logo
#

أحدث الأخبار مع #ديفيد

المغربي بن عطية يُربك حسابات نادي برشلونة
المغربي بن عطية يُربك حسابات نادي برشلونة

الأيام

timeمنذ 17 ساعات

  • رياضة
  • الأيام

المغربي بن عطية يُربك حسابات نادي برشلونة

بدأ نادي مارسيليا الفرنسي، بقيادة مديره الرياضي المغربي مهدي بنعطية، التحرك بجدية للتعاقد مع المهاجم الكندي جوناثان ديفيد، نجم نادي ليل، في صفقة قد تخلط أوراق برشلونة، الذي يضع اللاعب ضمن أولوياته في سوق الانتقالات الصيفي. ويأتي هذا التحرك من جانب مارسيليا ضمن خطة طموحة لبناء فريق قوي بقيادة المدرب الإيطالي روبيرتو دي زيربي، خاصة بعد ضمان النادي مشاركته المباشرة في دوري أبطال أوروبا، حيث تسعى الإدارة لتعزيز الصفوف بلاعبين قادرين على المنافسة القارية والمحلية. ووفق تقارير إعلامية فرنسية، دخل بنعطية في مفاوضات متقدمة مع اللاعب ووكيله، مستفيدا من إعلان نادي ليل رحيل ديفيد بنهاية الموسم دون الكشف عن وجهته المقبلة، ما فتح الباب أمام عدة أندية للتنافس على خدماته. ورغم ارتباط اسم ديفيد ببرشلونة منذ فترة طويلة، إلا أن تحرك مارسيليا الجريء يضع النادي الكتالوني أمام منافسة حقيقية، خاصة بالنظر إلى أرقام اللاعب هذا الموسم، إذ تمكن من تسجيل 23 هدفا وتقديم 10 تمريرات حاسمة في 45 مباراة، ما يجعله أحد أبرز المهاجمين المطلوبين في القارة العجوز.

أخبار العالم : ثروة الملك تشارلز تتخطى والدته وسط تراجع عدد المليارديرات في بريطانيا
أخبار العالم : ثروة الملك تشارلز تتخطى والدته وسط تراجع عدد المليارديرات في بريطانيا

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : ثروة الملك تشارلز تتخطى والدته وسط تراجع عدد المليارديرات في بريطانيا

الأحد 18 مايو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty التعليق على الصورة، تقدّر ثروة الملك الآن بنحو 270 مليون جنيه إسترليني، أي أكثر من ثروة والدته الملكة الراحلة Article information تراجع عدد المليارديرات في المملكة المتحدة، بينما قفزت الثروة الشخصية للملك تشارلز لتتساوى مع ثروة رئيس الوزراء البريطاني السابق، ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي، وفقاً لقائمة الأثرياء الأخيرة التي نشرتها صحيفة صنداي تايمز البريطانية. وكشفت القائمة السنوية لأغنى 350 شخصاً في المملكة المتحدة عن أكبر انخفاض في أعداد المليارديرات في تاريخ الصحيفة. وفي الوقت ذاته، نمت ثروة الملك في العام الماضي بمقدار 30 مليون جنيه إسترليني، لتصل إلى 640 مليون جنيه إسترليني، مما أدى إلى صعود اسمه في أعلى القائمة عشرين مركزاً، ليصل إلى المركز رقم 238 متساوياً مع سوناك وزوجته مورتي. وتتصدر القائمة للعام الرابع على التوالي عائلة هندوجا، المالكة لشركة هندوجا جروب الهندية، التي على الرغم من تراجع ثروتها، إلا أن قيمة رأس مال الشركة تقدر بأكثر من 35 مليار جنيه إسترليني. وقد تراجع عدد المليارديرات ليصل إلى 156 في عام 2025 مقارنة بـ 165 في عام 2024، وهو ما يمثل أكبر تراجع في تاريخ قائمة صنداي تايمز للأثرياء على مدار 37 عاماً. وقال روبرت واتس، الذي أعد قائمة الأثرياء، لوكالة "بي إيه ميديا": "إن تعداد المليارديرات لدينا تراجع، والثروة الإجمالية لأولئك الذين وردت أسماؤهم في بحثنا آخذة في الانخفاض". من هم أغنى الأفراد والعائلات في المملكة المتحدة؟ غوبي هندوجا وعائلته (35.3 مليار جنيه إسترليني- انخفضت ثروتها بعدما كانت 37.2 مليار جنيه إسترليني). ديفيد وسيمون روبين وعائلتهما (26.87 مليار جنيه إسترليني). السير ليونارد بلافاتنيك (25.73 مليار جنيه إسترليني). السير جيمس دايسون وعائلته (20.8 مليار جنيه إسترليني). عيدان عوفر (20.12 مليار جنيه إسترليني). وجاء في المركز الثاني بعد عائلة هندوجا، الأخوان روبين بثروة بلغت نحو 27 مليار جنيه إسترليني. وقد جمع الأخوان ثروتهما من خلال العمل في مجالي العقارات والتكنولوجيا. واقترب السير ليونارد بلافاتنيك، رجل الأعمال البريطاني الأميركي المولود في أوكرانيا، من الوصول إلى المركز الثالث، وقد كوّن ثروة ضخمة بلغ صافي قيمتها قرابة 26 مليار جنيه إسترليني. بينما شهد هذا العام أكبر انخفاض في ثروة السير جيم راتكليف، المالك الجزئي لنادي مانشستر يونايتد. إذ انخفضت ثروته بمقدار 6.473 مليار جنيه إسترليني، أي أكثر من ربع ثروته، خلال العام الماضي. وقد انخفض حجم ثروته الآن إلى 17.046 مليار جنيه إسترليني مقارنة بـ23.519 مليار جنيه إسترليني، مما أدى إلى تراجع ترتيبه في القائمة، من المركز الرابع إلى السابع. ومن بين الشخصيات البارزة الأخرى التي ظهرت في القائمة، بطل الفورمولا وان السير لويس هاميلتون، بالإضافة إلى ديفيد وفيكتوريا بيكهام والسير إلتون جون. وكانت دوا ليبا، البالغة من العمر 29 عاماً، أصغر الأشخاص سناً حيث أُدرج اسمها في القائمة الفرعية لأغنى البريطانيين الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً، لتحتل المرتبة 34، بثروة تُقدر بنحو 115 مليون جنيه إسترليني. واحتل هاري ستايل، البالغ من العمر31 عاماً، المركز الـ 22 بثروة قدرها 225 مليون جنيه إسترليني. أما إدِ شيران، البالغ من العمر 34 عاماً، فقد احتل المركز الـ 13 بثروة قدرها 370 مليون جنيه إسترليني. وقد أدى ارتفاع ثروة الملك إلى جعله أكثر ثراءً من والدته الراحلة، الملكة إليزابيث الثانية. وتشير الأرقام الجديدة إلى أن ثروة الملك تشارلز تزيد عن ثروة والدته بنحو 270 مليون جنيه إسترليني، حيث استفاد الملك من الجزء الأكبر من ثروته في محفظة الاستثمار التي ورثها منها. ويُقال إن ثروة الملكة الراحلة بلغت 370 مليون جنيه إسترليني في عام 2022، مقارنة بثروة تشارلز الحالية التي تقدر بـ 640 مليون جنيه إسترليني. كما أنه لم يدفع ضريبة ميراث على ثروتها، بموجب إعفاء قانوني، حيث كانت ستُفرض ضريبة بنسبة 40% على الأصول التي تتجاوز حداً معيناً. وتُجنى الأموال أيضاً من ملكية دوقية لانكستر الخاصة، التي تغطي أكثر من 18 ألف هكتار من الأراضي في مناطق مثل لانكشاير ويوركشاير، بالإضافة إلى عقارات في وسط لندن. وتقدر قيمتها ب654 مليون جنيه إسترليني، بينما تدرسنوياً أرباحاً تبلغ قيمتها حوالي 20 مليون جنيه إسترليني. وقال روبرت واتس، الذي أعد قائمة الأثرياء إن الباحثين وجدوا أن عدداً أقل من "أغنياء العالم يأتون للعيش في المملكة المتحدة". كما أضاف أنه "صُدم بقوة من الانتقادات الموجهة لوزيرة الخزانة راشيل ريفز" عندما كان يتحدث إلى الأفراد الأثرياء من أجل إعداد القائمة ونشرها. وبيّن: "لقد توقعنا أن إلغاء نظام غير المقيمين سيثير غضب الأثرياء القادمين من الخارج". وقد ألغت حكومة حزب العمال في أبريل/نيسان نظام "غير المقيمين". وبموجب هذا النظام كان يجب على الأشخاص الذين يحملون الجنسية البريطانية أو أولئك الذين يقيمون بشكل دائم في المملكة المتحدة، دفع ضرائب للحكومة البريطانية فقط على الأموال التي يجنونها داخل المملكة، بينما لا تخضع الأموال التي يجنونها خارج المملكة لأي ضرائب. بدلاً من ذلك، يواجهون الآن نظام الدخل والمكاسب الأجنبية الجديد، الذي يوفر إعفاءً ضريبياً على الدخل والمكاسب الأجنبية للأشخاص خلال أول أربع سنوات من إقامتهم الضريبية. تنطبق هذه القاعدة فقط إذا لم يكن الشخص مقيماً ضريبياً في المملكة المتحدة خلال أي من السنوات الـ 10 المتتالية التي سبقت وصوله. وفي العام الماضي، كشف وزير المالية السابق التابع للمحافظين، جيريمي هانت، عن خطط لإلغاء هذا النظام الضريبي قبل أن تقوم خليفته راشيل ريفز بتسريع الإجراءات. وتتوقع الحكومة أن تجمع حزمة الإجراءات هذه أموالاً بقيمة 12.7 مليار جنيه إسترليني على مدار الخمس سنوات القادمة. كما كان هناك تأثير للرسوم الجمركية العالمية التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب في أبريل/نيسان. وتسبب هذا الإعلان في هبوط حاد في أسواق الأسهم على الفور، مع استمرار الاضطرابات منذ ذلك الحين ومواجهة الشركات والأعمال ارتفاعاً في الأسعار داخل الولايات المتحدة.

تتخطى والدته.. ثروة الملك تشارلز تتزايد وأعداد الملياردرات تتراجع في المملكة المتحدة
تتخطى والدته.. ثروة الملك تشارلز تتزايد وأعداد الملياردرات تتراجع في المملكة المتحدة

تحيا مصر

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • تحيا مصر

تتخطى والدته.. ثروة الملك تشارلز تتزايد وأعداد الملياردرات تتراجع في المملكة المتحدة

كشفت القائمة السنوية لأغنى 350 شخصاً في المملكة المتحدة، التي نشرها صحيفة صنداي تايمز، عن تحولات لافتة في خريطة الثراء البريطانية لعام 2025، حيث سجلت أكبر انخفاض في عدد المليارديرات منذ 37 عاماً، بينما تصدرت أسماء جديدة قائمة الأثرياء، أبرزها الملك تشارلز الثالث، الذي ارتفعت ثروته لتنافس ثروة رئيس الوزراء السابق ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي. انهيار عدد المليارديرات في المملكة المتحدة تراجع عدد الأفراد الذين تزيد ثروتهم عن مليار جنيه إسترليني إلى 156 مليارديراً في 2025، مقارنة بـ165 في 2024، وهو التراجع الأكبر في تاريخ القائمة. وحسب تقرير لـ"بي بي سي" يرجع المحللون هذا الانخفاض إلى عوامل اقتصادية عالمية، منها التوترات التجارية وارتفاع الأسعار، بالإضافة إلى تغييرات ضريبية محلية أثرت على جذب الأثرياء الأجانب. فقد ألغت حكومة حزب العمال نظام "غير المقيمين" الضريبي في أبريل/نيسان، والذي كان يسمح للمقيمين بدفع ضرائب فقط على الدخل المحقق داخل البلاد. وبحسب روبرت واتس، مُعد القائمة، فإن هذه الخطوة "أثارت غضب الأثرياء"، مما دفع بعضهم إلى تجنب الاستثمار أو الإقامة في المملكة. الملك تشارلز.. قفزة ملكية نحو الصدارة شهدت ثروة الملك تشارلز الثالث نمواً ملحوظاً بنسبة 30 مليون جنيه إسترليني خلال العام الماضي، لتبلغ 640 مليون جنيه، متجاوزاً بذلك ثروة والدته الراحلة، الملكة إليزابيث الثانية، والتي قدرت بـ370 مليون جنيه في 2022. ويعود هذا النمو إلى إرثه الاستثماري من الملكة، والذي تجنب بموجبه دفع ضريبة ميراث بنسبة 40% بفضل إعفاء قانوني خاص بالعائلة المالكة. كما تستمد ثروته من عائدات "دوقية لانكستر"، وهي مجموعة عقارات تدر نحو 20 مليون جنيه سنوياً، وتقدر قيمتها الإجمالية بـ654 مليون جنيه. بفضل هذه القفزة، صعد الملك 20 مركزاً في القائمة، ليحتل المرتبة 238، متساوياً مع سوناك ومورتي. عائلة هندوجا.. صدارة تتحدى التقلبات حافظت عائلة هندوجا، المالكة لشركة هندوجا جروب الهندية العملاقة، على صدارة القائمة للعام الرابع على التوالي، رغم تراجع ثروتها من 37.2 مليار إلى 35.3 مليار جنيه إسترليني. وتشمل استثمارات العائلة قطاعات متنوعة مثل الطاقة والاتصالات، مما يجعلها رمزاً للقوة الاقتصادية الآسيوية في بريطانيا. منافسة شرسة في المراكز العليا جاء الأخوان ديفيد وسيمون روبين في المركز الثاني بثروة 26.87 مليار جنيه، جمعاها من استثماراتهما في العقارات والتكنولوجيا. بينما حل الملياردير الأوكراني-الأمريكي السير ليونارد بلافاتنيك في المركز الثالث بثروة 25.73 مليار جنيه، مدعوماً باستثماراته في قطاعات مثل المواد الكيميائية والإعلام. أما المخترع السير جيمس دايسون، صاحب علامة المكانس الشهيرة، فقد احتل المركز الرابع بثروة 20.8 مليار جنيه، بينما حل رجل الأعمال الإسرائيلي عيدان عوفر خامساً بـ20.12 مليار جنيه. خسائر فادحة تهز قائمة الأثرياء شهدت القائمة خسائر كبيرة لبعض الأسماء البارزة، أبرزها السير جيم راتكليف، المالك الجزئي لنادي مانشستر يونايتد، الذي فقد 6.4 مليار جنيه (أكثر من ربع ثروته)، ليتراجع من المركز الرابع إلى السابع بثروة 17.046 مليار جنيه. ويعزو الخبراء هذا التراجع إلى تباطؤ قطاع الصناعات الكيميائية الذي يستثمر فيه راتكليف. نجوم الفن والرياضة يلمعون في سماء الثراء لم تخلُ القائمة من الأسماء الفنية والرياضية، حيث ظهر بطل الفورمولا وان السير لويس هاميلتون، وثنائي الموضة ديفيد وفيكتوريا بيكهام، والموسيقي الأسطوري السير إلتون جون. أما في القائمة الفرعية لأغنى الأشخاص تحت 40 عاماً، فتألقت المغنية دوا ليبا (29 عاماً) بثروة 115 مليون جنيه، بينما حل المغني هاري ستايل (31 عاماً) في المركز الـ22 بثروة 225 مليون جنيه، وإد شيران (34 عاماً) في المركز الـ13 بثروة 370 مليون جنيه. سياسات ضريبية جديدة.. هل تُغيّر قواعد اللعبة؟ أثار إلغاء نظام "غير المقيمين" الضريبي، الذي كان يسمح للأثرياء بدفع ضرائب فقط على الدخل المحلي، جدلاً واسعاً. وحل محله نظام "الدخل والمكاسب الأجنبية"، الذي يمنح إعفاءً ضريبياً لمدة أربع سنوات للأشخاص الجدد، شرط ألا يكونوا مقيمين ضريبياً في بريطانيا خلال العقد السابق. وتتوقع الحكومة تحقيق عائدات بقيمة 12.7 مليار جنيه من هذه الإصلاحات خلال خمس سنوات. لكن الخبراء يحذرون من أن هذه الخطوة قد تدفع الأثرياء إلى الهجرة إلى دول ذات أنظمة ضريبية أكثر مرونة. تداعيات عالمية.. من ترامب إلى صندوق النقد لم تكن التحديات محلية فحسب، إذ أثرت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أبريل على الأسواق العالمية، مما تسبب في هبوط حاد لأسعار الأسهم وارتباك في قطاع الأعمال. وفي هذا السياق، حذر صندوق النقد الدولي من تآكل الثقة بين الدول بسبب تصاعد التوترات التجارية، مشيراً إلى أن الاقتصاد العالمي يواجه اختباراً صعباً في ظل تفاقم المنافسة الحمائية.

ثروة الملك تشارلز تتخطى والدته وسط تراجع عدد المليارديرات في بريطانيا
ثروة الملك تشارلز تتخطى والدته وسط تراجع عدد المليارديرات في بريطانيا

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الوسط

ثروة الملك تشارلز تتخطى والدته وسط تراجع عدد المليارديرات في بريطانيا

تراجع عدد المليارديرات في المملكة المتحدة، بينما قفزت الثروة الشخصية للملك تشارلز لتتساوى مع ثروة رئيس الوزراء البريطاني السابق، ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي، وفقاً لقائمة الأثرياء الأخيرة التي نشرتها صحيفة صنداي تايمز البريطانية. وكشفت القائمة السنوية لأغنى 350 شخصاً في المملكة المتحدة عن أكبر انخفاض في أعداد المليارديرات في تاريخ الصحيفة. وفي الوقت ذاته، نمت ثروة الملك في العام الماضي بمقدار 30 مليون جنيه إسترليني، لتصل إلى 640 مليون جنيه إسترليني، مما أدى إلى صعود اسمه في أعلى القائمة عشرين مركزاً، ليصل إلى المركز رقم 238 متساوياً مع سوناك وزوجته مورتي. وتتصدر القائمة للعام الرابع على التوالي عائلة هندوجا، المالكة لشركة هندوجا جروب الهندية، التي على الرغم من تراجع ثروتها، إلا أن قيمة رأس مال الشركة تقدر بأكثر من 35 مليار جنيه إسترليني. وقد تراجع عدد المليارديرات ليصل إلى 156 في عام 2025 مقارنة بـ 165 في عام 2024، وهو ما يمثل أكبر تراجع في تاريخ قائمة صنداي تايمز للأثرياء على مدار 37 عاماً. وقال روبرت واتس، الذي أعد قائمة الأثرياء، لوكالة "بي إيه ميديا": "إن تعداد المليارديرات لدينا تراجع، والثروة الإجمالية لأولئك الذين وردت أسماؤهم في بحثنا آخذة في الانخفاض". من هم أغنى الأفراد والعائلات في المملكة المتحدة؟ غوبي هندوجا وعائلته (35.3 مليار جنيه إسترليني- انخفضت ثروتها بعدما كانت 37.2 مليار جنيه إسترليني). ديفيد وسيمون روبين وعائلتهما (26.87 مليار جنيه إسترليني). السير ليونارد بلافاتنيك (25.73 مليار جنيه إسترليني). السير جيمس دايسون وعائلته (20.8 مليار جنيه إسترليني). عيدان عوفر (20.12 مليار جنيه إسترليني). وجاء في المركز الثاني بعد عائلة هندوجا، الأخوان روبين بثروة بلغت نحو 27 مليار جنيه إسترليني. وقد جمع الأخوان ثروتهما من خلال العمل في مجالي العقارات والتكنولوجيا. واقترب السير ليونارد بلافاتنيك، رجل الأعمال البريطاني الأميركي المولود في أوكرانيا، من الوصول إلى المركز الثالث، وقد كوّن ثروة ضخمة بلغ صافي قيمتها قرابة 26 مليار جنيه إسترليني. بينما شهد هذا العام أكبر انخفاض في ثروة السير جيم راتكليف، المالك الجزئي لنادي مانشستر يونايتد. إذ انخفضت ثروته بمقدار 6.473 مليار جنيه إسترليني، أي أكثر من ربع ثروته، خلال العام الماضي. وقد انخفض حجم ثروته الآن إلى 17.046 مليار جنيه إسترليني مقارنة بـ23.519 مليار جنيه إسترليني، مما أدى إلى تراجع ترتيبه في القائمة، من المركز الرابع إلى السابع. ومن بين الشخصيات البارزة الأخرى التي ظهرت في القائمة، بطل الفورمولا وان السير لويس هاميلتون، بالإضافة إلى ديفيد وفيكتوريا بيكهام والسير إلتون جون. وكانت دوا ليبا، البالغة من العمر 29 عاماً، أصغر الأشخاص سناً حيث أُدرج اسمها في القائمة الفرعية لأغنى البريطانيين الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً، لتحتل المرتبة 34، بثروة تُقدر بنحو 115 مليون جنيه إسترليني. واحتل هاري ستايل، البالغ من العمر31 عاماً، المركز الـ 22 بثروة قدرها 225 مليون جنيه إسترليني. أما إدِ شيران، البالغ من العمر 34 عاماً، فقد احتل المركز الـ 13 بثروة قدرها 370 مليون جنيه إسترليني. وقد أدى ارتفاع ثروة الملك إلى جعله أكثر ثراءً من والدته الراحلة، الملكة إليزابيث الثانية. وتشير الأرقام الجديدة إلى أن ثروة الملك تشارلز تزيد عن ثروة والدته بنحو 270 مليون جنيه إسترليني، حيث استفاد الملك من الجزء الأكبر من ثروته في محفظة الاستثمار التي ورثها منها. ويُقال إن ثروة الملكة الراحلة بلغت 370 مليون جنيه إسترليني في عام 2022، مقارنة بثروة تشارلز الحالية التي تقدر بـ 640 مليون جنيه إسترليني. كما أنه لم يدفع ضريبة ميراث على ثروتها، بموجب إعفاء قانوني، حيث كانت ستُفرض ضريبة بنسبة 40% على الأصول التي تتجاوز حداً معيناً. وتُجنى الأموال أيضاً من ملكية دوقية لانكستر الخاصة، التي تغطي أكثر من 18 ألف هكتار من الأراضي في مناطق مثل لانكشاير ويوركشاير، بالإضافة إلى عقارات في وسط لندن. وتقدر قيمتها ب654 مليون جنيه إسترليني، بينما تدرسنوياً أرباحاً تبلغ قيمتها حوالي 20 مليون جنيه إسترليني. وقال روبرت واتس، الذي أعد قائمة الأثرياء إن الباحثين وجدوا أن عدداً أقل من "أغنياء العالم يأتون للعيش في المملكة المتحدة". كما أضاف أنه "صُدم بقوة من الانتقادات الموجهة لوزيرة الخزانة راشيل ريفز" عندما كان يتحدث إلى الأفراد الأثرياء من أجل إعداد القائمة ونشرها. وبيّن: "لقد توقعنا أن إلغاء نظام غير المقيمين سيثير غضب الأثرياء القادمين من الخارج". وقد ألغت حكومة حزب العمال في أبريل/نيسان نظام "غير المقيمين". وبموجب هذا النظام كان يجب على الأشخاص الذين يحملون الجنسية البريطانية أو أولئك الذين يقيمون بشكل دائم في المملكة المتحدة، دفع ضرائب للحكومة البريطانية فقط على الأموال التي يجنونها داخل المملكة، بينما لا تخضع الأموال التي يجنونها خارج المملكة لأي ضرائب. بدلاً من ذلك، يواجهون الآن نظام الدخل والمكاسب الأجنبية الجديد، الذي يوفر إعفاءً ضريبياً على الدخل والمكاسب الأجنبية للأشخاص خلال أول أربع سنوات من إقامتهم الضريبية. تنطبق هذه القاعدة فقط إذا لم يكن الشخص مقيماً ضريبياً في المملكة المتحدة خلال أي من السنوات الـ 10 المتتالية التي سبقت وصوله. وفي العام الماضي، كشف وزير المالية السابق التابع للمحافظين، جيريمي هانت، عن خطط لإلغاء هذا النظام الضريبي قبل أن تقوم خليفته راشيل ريفز بتسريع الإجراءات. وتتوقع الحكومة أن تجمع حزمة الإجراءات هذه أموالاً بقيمة 12.7 مليار جنيه إسترليني على مدار الخمس سنوات القادمة. كما كان هناك تأثير للرسوم الجمركية العالمية التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب في أبريل/نيسان. وتسبب هذا الإعلان في هبوط حاد في أسواق الأسهم على الفور، مع استمرار الاضطرابات منذ ذلك الحين ومواجهة الشركات والأعمال ارتفاعاً في الأسعار داخل الولايات المتحدة. وقال صندوق النقد الدولي في توقعاته الأخيرة للاقتصاد العالمي، إن أسعار الأسهم العالمية انخفضت "مع اشتداد وتيرة التوترات التجارية" وحذر من "تآكل الثقة" بين الدول.

ثروة الملك تشارلز تتخطى والدته وتُزاحم أثرياء بريطانيا وسط تراجع عدد المليارديرات
ثروة الملك تشارلز تتخطى والدته وتُزاحم أثرياء بريطانيا وسط تراجع عدد المليارديرات

شفق نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • شفق نيوز

ثروة الملك تشارلز تتخطى والدته وتُزاحم أثرياء بريطانيا وسط تراجع عدد المليارديرات

تراجع عدد المليارديرات في المملكة المتحدة، بينما قفزت الثروة الشخصية للملك تشارلز لتتساوى مع ثروة رئيس الوزراء البريطاني السابق، ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي، وفقاً لقائمة الأثرياء الأخيرة، التي نشرتها صحيفة صنداي تايمز البريطانية. وكشفت القائمة السنوية لأغنى 350 شخصاً في المملكة المتحدة عن أكبر انخفاض في أعداد المليارديرات في تاريخ الصحيفة. وفي الوقت ذاته، نمت ثروة الملك في العام الماضي بمقدار 30 مليون جنيه إسترليني، لتصل إلى 640 مليون جنيه إسترليني، مما أدى إلى صعود اسمه في أعلى القائمة بعشرين مركزاً، ليصل إلى المركز رقم 238 متساوياً مع سوناك وزوجته مورتي. وتتصدر القائمة للعام الرابع على التوالي عائلة هندوجا، المالكة لشركة هندوجا جروب الهندية، والتي على الرغم من تراجع ثروتها، تقدر قيمة رأس مال الشركة بأكثر من 35 مليار جنيه إسترليني. وقد تراجع عدد المليارديرات ليصل إلى 156 في عام 2025 مقارنة بـ 165 في عام 2024، وهو ما يمثل أكبر تراجع في تاريخ قائمة صنداي تايمز للأثرياء على مدار 37 عاماً. وقال روبرت واتس، الذي أعد قائمة الأثرياء، لوكالة "بي إيه ميديا": "إن تعداد المليارديرات لدينا تراجع، والثروة الإجمالية لأولئك الذين وردت أسماؤهم في بحثنا آخذة في الانخفاض". من هم أغنى الأفراد والعائلات في المملكة المتحدة؟ غوبي هندوجا وعائلته (35.3 مليار جنيه إسترليني- انخفضت ثروتها بعدما كانت 37.2 مليار جنيه إسترليني). ديفيد وسيمون روبين وعائلتهما (26.87 مليار جنيه إسترليني). السير ليونارد بلافاتنيك (25.73 مليار جنيه إسترليني). السير جيمس دايسون وعائلته (20.8 مليار جنيه إسترليني). عيدان عوفر (20.12 مليار جنيه إسترليني). وجاء في المركز الثاني بعد عائلة هندوجا، الأخوان روبين بثروة بلغت نحو 27 مليار جنيه إسترليني. وقد جمع الأخوان ثروتهما من خلال العمل في مجالي العقارات والتكنولوجيا. واقترب السير ليونارد بلافاتنيك، رجل الأعمال البريطاني الأميركي المولود في أوكرانيا، من الوصول إلى المركز الثالث، والذي كون ثروة ضخمة بلغ صافي قيمتها قرابة 26 مليار جنيه إسترليني. بينما شهد هذا العام أكبر انخفاض في ثروة السير جيم راتكليف، المالك الجزئي لنادي مانشستر يونايتد. إذ انخفضت ثروته بمقدار 6.473 مليار جنيه إسترليني، أي أكثر من ربع ثروته، خلال العام الماضي. وقد انخفض حجم ثروته الآن إلى 17.046 مليار جنيه إسترليني مقارنة بـ23.519 مليار جنيه إسترليني، مما أدى إلى تراجع ترتيبه في القائمة، من المركز الرابع إلى السابع. ومن بين الشخصيات البارزة الأخرى التي ظهرت في القائمة، بطل الفورمولا وان السير لويس هاميلتون، بالإضافة إلى ديفيد وفيكتوريا بيكهام والسير إلتون جون. وكانت دوا ليبا، البالغة من العمر 29 عاماً، أصغر الأشخاص سناً حيث أُدرج اسمها في القائمة الفرعية لأغنى البريطانيين الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً، لتحتل المرتبة 34، بثروة تُقدر بنحو 115 مليون جنيه إسترليني. واحتل هاري ستايل، البالغ من العمر31 عاماً، المركز الـ 22 بثروة قدرها 225 مليون جنيه إسترليني.أما إدِ شيران، البالغ من العمر 34 عاماً، فقد احتل المركز الـ 13 بثروة قدرها 370 مليون جنيه إسترليني. وقد أدى ارتفاع ثروة الملك إلى جعله أكثر ثراءً من والدته الراحلة، الملكة إليزابيث الثانية. وتشير الأرقام الجديدة إلى أن ثروة الملك تشارلز تزيد عن ثروة والدته بنحو 270 مليون جنيه إسترليني، حيث استفاد الملك من الجزء الأكبر من ثروته في محفظة الاستثمار التي ورثها منها. ويُقال إن ثروة الملكة الراحلة بلغت 370 مليون جنيه إسترليني في عام 2022، مقارنة بثروة تشارلز الحالية التي تقدرقيمتها ب 640 مليون جنيه إسترليني. كما أنه لم يدفع ضريبة ميراث على ثروتها، بموجب إعفاء قانوني، حيث كانت ستُفرض ضريبة بنسبة 40% على الأصول التي تتجاوز حداً معيناً. وتُجنى الأموال أيضاً من ملكية دوقية لانكستر الخاصة، التي تغطي أكثر من 18 ألف هكتار من الأراضي في مناطق مثل لانكشاير ويوركشاير، بالإضافة إلى عقارات في وسط لندن. وتقدر قيمتها ب654 مليون جنيه إسترليني، بينما تدرسنوياً أرباحاً تبلغ قيمتها حوالي 20 مليون جنيه إسترليني. وقال روبرت واتس، الذي أعد قائمة الأثرياء إن الباحثين وجدوا أن عدداً أقل من "أغنياء العالم يأتون للعيش في المملكة المتحدة". كما أضاف أنه "صُدم بقوة الانتقادات الموجهة لوزيرة الخزانة راشيل ريفز" عندما كان يتحدث إلى الأفراد الأثرياء من أجل إعداد القائمة ونشرها. وبيّن: "لقد توقعنا أن إلغاء نظام غير المقيمين سيثير غضب الأثرياء القادمين من الخارج". وقد ألغت حكومة حزب العمال في أبريل/نيسان نظام "غير المقيمين". وبموجب هذا النظام كان يجب على الأشخاص الذين يحملون الجنسية البريطانية أو أولئك الذين يقيمون بشكل دائم في المملكة المتحدة، دفع ضرائب للحكومة البريطانية فقط على الأموال التي يجنونها داخل المملكة، بينما لا تخضع الأموال التي يجنونها خارج المملكة لأي ضرائب. بدلاً من ذلك، يواجهون الآن نظام الدخل والمكاسب الأجنبية الجديد، والذي يوفر إعفاءً ضريبياً على الدخل والمكاسب الأجنبية للأشخاص خلال أول أربع سنوات من إقامتهم الضريبية. تنطبق هذه القاعدة فقط إذا لم يكن الشخص مقيماً ضريبياً في المملكة المتحدة خلال أي من السنوات الـ 10 المتتالية التي سبقت وصوله. وفي العام الماضي، كشف وزير المالية السابق التابع للمحافظين جيريمي هانت عن خطط لإلغاء هذا النظام الضريبي قبل أن تقوم خليفته راشيل ريفز بتسريع الإجراءات. وتتوقع الحكومة أن تجمع حزمة الإجراءات هذه أموالاً بقيمة 12.7 مليار جنيه إسترليني على مدار الخمس سنوات القادمة. كما كان هناك تأثير للرسوم الجمركية العالمية التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب في أبريل/نيسان. وتسبب هذا الإعلان في هبوط حاد في أسواق الأسهم على الفور، مع استمرار الاضطرابات منذ ذلك الحين ومواجهة الشركات والأعمال ارتفاعاً في الأسعار داخل الولايات المتحدة. وقال صندوق النقد الدولي في توقعاته الأخيرة للاقتصاد العالمي، إن أسعار الأسهم العالمية انخفضت "مع اشتداد وتيرة التوترات التجارية" وحذر من "تآكل الثقة" بين الدول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store