logo
#

أحدث الأخبار مع #ديلانباتيل،

«هواوي» تبني مصنعًا للرقائق المتقدمة للذكاء الاصطناعي والهواتف الذكية في الصين
«هواوي» تبني مصنعًا للرقائق المتقدمة للذكاء الاصطناعي والهواتف الذكية في الصين

الأسبوع

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأسبوع

«هواوي» تبني مصنعًا للرقائق المتقدمة للذكاء الاصطناعي والهواتف الذكية في الصين

هاتف هواوي الجديد أميرة جمال كشف تقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، عن بناء شركة هواوي الصينية خط إنتاج للرقائق المتقدمة ضمن شبكة من منشآت تصنيع أشباه الموصلات في مدينة شنتشن الصينية، في إطار سعي بكين لكسر اعتمادها على التقنيات الأجنبية. وتُعد الشركة العملاقة في مجال التكنولوجيا، المحرك الرئيسي وراء 3 منشآت تصنيع في منطقة قوانلان، وهي حي في المدينة الجنوبية التي تتخذها هواوي مقرًا لها، وفقًا لعدة مصادر مطّلعة وزيارات ميدانية أجرتها صحيفة «فاينانشيال تايمز» قرب المواقع، وتُظهر صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها الصحيفة أن مصانع قوانلان، والتي تم بناؤها بنفس الأسلوب المعماري المميز، قد تطورت بسرعة منذ بدء البناء في عام 2022. هواوي تتأهب لاختبار أقوى معالج ذكاء اصطناعي لديها وتكشف هذه المنشآت، التي لم يُكشف عن تفاصيلها سابقًا، عن طموحات هواوي في أن تصبح رائدة في مجال أشباه الموصلات، مما يعزز جهود الصين في تحدي الولايات المتحدة في تطوير تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي. وقال ديلان باتيل، مؤسس شركة «سيمي أناليسيس» الاستشارية المتخصصة في الرقائق: «شرعت هواوي في جهد غير مسبوق لتطوير كل جزء من سلسلة توريد الذكاء الاصطناعي محليًا، بدءًا من معدات تصنيع الرقائق وحتى بناء النماذج. ولم يسبق أن حاولت شركة واحدة القيام بكل شيء من قبل». وتدير هواوي أحد هذه المواقع، وفقًا لمصادر مطلعة، والتي قالت إنه مخصص لتصنيع معالجات الهواتف الذكية بقياس 7 نانومتر ومعالجات الذكاء الاصطناعي «Ascend»، وهي أول محاولة من الشركة لتصنيع رقائق متطورة بنفسها، أما الموقعان الآخران اللذان أُنجزا في العام الماضي فتديرهما شركتا «SiCarrier» لتصنيع معدات الرقائق و«SwaySure» لصناعة رقائق الذاكرة. وبينما تنفي هواوي أي صلة بالشركتين الناشئتين، يقول مطلعون في الصناعة إن للشركة ارتباطات بهما من خلال المساهمة في جمع الاستثمارات ومشاركة الموظفين والتقنيات، وتحظى هذه المنشآت أيضًا بدعم مالي من حكومة شنتشن، بحسب مصادر مطّلعة. مشروعات توطين صناعة الرقائق والجدير بالذكر أن، هواوي تشارك في مشاريع تهدف إلى تطوير بدائل للتكنولوجيا التي توفرها شركات مثل «إنفيديا» في تصميم الرقائق، و«ASML» في تصنيع المعدات، و«SK Hynix» في رقائق الذاكرة، و«TSMC» في التصنيع التعاقدي، وتسارعت جهود هواوي في تصنيع الرقائق بعد أن فرضت واشنطن عقوبات عليها في عام 2019، مما قطعها عن التكنولوجيا الأجنبية الحيوية. ويأتي عملها في سياق حملة حكومية أوسع تهدف إلى توطين المكونات التقنية الحيوية في ظل ضوابط التصدير الأمريكية المصممة لإعاقة تطور التكنولوجيا في الصين. وقال أحد التنفيذيين في الشركة: «كنت أظن أن هواوي انتهت بمجرد أن بدأت الولايات المتحدة باستهدافها، لكن طموحاتها نمت فقط، والتقدم الذي أحرزته كان مذهلًا»، وتقع هذه المواقع بالقرب من مصانع تصنيع «Foundries» تديرها شركتا «Pengxinwei (PXW)» و«Shenzhen Pensun (PST)» المتخصصتان في رقائق المنطق، والتي تزعم الحكومة الأمريكية أن لهما علاقات بهواوي، كما استثمرت هواوي في منشآت تصنيع لأشباه الموصلات في شنغهاي ونينغبو وتشينغداو، وفقًا لمطلعين على جهود الشركة.

هواوي تزود الصين برقائق ذكاء اصطناعي متطورة
هواوي تزود الصين برقائق ذكاء اصطناعي متطورة

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال

هواوي تزود الصين برقائق ذكاء اصطناعي متطورة

بدأت شركة "هواوي" الصينية العملاقة في توريد رقائق ذكاء اصطناعي متقدمة لعملائها داخل الصين، وذلك في أعقاب توقف إمدادات شركة "إنفيديا" الأمريكية بسبب قيود التصدير التي فرضتها الولايات المتحدة. وكشفت مصادر مطلعة لصحيفة "فاينانشيال تايمز" أن "هواوي" نجحت في بيع أكثر من 10 مجموعات من رقائق "كلاود ماتريكس 384" في السوق المحلية. وتتألف المجموعة الواحدة من 384 معالجاً، مما يوفر قدرة حاسوبية هائلة لتطوير نماذج وخدمات الذكاء الاصطناعي. وأوضحت المصادر أن الشركات التكنولوجية الصينية هي المستفيد الأول من هذه الشحنات. وفي تعليقه على هذا التطور، صرح "ديلان باتيل"، مؤسس شركة "سيمي أنالزيس" لاستشارات أشباه الموصلات، بأن تطوير "هواوي" لحزم رقائق "كلاود ماتريكس 384" يمثل خطوة هامة تجعل الصين تمتلك أنظمة تشغيل ذكاء اصطناعي قادرة على التفوق على أنظمة "إنفيديا". وأكدت "هواوي" لعملائها أن أداء رقائق "كلاود ماتريكس" يتفوق بشكل ملحوظ من حيث القدرة الحاسوبية والذاكرة على مجموعات "إن في إل 72" التي تنتجها "إنفيديا"، والتي تتكون من 72 رقاقة "جي بي 200"، وذلك وفقاً للمصادر وعرض تقديمي خاص بالشركة اطلعت عليه الصحيفة.

هواوي تزود الصين برقائق ذكاء اصطناعي متطورة
هواوي تزود الصين برقائق ذكاء اصطناعي متطورة

المشهد العربي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

هواوي تزود الصين برقائق ذكاء اصطناعي متطورة

بدأت شركة "هواوي" الصينية العملاقة في توريد رقائق ذكاء اصطناعي متقدمة لعملائها داخل الصين، وذلك في أعقاب توقف إمدادات شركة "إنفيديا" الأمريكية بسبب قيود التصدير التي فرضتها الولايات المتحدة. وكشفت مصادر مطلعة لصحيفة "فاينانشيال تايمز" أن "هواوي" نجحت في بيع أكثر من 10 مجموعات من رقائق "كلاود ماتريكس 384" في السوق المحلية. وتتألف المجموعة الواحدة من 384 معالجاً، مما يوفر قدرة حاسوبية هائلة لتطوير نماذج وخدمات الذكاء الاصطناعي. وأوضحت المصادر أن الشركات التكنولوجية الصينية هي المستفيد الأول من هذه الشحنات. وفي تعليقه على هذا التطور، صرح "ديلان باتيل"، مؤسس شركة "سيمي أنالزيس" لاستشارات أشباه الموصلات، بأن تطوير "هواوي" لحزم رقائق "كلاود ماتريكس 384" يمثل خطوة هامة تجعل الصين تمتلك أنظمة تشغيل ذكاء اصطناعي قادرة على التفوق على أنظمة "إنفيديا". وأكدت "هواوي" لعملائها أن أداء رقائق "كلاود ماتريكس" يتفوق بشكل ملحوظ من حيث القدرة الحاسوبية والذاكرة على مجموعات "إن في إل 72" التي تنتجها "إنفيديا"، والتي تتكون من 72 رقاقة "جي بي 200"، وذلك وفقاً للمصادر وعرض تقديمي خاص بالشركة اطلعت عليه الصحيفة.

«هواوي» تبني قلعة لصناعة الرقائق المتقدمة في الصين.. طموحات سرية
«هواوي» تبني قلعة لصناعة الرقائق المتقدمة في الصين.. طموحات سرية

العين الإخبارية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«هواوي» تبني قلعة لصناعة الرقائق المتقدمة في الصين.. طموحات سرية

كشف تقرير نشرته صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية عن بناء شركة هواوي الصينية خط إنتاج للرقائق المتقدمة ضمن شبكة من منشآت تصنيع أشباه الموصلات في مدينة شنتشن الصينية، في إطار سعي بكين لكسر اعتمادها على التقنيات الأجنبية. وتُعد الشركة العملاقة في مجال التكنولوجيا، المحرك الرئيسي وراء 3 منشآت تصنيع في منطقة قوانلان، وهي حي في المدينة الجنوبية التي تتخذها هواوي مقرًا لها، وفقًا لعدة مصادر مطّلعة وزيارات ميدانية أجرتها صحيفة "فاينانشيال تايمز" قرب المواقع. وتُظهر صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها الصحيفة أن مصانع قوانلان، والتي تم بناؤها بنفس الأسلوب المعماري المميز، قد تطورت بسرعة منذ بدء البناء في عام 2022. طموحات سرية وتكشف هذه المنشآت، التي لم يُكشف عن تفاصيلها سابقًا، عن طموحات هواوي في أن تصبح رائدة في مجال أشباه الموصلات، مما يعزز جهود الصين في تحدي الولايات المتحدة في تطوير تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي. وقال ديلان باتيل، مؤسس شركة "سيمي أناليسيس" الاستشارية المتخصصة في الرقائق: "شرعت هواوي في جهد غير مسبوق لتطوير كل جزء من سلسلة توريد الذكاء الاصطناعي محليًا، بدءًا من معدات تصنيع الرقائق وحتى بناء النماذج. ولم يسبق أن حاولت شركة واحدة القيام بكل شيء من قبل". وتدير هواوي أحد هذه المواقع، وفقًا لمصادر مطلعة، والتي قالت إنه مخصص لتصنيع معالجات الهواتف الذكية بقياس 7 نانومتر ومعالجات الذكاء الاصطناعي "Ascend"، وهي أول محاولة من الشركة لتصنيع رقائق متطورة بنفسها. أما الموقعان الآخران اللذان أُنجزا في العام الماضي فتديرهما شركتا "SiCarrier" لتصنيع معدات الرقائق و"SwaySure" لصناعة رقائق الذاكرة. وبينما تنفي هواوي أي صلة بالشركتين الناشئتين، يقول مطلعون في الصناعة إن للشركة ارتباطات بهما من خلال المساهمة في جمع الاستثمارات ومشاركة الموظفين والتقنيات. وتحظى هذه المنشآت أيضًا بدعم مالي من حكومة شنتشن، بحسب مصادر مطّلعة. مشروعات توطين صناعة الرقائق وتشارك هواوي في مشاريع تهدف إلى تطوير بدائل للتكنولوجيا التي توفرها شركات مثل "إنفيديا" في تصميم الرقائق، و"ASML" في تصنيع المعدات، و"SK Hynix" في رقائق الذاكرة، و"TSMC" في التصنيع التعاقدي. وتسارعت جهود هواوي في تصنيع الرقائق بعد أن فرضت واشنطن عقوبات عليها في عام 2019، مما قطعها عن التكنولوجيا الأجنبية الحيوية. ويأتي عملها في سياق حملة حكومية أوسع تهدف إلى توطين المكونات التقنية الحيوية في ظل ضوابط التصدير الأمريكية المصممة لإعاقة تطور التكنولوجيا في الصين. وقال أحد التنفيذيين في الشركة: "كنت أظن أن هواوي انتهت بمجرد أن بدأت الولايات المتحدة باستهدافها، لكن طموحاتها نمت فقط، والتقدم الذي أحرزته كان مذهلًا". وتقع هذه المواقع بالقرب من مصانع تصنيع (Foundries) تديرها شركتا "Pengxinwei (PXW)" و"Shenzhen Pensun (PST)" المتخصصتان في رقائق المنطق، والتي تزعم الحكومة الأمريكية أن لهما علاقات بهواوي. كما استثمرت هواوي في منشآت تصنيع لأشباه الموصلات في شنغهاي ونينغبو وتشينغداو، وفقًا لمطلعين على جهود الشركة. aXA6IDgyLjI5LjIxMy4yMzYg جزيرة ام اند امز GB

'هواوي' تنافس 'إنفيديا' بإطلاق أقوى منظومة ذكاء اصطناعي في الصين
'هواوي' تنافس 'إنفيديا' بإطلاق أقوى منظومة ذكاء اصطناعي في الصين

صحيفة مال

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة مال

'هواوي' تنافس 'إنفيديا' بإطلاق أقوى منظومة ذكاء اصطناعي في الصين

بدأت شركة هواوي الصينية تسليم منظومة الذكاء الاصطناعي المتقدمة CloudMatrix 384 لعدد من عملائها المحليين، وذلك في ظل تصاعد الإقبال على بدائل محلية بعد القيود الأمريكية المُشددة التي حرمت الشركات الصينية من الوصول إلى رقاقات شركة إنفيديا الأمريكية، وفقًا لما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن هواوي باعت أكثر من عشر مجموعات من منظومتها الجديدة، التي تربط مئات الشرائح ببعضها لتعزيز قدرات المعالجة. وأضاف أحد المصادر أن الجهات المُستلِمة ضمت مراكز بيانات ضخمة تخدم شركات تقنية صينية كبرى. وووفقا لـ 'بوابة التقنية العربية' تُعد CloudMatrix 384 نظامًا متكاملًا يضم 384 رقاقة من رقاقات Ascend 910C من هواوي، وهي تستخدم تقنية 'العقدة الفائقة' التي تعتمد على ربط كافة الوحدات لرفع الأداء، ويهدف هذا التوجه إلى تعويض الفارق في قوة الأداء الفردي بين رقاقات هواوي ورقاقات GB200 من إنفيديا. اقرأ المزيد ومع أن رقاقات هواوي Ascend 910C أضعف منفردة من نظيرتها الأمريكية، فإن هواوي تؤكد أن CloudMatrix تتفوق على منظومة NVL72 من إنفيديا (التي تضم 72 رقاقة من نوع GB200) في عدة مؤشرات، إذ توفر قدرة معالجة أعلى بنسبة قدرها 67%، وسعة ذاكرة إجمالية تزيد بثلاثة أضعاف. وصرّح المحلل ديلان باتيل، مؤسس شركة SemiAnalysis الاستشارية، للصحيفة بأن 'تطوير هواوي منظومة CloudMatrix 384 يعني أن الصين باتت تمتلك نظام ذكاء اصطناعي قادرًا على التفوق على إنفيديا'. ويأتي هذا التطور في وقتٍ تواجه فيه الشركات الصينية تضييقًا إضافيًا، إذ أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حديثًا أن رقاقة H20 من إنفيديا – المصممة لتتوافق مع القيود السابقة – أصبحت بحاجة إلى ترخيص خاص لتُباع في الصين، مما دفع الشركة إلى التحذير من خسارة نحو 5.5 مليارات دولار من الإيرادات المتوقعة. وبحسب المطلعين، فقد أخبرت هواوي عملاءها أن النظام الجديد يوفّر بديلًا قويًا يُمكّنهم من الاستمرار بتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي في ظل القيود المفروضة على الصين. وفي المقابل، أشار الخبراء إلى وجود عيوبٍ واضحة في منظومة CloudMatrix، أبرزها الاستهلاك المرتفع للطاقة الناتج عن استخدام عدد أكبر من الرقاقات، إضافةً إلى التكاليف التشغيلية المرتفعة، بسبب الحاجة إلى مهندسين متخصصين لإدارة البرمجيات، إذ تُقدّر هذه التكاليف بأنها تفوق مثيلتها لدى إنفيديا بثلاثة إلى خمسة أضعاف. وتُباع منظومة CloudMatrix 384 بنحو 60 مليون يوان (أي نحو 8.2 ملايين دولار) لكل وحدة، وهو سعر أعلى بكثير من منظومة NVL72 التي تُباع بـنحو 3 ملايين دولار، بحسب تقديرات المحللين. ومع ارتفاع التكاليف، يرى محللون أن وفرة الطاقة والمهندسين في الصين تجعل CloudMatrix خيارًا عمليًا ومناسبًا للمرحلة الحالية، خاصةً مع استمرار القيود الأمريكية على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store