أحدث الأخبار مع #ديزني


الرجل
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الرجل
عودة جاك سبارو؟ ديزني تدرس إعادة جوني ديب في "قراصنة الكاريبي 6"
وسط ترقّب واسع من جمهور السلسلة، كشفت تقارير متطابقة أن شركة ديزني تُجري حاليًا مفاوضات متقدمة لإعادة النجم جوني ديب إلى دوره الأيقوني كـ"كابتن جاك سبارو" ضمن جزء جديد من سلسلة "قراصنة الكاريبي". وذكرت مصادر داخل الاستوديو أن هناك نسختين من سيناريو الفيلم المرتقب: واحدة تضم شخصية ديب، وأخرى من دونه، وقد تم الاستغناء مؤخرًا عن النسخة الثانية. الجمع بين عالمين: جاك سبارو ومارجو روبي تعمل ديزني بالتوازي على تطوير مشروعين منفصلين للسلسلة؛ أحدهما يضم جوني ديب، والآخر من بطولة مارجو روبي. ووفق تصريحات المنتج جيري بروكهيمر، فإن الخطة الحالية قد تتجه إلى دمج المشروعين في فيلم واحد، مما يفتح الباب أمام لقاء استثنائي بين شخصيتي روبي وديب، وربما تقديم "شعلة جديدة" للسلسلة على يد نجوم جدد دون الاستغناء عن الإرث السابق. اقرأ أيضاً جوني ديب يخسر 28 مليون دولار إرثٌ سينمائي تجاوز الأرباح: كيف صنعت "قراصنة الكاريبي" مجدها العالمي؟ انطلقت سلسلة "قراصنة الكاريبي" في عام 2003 بفيلم "لعنة اللؤلؤة السوداء"، وحققت منذ ذلك الحين أكثر من 4.5 مليار دولار عالميًا. وبرزت شخصية جاك سبارو، التي يجسّدها جوني ديب، كأحد أكثر الأدوار شهرة في تاريخ ديزني، ما جعل السلسلة حجر أساس في السينما التجارية العالمية. وآخر أفلام السلسلة كان "الرجال الموتى لا يروون الحكايات" في 2017، الذي اختُتم بمشهد تلميحي لعودة ديفي جونز، ما مهد الطريق لجزء سادس. ما التوجّه المنتظر؟ بعد سنوات من التعثّر بسبب خلافات قانونية وجدل إعلامي حول جوني ديب، يبدو أن ديزني وجدت في عودته وسيلةً مثلى لإنعاش السلسلة. وفي ظل الشعبية المتزايدة لمارجو روبي بعد نجاحها في "باربي"، قد يشكّل الجمع بين الاثنين بداية لعصر جديد في عالم "قراصنة الكاريبي".


الأسبوع
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الأسبوع
محققًا 51 مليون دولار.. «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية
أحمد خالد استقطب الجزء السادس من الفيلم الأمريكي «Final Destination: Bloodlines»، حشودًا غفيرة في دور السينما الأمريكية نهاية هذا الأسبوع. فيلم «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية وتصدّر فيلم «Final Destination: Bloodlines» قوائم الأفلام المحلية محققًا 51 مليون دولار من مبيعات التذاكر، وفقًا لتقديرات الاستوديو يوم الأحد.وحقق الفيلم نفس المبلغ عالميًا، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 102 مليون دولار. لم يحظَ فيلم الإثارة التجريبي "Hurry Up Tomorrow" للمخرج أبيل "ذا ويكند" تيسفاي بنفس الحماس، حيث افتتح خارج المراكز الخمسة الأولى محققًا إيرادات تُقدّر بـ 3.3 مليون دولار. قال بول ديرجارابديان، كبير محللي الإعلام في كومسكور: "كان من المتوقع أن يواجه صعوبة في مواجهة فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم". "لقد كان هناك الكثير من الضجة". افتتح فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم" في 3523 موقعًا، مستفيدًا من موجة من التقييمات الإيجابية (93% على موقع Rotten Tomatoes) وأساليب التسويق الفيروسي، بما في ذلك صورة لجذوع أشجار على ظهر شاحنات - في إشارة إلى إحدى مصائد الموت الشهيرة في "الوجهة النهائية". يُعيد فوز Final Destination: Bloodlines إحياء سلسلة أفلام عمرها 25 عامًا لم تُصدر فيلمًا جديدًا منذ عام 2011. كما يُواصل هذا الفوز سلسلة نجاحات شركة وارنر براذرز، التي حققت نجاحًا شبه متتالي في فيلمي "الخطاة" لريان كوجلر و"فيلم ماين كرافت". وقد احتلت الأفلام الثلاثة المراكز الخمسة الأولى في نهاية هذا الأسبوع. احتل فيلم "Thunderbolts" من إنتاج ديزني المركز الثاني بإيرادات بلغت 16.5 مليون دولار، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى أكثر من 325 مليون دولار. وحلّ فيلم "Sinners" ثالثًا بإيرادات بلغت 15.4 مليون دولار، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 316.8 مليون دولار. وأضاف فيلم "A Minecraft Movie"، الذي حقق 928.6 مليون دولار عالميًا، 5.9 مليون دولار. واختتم فيلم "The Accountant 2" من إنتاج Amazon MGM Studios المراكز الخمسة الأولى. افتتح فيلم "Hurry Up Tomorrow" في المركز السادس. يُعد الفيلم، الذي شارك تيسفاي في كتابته وأخرجه تري إدوارد شولتس، بمثابة عمل مصاحب لألبومه وجولته. يلعب تيسفاي دور موسيقي يعاني من الأرق، ويشارك في بطولته جينا أورتيغا وباري كيوغان. كما لم يُرحب به النقاد ولا الجمهور: فقد حصل على تقييم 13% على موقع Rotten Tomatoes، وحصل على تقييم C- CinemaScore. كتبت ماريا شيرمان، كاتبة الموسيقى في وكالة أسوشيتد برس، أنه "مشروعٌ مثيرٌ ذو طابعٍ غروريٍّ، يتميز بخيالٍ سرياليٍّ، وكتابةٍ جامدة، ودون مخاطر، ووزنٍ عاطفيٍّ محدود، وسردٍ غير واضح". أفضل 10 أفلام في شباك تذاكر السينما المصرية مع صدور الأرقام المحلية النهائية يوم الاثنين، تأخذ هذه القائمة في الاعتبار مبيعات التذاكر المتوقعة من الجمعة إلى الأحد في دور العرض الأمريكية والكندية، وفقًا لشركة كومسكور: 1. فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم"، 51 مليون دولار. 2. فيلم "الصواعق"، 16.5 مليون دولار. 3. فيلم "الخطاة"، 15.4 مليون دولار. 4. فيلم "ماين كرافت"، 5.9 مليون دولار. 5. فيلم "المحاسب 2"، 5 ملايين دولار. 6. فيلم "أسرع غدًا"، 3.3 مليون دولار. 7. فيلم "الصداقة"، 1.4 مليون دولار. 8. فيلم "مهرج في حقل ذرة"، 1.3 مليون دولار. 9. فيلم "خدمة توصيل كيكي"، 1.1 مليون دولار. 10. فيلم "حتى الفجر"، 800 ألف دولار.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
منافسة وتعاون.. الذكاء الاصطناعي يطارد الفن
في قضية الصراع التكنولوجي مع دخول الذكاء الاصطناعي مجالات الفنون المختلفة، تثار مخاوف من تغلغل سطوته في ظل مطاردته لإثبات وجوده في القطاع الفني. وفي منتصف القرن العشرين، ومع الانتشار السريع للتلفاز، سادت المخاوف من أن يكون هذا الابتكار التكنولوجي بداية نهاية السينما، فقد بدا أن الجمهور لم يعد بحاجة إلى مغادرة منازلهم للاستمتاع بالترفيه، ما دفع البعض إلى التنبؤ بما أطلقوا عليه «موت السينما». لكن الواقع أثبت العكس، وأظهرت السينما قدرة على التكيف والبقاء عبر التحديث والإبداع. واليوم، تعود هذه المخاوف لتتجدد، ولكن هذه المرة مع بروز الذكاء الاصطناعي، الذي يُنظر إليه من قبل البعض باعتباره تهديداً للصناعات الإبداعية، غير أن تجربة السينما مع التلفاز تقدم دروساً مهمة في كيفية التعايش مع التكنولوجيا الجديدة، بل واستثمارها لتحقيق النمو والتطور. حتى قبل الانتشار الواسع للتلفاز، بدأت استوديوهات مثل «باراماونت» الشهير بأمريكا في استكشاف إمكانياته، مستثمرة بشبكات البث الناشئة، وسرعان ما اتجهت الاستوديوهات الكبرى إلى تأسيس شركات إنتاج تلفزيوني، مثل «سكرين جيمز» التي أنشأتها كولومبيا عام 1951، وعاودت باراماونت الاستثمار في شبكة «إيه بي سي» عام 1952. وبحلول ستينيات القرن الماضي، أصبحت استوديوهات هوليوود مسؤولة عن إنتاج معظم برامج التلفاز في أوقات الذروة. تحولت العلاقة بين السينما والتلفاز من صراع إلى تعاون. بعد تفكك نظام الاستوديوهات في أواخر الأربعينيات، وجد العديد من العاملين في السينما فرص عمل جديدة في التلفاز، بينما استُخدم التلفاز كمنصة للترويج للأفلام، كما حدث مع برنامج «ديزني لاند». بل تحول التلفاز إلى وسيلة رئيسية لعرض الأفلام، سواء من خلال البرامج أو خدمات البث اللاحقة. كذلك، أعادت استوديوهات كبرى اكتشاف قيمة أرشيفاتها السينمائية، من خلال بيع حقوق العرض التلفازي، كما فعلت «إم جي إم» و«باراماونت»، ما وفر لها عوائد مالية ضخمة ساعدت في تمويل الابتكار السينمائي. وللتميز عن التلفاز، لجأت السينما إلى تقديم تجربة فريدة لا توفرها الشاشات الصغيرة، مثل استخدام الشاشات العريضة، والأصوات المجسمة، والألوان الموحدة، وحتى تقنيات غير تقليدية. كما عمدت إلى تقديم محتوى أكثر جرأة، مستفيدة من التحرر التدريجي من القيود الرقابية، وهو ما جعل الأفلام تتناول مواضيع أكثر تعقيداً وحساسية، مثل العلاقات الإنسانية والسياسية والاجتماعية. المخرج البريطاني ألفريد هيتشكوك كان أحد أبرز من جسد هذا التمايز، مستفيداً من فريق عمله التلفازي لإنتاج أفلام سينمائية ذات بعد بصري وجمالي عالٍ، كما في فيلم «سايكو». دروس في التكيف مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى ميادين الكتابة والتصميم والإنتاج الفني، تتزايد المخاوف من أن تحل هذه التقنية محل المبدعين البشر. غير أن تجربة السينما في التعامل مع التلفاز توضح أن التكنولوجيا لا تعني بالضرورة الإلغاء أو التهديد، بل قد تكون عامل تمكين وتطوير إذا ما أُحسن استخدامها. ويُشير الإضراب الذي نفذه الكتاب والممثلون في هوليوود عام 2023 إلى استعداد الصناعات الإبداعية للدفاع عن دور الإنسان في العملية الفنية. كما يؤكد تاريخ هوليوود أن التكيف والابتكار لا يزالان سلاحين رئيسيين في مواجهة التغير. مثلما لم يؤدِّ ظهور التلفاز إلى نهاية السينما، بل إلى إعادة تشكيلها وتطورها، فإن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون حافزاً جديداً للإبداع، لا عدواً له. أن يكون منافساً لكنه متعاوناً.. التحدي الحقيقي يكمن في كيفية استخدام هذه الأدوات بطرق تُثري العمل الإبداعي ولا تُفرغه من معناه، مع الحفاظ على حقوق المبدعين ودورهم المحوري في تشكيل الثقافة.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
وثائقي «الحياة ما بعد ليستر» يحدد مستقبل فاردي
كشف تقرير عن تعاقد ريبيكاه زوجة نجم ليستر سيتي جيمي فاردي مع شبكة نتفليكس لتصوير وثائقي جديد عن العائلة مقابل أكثر من مليون استرليني ووصفه مصدر بأنه «الحياة ما بعد ليستر» وهو الذي سيحدد مستقبل النجم الذي قرر الرحيل عن ناديه بعد 10 سنوات من الولاء. وجاء الكشف بعد تلقي ريبيكاه فاتورة بـ1.4 مليون استرليني الأسبوع الماضي من المحكمة العليا في ختام معركتها القانونية مع كولين زوجة واين روني أسطورة مانشستر يونايتد. الوثائقي الجديد سيشعل معركة «واجاثا كريستي» الثانية إذ سيكون مقابل وثائقي كولين مع شبكة ديزني بلس. ولاحقت كاميرات نتلفيكس ريبيكاه في نزهتها مع صديقاتها مؤخراً لمشاهدة تعادل ليستر مع نوتنغهام فوريست 2-2. وقال مصدر: إن الوثائقي يعني انتقال فاردي للعب في الدوري الأمريكي مثل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي وقال مصدر: «فاردي وريبيكاه لا يفضلان الانتقال للدوري السعودي، إن قررا الانتقال خارج إنجلترا فالولايات المتحدة ستكون الوجهة الأنسب لهما وربما صفقة داخلية تتيح لهما البقاء في المنزل بإنجلترا ومواصلة حياتهما العادية». وعبر ريكسهام الويلزي عن اهتمامه بخدمات فاردي ما يعني عودته للعب بالدرجة الأولى مثل فريقه ليستر سيتي الذي هبط هذا الموسم لكن صفقة محتملة للنادي المملوك من نجمي هوليوود ستتيح لريبيكاه مزيداً من الفرص في عالم السينما.

سرايا الإخبارية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- سرايا الإخبارية
بالفيديو .. موظف في ديزني يفسد عرض زواج مما يسبب استياء كبير
سرايا - تداولت منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، لموظف في ديزني يفسد عرض زواج رومانسي؛ حيث اقتحم اللحظة وسحب الخاتم من يد الشاب الذي كان يقدمه لحبيبته فوق إحدى المنصات، ليقوم بإنزالهما عن المنصة. تاليًا الفيديو عبر"سرايا": بالفيديو.. موظف في ديزني يفسد عرض زواج مما يسبب استياء كبير #سرايا #الاردن — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 17, 2025