logo
#

أحدث الأخبار مع #ديمقراطيون

ترامب يدعو إلى التحقيق في دعم المشاهير لكامالا هاريس
ترامب يدعو إلى التحقيق في دعم المشاهير لكامالا هاريس

LBCI

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • LBCI

ترامب يدعو إلى التحقيق في دعم المشاهير لكامالا هاريس

أعلن الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب أنه سيطلق "تحقيقًا واسع النطاق" في شأن الدعم الذي تلقته المرشحة الديموقراطية كامالا هاريس خلال حملتها الفاشلة للوصول إلى البيت الأبيض. وكتب على منصته "تروث سوشيال" "لا يُسمح للمرشحين بدفع ثمن التأييد وهو ما فعلته كامالا، بذريعة دفع المال للترفيه".

انتشر فى العظام.. تشخيص جو بايدن بسرطان البروستاتا "عدوانى"
انتشر فى العظام.. تشخيص جو بايدن بسرطان البروستاتا "عدوانى"

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • اليوم السابع

انتشر فى العظام.. تشخيص جو بايدن بسرطان البروستاتا "عدوانى"

قال مكتب الرئيس الأمريكى السابق جو بايدن في بيان إنه تم تشخيص إصابته "بشكل عدواني" من سرطان البروستاتا مع انتشاره إلى العظام، بحسب وسائل إعلام أمريكية. وجاء فى البيان أن تشخيص بايدن (82) تأكد يوم الجمعة بعد أن عانى من مشكلات في المسالك البولية وأنه وأسرته يستكشفون الخيارات العلاجية مع الأطباء. وتابع مكتبه "في حين أن هذا يمثل شكلا أكثر عدوانية من المرض، يبدو أن السرطان حساس للهرمونات مما يسمح بالتعامل معه بفعالية". وكان بايدن، الذي شغل منصب الرئيس في الفترة من 2021 إلى 2025، أنهى فجأة مسعاه لإعادة انتخابه في يوليو الماضي بعد أسابيع من أدائه المتعثر خلال مناظرة ضد المرشح الجمهوري آنذاك دونالد ترامب، مما أثار الذعر بين زملائه الديمقراطيين. وترشحت كامالا هاريس نائبة بايدن في ذلك الوقت للرئاسة عن الحزب الديمقراطي لكنها خسرت في نوفمبر تشرين الثاني أمام ترامب. واجتذبت صحة بايدن البدنية والذهنية تدقيقا إعلاميا مكثفا حتى قبل المناظرة. وفي وقت انتخابه، كان بايدن أكبر شخص سنا يفوز بالرئاسة. وحطم ترامب (78 عاما) هذا الرقم القياسي عندما هزم هاريس العام الماضي.

بايدن: التحيز على أساس الجنس والعنصرية ساهما في خسارة هاريس الانتخابات الرئاسية
بايدن: التحيز على أساس الجنس والعنصرية ساهما في خسارة هاريس الانتخابات الرئاسية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

بايدن: التحيز على أساس الجنس والعنصرية ساهما في خسارة هاريس الانتخابات الرئاسية

قال الرئيس الأميركي السابق جو بايدن إنه مسؤول عن فوز دونالد ترمب في انتخابات الرئاسة الأميركية في الخريف الماضي، لكنه عزا خسارة كامالا هاريس، جزئيا على الأقل، إلى التحيز على أساس الجنس والعنصرية، وفق ما نقلته وكالة «أسوشييتد برس». وتحدث بايدن، الذي ترك المنصب في يناير (كانون الثاني)، عن الانتخابات التي هُزم بها الديمقراطيون في 2024، والمخاوف بشأن عمر بايدن وقيادة ترمب للبلاد في مقابلة أمس الخميس عبر برنامج «ذا فيو» عبر قناة «إيه بي سي». وقال السياسي الديمقراطي (82 عاما) إنه تعمد تجنب الحديث علنا في المسألة حتى الأسبوع الجاري؛ ليمنح ترمب أكثر من 100 يوم في المنصب دون تدخل منه، بحسب التقليد المتبع بعد حدوث تغيير في البيت الأبيض. نائبة الرئيس الأميركي السابقة كامالا هاريس تلقي كلمة في سان فرانسيسكو... الولايات المتحدة 30 أبريل 2025 (أ.ب) ولدى سؤاله عن الانتخابات الماضية، قال بايدن إنه فوجئ بالدور الذي لعبه النوع والعرق في السباق. وذكر بايدن منتقدا: «سلوكهم كان طريقا مبنيا على التحيز على أساس الجنس»، في إشارة إلى فكرة أنه «لا يمكن لامرأة أن تقود البلاد، وبالتحديد امرأة من عرق مختلط». وأضاف: «لقد كنت في المنصب وفاز هو، لذلك أتحمل المسؤولية». وتابع بايدن: «أعتقد أن السبب الوحيد لانسحابي من السباق هو عدم رغبتي في انقسام الحزب الديمقراطي. إنه اقتراح بسيط، ولهذا السبب انسحبت منه». وأضاف بايدن: «أعتقد أنه من الأفضل أن أضع مصلحة الوطن فوق مصلحتي الشخصية. لست أمزح، بل أنا جاد جدا في هذا الشأن». وانضمت إلى بايدن زوجته جيل في المقابلة المباشرة، وهي الأولى لهما منذ مغادرته البيت الأبيض في يناير الماضي.

"تائه، صامت ويتلعثم".. تسجيل صوتي لبايدن يكشف حقيقة أخفاها البيت الأبيض طيلة عام كامل (فيديو)
"تائه، صامت ويتلعثم".. تسجيل صوتي لبايدن يكشف حقيقة أخفاها البيت الأبيض طيلة عام كامل (فيديو)

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

"تائه، صامت ويتلعثم".. تسجيل صوتي لبايدن يكشف حقيقة أخفاها البيت الأبيض طيلة عام كامل (فيديو)

وكشف التسجيل الصوتي لبايدن والذي يعود للعام 2023 خلال مقابلاته مع المحقق الخاص روبرت هور، أنه لم يكن يعرف ويدرك ما يدور حوله ولا يعرف متى توفي ابنه الأكبر أو متى غادر منصب نائب الرئيس، كما أنه لم يتذكر في أي عام انتخب ترامب، ولم يعرف لماذا يحتفظ بوثائق سرية لا يحق له امتلاكها. وقال المحقق الخاص روبرت هور إن بايدن كان تائها، يصمت أحيانا، ويتلعثم أحيانا. وذكر المحقق هور في تقريره أن أي هيئة محلفين سترى بايدن مسنا ضعيف الذاكرة يستحق الشفقة. وفي التفاصيل، ذكر موقع "أكسيوس" أن التسجيلات التي تم إصدارها حديثا لبايدن وهو يواجه صعوبة في تذكر مثل هذه التفاصيل بينما يتلعثم في الكلمات ويتذمر أحيانا، تلقي الضوء على سبب رفض البيت الأبيض إصدار التسجيلات العام الماضي، مع تزايد الأسئلة حول سلامته العقلية. وأفاد المصدر يبدو أيضا أن الصوت يثبت صحة تأكيد هور بأن أعضاء هيئة المحلفين في المحاكمة ربما كانوا سينظرون إلى بايدن على أنه "رجل مسن ذو ذاكرة ضعيفة". وبناء على هذا القرار جزئيا، قرر هور عدم مقاضاة بايدن بتهمة حيازة وثائق سرية بشكل غير قانوني، مما أثار غضب الجمهوريين لأن ترامب كان يواجه ذات الاتهامات آنذاك. وانتقد الديمقراطيون والبيت الأبيض بقيادة بايدن، هور بشدة بسبب ملاحظاته عنه، وأصرّوا مرارا على أنه "ذكي" وأن هور لديه دوافع سياسية، لكن التسجيل الصوتي من المقابلات التي استمرت 6 ساعات يظهر أن هور والمحامي المشارك مارك كريكباوم كانا محترمين وودودين. ورفض البيت الأبيض في عهد بايدن إصدار التسجيلات العام الماضي بحجة أنها كانت "مواد إنفاذ قانون" محمية وأن الجمهوريين أرادوا فقط "تقطيعها وتشويهها واستخدامها لأغراض سياسية حزبية". وأشار "أكسيوس" إلى أن الزعماء الديمقراطيين واجهوا صعوبة هذا الأسبوع في الرد على التقارير حول كتاب جديد حول هذا الموضوع "الخطيئة الأصلية" من تأليف أليكس تومسون من "أكسيوس" وجيك تابر من "سي إن إن" والذي سيتم إصداره يوم الثلاثاء. يُظهر التسجيل صوت الرئيس هامسا جافا وفترات الصمت الطويلة وهو يُكافح للعثور على الكلمات أو التواريخ المناسبة وغالبا ما كان يقدّمها محاموه الذين كانوا بمثابة حماة لذاكرته. وكان على المحامين تذكير بايدن بالعام الذي توفي فيه ابنه بو عام 2015 والعام الذي انتخب فيه ترامب لأول مرة 2016. كما وثق التسجيل الصوتي دقات ساعة قديمة في غرفة الخرائط بالبيت الأبيض حيث أجريت المقابلات، ويُضيف هذا إيقاعا لخطاب بايدن غير المسترسل لا سيما وهو يصف كتابه "عدني يا أبي" عن وفاة بو بسرطان الدماغ عن عمر يناهز 46 عاما. ووفق المصدر ذاته كان بايدن يلقي النكات وتعليقات جانبية فكاهية، وكان قادرا على الإجابة عن جوهر الأسئلة، لكنه لم يتذكر جيدا كيف حصل على وثائق سرية بعد مغادرته منصبه كنائب للرئيس. واستغرق هور أكثر من ساعتين ليحدد بوضوح كيف وصلت الوثائق إلى مكاتب شخصية وخزائن ملفات مختلفة بعد مغادرته منصبه وكان ذلك بسبب انشغال بايدن بمواضيع أخرى. وطوال شهادته، بدا بايدن أقرب إلى راوي قصص حنين منه إلى متهم محتمل بتكديس أوراق سرية.ورغم أن المقابلة كانت ودية، إلا أنها أصبحت متوترة إلى حد ما عندما انتقد محامي بايدن بوب باور المدعي العام كريكباوم لدفعه بايدن إلى التفكير في تغيير روايته حول سبب احتفاظه بوثيقة سرية عن أفغانستان. واعترف بايدن قائلا: "أعتقد أنني أردت الاحتفاظ بها فقط من أجل الأجيال القادمة". وأوضح موقع "أكسيوس" أنه كان من الممكن أن يؤدي هذا الاعتراف إلى تعريض بايدن لاتهامات جنائية، لكن سرعان ما قاطعه باور قائلا: "أود حقا تجنب الخوض في مجالات تكهنية من أجل الحفاظ على سجل نظيف". وتابع قائلا: "بايدن لا يتذكر أنه كان ينوي على وجه التحديد الاحتفاظ بهذه المذكرة بعد مغادرته منصب نائب الرئيس". المصدر: "أكسيوس" وصف أنصار الحزب الديمقراطي أداء الرئيس الأمريكي جو بايدن في المناظرة الانتخابية أمام منافسه الجمهوري دونالد ترمب، بالكارثي. ظهر الرئيس الأمريكي جو بايدن، في فيديو جديد، وهو يبدو في حالة من الضياع والارتباك، بعد أن ألقى كلمة في أحد المؤتمرات.

لجنة الميزانية في مجلس النواب الأميركي ترفض حزمة ترمب الاقتصادية
لجنة الميزانية في مجلس النواب الأميركي ترفض حزمة ترمب الاقتصادية

الشرق السعودية

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الشرق السعودية

لجنة الميزانية في مجلس النواب الأميركي ترفض حزمة ترمب الاقتصادية

رفضت لجنة الميزانية في مجلس النواب الأميركي التي يقودها الجمهوريون، الجمعة، حزمة اقتصادية ضخمة من التخفيضات الضريبية وإجراءات تقليص الإنفاق وهي جزء من أجندة الرئيس دونالد ترمب، بعدما انضم عدد من الجمهوريين المتشددين إلى الديمقراطيين في رفض الحزمة، مطالبين بالمزيد من الاقتطاعات لتجنب إضافة المزيد من الديون الفيدرالية البالغة 36 تريليون دولار. وجاءت نتيجة التصويت في لجنة الميزانية 16 مقابل 21، إذ انضم 5 جمهوريين إلى الديمقراطيين في التصويت ضد مشروع القانون الذي تبلغ قيمته تريليونات الدولارات. بدوره، طالب ترمب على منصة "إكس"، بضرورة أن "يتحد" الجمهوريون خلف مشروع القانون الذي حمل اسم "مشروع القانون الموحد والجميل والكبير" ويبلغ عدد صفحاته 1116 صفحة. وقال ترمب إن المشروع "لا يقتصر فقط على خفض الضرائب على جميع الأميركيين، بل يطرد ملايين المهاجرين غير الشرعيين من برنامج (ميديكيد) وذلك من أجل حمايته"، في إشارة إلى برنامج تموله الحكومة الفيدرالية وحكومات الولايات ويهدف إلى مساعدة الأشخاص ذوي الدخل المحدود في تسديد النفقات الطبية وتكاليف الرعاية الصحية، ما يؤدي إلى زيادة تكاليف الرعاية المجانية. ويرى الرئيس الأميركي، أن بلاده "ستعاني كثيراً دون مشروع القانون هذا، حيث سترتفع الضرائب بنسبة 65%، وسيتم إلقاء اللوم على الديمقراطيين، لكن ذلك لن يفيد ناخبينا". وأضاف: "لسنا بحاجة إلى مثيري الضجيج داخل الحزب الجمهوري. توقفوا عن الكلام، وأنجزوا المهمة"، داعياً إلى "إصلاح الفوضى التي تسبب بها (الرئيس السابق جو) بايدن والديمقراطيون". أبرز مطالب المحافظين ويطالب النواب المحافظون بتخفيضات أكبر في الإنفاق على برنامج "ميديكيد"، والإعفاءات الضريبية للطاقة الخضراء التي أُقرت في عهد الرئيس السابق جو بايدن، إضافة إلى تغييرات أخرى. وحذر النواب من أن التخفيضات الضريبية وحدها "ستزيد من حجم الدين العام"، الذي يبلغ حالياً 36 تريليون دولار. وبعد إعلان نتيجة التصويت، أنهى رئيس اللجنة النائب الجمهوري عن ولاية تكساس جودي أرينجتون، الجلسة وأبلغ الأعضاء بأنهم لن يعقدوا اجتماعاً آخر هذا الأسبوع. وستستمر المفاوضات مع الجمهوريين المعارضين خلال الأيام المقبلة، وسيحاول أعضاء اللجنة من الجمهوريين إعادة ترتيب الصفوف في أقرب وقت ممكن. ويرى القادة الجمهوريون أن مشروع القانون الضخم "غير جاهز" لتمريره في شكله الحالي، وأن هناك حاجة ملحة لإجراء "تغييرات جوهرية" خلال الأيام المقبلة على بنود تتعلق بالضرائب، وبرنامج "ميديكيد" لكسب تأييد الأعضاء المترددين. وفي مكتب مجاور للجلسة، اجتمع زعيم الأغلبية في مجلس النواب الجمهوري ستيف سكاليس، بشكل خاص مع عدد من أعضاء "تكتل الحرية" الذين يعملون في لجنة الميزانية، وهم النواب تشيب روي من تكساس، ورالف نورمان من ساوث كارولاينا، وأندرو كلايد من جورجيا، وجوش بريتشين من أوكلاهوما. كما انضم إليهم رئيس "تكتل الحرية" آندي هاريس، الجمهوري من ماريلاند، رغم أنه ليس عضواً في اللجنة. وخلال الجلسة، وجه روي تحذيراً إلى قيادة الحزب الجمهوري، قائلاً إنه يعارض مشروع القانون بصيغته الحالية؛ لأنه سيؤدي إلى زيادة العجز. وأصر رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون على أن الجمهوريين يسيرون على "الطريق الصحيح" لتمرير المشروع، قائلاً إنه "سيضفي دفعة من الاستقرار في اقتصاد يعاني من التقلب". مخاوف من تقليص برامج الرعاية الصحية لكن الديمقراطيين هاجموا المشروع بشدة. وعلى الرغم من أنهم عاجزون عن وقفه إذا توحّد الجمهوريون، فقد أشاروا إلى أن ملايين الأشخاص سيفقدون التغطية الصحية إذا أُقر، بينما سيحصل الأميركيون الأكثر ثراءً على تخفيضات ضريبية هائلة. كما قالوا إنه سيؤدي إلى زيادات في العجز المالي مستقبلاً. وقال النائب الديمقراطي بريندان بويل، العضو الأرفع رتبة من الحزب الديمقراطي في اللجنة: "هذا اقتصاد سيئ. لا يمكن الدفاع عنه أخلاقياً". وتعتبر لجنة الميزانية المحطة الأخيرة قبل إرسال المشروع القانون إلى مجلس النواب للتصويت، والذي يُتوقع أن يجري الأسبوع المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store