logo
#

أحدث الأخبار مع #ديفيدساكس،

البيت الأبيض: المملكة شريك في رسم ملامح العصر الذكي
البيت الأبيض: المملكة شريك في رسم ملامح العصر الذكي

خبر صح

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • خبر صح

البيت الأبيض: المملكة شريك في رسم ملامح العصر الذكي

أشاد كبير مستشاري البيت الأبيض للذكاء الاصطناعيِّ والعملات الرقميَّة ديفيد ساكس، بجهود المملكة في بناء منظومة تقنية مبتكرة، مؤكِّدًا أنَّ الشراكة مع المملكة تُمكِّن من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعيِّ والابتكار العالميِّ.واشار إلى أنَّ المملكة باتت شريكًا رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكيَّة في رسم ملامح مستقبل العصر الذكيِّ. جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة حواريَّة ضمن منتدى الاستثمار السعوديِّ الأمريكيِّ، وأعرب ساكس عن إعجابه بالتقدُّم الملحوظ الذي تشهده المملكة في قطاع التقنية وريادة الأعمال، مشيرًا إلى تجربته خلال زيارته لحاضنة الـ»Garage»، حيث التقى بعدد من المؤسِّسين السعوديِّين الذين يعملون على تطبيقات متقدِّمة في مجالات الذكاء الاصطناعيِّ، والروبوتات، والحوسبة الحيويَّة. ونوَّه ساكس إلى أنَّ المملكة أصبحت لاعبًا دوليًّا محوريًّا في تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعيِّ، من خلال استثماراتها في البنية التحتيَّة الرقميَّة، واستخدامها للتقنيات المتقدِّمة في قطاعات حيويَّة مثل الصحَّة.

كبير مستشاري البيت الأبيض للذكاء الاصطناعي: الشراكة مع المملكة تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار العالمي
كبير مستشاري البيت الأبيض للذكاء الاصطناعي: الشراكة مع المملكة تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار العالمي

غرب الإخبارية

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • غرب الإخبارية

كبير مستشاري البيت الأبيض للذكاء الاصطناعي: الشراكة مع المملكة تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار العالمي

أشاد كبير مستشاري البيت الأبيض للذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية ديفيد ساكس، بجهود المملكة العربية السعودية في بناء منظومة تقنية مبتكرة، مؤكّدًا أن الشراكة مع المملكة تُمكّن من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار العالمي، مشيرًا إلى أن المملكة باتت شريكًا رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية في رسم ملامح مستقبل العصر الذكي. جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة حوارية ضمن منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، في حوار مع معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه في الرياض، بالتزامن مع زيارة فخامة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد جي ترمب إلى المملكة، مما يعكس أهمية الشراكة الإستراتيجية بين البلدين. وأعرب ساكس عن إعجابه بالتقدم الملحوظ الذي تشهده المملكة في قطاع التقنية وريادة الأعمال، مشيرًا إلى تجربته خلال زيارته لحاضنة الـ "Garage"، حيث التقى بعدد من المؤسسين السعوديين الذين يعملون على تطبيقات متقدمة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، والحوسبة الحيوية. ونوّه ساكس إلى أن المملكة أصبحت لاعبًا دوليًا محوريًا في تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي، من خلال استثماراتها في البنية التحتية الرقمية، واستخدامها للتقنيات المتقدمة في قطاعات حيوية مثل الصحة، موضحًا أن ما شاهده في المملكة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات الجينوم والعلاج الجيني لعلاج أمراض مثل فقر الدم المنجلي، يعكس قدرتها على توظيف التقنية لخدمة التنمية المستدامة والصحة العامة. من جهته، أكّد معالي الوزير السواحه، أن المملكة تسير بخطى واثقة نحو التحول من اقتصاد تقليدي إلى اقتصاد رقمي يقوده الابتكار، مشددًا على أن الذكاء الاصطناعي يمثل حجر الزاوية في هذا التحول، وشريكًا رئيسًا في العلاقة الإستراتيجية مع الولايات المتحدة. وأشار معاليه إلى أن المملكة استثمرت في تدريب وبناء القدرات الرقمية بالشراكة مع شركات أمريكية كبرى مثل Google، Apple، Amazon، مما أسهم في رفع عدد الكفاءات الرقمية السعودية إلى أكثر من (381) ألف شاب وفتاة، ويؤكد التزام المملكة بتمكين المرأة في مجالات المستقبل. وأكّد أن المملكة لا تكتفي بتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، بل تسعى لتطويرها والإسهام في تشكيل أطرها التنظيمية والأخلاقية عالميًا، بما يضمن الاستخدام المسؤول والعادل والآمن لها. واختتم معالي الوزير السواحه الجلسة بالتأكيد على أن الشراكة السعودية - الأمريكية تمثل نموذجًا عالميًا للتعاون في مجالات التقنية والذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، وأن المملكة تسعى عبر رؤية السعودية 2030، لتكون منصة عالمية للابتكار، ووجهة رئيسة لتطوير وتصدير حلول الذكاء الاصطناعي التي تعود بالنفع على البشرية جمعاء

«الذكاء الاصطناعي» محور جديد للتحالف الاستراتيجي السعودي الأميركي
«الذكاء الاصطناعي» محور جديد للتحالف الاستراتيجي السعودي الأميركي

Amman Xchange

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • Amman Xchange

«الذكاء الاصطناعي» محور جديد للتحالف الاستراتيجي السعودي الأميركي

برز الذكاء الاصطناعي بوصفه بُعداً محورياً جديداً في التحالف الاستراتيجي بين السعودية والولايات المتحدة بعدما شكّل محوراً رئيساً في جلسات «منتدى الاستثمار السعودي الأميركي» الذي عُقد في الرياض، بمشاركة واسعة من قادة الأعمال والتقنية في البلدين. وأجمع المتحدثون على أن الشراكات التقنية الثنائية تمثل نقطة انطلاق لبناء جيل جديد من البنية التحتية الرقمية وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد العالمي، ويضع السعودية في موقع ريادي على خريطة الابتكار الدولية. السعودية تصوغ أطر استخدام التقنية وفي جلسة مخصصة بعنوان «الريادة في الذكاء الاصطناعي»، أكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي المهندس عبد الله السواحه أن المملكة تتبنى نهجاً متقدماً في مجال الذكاء الاصطناعي، يتجاوز حدود الاستخدام إلى تطوير التقنيات والمساهمة في صياغة أطرها التنظيمية والأخلاقية عالمياً. وأشار السواحه إلى أن السعودية أطلقت شراكة استراتيجية مع شركة «أرامكو» لتفعيل حلول الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة، موضحاً أن المملكة أصبحت اليوم بيئة خصبة لتطوير واختبار تطبيقات الذكاء الاصطناعي الفيزيائي، مثل أول عملية زراعة قلب بالكامل باستخدام الروبوت. وأضاف: «السعودية كسرت حاجز تكلفة الطاقة المتجددة، وبلغت تكلفة الكيلوواط الواحد سنتاً واحداً فقط، ونحن نعمل على تسخير الذكاء الاصطناعي لخدمة الإنسان والبيئة معاً»، مشدداً على أن المملكة لا تسعى إلى استيراد التقنية فقط، بل إلى توطينها وتصديرها ضمن منظومة عالمية من الشراكات. شريك رئيس من جانبه، أكد كبير مستشاري البيت الأبيض للذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية، ديفيد ساكس، أن السعودية باتت لاعباً رئيساً في تشكيل مستقبل التقنية، مشيراً إلى أن زيارته إلى حاضنة الابتكار «Garage» بالرياض كشفت عن طيف واسع من رواد الأعمال السعوديين الذين يعملون على مشاريع متقدمة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة الحيوية. وقال ساكس: «ما رأيته في السعودية يعكس طموحاً واضحاً لجعل المملكة مركزاً عالمياً للابتكار. من الواضح أن الرياض ليست مجرد سوق للمنتجات التقنية، بل أصبحت شريكاً في صناعتها وتطويرها». شراكات متنوعة وشهد المنتدى جلسة بعنوان «أسس بناء الجيل القادم من تقنيات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية»، شارك فيها عدد من كبار التنفيذيين في شركات التقنية العالمية، أبرزهم آرفيند كريشنا، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «آي بي إم»، الذي أكد التزام شركته بدعم التنمية الاقتصادية المشتركة بين السعودية والولايات المتحدة. وقال كريشنا إن العلاقة بين «آي بي إم» و«أرامكو» تعود إلى نحو 80 عاماً، مضيفاً: «أنشأنا مركز بحث وتطوير في المملكة، ونفخر بأن 80 في المائة من عملياته تُدار بموارد محلية سعودية، ونحن نساعد على بناء تقنيات ذكاء اصطناعي تُستخدم عالمياً انطلاقاً من السعودية». وكشف عن خطط الشركة لتدريب مليون سعودي في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنية المتقدمة، مؤكداً أن الاستثمار في العنصر البشري هو الرهان الحقيقي على المستقبل. من جهتها، أوضحت روث بورات، رئيسة مجلس الاستثمار في «ألفابت» و«غوغل»، أن الشركة بدأت منذ عام 2021 بالاستثمار في تطوير الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي في السعودية، مضيفة أن «غوغل» تعمل على إنشاء مراكز بيانات في المملكة، وتطبيق تقنيات متقدمة مثل نموذج Gemini القادر على فهم 16 لهجة عربية، ما يعزز من حضور اللغة العربية في تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقالت بورات: «نركز على الاستثمار في رأس المال البشري بالتعاون مع صندوق الاستثمارات العامة وشركة (هيوماين)، من خلال برامج تدريبية تمتد من التعليم المبكر إلى سوق العمل». البيانات... المحركات الجديدة وفي مداخلة أخرى، قال أحمد الخويطر، النائب التنفيذي لرئيس التقنية والابتكار في «أرامكو السعودية»، إن الذكاء الاصطناعي سيصبح عنصراً أساسياً في تشغيل الشركات العملاقة مستقبلاً، مشيراً إلى أن «أرامكو» تولد ما يقرب من 10 مليارات نقطة بيانات يومياً من منشآتها المنتشرة حول العالم. وأضاف: «القيمة الحقيقية للبيانات لا تكمن في حجمها، بل في توظيفها لبناء نماذج تحليلية قادرة على تحسين كفاءة الأعمال، واتخاذ القرارات بشكل فوري ومدروس». بدوره، أشار كريستيانو آمون، الرئيس التنفيذي لشركة «كوالكوم»، إلى أن قطاع التقنية يشهد تحولاً تاريخياً، حيث انتقلت تطبيقات الذكاء الاصطناعي من مرحلة الأبحاث إلى مرحلة الإنتاج الفعلي، خصوصاً في المجالات الصناعية والطبية والطاقة. وأوضح أن شركته تتعاون مع «أرامكو» لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي مدمجة تربط الأصول الصناعية بالأنظمة الذكية، وهو ما يمهّد لتطبيقات نوعية في الروبوتات والذكاء الفيزيائي، وفهم الأنظمة الديناميكية بشكل متقدم. مزيج مثالي خلصت النقاشات إلى أن السعودية تمتلك مزيجاً مثالياً من العوامل التي تؤهلها لتكون مركزاً عالمياً لتطوير الذكاء الاصطناعي، منها موقع جغرافي استراتيجي، وسوق شابة، ودعم حكومي متكامل، واستثمارات ضخمة يقودها صندوق الاستثمارات العامة، وشراكات متقدمة مع كبرى شركات التقنية الأميركية.

البيت الأبيض: المملكة شريك في رسم ملامح العصر الذكي
البيت الأبيض: المملكة شريك في رسم ملامح العصر الذكي

المدينة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المدينة

البيت الأبيض: المملكة شريك في رسم ملامح العصر الذكي

أشاد كبير مستشاري البيت الأبيض للذكاء الاصطناعيِّ والعملات الرقميَّة ديفيد ساكس، بجهود المملكة في بناء منظومة تقنية مبتكرة، مؤكِّدًا أنَّ الشراكة مع المملكة تُمكِّن من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعيِّ والابتكار العالميِّ.واشار إلى أنَّ المملكة باتت شريكًا رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكيَّة في رسم ملامح مستقبل العصر الذكيِّ.جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة حواريَّة ضمن منتدى الاستثمار السعوديِّ الأمريكيِّ، وأعرب ساكس عن إعجابه بالتقدُّم الملحوظ الذي تشهده المملكة في قطاع التقنية وريادة الأعمال، مشيرًا إلى تجربته خلال زيارته لحاضنة الـ»Garage»، حيث التقى بعدد من المؤسِّسين السعوديِّين الذين يعملون على تطبيقات متقدِّمة في مجالات الذكاء الاصطناعيِّ، والروبوتات، والحوسبة الحيويَّة.ونوَّه ساكس إلى أنَّ المملكة أصبحت لاعبًا دوليًّا محوريًّا في تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعيِّ، من خلال استثماراتها في البنية التحتيَّة الرقميَّة، واستخدامها للتقنيات المتقدِّمة في قطاعات حيويَّة مثل الصحَّة.

واشنطن تؤكد قدرتها على الحد من مخاطر رقائق الذكاء الاصطناعي
واشنطن تؤكد قدرتها على الحد من مخاطر رقائق الذكاء الاصطناعي

الرأي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

واشنطن تؤكد قدرتها على الحد من مخاطر رقائق الذكاء الاصطناعي

قال ديفيد ساكس، مسؤول الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة في البيت الأبيض، إن الولايات المتحدة لا تحتاج إلى منع الانتشار العالمي لرقائق الذكاء الاصطناعي والتقنيات الخاصة بالبلاد من أجل التعامل مع مخاطر الأمن القومي، في ما يشير إلى موقف أكثر انفتاحاً حيال التصدير إلى حلفاء محل ثقة مثل السعودية. وأدلى ساكس بتعليقاته في الرياض بعد أيام من إعلان واشنطن عن خطط لإلغاء وتعديل قاعدة أقرت في عهد الرئيس السابق جو بايدن تحد من تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي للخارج. وقال في منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي «أعلنت إدارة (دونالد) ترامب للتو أننا سنلغي ما يعرف بقاعدة انتشار بايدن... لقد قيدت حرفياً انتشار التكنولوجيا الأميركية في كل أنحاء العالم». وأضاف ان «الانتشار ليس مخاطرة على الإطلاق مع (بلد) صديق مثل السعودية ولكن أعتقد أنه كان هناك بشكل عام قدر كبير من إساءة الفهم في شأن تغيير مسار وحدات معالجة الرسوم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store