logo
#

أحدث الأخبار مع #ديفيدبرنيع،

معاريف: هجوم المتحف اليهودي بواشنطن ثاني فشل للموساد في عام
معاريف: هجوم المتحف اليهودي بواشنطن ثاني فشل للموساد في عام

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

معاريف: هجوم المتحف اليهودي بواشنطن ثاني فشل للموساد في عام

#سواليف اعتبرت صحيفة 'معاريف' الإسرائيلية اليوم الخميس أن مقتل موظفيْن في #السفارة_الإسرائيلية بواشنطن إثر #إطلاق_نار يمثل ثاني #فشل لجهاز المخابرات الخارجية ( #الموساد ) خلال عام. وقالت الصحيفة إنه من المتوقع أن تفتح المؤسسة الأمنية تحقيقا شاملا في #الإخفاقات_الأمنية والاستخباراتية عقب الهجوم القاتل في #واشنطن خلال فعالية شارك فيها ممثلون عن السفارة. وأشارت إلى أن الفشل في منع الهجوم الذي وقع أمس الأربعاء بالتوقيت المحلي الأميركي، يشمل ثلاث جهات أمنية إسرائيلية: الموساد، والقسم الأمني في الشاباك (جهاز الأمن العام)، وأمن وزارة الخارجية. وذكرت أن المسؤول عن تشكيل الصورة الاستخباراتية هو الموساد بقيادة ديفيد برنيع، معتبرة أن الجهاز أخفق للمرة الثانية خلال عام في تقديم معلومات استخباراتية تحذيرية. وقالت الصحيفة إنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان الموساد قد قدّم تنبيها بشأن هوية المهاجم وخطته. وتابعت أن التحقيق كشف أن المهاجم قتل الموظفيْن أثناء مغادرتهما المتحف، ثم دخل المبنى وخدع حراس الأمن، وبعد وصول الشرطة أخرج بندقيته وسلم نفسه وهو يصرخ 'الحرية لفلسطين'. وقالت رئيسة الشرطة في واشنطن باميلا سميث، في إحاطة إعلامية، إن المشتبه في إطلاقه النار يدعى 'إلياس رودريغيز' (30 عاما)، وقد هتف 'فلسطين حرّة حرة' أثناء توقيفه. الصحيفة أضافت أن السفارة في واشنطن مؤمّنة من جانب الشاباك، أما النشاط خارج السفارة، حسب الشاباك، فمن مسؤولية وزارة الخارجية. وأوضحت أن جهاز الشاباك ووزارة الخارجية يحتفظان بأكبر منظومة أمنية لهما خارج إسرائيل في العاصمة الأميركية واشنطن. وتساءلت: لماذا لم تتمكن الأوساط الأمنية من تحديد هوية المسلح؟ ولماذا لم يبادر حراس الأمن إلى الاشتباك معه فور بدء إطلاق النار؟ وأضافت أن غياب صورة استخباراتية كاملة يطرح تساؤلات حول مدى التعاون بين الجهات التي تولّت تأمين الحدث والشرطة المحلية. الهجوم في واشنطن جاء بالتزامن مع تصاعد الغضب الدولي من إسرائيل بسبب استمرارها في الجرائم (رويترز) ووفقا للصحيفة، فقد كانت المرة الأولى التي وُجّهت فيها اتهامات للموساد بالإخفاق في أمستردام خلال نوفمبر/تشرين الثاني الماضي عقب مباراة كرة قدم جمعت بين مكابي تل أبيب وأياكس أمستردام ضمن بطولة الدوري الأوروبي. وادعت الصحيفة أن مئات المشجعين الإسرائيليين تعرضوا لهجوم من أنصار فلسطين. وآنذاك حملت أصوات يهودية، بينها عضوة مجلس إدارة منظمة 'إرف راف' اليهودية الهولندية المناهضة للصهيونية آنا جوزيف، في تصريح للأناضول مشجعي مكابي تل أبيب مسؤولية أعمال الشغب والعنف. وجاء هجوم واشنطن في وقت يتصاعد فيه الغضب من إسرائيل في أنحاء العالم لاستمرارها في ارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق المدنيين بقطاع غزة. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري في قطاع غزة، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أميركي، أكثر من 175 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة قتلت كثيرين بينهم أطفال. وفي 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت بتهمتي ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.

أخبار العالم : الموساد: أدخلنا أول 500 جهاز "بيجر" إلى لبنان قبل الحرب بأسابيع
أخبار العالم : الموساد: أدخلنا أول 500 جهاز "بيجر" إلى لبنان قبل الحرب بأسابيع

نافذة على العالم

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الموساد: أدخلنا أول 500 جهاز "بيجر" إلى لبنان قبل الحرب بأسابيع

الأربعاء 26 فبراير 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - الموساد: أدخلنا أول 500 جهاز "بيجر" إلى لبنان قبل الحرب بأسابيع كشف رئيس جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلية (الموساد) ديفيد برنيع، الثلاثاء، عن إدخال أول 500 جهاز نداء لاسلكي من نوع "بيجر" إلى لبنان قبل أسابيع من أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وفي 17 سبتمبر/أيلول الماضي فجّرت إسرائيل أجهزة "بيجر" كان يحملها عناصر من "حزب الله"، وفي اليوم التالي فجّرت أجهزة من نوع "آيكوم"، ما قتل إجمالا 37 شخصا وأصاب 2931 بجروح. وقدَّم برنيع، في كلمة بجامعة رايخمان في هرتسليا الإسرائيلية، تفاصيل عن عملية تفجير أجهزة "بيجر" في سبتمبر/أيلول 2024، بينما كان يحملها عناصر في "حزب الله"، وفق صحيفة "معاريف" العبرية. واعتبر برنيع أن "عملية بيجر شكلت نقطة تحول في الحرب في الشمال (لبنان)، إذ تلقى "حزب الله" ضربة حطمت روحه، وقد احتوت آلاف الأجهزة (بيجر) على مواد متفجرة أقل من تلك الموجودة في اللغم". وأضاف أن "الشحنة الأولى، والتي كانت تحتوي على 500 جهاز بيجر، وصلت إلى لبنان قبل أسابيع معدودة من مجزرة 7 أكتوبر"، على حد قوله. وفي ذلك اليوم، هاجمت "حماس" 22 مستوطنة و11 قاعدة عسكرية بمحاذاة قطاع غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على "جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى"، حسب الحركة. وارتكبت إسرائيل بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، أسفرت عن أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. واعتبر برنيع أن "تنفيذ عمليتي التفجير (بيجر وآيكوم) لو حدث في بداية الحرب لم يكن ليؤدي إلى الإنجاز العظيم الذي حققناه"، وفق تقديره. وبرر ذلك بأنه "تم تفجير عدد من أجهزة "بيجر" يفوق بعشرة أضعاف ما كان لدى حزب الله في بداية الحرب، وتفجير عدد أجهزة آيكوم يفوق ضعف ما كان لديه في بداية الحرب"، على حد قوله. و"تضامنا مع غزة" بدأ "حزب الله" في 8 أكتوبر 2023 قصفا متبادلا مع إسرائيل عبر الحدود، حولته تل أبيب في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي إلى حرب واسعة مدمرة على لبنان. وخلّف العدوان الإسرائيلي على لبنان ما لا يقل عن 4 آلاف و104 قتلى و16 ألفا و890 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص. ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في لبنان وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

'الموساد': أدخلنا أول 500 جهاز 'بيجر' إلى لبنان قبل الحرب بأسابيع
'الموساد': أدخلنا أول 500 جهاز 'بيجر' إلى لبنان قبل الحرب بأسابيع

الشرق الجزائرية

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الجزائرية

'الموساد': أدخلنا أول 500 جهاز 'بيجر' إلى لبنان قبل الحرب بأسابيع

كشف رئيس جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلية (الموساد) ديفيد برنيع، الثلاثاء، عن إدخال أول 500 جهاز نداء لاسلكي من نوع 'بيجر' إلى لبنان قبل أسابيع من أحداث 7 تشرين الأول 2023. وقدَّم برنيع، في كلمة بجامعة رايخمان في هرتسليا الإسرائيلية، تفاصيل عن عملية تفجير أجهزة 'بيجر' في أيلول 2024، بينما كان يحملها عناصر في 'حزب الله'، وفق صحيفة 'معاريف' العبرية. واعتبر برنيع أن 'عملية بيجر شكلت نقطة تحول في الحرب في الشمال (لبنان)، إذ تلقى 'حزب الله' ضربة حطمت روحه، وقد احتوت آلاف الأجهزة (بيجر) على مواد متفجرة أقل من تلك الموجودة في اللغم'. وأضاف أن 'الشحنة الأولى، والتي كانت تحتوي على 500 جهاز بيجر، وصلت إلى لبنان قبل أسابيع معدودة من مجزرة 7 أكتوبر'، على حد قوله. وفي 17 أيلول الماضي فجّرت إسرائيل أجهزة 'بيجر' كان يحملها عناصر من 'حزب الله'، وفي اليوم التالي فجّرت أجهزة من نوع 'آيكوم'، ما قتل إجمالا 37 شخصا وأصاب 2931 بجروح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store