logo
#

أحدث الأخبار مع #ديمتريبيسكوف

روسيا: بولندا اختارت معاداتنا
روسيا: بولندا اختارت معاداتنا

الجزيرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

روسيا: بولندا اختارت معاداتنا

قالت موسكو إن بولندا اختارت معاداة روسيا بقرارها إغلاق القنصلية الروسية في كراكوف، اليوم الاثنين، وتعهدت بالرد "بشكل مناسب" على هذه الخطوة. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف خلال إحاطته الإعلامية إن بولندا "تختار العداء وتضر بعلاقاتها السيئة أصلا معنا بإغلاق القنصلية". وشدد بيسكوف على أن ادعاءات بولندا بوقوف روسيا خلف حريق في وارسو العام الماضي "لا أساس لها". من جانبها، قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن "وارسو تواصل تقويض العلاقات عمدا، إذ تتصرف بشكل يتعارض مع مصالح مواطنيها"، وأكدت أنه سيتم "قريبا اتخاذ رد مناسب على هذه الخطوات غير المناسبة". اتهام للاستخبارات الروسية وقد أعلن وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي، اليوم الاثنين، أن بلاده قررت إغلاق القنصلية الروسية في كراكوف بعدما تبين لها وقوف موسكو وراء الحريق، الذي دمر مركزا للتسوق في وارسو خلال مايو/أيار 2024. وقال سيكورسكي، في منشور على موقع إكس، إنه "بناء على أدلة على أن أجهزة الاستخبارات الروسية هي التي نفذت عملية التخريب المشينة ضد مركز ماريفيلسكا للتسوق، قررتُ سحب تصريحي الممنوح لأنشطة القنصلية الروسية في كراكوف". وقال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، أمس الأحد، عبر إكس "نعلم الآن على وجه اليقين أن الحريق الكبير في مركز ماريفيلسكا التجاري في وارسو مردّه عملية إجرامية من تدبير جهاز الخدمات الروسية الخاصة". ومنذ بداية الحرب الروسية بأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، تقول بولندا الحليفة الوثيقة لكييف إنها تتعرض لأعمال تخريب من تدبير روسيا. وأوقفت بولندا وأدانت عدة أشخاص بتهمة ارتكاب أعمال عنف وإشعال حرائق لحساب الاستخبارات الروسية.

الكرملين: هجمات أوكرانيا قبل احتفالات عيد النصر "عمل إرهابي"
الكرملين: هجمات أوكرانيا قبل احتفالات عيد النصر "عمل إرهابي"

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة

الكرملين: هجمات أوكرانيا قبل احتفالات عيد النصر "عمل إرهابي"

قال الكرملين اليوم الأربعاء إن محاولة أوكرانيا شن هجمات بالطائرات المسيرة على موسكو خلال الليل قبل الاحتفال بالذكرى الثمانين لهزيمة ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية "عيد النصر" أظهرت عزم كييف على ارتكاب "أعمال إرهابية". وصرّح ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين خلال مؤتمر صحفي عبر الهاتف بأن روسيا تفعل ما بوسعها لضمان أمن احتفالات "عيد النصر" والتي من المقرر أن يحضرها هذا الأسبوع زعماء من أنحاء العالم، من بينهم رئيسا البرازيل والصين. وأكد الكرملين أنه اتخذ "كل التدابير الضرورية" لضمان الأمن خلال احتفالات التاسع من مايو، بما في ذلك فرض قيود على الإنترنت في موسكو إثر التهديدات الأوكرانية. وحول ذلك قال بيسكوف "اتخذت أجهزة استخباراتنا وجيشنا كل التدابير اللازمة لضمان سير الاحتفال بالنصر الكبير في أجواء هادئة ومستقرة وسلمية"، مضيفا أن فرض قيود على تشغيل الإنترنت عبر الهاتف المحمول ضرورية نظرا للبيئة الإقليمية "الخطيرة في الجوار"، في إشارة واضحة إلى أوكرانيا. وشنت أوكرانيا الأربعاء هجوما بطائرات مسيرة على العاصمة الروسية موسكو لليوم الثالث على التوالي مما أجبر معظم مطارات العاصمة على الإغلاق. وأفاد سيرغي سوبيانين رئيس بلدية موسكو بأن وحدات الدفاع الجوي الروسية دمرت ما لا يقل عن 14 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا من الساعة العاشرة بالتوقيت المحلي من مساء الثلاثاء (19:00 بتوقيت غرينتش) حتى صباح اليوم الأربعاء. وظلت مطارات رئيسية في موسكو خارج الخدمة لمعظم الليل. ووفق الكرملين فإنه من المتوقع أن يحضر 29 من زعماء وقادة العالم ومنهم الرئيس الصيني احتفالات ذكرى النصر في الحرب العالمية الثانية في موسكو خلال الأيام القليلة المقبلة. وستشارك في العرض وحدات عسكرية من 13 دولة بما فيها الصين.

بعد الهجمات الأوكرانية على موسكو.. الكرملين يعلق!
بعد الهجمات الأوكرانية على موسكو.. الكرملين يعلق!

صوت بيروت

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

بعد الهجمات الأوكرانية على موسكو.. الكرملين يعلق!

قال الكرملين اليوم الأربعاء إن محاولة أوكرانيا شن هجمات بالطائرات المسيرة على موسكو خلال الليل قبل الذكرى الثمانين لهزيمة ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية أظهرت عزم كييف على ارتكاب 'أعمال إرهابية'. وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين خلال مؤتمر صحفي عبر الهاتف إن روسيا تفعل ما بوسعها لضمان أمن الاحتفالات المقرر أن يحضرها هذا الأسبوع زعماء من أنحاء العالم، من بينهم رئيسا البرازيل والصين. وشنت أوكرانيا اليوم (الأربعاء السابع من مايو/ أيار 2025) هجوما بطائرات مسيرة على العاصمة الروسية موسكو لليوم الثالث على التوالي مما أجبر معظم مطارات العاصمة على الإغلاق، في وقت من المقرر أن يصل فيه الرئيس الصيني شي جين بينغ للاحتفال بذكرى النصر على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. وقال سيرجي سوبيانين رئيس بلدية موسكو إن وحدات الدفاع الجوي الروسية دمرت ما لا يقل عن 14 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا من الساعة العاشرة بالتوقيت المحلي من مساء أمس الثلاثاء حتى صباح اليوم الأربعاء. وظلت مطارات رئيسية في موسكو خارج الخدمة لمعظم الليل. وقال الكرملين أنه من المتوقع أن يحضر 29 من زعماء وقادة العالم ومنهم الرئيس الصيني احتفالات ذكرى النصر في الحرب العالمية الثانية في موسكو خلال الأيام القليلة المقبلة. وستشارك في العرض وحدات عسكرية من 13 دولة بما فيها الصين. ومن المقرر أن يبدأ شي زيارة تستمر أربعة أيام إلى روسيا اليوم الأربعاء، مما يمنح الرئيس فلاديمير بوتين دفعة دبلوماسية مهمة في الوقت الذي يحرص فيه الزعيم الروسي على إظهار أن بلاده ليست معزولة على الساحة الدولية. ومن المتوقع أن شي، الذي تخوض بلاده حرباً تجارية مع الولايات المتحدة، سيوقع العديد من الاتفاقيات لتعميق شراكة استراتيجية 'بلا حدود' ووثيقة بالفعل مع موسكو أفضت إلى تتويج الصين الشريك التجاري الأكبر لروسيا.

روسيا تتخذ "كل التدابير الضرورية" لتأمين احتفالات يوم النصر
روسيا تتخذ "كل التدابير الضرورية" لتأمين احتفالات يوم النصر

الديار

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

روسيا تتخذ "كل التدابير الضرورية" لتأمين احتفالات يوم النصر

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكدت الرئاسة الروسية اليوم الأربعاء أنها اتخذت "كل التدابير الضرورية" لضمان الأمن خلال احتفالات "يوم النصر" في التاسع من أيار لإحياء الذكرى الـ80 لانتصار الحلفاء على ألمانيا النازية، بما في ذلك فرض قيود على الإنترنت في موسكو إثر تهديدات أوكرانية. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف خلال لقاء صحفي: "اتخذت أجهزة استخباراتنا وجيشنا كل التدابير اللازمة لضمان سير الاحتفال بالنصر الكبير في أجواء هادئة ومستقرة وسلمية". وأضاف أن فرض قيود على تشغيل الإنترنت عبر الهاتف المحمول ضروري نظرا للبيئة الإقليمية "الخطيرة في الجوار"، في إشارة واضحة إلى أوكرانيا. وأعلن الكرملين أمس أن 29 زعيما أجنبيا سيحضرون العرض العسكري المقرر خلال الاحتفالات، وسط مخاوف من هجوم أوكراني قد يفسدها. وكانت موسكو قد هددت في وقت سابق بـ"محو" كييف من الخارطة إذا شنت هجوما على موسكو أثناء الاحتفالات. ومن بين الزعماء الذين سيحضرون "يوم النصر" الرئيس الصيني شي جين بينغ والرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا. وتحتفل روسيا كل عام في التاسع من أيار بذكرى النصر على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية حيث استسلمت في الثامن من أيار 1945. وتأتي احتفالات هذا العالم بالتزامن مع مساع أميركية للتوصل إلى تسوية تنهي الحرب الروسية الأوكرانية التي بدأت قبل نحو 3 سنوات.

تصاعد العنف يهدد اتفاق وقف استهداف منشآت الطاقة بين روسيا وأوكرانيا
تصاعد العنف يهدد اتفاق وقف استهداف منشآت الطاقة بين روسيا وأوكرانيا

البوابة

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

تصاعد العنف يهدد اتفاق وقف استهداف منشآت الطاقة بين روسيا وأوكرانيا

في مشهد يعكس هشاشة التفاهمات المؤقتة في الحرب الروسية الأوكرانية، عاد التصعيد الميداني ليضع اتفاق وقف استهداف منشآت الطاقة بين موسكو وكييف على المحك، وذلك بعد هجوم روسي دموي على مدينة سومي الأوكرانية خلّف عشرات القتلى والجرحى، في أعقاب فترة من الهدوء النسبي برعاية أميركية. ففي تصريحاته اليوم الاثنين، أكد المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أن قرار تمديد وقف الضربات على منشآت الطاقة، الذي جرى التوصل إليه بوساطة أميركية في نهاية مارس، سيخضع لتقييم دقيق من الرئيس فلاديمير بوتين، بناء على مدى التزام الجانب الأوكراني ببنود الاتفاق. وأشار إلى احتمال إجراء محادثات مع الجانب الأميركي لتحليل التطورات الميدانية في هذا السياق. إسقاط 52 طائرة مسيّرة أوكرانية لكن التصعيد لم يقتصر على التصريحات؛ فقد أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن إسقاط 52 طائرة مسيّرة أوكرانية في هجمات ليلية استهدفت مناطق متعددة داخل روسيا، من بينها بريانسك وأوريول وكورسك وتولا، ما يُعد من أكبر الهجمات الجوية منذ توقيع الاتفاق. وفي المقابل، أفاد الجانب الأوكراني بأن هجومًا روسيًا بصاروخين باليستيين على مدينة سومي أسفر عن مقتل 34 مدنيًا وإصابة 117 آخرين، في واحدة من أكثر الضربات دموية منذ بداية مفاوضات التهدئة. الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سارع إلى التنديد بالهجوم، داعيًا إلى ردّ دولي صارم تجاه ما وصفه بـ"العدوان الروسي الوحشي"، فيما بثّ مقطعًا مصورًا يظهر حجم الدمار والضحايا المدنيين في شوارع المدينة. ورغم تعهدات موسكو بعدم استهداف المدنيين، أُحبط المجتمع الدولي من هذا التصعيد. إذ عبّر زعماء أوروبيون عن إدانتهم الشديدة، بينهم المستشار الألماني أولاف شولتز، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الذين وصفوا الهجوم بأنه دليل على عدم جدية روسيا في السعي للسلام. في السياق نفسه، أصدر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بيانًا شديد اللهجة، شدد فيه على أن استهداف المدنيين يشكل خرقًا واضحًا للقانون الدولي الإنساني، مطالبًا بوقف فوري لتلك الاعتداءات. اتهامات متبادلة من جانبها، شددت وزارة الدفاع الروسية على أن الجانب الأوكراني انتهك الاتفاق عبر تنفيذ خمس هجمات على منشآت طاقة داخل الأراضي الروسية يوم السبت، وهو ما تنفيه كييف، معتبرة أن موسكو تستخدم هذه الاتهامات لتبرير تصعيدها العسكري. التحرك الأمريكي جاء هذه المرة بقيادة إدارة الرئيس دونالد ترامب، التي اتخذت مسارًا مختلفًا عن الإدارة السابقة. فبينما قرر ترامب التراجع عن دور واشنطن القيادي في مجموعة رامشتاين، كثف جهوده الدبلوماسية عبر مبعوثين خاصين لعقد محادثات منفصلة في السعودية مع كل من الجانبين الروسي والأوكراني، في محاولة لتأمين وقف شامل لإطلاق النار. وفي أول تعليق أمريكي على هجوم سومي، وصف وزير الخارجية ماركو روبيو الهجوم بأنه "تذكير مأساوي" بأهمية الجهود الأميركية لإنهاء الحرب. بينما قال المبعوث الرئاسي كيث كيلوج، القائد العسكري السابق، إن ما حدث في سومي "يتجاوز حدود الإنسانية"، مؤكدًا أن الإدارة الأميركية تعمل على الدفع نحو حل نهائي وسلام دائم. وفي لفتة رمزية، دعا الرئيس زيلينسكي ترامب لزيارة أوكرانيا لرؤية الواقع على الأرض، والتحدث إلى الضحايا مباشرة، في خطوة تعكس محاولات كييف لإبقاء المجتمع الدولي منخرطًا في الأزمة. ومع تزايد الاتهامات المتبادلة وتدهور الوضع الميداني، تبقى جهود الوساطة معلقة على خيط رفيع، وسط تساؤلات جدية حول قدرة أي اتفاق مؤقت على الصمود في ظل تصعيد ميداني عنيف وانعدام الثقة المتبادل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store