logo
#

أحدث الأخبار مع #ديلي

الاستيقاظ قبل رنين المنبه.. علامة مبكرة على خطر يهدد القلب
الاستيقاظ قبل رنين المنبه.. علامة مبكرة على خطر يهدد القلب

سودارس

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • سودارس

الاستيقاظ قبل رنين المنبه.. علامة مبكرة على خطر يهدد القلب

وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، يؤثر هذا الاضطراب على شخص واحد من كل 100 تقريبا، ويعني أن الجسم يُنتج كمية زائدة من الهرمونات التي تُبقي الإنسان في حالة تأهب ويقظة. ووفقا لاختصاصي اضطرابات الهرمونات، الدكتور غوراف أغاروال، فإن الاستيقاظ المبكر يُعد من أولى العلامات التي قد تُنذر بالإصابة بهذا الاضطراب، إذ تؤدي زيادة الهرمونات إلى تحفيز الجهاز العصبي في ساعات الصباح الباكر. وفي حال عدم علاج الحالة، قد تتسبب في مجموعة من الأعراض المزعجة مثل: ترقق الشعر، جفاف العينين، تورم الرقبة، القلق، وفقدان الوزن غير المقصود. لكن الأخطر من ذلك هو المضاعفات المزمنة، مثل هشاشة العظام وعدم انتظام ضربات القلب، والتي قد تقود إلى فشل قلبي مميت. وأوضحت ليزا أرتيس، نائبة رئيس مؤسسة "ذا سليب تشاريتي" ومستشارة في شؤون النوم، أن "فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يُخلّ بتوازن استجابة الجسم للضغط، ما يؤدي إلى الاستيقاظ المبكر والشعور بالتوتر". سكاي نيوز script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

ثورة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة تمنح البشر «رؤية خارقة» في الظلام
ثورة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة تمنح البشر «رؤية خارقة» في الظلام

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • أخبار ليبيا

ثورة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة تمنح البشر «رؤية خارقة» في الظلام

ابتكار يغير قواعد اللعبة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة ثورية تمنح البشر 'عيونًا خارقة' ترصد ما لا تراه الأعين الطبيعية في الظلام الدامس، دون أي مصدر طاقة خارجي، تقنية نانوية متطورة تفتح باب رؤية الأشعة تحت الحمراء بألوان متباينة، لتجعل المستحيل ممكناً، وتعيد تشكيل حدود إدراكنا البصري بشكل لم يسبق له مثيل. في التفاصيل، حقق فريق من العلماء تقدماً ثورياً في مجال الأجهزة القابلة للارتداء، بعد تطوير عدسات لاصقة تمنح الإنسان قدرة فريدة على الرؤية في الظلام، دون الحاجة إلى مصدر طاقة خارجي، وتعتمد هذه التقنية الحديثة على دمج جسيمات نانوية متطورة في مادة مرنة وغير سامة تُستخدم في تصنيع العدسات اللاصقة اللينة. وبحسب صحيفة ديلي ميل، تتيح هذه العدسات رؤية الأشعة تحت الحمراء، التي لا يمكن للبشر إدراكها طبيعياً، حيث تقوم الجسيمات النانوية بتحويل ضوء الأشعة تحت الحمراء إلى أطوال موجية مرئية، ما يسمح لمرتديها برصد إشارات ضوئية دقيقة حتى مع إغلاق العينين، وتعتمد قدرة العدسات على خاصية اختراق ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة للجفن بشكل أكثر فعالية من الضوء المرئي، ما يقلل التداخل البصري ويعزز الرؤية في الظلام الدامس. ووفق الصحيفة، تمكّن العدسات مرتديها من تمييز إشارات الأشعة تحت الحمراء المتذبذبة، مثل شفرات مورس، بدقة عالية، مع توقعات بتوسيع نطاق استخدام العدسات مستقبلاً عبر تحسين حساسية الجسيمات النانوية لالتقاط مستويات أدنى من الأشعة تحت الحمراء. كما تمكن الفريق من ترميز أطوال موجات الأشعة تحت الحمراء المختلفة إلى ألوان مرئية متباينة، حيث يُحوّل طول موجة 980 نانومتر إلى اللون الأزرق، و808 نانومتر إلى الأخضر، و1532 نانومتر إلى الأحمر، مما يعزز من قدرة الإنسان على إدراك التفاصيل البصرية. وأوضح البروفيسور تيان شيويه، الباحث الرئيسي من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين، أن هذا الابتكار يفتح آفاقاً واسعة لتطوير أجهزة بصرية غير جراحية تمنح الإنسان رؤية فائقة تتجاوز القدرات الطبيعية، وقد تساعد الأشخاص المصابين بعمى الألوان على رؤية ما كان مستحيلاً سابقاً في الظروف الطبيعية. وأكد العلماء أهمية هذه التقنية في توسيع نطاق قدرات الإنسان البصرية، مشيرين إلى أن معظم طاقة الإشعاع الشمسي تأتي على شكل ضوء تحت أحمر يبقى خارج نطاق الإدراك البشري. ونُشرت هذه الدراسة الرائدة في مجلة Cell العلمية. يذكر أن العدسات اللاصقة هي أجهزة بصرية صغيرة ورفيعة توضع مباشرة على سطح العين، تحديدًا على القرنية، بهدف تصحيح مشاكل الرؤية أو لأغراض تجميلية وعلاجية أخرى. وظهرت العدسات اللاصقة لأول مرة في القرن السادس عشر كنموذج تجريبي، ثم شهدت تطورًا كبيرًا في القرن العشرين مع تحسين المواد والتقنيات المستخدمة في تصنيعها، مما جعلها أكثر راحة وأمانًا للاستخدام اليومي. وتصنع العدسات اللاصقة عادةً من مواد بلاستيكية مرنة تسمح بمرور الأكسجين إلى العين، للحفاظ على صحة القرنية ومنع الجفاف والتهيج، وتتوفر في أنواع متعددة مثل العدسات الصلبة والعدسات اللينة، بالإضافة إلى العدسات القابلة للاستبدال اليومي أو الشهري، وتلك الخاصة بعلاج حالات معينة كالقرنية المخروطية أو التهابات العين. وتستخدم العدسات اللاصقة بشكل واسع لتصحيح أخطاء الانكسار مثل قصر النظر، طول النظر، والاستجماتيزم، كما تطورت لتشمل تقنيات متقدمة مثل العدسات الملونة، العدسات الذكية القادرة على تعديل تركيزها تلقائيًا، والآن الابتكارات التي تدمج تكنولوجيا النانو لتوسيع قدرات الرؤية الطبيعية، مثل العدسات التي تمنح رؤية في الأشعة تحت الحمراء أو تعزز من القدرة على الرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة. The post ثورة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة تمنح البشر «رؤية خارقة» في الظلام appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

الاستيقاظ قبل رنين المنبه.. علامة مبكرة على خطر يهدد القلب
الاستيقاظ قبل رنين المنبه.. علامة مبكرة على خطر يهدد القلب

المردة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • المردة

الاستيقاظ قبل رنين المنبه.. علامة مبكرة على خطر يهدد القلب

حذّر أحد الخبراء من أن الاستيقاظ في وقت مبكر قبل رنين المنبه قد يكون علامة مبكرة على اضطراب هرموني يُعرف بفرط نشاط الغدة الدرقية، وهو حالة يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات خطيرة تهدد حياة القلب. وبحسب صحيفة 'ديلي ميل'، يؤثر هذا الاضطراب على شخص واحد من كل 100 تقريبا، ويعني أن الجسم يُنتج كمية زائدة من الهرمونات التي تُبقي الإنسان في حالة تأهب ويقظة. ووفقا لاختصاصي اضطرابات الهرمونات، الدكتور غوراف أغاروال، فإن الاستيقاظ المبكر يُعد من أولى العلامات التي قد تُنذر بالإصابة بهذا الاضطراب، إذ تؤدي زيادة الهرمونات إلى تحفيز الجهاز العصبي في ساعات الصباح الباكر. وفي حال عدم علاج الحالة، قد تتسبب في مجموعة من الأعراض المزعجة مثل: ترقق الشعر، جفاف العينين، تورم الرقبة، القلق، وفقدان الوزن غير المقصود. لكن الأخطر من ذلك هو المضاعفات المزمنة، مثل هشاشة العظام وعدم انتظام ضربات القلب، والتي قد تقود إلى فشل قلبي مميت. وأوضحت ليزا أرتيس، نائبة رئيس مؤسسة 'ذا سليب تشاريتي' ومستشارة في شؤون النوم، أن 'فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يُخلّ بتوازن استجابة الجسم للضغط، ما يؤدي إلى الاستيقاظ المبكر والشعور بالتوتر'.

ثورة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة تمنح البشر «رؤية خارقة» في الظلام
ثورة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة تمنح البشر «رؤية خارقة» في الظلام

عين ليبيا

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • عين ليبيا

ثورة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة تمنح البشر «رؤية خارقة» في الظلام

ابتكار يغير قواعد اللعبة في عالم البصريات.. عدسات لاصقة ثورية تمنح البشر 'عيونًا خارقة' ترصد ما لا تراه الأعين الطبيعية في الظلام الدامس، دون أي مصدر طاقة خارجي، تقنية نانوية متطورة تفتح باب رؤية الأشعة تحت الحمراء بألوان متباينة، لتجعل المستحيل ممكناً، وتعيد تشكيل حدود إدراكنا البصري بشكل لم يسبق له مثيل. في التفاصيل، حقق فريق من العلماء تقدماً ثورياً في مجال الأجهزة القابلة للارتداء، بعد تطوير عدسات لاصقة تمنح الإنسان قدرة فريدة على الرؤية في الظلام، دون الحاجة إلى مصدر طاقة خارجي، وتعتمد هذه التقنية الحديثة على دمج جسيمات نانوية متطورة في مادة مرنة وغير سامة تُستخدم في تصنيع العدسات اللاصقة اللينة. وبحسب صحيفة ديلي ميل، تتيح هذه العدسات رؤية الأشعة تحت الحمراء، التي لا يمكن للبشر إدراكها طبيعياً، حيث تقوم الجسيمات النانوية بتحويل ضوء الأشعة تحت الحمراء إلى أطوال موجية مرئية، ما يسمح لمرتديها برصد إشارات ضوئية دقيقة حتى مع إغلاق العينين، وتعتمد قدرة العدسات على خاصية اختراق ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة للجفن بشكل أكثر فعالية من الضوء المرئي، ما يقلل التداخل البصري ويعزز الرؤية في الظلام الدامس. ووفق الصحيفة، تمكّن العدسات مرتديها من تمييز إشارات الأشعة تحت الحمراء المتذبذبة، مثل شفرات مورس، بدقة عالية، مع توقعات بتوسيع نطاق استخدام العدسات مستقبلاً عبر تحسين حساسية الجسيمات النانوية لالتقاط مستويات أدنى من الأشعة تحت الحمراء. كما تمكن الفريق من ترميز أطوال موجات الأشعة تحت الحمراء المختلفة إلى ألوان مرئية متباينة، حيث يُحوّل طول موجة 980 نانومتر إلى اللون الأزرق، و808 نانومتر إلى الأخضر، و1532 نانومتر إلى الأحمر، مما يعزز من قدرة الإنسان على إدراك التفاصيل البصرية. وأوضح البروفيسور تيان شيويه، الباحث الرئيسي من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين، أن هذا الابتكار يفتح آفاقاً واسعة لتطوير أجهزة بصرية غير جراحية تمنح الإنسان رؤية فائقة تتجاوز القدرات الطبيعية، وقد تساعد الأشخاص المصابين بعمى الألوان على رؤية ما كان مستحيلاً سابقاً في الظروف الطبيعية. وأكد العلماء أهمية هذه التقنية في توسيع نطاق قدرات الإنسان البصرية، مشيرين إلى أن معظم طاقة الإشعاع الشمسي تأتي على شكل ضوء تحت أحمر يبقى خارج نطاق الإدراك البشري. ونُشرت هذه الدراسة الرائدة في مجلة Cell العلمية. يذكر أن العدسات اللاصقة هي أجهزة بصرية صغيرة ورفيعة توضع مباشرة على سطح العين، تحديدًا على القرنية، بهدف تصحيح مشاكل الرؤية أو لأغراض تجميلية وعلاجية أخرى. وظهرت العدسات اللاصقة لأول مرة في القرن السادس عشر كنموذج تجريبي، ثم شهدت تطورًا كبيرًا في القرن العشرين مع تحسين المواد والتقنيات المستخدمة في تصنيعها، مما جعلها أكثر راحة وأمانًا للاستخدام اليومي. وتصنع العدسات اللاصقة عادةً من مواد بلاستيكية مرنة تسمح بمرور الأكسجين إلى العين، للحفاظ على صحة القرنية ومنع الجفاف والتهيج، وتتوفر في أنواع متعددة مثل العدسات الصلبة والعدسات اللينة، بالإضافة إلى العدسات القابلة للاستبدال اليومي أو الشهري، وتلك الخاصة بعلاج حالات معينة كالقرنية المخروطية أو التهابات العين. وتستخدم العدسات اللاصقة بشكل واسع لتصحيح أخطاء الانكسار مثل قصر النظر، طول النظر، والاستجماتيزم، كما تطورت لتشمل تقنيات متقدمة مثل العدسات الملونة، العدسات الذكية القادرة على تعديل تركيزها تلقائيًا، والآن الابتكارات التي تدمج تكنولوجيا النانو لتوسيع قدرات الرؤية الطبيعية، مثل العدسات التي تمنح رؤية في الأشعة تحت الحمراء أو تعزز من القدرة على الرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة.

"أسنان أوزمبيك".. أحدث الآثار الجانبية المزعجة لدواء إنقاص الوزن
"أسنان أوزمبيك".. أحدث الآثار الجانبية المزعجة لدواء إنقاص الوزن

صحيفة عاجل

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • صحيفة عاجل

"أسنان أوزمبيك".. أحدث الآثار الجانبية المزعجة لدواء إنقاص الوزن

يواجه الأشخاص الذين يستخدمون دواء أوزمبيك الشهير لإنقاص الوزن للتخلص من الوزن الزائد، أثرًا جانبيًا جديدًا غير متوقع يُطلق عليه "أسنان أوزمبيك". ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل"، يشير هذا المصطلح إلى مجموعة من مشاكل الأسنان التي يعاني منها المستخدمون، مثل جفاف الفم ورائحة الفم الكريهة وأمراض اللثة وتسوس الأسنان. وأوضح الخبراء أن دواء إنقاص الوزن يُثبط الشهية، ولأن تناول الطعام بشكل طبيعي يُحفز تدفق اللعاب، فإن تناول كميات أقل من الطعام أثناء استخدام أوزمبيك قد يعني تحفيزًا أقل للغدة اللعابية، ما قد يُسبب مشاكل. وقالت طبيبة الأمراض الجلدية التجميلية الدكتورة ميشيل جرين، لموقع "ذا هيل": "اللعاب ضروري لحماية الأسنان، إذ يساعد على إزالة جزيئات الطعام، ويُعادل الأحماض التي تنتجها البكتيريا في الفم، ويوفر المعادن الأساسية التي تُقوي مينا الأسنان. وعندما تكون مستويات اللعاب غير كافية، يزداد خطر تسوس الأسنان بشكل ملحوظ". وأضافت أن التقارير تشير إلى أن أوزيمبيك وأدوية إنقاص الوزن المماثلة قد تسبب جفاف الفم. وقد يقلل أوزيمبيك من إنتاج اللعاب، ما يُضعف قدرة الفم الطبيعية على تنظيف الأسنان. وبالإضافة إلى ذلك، ووفقًا لبحث آخر، فإن أحد الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا لدواء إنقاص الوزن هو الغثيان والإسهال والقيء، والتي يمكن أن تسبب أيضًا بعض مشاكل الأسنان. قالت طبيبة الأسنان الدكتورة فيكتوريا هولدين لصحيفة الإندبندنت: "المعدة حمضية للغاية، وإذا كان المرضى يعانون من وصول هذا الحمض إلى أفواههم، فإنه يسبب ضرراً كبيراً للأسنان". أوضحت هولدن أن دواء أوزمبيك يُبطئ عادةً عملية الهضم، ما يعني بقاء الطعام في المعدة لفترة أطول، مما قد يدفع أحماض المعدة إلى المريء، مما يؤدي إلى ارتجاع المريء. إذا كنت تعاني من ارتجاع المريء، توصي الدكتورة هولدن باستشارة طبيب مختص، "لأن حل هذه المشكلة من منظور إعادة بناء الأسنان المتضررة من الأحماض أمر معقد ومكلف"، على حد قولها. وأضافت أن تناول كميات أقل من الطعام يمكن أن يؤدي إلى نقص التغذية، مما قد يساهم في الشعور بعدم الراحة. تجدر الإشارة إلى أن "أسنان أوزمبيك" ليست الأثر الجانبي الوحيد المرتبط بدواء إنقاص الوزن. فوفقًا لصحيفة نيويورك بوست ، حذّر الدكتور غرين سابقًا من "فم أوزمبيك". تتميز هذه الحالة بطيات واضحة في زوايا الفم، وتجاعيد ملحوظة على الشفاه، وترهل الجلد على طول محيط الشفاه ومنطقة الذقن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store