أحدث الأخبار مع #ديربيمدريد
الجمهورية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
مدريد تسحر الجماهير المصرية: أسباب وراء الولاء الكروي المتزايد
سطوة البطولات وتأثيرها في وجدان الجماهير حقق ريال مدريد ، على وجه الخصوص، هيمنة استثنائية على البطولات الأوروبية الكبرى، الأمر الذي جعله رمزًا للفوز الدائم في نظر المشجعين المصريين. بالمقابل، قدم أتلتيكو مدريد قصة ملهمة عن التحدي والصمود أمام الكبار، فأسَر قلوب الباحثين عن ملحمة كروية تعبر عن الإصرار والكفاح. هذا التوازن بين فخامة ريال وروح أتلتيكو جعل الكرة المدريدية تنفذ إلى قلوب المصريين بسهولة، لتصبح عنوانًا للأمل والانتصار. التفاعل الرقمي يعزز الولاء عبر تجربة حية لم يعد تفاعل الجماهير المصرية مع الفرق الكبرى، وعلى رأسها فرق كرة مدريد، مجرد متابعة للمباريات عبر الشاشات، بل أصبح تجربة تفاعلية حية تنبض بالحماس والإثارة. ومع تطور المنصات الإلكترونية، بات بإمكان المشجعين الانخراط في كل تفاصيل اللعبة عبر أدوات حديثة مثل فتحة RTP الحية ، التي تتيح لهم التوقع والتفاعل لحظة بلحظة مع مجريات المباراة. هذا الأسلوب الجديد خلق علاقة أكثر واقعية وقربًا بين المصريين والفريق، حيث يشعر كل مشجع وكأنه يعيش كل هدف وكل انتصار جنبًا إلى جنب مع اللاعبين في رحلتهم البطولية جاذبية النجوم وسحر الأداء على المستطيل الأخضر الأسماء الكبيرة التي مرت على ريال مدريد وأتلتيكو مدريد لعبت دورًا رئيسيًا في تعزيز جاذبية الأندية في مصر. سواءً كانت أهداف رونالدو الصاروخية، أو تمريرات مودريتش الساحرة، أو صلابة دييغو كوستا، فقد استطاعت هذه النجوم أن تخلق حالة وجدانية خاصة مع الجماهير المصرية. الأداء المذهل والانتصارات المتتالية ولّدت علاقة عشق حقيقية جعلت المصريين يتابعون كل صغيرة وكبيرة تخص نجومهم المفضلين. الإعلام الرياضي في مصر: نافذة يومية إلى مدريد كان للإعلام الرياضي المصري، من خلال تغطيته المستمرة والمتنوعة، فضل كبير في ترسيخ عشق مدريد داخل القلوب المصرية. البرامج الرياضية، التحليلات المباشرة، ونقل الأخبار الحصرية عن ريال وأتلتيكو، ساعدت في خلق حالة من المتابعة اليومية المستمرة. أصبح المشجع المصري يشعر أنه يعيش تفاصيل الدوري الإسباني وكأنه جزء أصيل من يومياته، مما عزز من الارتباط العاطفي بالفرق المدريدية عامًا بعد عام. ديربي مدريد: قمة تلهب مشاعر المصريين مباريات ديربي مدريد بين ريال وأتلتيكو تحولت إلى مناسبات رياضية استثنائية في مصر. لا تقتصر المتابعة على مشجعي الفريقين فقط، بل تمتد إلى عموم محبي الكرة الذين يجدون في هذه المواجهات قمة الإثارة والندية. الحماس الذي يسبق المباراة، والانفعالات التي ترافق كل هدف أو فرصة، جعلت من ديربي مدريد حدثًا سنويًا يحتل مكانة كبيرة في القلوب المصرية. شغف متجدد وتوريث للانتماء المدريدي اليوم، تنتقل مشاعر الحب والانتماء للكرة المدريدية من جيل إلى آخر داخل العائلات المصرية. كثير من الآباء الذين عشقوا مدريد في التسعينيات وأوائل الألفية باتوا يورثون هذا الانتماء لأبنائهم، مما يعزز من استمرارية هذه الظاهرة الكروية الفريدة. ومع استمرار التألق المدريدي، يبدو أن عشق المصريين للعاصمة الإسبانية سيظل يتجدد مع كل موسم وكل جيل.
عبّر
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- عبّر
أنشيلوتي يشيد بإبراهيم دياز ويكشف احتمالية رسميته في 'كلاسيكو' الكأس
تلقى الدولي المغربي إبراهيم دياز ، لاعب ريال مدريد الإسباني، الإشادة من مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، بعد ما قدمه في مباراة فريقه أمام مضيفه خيطافي في الدوري الإسباني. وشارك دياز في التشكيلة الأساسية للنادي الملكي في ديربي مدريد المصغر أما مضيفه خيطافي، مساء الأربعاء، ضمن مباريات الجولة 33 من الليغا، والذي انتهى بفوز الريال بهدف نظيف. وعلق المدرب الإيطالي على مستوى النجم المغربي في المباراة قائلا 'لقد قدم اداء مميزا جدا ولعب مباراة متكاملة جدًا بكل معنى الكلمة'. واضاف انشيلوتي 'دياز يواصل تقديم مستويات جيدة بعدما قدمه خلال مباراة أتليتيك بلباو الماضية، حيث منحنا دقائق جيدة جدًا، وهو. ما أكده اليوم'. وكان براهيم قد شارك بديلا في مباراة بلباو الماضية والتي حسمها الميرينجي بهدف نظيف في الوقت بدل الضائع. وعن احتمالية ظهوره في التشكيلة الرسمية في نهائي الكأس امام الغريم برشلونة نهاية الأسبوع 'نعم، من الممكن، لقد عانى من تراجع طفيف في مستواه في الأسابيع الأخيرة، ولكنه استعاد ايقاعه'.
المغرب اليوم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المغرب اليوم
كريم بنزيما يعيد سيناريو ريال مدريد مع الاتحاد ويحطم رقم ميندي في الدوري السعودي
الرياض - المغرب اليوم استلهم الفرنسي كريم بنزيما ، مهاجم الاتحاد ، روح فريقه السابق ريال مدريد، مستعينًا بيد أفريقية، لإنهاء عقدته التي استمرت على مدار عامين في مباريات ديربي جدة. وسجل بنزيما، هدفًا، قاد به الاتحاد للتعادل مع الأهلي بنتيجة 2-2، السبت الماضي، على ملعب الإنماء، في الجولة 26 من دوري روشن السعودي للمحترفين. عقدة الأهلي منذ وصوله إلى مدينة جدة، كانت جماهير الاتحاد، تعول على بنزيما لقيادة الفريق للتفوق على الغريم التقليدي الأهلي، لكن هذا لم يحدث في أول موسم. الاتحاد قدم واحدًا من أسوأ مواسمه، وخسر أمام الأهلي، الصاعد حديثًا من دوري يلو في ذلك الحين، بنتيجة 0-1 في مباراتي الذهاب والإياب، كما خسر كل مبارياته ضد الفرق الكبرى. وبشكل عام، حل الاتحاد في المركز الخامس في جدول ترتيب الدوري السعودي، وفشل في التأهل للنسخة الحالية من دوري النخبة الآسيوي، بينما احتل الأهلي المرتبة الثالثة. سيناريو مدريدي رغم أن الاتحاد كسر سطوة الأهلي في مباراة الذهاب هذا الموسم، وفاز عليه بهدف نظيف، لكن بنزيما لم ينل من الحب جانبًا، إذ غاب عن المباراة بسبب الإصابة. وبقدر ما كان هذا السيناريو صعبًا على النجم الفرنسي، لكنه كان يحفزه للانقضاض على الغريم التقليدي في المباراة الرابعة، كما حدث في ديربي مدريد. فعندما انضم بنزيما إلى ريال مدريد في 2009 قادمًا من ليون، عانى قليلًا في ديربي العاصمة الإسبانية ضد الغريم التقليدي أتلتيكو مدريد. وفي أول 3 مباريات له ضد الأتلتي في الدوري الإسباني، فشل كريم بنزيما في التسجيل في مباراتين، وغاب عن أخرى. ثم جاءت الانفراجة في المباراة الرابعة، عندما سجل بنزيما، أول أهدافه في ديربي مدريد بالليجا، ليفوز الميرنجي 2-1، يوم 19 مارس/آذار 2011، في الجولة 29. نهاية العقدة كرر بنزيما هذا السيناريو المدريدي في ديربي جدة، فبعد الفشل في التسجيل لمباراتين خلال الموسم الماضي، والغياب عن الثالثة هذا الموسم للإصابة، سجل ضد الأهلي في الرابعة. الهدف جعل بنزيما يضع بصمته ضد جميع الفرق الكبرى في الموسم الحالي من الدوري السعودي، حيث سجل 4 أهداف ضدها. وسجل بنزيما هدفًا في الهزيمة من الهلال 1-3 بالجولة الرابعة، وآخر في الفوز عليه 4-1 بالجولة 21، وكذلك في الفوز على النصر 2-1 بالجولة 13، وأخيرًا في التعادل مع الأهلي 2-2 بالجولة 26. وكسر النجم الفرنسي، صيامه التهديفي الذي استمر 5 مباريات كاملة، حيث كانت آخر أهدافه، يوم 22 فبراير/شباط الماضي، في الفوز على الهلال 4-1. يد أفريقية كرس بنزيما، عقدته للسنغالي إدوارد ميندي، حارس مرمى الأهلي، بعدما سجل هدفه الأول ضده في الدوري السعودي. وقبل مباراتي الموسم الماضي، كان بنزيما يمثل عقدة مستعصية بالنسبة لميندي، إذ سجل ضده 5 أهداف في 4 مباريات فقط بين ريال مدريد وتشيلسي. ورغم أن الملكي ودع نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 على يد البلوز، لكن بنزيما سجل هدفًا في التعادل ذهابًا 1-1، قبل الهزيمة في مباراة الإياب 0-2. لكن لن ينسى ميندي، مواجهتهما في الموسم التالي، والتي جاءت في ربع النهائي من البطولة ذاتها، عندما دك بنزيما شباكه بـ 4 أهداف في مباراتين. وسجل الفرنسي، هاتريك، قاد به الريال للفوز 3-1 في مباراة الذهاب، ثم سجل هدفًا في الهزيمة إيابًا بنتيجة 2-3، ليتأهل بنزيما ورفاقه للنهائي ويحصلوا على اللقب للمرة 14 في تاريخ النادي. وبعد غياب 3 سنوات، عاد بنزيما ليُذكر ميندي بأهدافه، ولكن هذه المرة في ديربي جدة، ليُنهي تفوقا حققه السنغالي على مدار 180 دقيقة في الموسم الماضي. وعد فأوفى "لا أريد أن أذكر الموسم الماضي"، كانت تلك الكلمة أول ما تحدث به كريم بنزيما في أغسطس/آب الماضي، خلال حوار أجراه مع رابطة الدوري السعودي. وقال النجم الفرنسي "هذا الموسم هدفنا واضح، لكن علينا أن نتحسن كثيرًا، لأننا نمتلك كل الأشياء اللازمة حتى نؤدي بشكل أفضل، وأن نظفر بالألقاب". وأتم بنزيما تصريحاته، ممتدحًا جماهير الفريق ودعمها المستمر، مقدمًا وعده "لقد دعمونا جيدًا، وفي هذا الموسم سنجعلهم فخورين بنا". والآن أنجز بنزيما وعده، فالاتحاد هو الفريق الوحيد من الفرق 4 الكبرى الذي هزم الفرق 3 الأخرى، ولم يخسر سوى مباراة وحيدة من أصل 5 ضدها. ويتصدر الاتحاد، جدول ترتيب الدوري السعودي بفارق 5 نقاط أمام الهلال صاحب المركز الثاني، كما وصل إلى نهائي كأس خادم الحرمين. وعلى المستوى الشخصي، يحتل بنزيما المركز الثالث في ترتيب هدافي الدوري السعودي برصيد 17 هدفًا، بفارق 4 أهداف خلف كريستيانو رونالدو، وهو اللاعب الأكثر مساهمةً بواقع 25 هدفا. قد يهمك أيضــــــــــــــا
فيتو
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- فيتو
اعتداءات جنسية وعنصرية واتهامات للحكام.. 10 أزمات كبرى تضرب الكرة الإسبانية هذا الموسم.. وريال مدريد البطل الأكبر للأحداث
تشهد كرة القدم الإسبانية أحد أكثر مواسمها إثارة للجدل، ليس بسبب المنافسة داخل الملعب فقط، بل بسبب الأزمات التي امتدت إلى المحاكم والتحكيم والسلوكيات المثيرة للجدل، مع اقتراب نهاية الدوري الإسباني. ويتبقي 10 جولات على نهاية الليجا، ونصف نهائي كأس الملك، ومع ذلك يتواصل الجدل حول قرارات الحكام والقضايا القانونية والتوترات بين الأندية واللاعبين، مما جعل هذا الموسم واحدا من الأكثر اضطرابا في تاريخ الكرة الإسبانية. ونرصد أبرز 10 أزمات في الكرة الإسبانية هذا الموسم: لمسة جوليان ألفاريز المزدوجة شهدت مواجهة ريال مدريد وأتلتيكو مدريد في المسابقات الأوروبية واحدة من أغرب اللقطات التحكيمية، بعدما ألغى الحكم مارسينياك هدفا للأرجنتيني جوليان ألفاريز في ركلات الترجيح، بدعوى أن اللاعب لمس الكرة بكلتا قدميه أثناء التسديد، وهو قرار أثار جدلا واسعا. قضية روبياليس وقُبلة بالغصب تصدرت المحاكم الإسبانية قضية لويس روبياليس، الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم، الذي وُجهت إليه تهم الاعتداء الجنسي والإكراه ضد اللاعبة جينيفر هيرموسو نجمة فريق برشلونة لكرة القدم للسيدات ومنتخب إسبانيا. المحكمة أدانته بالتهمة الأولى، لكنها برَّأته من الثانية، ما زاد من تعقيد المشهد الرياضي في إسبانيا. جدل مباراة ريال مدريد وسيلتا فيجو أثارت مباراة ريال مدريد وسيلتا فيجو في كأس الملك ضجة كبيرة بعدما رفض الحكم مونيرا مونتيرو احتساب ركلة جزاء لصالح سيلتا ضد الحارس لونين. القرار لم يتوقف عند ذلك، حيث استمر اللعب، وسجل مبابي هدف التقدم للريال، مما أدى إلى احتجاجات واسعة من الفريق الجاليثي. تصريحات دييجو سيميوني النارية دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، لم يُفوت الفرصة للتعليق على الجدل التحكيمي، حيث قال بعد مباراة ريال مدريد وسيلتا: "لم أشاهد المباراة، لكنني سمعت أن هناك جدلا كما هو الحال منذ 100 عام.. لا أعلم لماذا تستغربون!"، في إشارة إلى توترات دائمة حول قرارات الحكام. رد ريال مدريد على سيميوني تصريحات سيميوني لم تمر مرور الكرام، حيث رد داني سيبايوس، لاعب ريال مدريد، قائلًا إن المدرب الأرجنتيني: "لم يتجاوز بعد خسارته لنهائيي دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد". أما المدرب كارلو أنشيلوتي فعلّق بأن "الأمر قد يكون جرحا لم يلتئم بعد". كوب بلاستيكي يوقف مباراة شهدت مباراة إسبانيول وفياريال حادثة غير رياضية، عندما أُلقي كوب بلاستيكي من المدرجات ليصيب الحكم كينتيرو جونزاليس. وجاءت العقوبة بغرامة مالية قدرها 3,000 يورو مع تهديد بإغلاق جزئي للملعب. الحكم سوتو جرادو والاتهام بالمحاباة منذ الجولة الأولى للدوري الإسباني، كانت التحكيم محل انتقادات حادة. ففي مباراة مايوركا وريال مدريد (1-1)، شكا النادي الملكي من تحيز الحكم سوتو جرادو، بسبب عدم احتساب ركلة جزاء لصالحه وتجاهله دهس مافيو لفينيسيوس، والطرد الذي تعرض له فيرلان ميندي. أزمة رافا مير والاعتداء الجنسي خارج المستطيل الأخضر، تفجرت أزمة قانونية بعد اعتقال مهاجم فالنسيا، رافا مير، المُعار من إشبيلية، بتهمة الاعتداء الجنسي على امرأتين، مما فتح ملفا قضائيا جديدا في كرة القدم الإسبانية. فينيسيوس يهاجم العنصرية أثار فينيسيوس جونيور الجدل مجددا عندما تحدث عن العنصرية في الملاعب الإسبانية، محذرًا: "إذا لم يتغير الوضع قبل عام 2030، فإنه يجب البحث عن مكان آخر لاستضافة كأس العالم"، ما دفع الاتحاد الإسباني للرد نافيًا مزاعمه. ديربي مدريد يتوقف بسبب الشغب لم يكن ديربي مدريد بين أتلتيكو وريال مدريد مجرد مباراة عادية، حيث توقف اللقاء لمدة 20 دقيقة بسبب إلقاء الجماهير المتطرفة مقذوفات على مرمى كورتوا. وبعد استئناف اللعب، قرر الاتحاد الإسباني فرض غرامة 3,000 يورو، وإغلاق جزئي لأحد مدرجات ملعب ميتروبوليتانو. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
Sport360
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Sport360
رابطة الليجا لا تعادي ريال مدريد.. بالدليل!
سبورت 360 – امتعض الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، من قلة الراحة الممنوحة لفريقه بعد ديربي مدريد في دوري الأبطال ومواجهة فياريال خارج الديار بالدوري الإسباني . أنشيلوتي هدد بعدم لعب أي مباراة أخرى دون الحصول على راحة 72 ساعة بين المباريات، لكن الحقيقة أن هناك فرق أخرى بخلاف ريال مدريد وبرشلونة تعاني من الجداول التي تضعها رابطة الدوري الإسباني لمباريات الليجا، وما يمكن اعتباره دليلاً على عدم تعمدها إيذاء الريال. ريال سوسيداد يعتبر من أكثر الفرق تضرراً من جداول المسابقة المحلية، بسبب فترة الراحة لأقل من 72 ساعة، بين المباريات، حيث خاض الفريق 9 مباريات في أقل من 72 ساعة هذا الموسم، من إجمالي 46 لقاء، بنسبة 19.6%. وأوضحت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية أن النسبة التي يملكها ريال سوسيداد، مماثلة لأتلتيك بلباو، الذي عانى من نفس الأمر هذا الموسم، مع العلم أنها تعلو عن نسبة ريال مدريد، الذي اضطر للعب 4 مباريات فقط في مثل هذه الظروف. وأشارت موندو إلى أن فريق ريال بيتيس يبقى الأكثر تضرراً من الجداول الزمنية للمباريات من رابطة الليجا، بخوضه مواجهات عديدة بأقل من 72 ساعة راحة.
