أحدث الأخبار مع #ديفانسلاين،


فيتو
منذ 10 ساعات
- سياسة
- فيتو
بقيادة أبو جعفر.. الحوثي ينشئ جهاز أمن الثورة.. خطوة جديدة تعكس محاولات الجماعة لتعزيز قبضتها الأمنية والاستراتيجية.. مخاوف من تصاعد النموذج الأمني الإيراني
جهاز أمن الثورة.. هو جهاز أنشأته جماعة الحوثي في اليمن تحت هذا المسمى، ويشرف عليه مباشرة زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي. وبحسب تقرير لمنصة 'ديفانس لاين'، يتناغم مع الطموحات التوسعية للجماعة المدعومة من إيران. كما أن الخطوة تعكس محاولات الجماعة لتعزيز قبضتها الأمنية وتضخم الهيكلة الاستخباراتية والأجهزة الأمنية لديها على غرار النموذجين الإيراني واللبناني، فيما يعتبره مراقبون مؤشرا على حالة الهلع من المجتمع لدى الجماعة. وبحسب المنصة فإن الجهاز الجديد سيُكلف بمهام استراتيجية تشمل توجيه الأداء العام للأجهزة، والتخطيط والرقابة، وتنسيق عمل بقية الكيانات الأمنية التابعة للجماعة، بما يجعله كيانًا أعلى نفوذًا ضمن مشروع ما تسمى "ثورة 21 سبتمبر" و"الرؤية الوطنية". المصادر أشارت إلى أن الجهاز سيضطلع أيضًا بمسؤوليات تتصل بـ"الأمن الخارجي والإقليمي"، في سياق يتناغم مع الطموحات التوسعية للجماعة، ويوازي من حيث الدور والهيكل وزارة الاستخبارات الإيرانية. أجهزة أمنية واستخباراتية بالوراثة وتدير الجماعة الحوثية عدة أجهزة أمنية واستخبارية، بعضها ورثتها من الدولة اليمنية وأخرى استحدثتها خلال العقد الماضي. وتوكل إدارتها حصرا لقيادات مقربة من زعيم الجماعة وعائلته، وشبكة من طبقة السلاليين المتحدرين من صعدة بدرجة رئيسية، ويخدم فيها عناصر يتم اختيارهم بمعايير طائفية ومناطقية تعتمد على القرابة والولاء الايدلوجي. وقد كلفت الجماعة القيادي جعفر محمد أحمد المرهبي، المعروف بـ"أبو جعفر"، بقيادة الجهاز الجديد. ويُعد المرهبي من الشخصيات الأمنية النافذة في التنظيم الحوثي، وله سجل حافل بالنشاطات السرية المرتبطة بأجهزة استخبارات "فيلق القدس" الإيراني و"حزب الله" اللبناني. من هو المرهبي؟ ويحمل المرهبي خلفية ميدانية وأمنية تعود إلى بداية الصراع، حيث اعتُقل مرتين في 2003 و2004 على خلفية نشاطات حوثية في صنعاء، وأدين لاحقًا في 2008 بتهم تتعلق بالإرهاب، قبل الإفراج عنه بعفو رئاسي عام 2011. منذ ذلك الحين، شارك في تأسيس جهاز "الأمن الوقائي" وتولى مناصب أمنية بارزة. وفي عام 2016، حصل على رتبة "عقيد" بقرار من اللجنة الثورية التابعة للجماعة، وتمت ترقيته لاحقًا إلى "لواء"، كما شغل مواقع حكومية رمزية، من بينها وكيل وزارة الإرشاد وشؤون الحج والعمرة عام 2023. ورغم ظهوره المحدود، تعتبره الجماعة أحد رموزها الأمنيين المحوريين، وتفرض سرية مشددة حول تحركاته، لدرجة حذف كل ما يتعلق به من مقاطع وأخبار في وسائل الإعلام التابعة لها، بما في ذلك مواد وثائقية بثتها قناة "المسيرة". ويخضع المرهبي حاليًا لمحاكمة غيابية أمام المحكمة العسكرية في محافظة مأرب، ضمن قائمة تضم قيادات حوثية متهمة بجرائم إرهاب وانتهاكات جسيمة ضد الدولة والمجتمع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


اليمن الآن
منذ 6 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
الحوثيون يسعون لتحديث اتصالاتهم بتقنيات صينية وروسية بعد الضربات الأميركية (تفاصيل)
الحوثيون يسعون لتحديث اتصالاتهم بتقنيات صينية وروسية بعد الضربات الأميركية (تفاصيل) المجهر - متابعة خاصة الاثنين 19/مايو/2025 - الساعة: 11:25 م كشفت معلومات ووثائق عن تحركات حوثية مكثفة لتحديث وتوسيع بنية الاتصالات الخاصة بالجماعة، في مسعى لتعويض الأضرار التي لحقت بها خلال الهجمات الأمريكية الأخيرة. وحسب موقع "ديفانس لاين"، فإن جماعة الحوثي تتجه نحو تقليل الاعتماد على الدعم التقني الإيراني، في ظل مخاوف متزايدة من تعرض منظومة الاتصالات الحوثية للاختراق من قبل أجهزة استخبارات دولية، وتسعى الجماعة إلى إدخال أنظمة ومعدات اتصالات جديدة وتوطين تقنيات صينية وروسية ومن دول أخرى. وتفيد وثيقة حصل عليها "ديفانس لاين"، مساعي حوثية لتوريد أجهزة "تفريغ بيانات" صينية الصنع بقيمة تتجاوز 60 ألف دولار، لصالح جهاز "الأمن الوقائي الجهادي" أحد أهم أذرع الجماعة الاستخبارية السرية. وتشير الوثيقة إلى أن هذه الأجهزة مخصصة لأغراض التجسس والتنصت، ومن المتوقع أن تستخدمها كذلك أجهزة الأمن الجنائي ومكافحة الإرهاب التابعة للجماعة. وتدير صفقات التوريد والتهريب هذه شبكة بقيادة المدعو "ماجد أحمد سلمان مرعي"، الذراع المالي للقيادي الاستخباري أحسن عبدالله الحمران، المقرب من زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي. خلال العامين الماضيين، خضعت شبكة الاتصالات الحوثية لتحديثات دقيقة تضمنت إعادة هيكلة أنظمة الربط والشفرات، وإطلاق شبكات "اتصالات جهادية" داخلية، تُستخدم للقيادة والسيطرة بين الأذرع القتالية والاستخبارية، بالتوازي مع شبكة الواجهات المدنية والعسكرية. وتعد هذه المنظومة شرياناً حيوياً للعمليات العسكرية والاستخباراتية الحوثية، وتضطلع بدور استراتيجي في حفظ السيطرة التنظيمية للجماعة. وقد أوكلت إدارتها إلى قيادات من العائلة الحوثية، على رأسهم محمد حسين بدر الدين الحوثي، نجل مؤسس الجماعة، الذي عُيِّن مسؤولاً عن دائرة "الاتصالات الجهادية" ومديرًا للاتصالات العسكرية في وزارة الدفاع الحوثية. كما عينته الجماعة عضواً في ما يُعرف بـ"اللجنة العليا للرؤية الوطنية لبناء الدولة"، في قرار وقّعه مهدي المشاط في فبراير 2022. ويُعرف محمد حسين بعلاقاته الوثيقة بقيادات الحرس الثوري الإيراني، ويُعتقد أنه أحد مهندسي الربط التقني مع فيلق القدس. ومن بين القيادات البارزة الأخرى في هذا القطاع، يبرز عبدالخالق أحمد محمد حطبة، ابن خال زعيم الجماعة، والذي تلقى تدريبات متقدمة في إيران وتم تعيينه في هياكل وزارة الدفاع الحوثية منذ عام 2016، ثم رُقي إلى رتبة "عميد" وأصبح نائبًا أول لمدير الاتصالات العسكرية. كما يشغل أحمد الشامي، من صعدة، منصب نائب مدير الاتصالات العسكرية. وبحسب خبراء، فإن الهجمات الأمريكية كشفت مدى هشاشة المنظومة التقنية للجماعة أمام الاستهداف المباشر والاختراق الاستخباري، في ظل رصد دائم من قبل الأقمار الاصطناعية والطائرات الاستطلاعية التابعة للتحالف الأمريكي البريطاني. ويرى محللون أن الجماعة أصبحت أكثر عرضة للاختراق، في ظل نشاط متزايد لعناصر استخبارية داخل مناطق سيطرتها، وتنامي عمليات التجنيد وتوظيف الجواسيس، ما يزيد من هشاشة بنيتها الأمنية. ومع تضاؤل قدرة إيران على تقديم الدعم المباشر، نتيجة تعرّضها لعمليات استهداف وشلل تنسيقي بين أذرعها في لبنان وسوريا والعراق، تتجه الجماعة الحوثية لاستيراد تقنيات بديلة من السوق الروسية والصينية، ومحاولة ترميم منظومتها الأمنية والاستخبارية بطرق بديلة. وتتحدث تقارير عن استمرار تدفق معدات وتقنيات عبر مطار صنعاء وميناء الحديدة، وأخرى تُهرّب عبر خطوط برية من سلطنة عمان، بإشراف شبكات تهريب منظمة، كما تلقت الجماعة مؤخرًا دعماً معلوماتياً وتقنياً من شركاء جدد كالصين وروسيا، ضمن ترتيبات إقليمية تضع اليمن ضمن خارطة صراعات النفوذ الدولية. تابع المجهر نت على X #موقع ديفانس #جماعة الحوثيين #قيادات حوثية #تقنيات صينية وروسية


اليمن الآن
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ما مصير صهر عبد الملك الحوثي؟.. منصة "ديفانس لاين" تكشف غموض اختفاءه
كشفت مصادر أمنية مطلعة لموقع "ديفانس لاين" المتخصص في الشؤون العسكرية، عن مصير غامض يكتنف القيادي البارز في جماعة الحوثي زكريا عبدالله يحيى أحمد حجر، المعروف باسم "هاجر"، والذي يُعد أحد أبرز خبراء الصواريخ والطيران المسيّر التابعين للجماعة. ووفقاً للمصادر التي نقل عنها "ديفانس لاين"، فإن حجر – البالغ من العمر 39 عاماً – قد يكون قُتل في غارة جوية أمريكية استهدفت أحد مقرات الحوثيين شمالي صنعاء في مارس الماضي، دون تأكيد رسمي من الجماعة أو من أي جهة محايدة حتى الآن. ويُعد زكريا حجر من الشخصيات التي تعمل في الظل ضمن البنية الأمنية والعسكرية للحوثيين، ويتولى مسؤولية "وحدة الطيران المسيّر"، حيث لعب دوراً محورياً في تطوير البرنامج بالتعاون مع خبراء من الحرس الثوري الإيراني وفيلق القدس، إضافة إلى كوادر من جنسيات عربية مختلفة. وينحدر من منطقة رحبان بمحافظة صعدة، ويُعرف بانتمائه لعائلة نافذة داخل الجماعة. بحسب تقرير "ديفانس لاين"، فإن حجر تلقى تدريبات في إيران ولبنان وسوريا، وشارك في تطوير الطائرات بدون طيار التي استخدمتها الجماعة في عملياتها ضد الداخل اليمني وضد أهداف إقليمية. وشغل مناصب رفيعة داخل ما يُعرف بـ"وزارة الدفاع الحوثية" بعد اجتياح صنعاء، وكان جزءاً من "القوة النوعية" المرتبطة بالمجلس الجهادي للجماعة. زكريا حجر لا يحمل مؤهلات أكاديمية نظامية، بل نشأ وتلقى تعليمه في المراكز الطائفية والمذهبية المرتبطة بالحوزات الشيعية في اليمن، وشارك ميدانياً في حروب صعدة منذ بداياتها. علاقته الوثيقة بزعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، لا تعود فقط لدوره الأمني، بل أيضاً لكونه صهره، ما يمنحه نفوذاً خاصاً داخل الطبقة العليا للقيادة الحوثية، وهو ما جعل من اختفائه أو مقتله – إن تأكد – تطوراً بالغ الأهمية في بنية الجماعة. من جانب آخر، تُلاحق السلطات اليمنية حجر قضائياً، إذ ورد اسمه في قوائم المحاكمات العسكرية في مأرب منذ عام 2022، بتهم التمرد والإرهاب، كما أدرجته السعودية ضمن قوائم الإرهاب في 31 أغسطس 2022، إلى جانب أربعة قيادات أخرى، لتورطهم في عمليات إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة، واستهداف الشحن الدولي، وتهريب الأسلحة الإيرانية. حتى لحظة نشر هذا التقرير، لا تزال الجماعة الحوثية تلتزم الصمت الكامل إزاء مصير حجر، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت تخفي خبر مقتله لأسباب تكتيكية، أو تسعى لإعادة ترتيبات داخلية بعيداً عن الأنظار.


يمن مونيتور
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمن مونيتور
الرئيس اليمني يُشكل منطقة عسكرية جديدة وسط البلاد
يمن مونيتور/ عدن/ خاص: أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، يوم الأحد، قرارات جديدة تتعلق بإعادة تنظيم القوات المسلحة، حيث تم استحداث منطقة عسكرية جديدة وسط اليمن. ووفقاً لموقع 'ديفانس لاين' المختص بالشؤون العسكرية، شملت القرارات إنشاء 'المنطقة العسكرية الثامنة'، والتي ستشمل محافظات إب وذمار والبيضاء، وذلك بعد فصلها عن نطاق عمليات 'المنطقة العسكرية السابعة'، التي كانت تغطي مساحة أوسع منذ إعادة هيكلة الجيش عام 2013. وأكد مصدر عسكري مطلع على التفاصيل لـ'يمن مونيتور' ما ذكره 'ديفانس لاين' لكنه قال إن المنطقة العسكرية تشمل محافظات الضالع (جنوب) وإب والبيضاء الواقعتين وسط اليمن. كما تضمنت القرارات تعيين اللواء الركن هادي أحمد مسعد العولقي قائداً للمنطقة العسكرية الثامنة، بالإضافة إلى قيادته للواء 30 مدرع، فيما تم تعيين العميد الركن عادل صالح الشيبة في منصب أركان حرب المنطقة الجديدة. وقال المصدر لـ'يمن مونيتور' إنه جرى تعيين العميد الركن: علي عبدالمغني عمليات المنطقة. العولقي يمينا، وعبدالمغني في الشمال، يتوسطهم عادل صالح الشيبة بحسب موقع 'ديفانس لاين'، سيتمركز مقر قيادة المنطقة العسكرية الجديدة في مديرية قعطبة الواقعة شمال محافظة الضالع، وهي منطقة تشهد تقاطعاً في السيطرة بين الجيش اليمني وعدد من التشكيلات العسكرية، من بينها قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، إلى جانب قوات 'العمالقة' و'درع الوطن'. مقالات ذات صلة


اليمن الآن
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الكشف عن تداعيات الضربات الأمريكية على مواقع سرّية لعصابة الحوثي في "الحصن" جنوب صنعاء
الكشف عن تداعيات الضربات الأمريكية على مواقع سرّية لعصابة الحوثي في "الحصن" جنوب صنعاء سلّطت منصة "ديفانس لاين" العسكرية الضوء على تداعيات الضربات الجوية الأمريكية التي استهدفت مواقع ومخابئ سرّية تابعة لعصابة الحوثي في منطقة "الحصن" بمديرية خولان، جنوب العاصمة المختطفة صنعاء، وذلك للمرة الأولى منذ انطلاق الهجمات الأمريكية في 12 يناير 2024. وأشارت المنصة إلى أن العصابة حولت المنطقة إلى قاعدة عسكرية مغلقة تضم شبكة أنفاق تحت الأرض ومخازن للأسلحة ومراكز مراقبة واتصالات، في منطقة جبلية نائية لم تكن تستخدم سابقاً لأي نشاط عسكري. وقالت المنصة استنادا الى مصادر محلية، إن عدد الغارات على المنطقة تجاوز 12 غارة استهدفت مواقع متفرقة في "هروب"، و"القهر"، و"المحجر"، و"حورة"، بينما اعترفت عصابة الحوثي بأربع غارات فقط. كما أظهرت صور الأقمار الصناعية، التي وثّقها فريق "ديفانس لاين"، وجود منشآت عسكرية حديثة بُنيت خلال عام 2024، تضم سبعة أنفاق ومخابئ مترابطة، جرى حفرها تحت الجبال باستخدام معدات متطورة. وتؤكد التقارير أن عصابة الحوثي حوّلت قرية "هروب" منذ عام 2017 إلى منطقة عسكرية مغلقة، ومنعت المدنيين من دخولها، واستغلتها في أنشطة عسكرية ودورات أيديولوجية ضمن حملات "التعبئة العامة" التي تطلقها تحت شعار "طوفان الأقصى". ويشير تحليل التطورات إلى لجوء الحوثيين إلى تكتيك جديد يقوم على توزيع منشآتهم العسكرية في مناطق نائية يصعب استهدافها، ما يعكس امتلاكهم معدات متقدمة لحفر الأنفاق وتحصين المواقع.