا، تحقيق الاستفادة القصوى من الموارد الطبيعية.. لصالح شعوب المنطقة. ‏‎ناقشنا أيضا، تطورات الأوضاع فى سوريا، ولبنان، وليبيا، والسودان، وأمن الملاحة فى البحر الأحمر، فضلا عن الأزمة الروسية الأوكرانية .. وكانت رؤانا متطابقة، حول ضرورة تسوية النزاعات بالوسائل السلمية، بما يحفظ وحدة الدول وسيادتها، ويصون حقوق شعوبها .. وأكدنا فى هذا الإطار، على أهمية مواصلة التنسيق والتشاور، بين مصر واليونان على مختلف المستويات، بالنسبة لهذه الملفات. ‏‎ختاما، أؤكد التزام مصر الراسخ، بتعزيز التعاون مع اليونان، وثقتنا فى أن مجلس التعاون رفيع المستوى، سيكون منصة فاعلة لترسيخ شراكتنا الإستراتيجية .. بما يعود بالنفع على شعبينا، ويسهم فى تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار فى المنطقة. ‏‎شكرا جزيلا لكم.. ‏‎والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

«لو عندي يهود هعملهم معابد».. السيسي: إقامة دور عبادة للمسلمين والمسيحيين في التجمعات الجديدة
«لو عندي يهود هعملهم معابد».. السيسي: إقامة دور عبادة للمسلمين والمسيحيين في التجمعات الجديدة

جريدة المال

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة المال

«لو عندي يهود هعملهم معابد».. السيسي: إقامة دور عبادة للمسلمين والمسيحيين في التجمعات الجديدة

قال الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، أنه خلال الـ10 سنوات الماضية أكدنا على نقاط محددة لدي الرأي العام في مصر وهو احترام التعدد والتنوع الموجود في النسيج الانساني وهذا ليس طرح سياسات بدون .. احنا عملنا ممارسات تؤكد ذلك. وأضاف السيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع كيرياكوس ميتسوتاكيس رئيس الوزراء اليوناني في العاصمة أثينا، اذاعته فضائية اكسترا نيوز، انزعجت بشدة عندما تم تناول موضوع دير سانت كاترين وأن مصر ستقوم بأي إجراء سلبي. وأكد السيسي أن ذلك غير وارد ليس لمكانة الدير ولكنه يتعارض تماما مع ثوابت الاعتقاد والسياسة المصرية التي يتم تطبيقها. وقال السيسي: خلال الفترة الصعبة التي مرت بها مصر، قام المتطرفون بحرق 65 كنيسة في مصر وتم اعادة بنائهم مرة أخري، وعندما بدأنا في اقامة تجمعات سكانية جديدة لابد من إقامة دور عبادة للمسلمين والمسيحيين ولو انا عندي مواطنين يهود هعملهم معابد لهم. وأضاف السيسي، أن العلاقة التاريخية وحجم المودة بين الشعبين المصري واليوناني.. خفت اوي وجالي قلق شديد ان يتم العبث بهذه المودة من خلال موضوع حساس .. بأكدها لكم مش هيحصل المساس بدير سانت كاترين .. التزام الدولة المصرية والتزامي انا شخصيًا .. ان التعاقد بين دير سانت كاترين والدولة المصرية تعاقد ابدي لن يمسه أحد.

الرئيس السيسى: لا يمكن المساس بدير سانت كاترين وده التزامى والتزام الدولة
الرئيس السيسى: لا يمكن المساس بدير سانت كاترين وده التزامى والتزام الدولة

اليوم السابع

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

الرئيس السيسى: لا يمكن المساس بدير سانت كاترين وده التزامى والتزام الدولة

أكد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على احترام الدولة المصرية للتعدد والتنوع الموجود في النسيج الإنساني. أضاف السيد الرئيس السيسي، خلال مؤتمر صحفى مع رئيس وزراء اليونان، ردا على ما أثير حول دير سانت كاترين: "موضوع دير سانت كاترين كان ممكن اكتفى بكلام دولة الرئيس.. لكن اسمحولي أقول خلال العشر سنين اللى فاتوا كنا بنأكد على نقاط محددة لدى الرأى العام في مصر وخارج مصر وهي احترام شديد جدا لتعدد والتنوع الموجود في النسيج الإنساني. تابع الرئيس: " هذا لم يكن طرح ولكن قمنا بممارسات تؤكد كده وانزعجت بشدة عندما تم تناول موضوع سانت كاترين وإن مصر قد تقوم بأى إجراء سلبي .. مش علشان مكانة الدير ولكن ده يتعارض مع ثوابت السياسة المصرية. واصل الرئيس: لما حرق المتطرفين 65 كنسية في مصر قمنا بإعادة بناءهم مرة أخرى، ونقوم بانشاء دور عبادة للمسلمين والمسحيين في التجمعات الجديدة ، لو عندي مواطنيين يهود هعملهم معابد". شدد السيد الرئيس بقوله: العلاقة التاريخية وحجم المودة بين الشعب المصري واليوناني خفت وجالي قلق شديد إن الأمر يتم العبث بهذه المودة من خلال موضوع حساس زى ده، وده مش هيحصل، واى حد يسمع كلام تاني غير كده متصدقوش، التزام الدولة المصرية وأنا شخصيا، التعاقد بين دير سانت كاترين ده تعاقد أبدى لا يمكن أحد يمسه وأى حاجة مرتبطة بالدير مستعدين بكل المودة نعمله لأن ده أمر يحمل بين طياته وفاة قديسة منذ أكثر من 1500 سنة موجودة في مصر وأى حد بيزور مصر بنقولهم تعالوا شوفوا دير سانت كاترين لقديسة عظيمة كانت مؤمنة في وقت مكنش فيه ايمان..شعبنا في مصر واليونان شعب واحد يسمعوا مني ومحدش يسمع بكلام التواصل الاجتماعي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store