أحدث الأخبار مع #ديليإكسبريس


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
صعود حزب الإصلاح في بريطانيا.. هل يطيح بعرش «العمال»؟
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 04:27 م بتوقيت أبوظبي يواصل حزب "الإصلاح" في المملكة المتحدة، مفاجآته التي تهز المشهد السياسي، وتثير قلق حزب "العمال" الحاكم. إذ تلقى نايجل فاراج زعيم حزب الإصلاح، دفعة قوية اليوم الثلاثاء، حيث وضع استطلاع رأي جديد حزبه في صدارة السباق نحو السلطة، وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية. وأظهر الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة "يوغوف" لصالح شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية، وصحيفة "التايمز"، أن حزب الإصلاح تقدم بسبع نقاط ليحصل على نسبة تأييد 29%. في المقابل، تلقت كيمي بادينوك زعيمة المحافظين، ضربة موجعة بعدما كشف الاستطلاع أن حزبها يأتي في المركز الرابع بنسبة تأييد بلغت 16%. فيما حل حزب الديمقراطيين الليبراليين في المرتبة الثالثة بنسبة تأييد 17%. وفي الوقت نفسه، انخفضت شعبية حزب العمال الحاكم بزعامة رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، إلى 22%. وكان ستارمر أقر بتهديد حزب "الإصلاح" خلال خطابه لأعضاء البرلمان، مساء أمس. وفي كلمته، قال ستارمر: "المحافظون ليسوا خصمنا الرئيسي.. الإصلاحيون هم منافسونا الرئيسيون على السلطة، وتقع على عاتقنا مسؤولية أخلاقية لضمان عدم فوز فاراج أبدًا". من جانبها، قالت بادينوك في تصريحات صحفية: "ما نحتاج إلى فعله الآن هو تذكير الناس بأننا البديل الوحيد الموثوق لحكومة حزب العمال.. نحن الحزب الجاد.. لدينا الخبرة". aXA6IDgyLjIzLjIxMi43NCA= جزيرة ام اند امز AL


العين الإخبارية
منذ 21 ساعات
- علوم
- العين الإخبارية
«عملاق هتلر».. هدف غامض وراء «سر الفوهرر» المدفون
خلال الحرب العالمية الثانية، شرع نظام أدولف هتلر في بناء مجمع ضخم وغامض من الأنفاق تحت الأرض في منطقة نائية ببولندا. المشروع الذي حمل الاسم الرمزي "ريزه" (Riese)، والتي تعني "العملاق" بالألمانية، تم تنفيذه بين عامي 1943 و1945، ولا يزال قائمًا حتى اليوم، فيما أجزاء كبيرة منه لم تُستكشف بعد، بحسب صحيفة ديلي إكسبريس البريطانية. وشمل المجمع الغامض شبكة واسعة من الأنفاق المحصنة تحت قلعة كسيونغ (Ksiaz) وجبال البومة (Owl Mountains) المحيطة بها، في بلدة فالبرجيخ (Walbrzych) البولندية. كان الهدف من هذا المشروع، الذي لم يُستكمل بسبب تقدم قوات الحلفاء واقتراب نهاية حكم هتلر في ألمانيا، بناء منشآت عسكرية سرية تحت الأرض تحمي القيادة النازية من القصف الجوي والهجمات المحتملة. وقد تم حفر حوالي 5.5 أميال من الأنفاق موزعة على سبعة مجمعات تحت الأرض، لكن الغرض الدقيق من هذه المنشآت لا يزال غير واضح بشكل كامل. وأشار زدزيسواف واجانوفسكي، وهو مرشد سياحي في موقع أوسوفكا (Osówka)، إلى أن المجمع كان من المفترض أن يكون مقر قيادة الجيش الألماني، وربما المقر الرئيسي لأدولف هتلر نفسه داخل الرايخ الثالث. ومع تقدم قوات الحلفاء في أوروبا، تحولت هذه الأنفاق إلى مصانع سرية لإنتاج الأسلحة، واستُخدمت في عمليات عسكرية مختلفة، لكن المشروع لم يكتمل أبدًا. واليوم، أصبحت هذه الأنفاق وجهة سياحية تجذب الزوار المهتمين بالتاريخ العسكري، رغم أن العديد من أجزائها لا تزال غير مكتشفة بسبب الحطام والدمار الذي يمنع الوصول إليها. ويُذكر أن بناء هذه المنشآت تم باستخدام عمالة قسرية من العبيد والجنود الأسرى، وراح آلاف العمال ضحايا ظروف العمل القاسية. وتحتوي الأنفاق على معدات وآثار مختلفة، منها ما لم تستولِ عليه القوات السوفيتية بعد دخولها المنطقة، بالإضافة إلى سكة حديدية داخلية كانت تستخدم لنقل المواد والمعدات. وقد أثارت هذه الأنفاق اهتمام صيادي الكنوز، الذين اعتقدوا في وقت سابق أنها قد تكون موقعًا لمخبأ "قطار الذهب" النازي الأسطوري، الذي يُعتقد أنه كان محملاً بكنوز ضخمة مسروقة من متاحف ونبلاء وبنوك خلال الحرب العالمية الثانية. وفقًا للأسطورة، انطلق قطار محمّل بالكنوز من مدينة بريسلاو (التي تعرف اليوم بفروتسواف) في منطقة سيليزيا السفلى، متجهًا نحو قلب الرايخ الثالث في عام 1945، لكنه اختفى دون أثر. ورغم ادعاءات بعض المستكشفين الذين زعموا العثور على القطار في موقع "ريزه" بناءً على صور رادار، تبين لاحقًا أن ما رصدوه كان تكوينًا صخريًا طبيعيًا. وقد شكك العديد من المؤرخين في وجود القطار من الأصل، إذ لم يُعثر على أي دليل ملموس يثبت وجوده حتى الآن. يُعد مشروع "ريزه" واحدًا من أكبر وأعقد مشاريع الأنفاق العسكرية النازية، ويُظهر مدى عشق النظام النازي لبناء منشآت تحت الأرض تحمي قيادته وتدعم جهوده الحربية، رغم التكاليف البشرية الهائلة التي دفعها آلاف من العمال الذين استُغلوا في حفر هذه الأنفاق في ظروف قاسية للغاية. ولا تزال هذه الأنفاق، التي تقع في قلب بولندا، تثير اهتمام الباحثين والمؤرخين وعشاق التاريخ، الذين يحاولون كشف أسرارها الغامضة والتعرف على قصصها التي لم تُروَ بالكامل بعد. aXA6IDgyLjI3LjIyMi4xNDkg جزيرة ام اند امز CH


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- صحة
- العين الإخبارية
تصريح نادر من الملك تشارلز بشأن صحته
منذ تشخيص إصابته بالسرطان العام الماضي، لم يكشف العاهل البريطاني الملك تشارلز الكثير من التفاصيل بشأن حالته الصحية. لكن الملك أدلى باعتراف نادر بشأن صحته وذلك خلال حفل أقيم بحديقة قصر باكنغهام، حيث تحدث عما يُمكن أن يُساعد في علاج السرطان. وكان الملك، البالغ من العمر 76 عامًا، قد جرى تشخيص إصابته بالسرطان العام الماضي، ويخضع للعلاج منذ ذلك الحين. وبالرغم من أنه الملك، لم يُفصح عن الكثير من المعلومات حول تشخيصه، فقد تحدث مع مريض سرطان آخر عن العلاج. وفي حفل حديقة قصر باكنغهام، حضره 7 آلاف ضيف، تحدث العاهل البريطاني مع ستامفورد كوليس، البالغ من العمر 22 عامًا، وهو طالب علاقات دولية في جامعة إكستر يُعاني من السرطان، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية. وأشارت الصحيفة إلى أن كوليس كشف لاحقًا أنه تحدث مع الملك تشارلز عن علاج السرطان والنظام الغذائي. وقال كوليس "سألني الملك عن العلاج الذي بدأه في يونيو/حزيران المقبل، وتحدث معي عن الطعام والنظام الغذائي". وأضاف "وسألني أيضًا عما إذا كنت قد خضعت للعلاج الإشعاعي، والذي خضعت له في وقتٍ سابق من هذا العام". وخلال الحفل، سُمع الملك وهو يقول لكوليس "أحيانًا يتعلق الأمر بالنظام الغذائي وما تتناوله.. قد يكون مفيدًا". وفي حين كان الملك تشارلز يتبع نظاما غذائيا صحيا في الأساس، يُعتقد أنه قد أضاف بعض العناصر إلى هذا النظام نتيجةً لعلاجه من السرطان. وبينما كان الملك يتجنب تناول وجبة الغداء، تردد أنه الآن يستمتع بتناول الأفوكادو للمساعدة في الحفاظ على مستويات طاقته. وأقيم حفل الحديقة، الأربعاء، في قصر باكنغهام بناءً على طلب من الحكومة لشكر العاملين في قطاع التعليم والمهارات، وشارك فيه عدد من الطلاب والمعلمين، بالإضافة إلى وزيرة التعليم بريدجيت فيليبسون. aXA6IDgyLjI1LjIxMC40MCA= جزيرة ام اند امز LV


العين الإخبارية
منذ 7 أيام
- علوم
- العين الإخبارية
من الحيتان للغواصات.. «لورا» البريطاني يطارد روسيا تحت الماء
لا يتوقف تطور الأسلحة حيث تعمل الدول لحماية حدودها برا وجوا وبحرا وحتى تحت المياه. المملكة المتحدة نجحت في تسخير نظام مخصص أصلا لتتبع الحيتان لاستخدامه في حماية مياهها من الغواصات الروسية. وستتمكن بريطانيا من استخدام جيش من الغواصات المُسيّرة تحت الماء والمُزوّدة بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة لمطاردة الغواصات الروسية، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية. وقالت الصحيفة إن هذه الغواصات الصغيرة ذاتية التشغيل، والتي يُمكنها التربص تحت الماء لأشهر متواصلة ستستخدم الذكاء الاصطناعي للاستماع إلى السفن الروسية واكتشافها وتحديد هويتها. «لورا» تُعدّ المُسيّرة جزءًا من نظام جديد يُسمى "لورا"، والذي سيُضيء المحيطات ويُسهّل مطاردة الغواصات، وفقًا لتقارير صحيفة "التايمز". وتردد أن نظام "لورا" يُمكنه التمييز بين سفينتين من نفس الفئة نظرًا للاختلافات الحادة في البصمة الصوتية لكل سفينة. ويستخدم النظام، الذي طورته شركة الدفاع الأوروبية "هيلسينغ"، "مجموعة" من أجهزة الاستشعار تحت الماء للبحث في البيانات الصوتية بدلًا من البشر لتسريع أوقات الاستجابة. وقال غوندبرت شيرف، المؤسس المشارك لشركة هيلسينغ: "يكشف لورا ما يُمكّن قواتنا البحرية من الردع.. يجب علينا تسخير التقنيات الحديثة لمواكبة التهديدات التي تُواجه بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الوطنية وأسلوب حياتنا". وأضاف أن "نشر الذكاء الاصطناعي على حافة الأبراج تحت الماء سيُنير المحيطات ويردع خصومنا". وتم تصميم نظام لورا للاستخدام على الغواصات المسيرة المعروفة باسم "SG-1 Fathom"، والتي تم تطويرها في الأصل لتتبع الحيتان والظروف تحت الماء. وقال نيل كارترايت، كبير خبراء التكنولوجيا في هيلسينغ، إنه يُمكن نشر عدد كبير من الغواصات المسيرة في البحر للتنصت، وأضاف "عندما تسمع شيئًا ما، غواصة روسية أو غيرها تظهر فجأة وتبلغ عن ذلك". بسيطة وأوضح أنه "لا يُمكن لغواصة واحدة بمفردها أن تُحدث فرقًا كبيرًا، ولكن الحقيقة هي أنها رخيصة وبسيطة للغاية لدرجة أنه يُمكن إلقاء مئات أو آلاف منها في الماء. وسيُفكر العدو مرتين قبل الاقتراب." وتم تطوير نظام "لورا" بعدما تعاقدت البحرية الملكية البريطانية مع الشركة لدراسة استخدام الذكاء الاصطناعي لرصد الإشارات الصوتية وهناك آمال لتعميمه على جميع القوات البحرية العليا مستقبلًا. وتردد أن النظام قادر على تحديد الاختلافات بين الغواصات وناقلات النفط وسفن الركاب وأعضاء أسطول الظل الروسي. وتتزايد المخاوف بشأن حماية كابلات بريطانيا البحرية بعدما شهد بحر البلطيق سلسلة من الحوادث التي تضررت فيها كابلات الكهرباء وخطوط الاتصالات وأنابيب الغاز عقب حرب أوكرانيا. aXA6IDEwMi4xMjkuMTUzLjczIA== جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
رغم رغبته بإنهاء المقاطعة.. سر رفض العائلة المالكة المصالحة مع هاري
فجوة عميقة تتسع يوما بعد يوم بين الأمير هاري والعائلة المالكة التي ترفض المصالحة معه. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أجرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) مقابلة مع دوق ساسكس حول علاقته بالعائلة المالكة وطعنه القانوني بشأن حمايته الأمنية. وعقب المقابلة التي أطلق خلالها الأمير هاري تصريحات صادمة، كشف مصدر مقرب من دوق ساسكس سر رفض العائلة المالكة للمصالحة معه، وأوضح كيف أثرت تصرفات الأمير على علاقته بعائلته، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية. وأوضح المصدر أن السبب الحقيقي لموقف العائلة المالكة هو "انعدام الثقة" وقال في تصريحات لمجلة "هالو" إن "الثقة معدومة"، مشيرا إلى أن "العائلة تشعر باستحالة إجراء محادثات خاصة مع هاري". وأضاف المصدر أن خسارة قضية الحماية الأمنية "كان لها أثر سلبي على هاري. إنه يخوض معارك مع الجميع، وهذا مُرهق". وبعد انفصاله عن العائلة المالكة في 2020، استقر هاري في النهاية مع زوجته ميغان ماركل وابنهما الأمير آرتشي في مونتيسيتو بولاية كاليفورنيا الأمريكية، حيث رُزقا هناك بطفلتهما الثانية، الأميرة ليليبت. كان هاري قد أعرب عن رغبته في "المصالحة" مع العائلة المالكة، وقال في المقابلة "أتمنى أن أصالح عائلتي، فلا جدوى من الاستمرار في الشجار بعد الآن. الحياة ثمينة، لا أعرف كم تبقى لوالدي، فهو يرفض التحدث معي بسبب هذه الأمور الأمنية". وأكد دوق ساسكس أن أي مصالحة ستكون بيد عائلته، مضيفًا "إذا لم يرغبوا في ذلك، فالأمر متروك لهم تمامًا". وقال الأمير إنه "مُدمر" لخسارة طعن قانوني أمام وزارة الداخلية بشأن مستويات الأمن التي يحق له ولعائلته التمتع بها أثناء وجودهم في المملكة المتحدة، ووصف هزيمته في المحكمة بأنها "مكيدة تقليدية من قِبل المؤسسة"، وألقى باللوم على العائلة المالكة في التأثير على قرار تخفيض أمنه. وبعد المقابلة، أصدر قصر باكنغهام بيانًا نادرًا قال فيه "لقد خضعت جميع هذه القضايا لفحص دقيق ومتكرر من قبل المحاكم، وتوصلت إلى نفس النتيجة في كل مرة". وانتقد الخبراء النهج الذي اتبعه هاري في المقابلة وأشار الكاتب الملكي روبرت جوبسون إلى ضرورة اتباع نهج مختلف. وقال "كان على هاري أن يقول لوالده: آسف، لقد أخطأت؛ لقد ارتكبت خطأً وأريد المصالحة". aXA6IDgyLjI0LjIxOC4xNDcg جزيرة ام اند امز GB