أحدث الأخبار مع #دينارين
صراحة نيوز
منذ 5 أيام
- أعمال
- صراحة نيوز
بين تقلبات الأسعار والرقابة الحكومية…سوق الدجاج في الأردن تحت المجهر
تشهد أسواق الدواجن في الأردن حالة من التذبذب في الأسعار، حيث تراوح سعر الكيلوغرام الواحد من الدجاج الطازج بين 2.00 و2.40 دينار خلال الأيام الماضية، مما أثار حالة من الجدل بين المستهلكين والباعة، وسط تساؤلات عن الأسباب الحقيقية لهذا التذبذب ومدى قانونيته وتأثيره على الأسواق. عوامل مؤثرة في تقلب الأسعار بحسب عاملين في قطاع الدواجن، فإن هناك عدة عوامل تفسّر الارتفاع الأخير في الأسعار، أبرزها: زيادة الطلب الموسمية: مع اقتراب المناسبات والعطل الرسمية، ومنها عطلة عيد الاستقلال، يزداد الإقبال على شراء الدواجن، مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بفعل الضغط على الطلب. ارتفاع كلفة الإنتاج: يشكو أصحاب المزارع من ارتفاع أسعار الأعلاف والطاقة، وهو ما ينعكس بشكل مباشر على أسعار البيع للمستهلك. العوامل المناخية: موجات الحر أو البرد تؤثر على كفاءة الإنتاج في المزارع، مما يؤدي أحياناً إلى تراجع في الكميات المتوفرة بالسوق. إجراءات حكومية لضبط السوق وزارة الصناعة والتجارة والتموين بدورها دخلت على خط الأزمة، وأكدت أنها تتابع الأسعار يومياً، وقد أصدرت مؤخراً قراراً بوضع سقوف سعرية للدجاج الطازج، بحيث لا يتجاوز سعر البيع للمستهلك 2.15 دينار للكيلوغرام للدجاج المعبأ، و1.65 دينار للدجاج المباع عبر النتافات. وأشارت الوزارة إلى أنها ستقوم بتنفيذ جولات رقابية مكثفة لضمان الالتزام بهذه الأسعار، محذرة من اتخاذ إجراءات قانونية صارمة بحق المخالفين، خصوصاً في حال وجود استغلال للمواطن أو افتعال نقص في الكميات. ردود فعل المستهلكين من جانبهم، أعرب مواطنون عن استيائهم من عدم استقرار أسعار الدواجن، خاصة أنها تمثّل عنصراً غذائياً أساسياً في منازلهم. ويقول البعض إنهم باتوا يبحثون عن بدائل أرخص، فيما يشتكي آخرون من أن السعر الأرخص لا يعني بالضرورة جودة مقبولة، مما يضعهم أمام خيار صعب بين الكلفة والنوعية. دعوات لتعزيز الاكتفاء الذاتي في هذا السياق، دعا خبراء في القطاع الغذائي إلى تعزيز الاكتفاء الذاتي من الدواجن عبر دعم المزارع الصغيرة والمتوسطة، وتوفير الحوافز التي تخفف من كلف الإنتاج. كما شددوا على أهمية الرقابة المستمرة لضبط الأسواق، ومنع الاحتكار، وضمان عدالة التسعير. بين دينارين و2.40 دينار، تبقى أسعار الدجاج رهينة لعوامل متشابكة تتطلب تدخلاً حازماً لضمان حماية المستهلك، وتحقيق توازن فعلي بين مصلحة المواطن والمنتج، في وقت بات فيه الأمن الغذائي أولوية وطنية لا تحتمل التردد.
الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
ارتفـاع مفاجئ بأسعـار اللحـوم.. وتجار يعلنون وقف عملهم بـالأضاحي في العيد
إربد ـ حازم الصياحين بدون سابق انذار شهدت أسعار اللحوم الطازجة من العجل والخاروف البلدي والروماني المباعة في اسواق اربد ارتفاعا كبيرا وملحوظا حيث ان هذه الزيادة الكبيرة تسجل لأول مرة منذ عقود فيما أعلن اصحاب محال قصابة وتجار رئيسيين اعلانهم عن عدم العمل بالاضاحي خلال عيد الأضحى بسبب ازمة الاسعار والاضطرابات والفوضى التي يشهدها سوق اللحوم . وقفزت اسعار الخروف الروماني بصورة واضحة لتصل الى 10 ـ 11.5 دينار للكيلو الواحد بينما كان يباع الكيلو الواحد الشهر الماضي 8 ـ 9 دنانير وارتفع سعر الخروف البلدي ليصل الى 11 ـ 13 دينارا بينما كان يباع بـ 9 - 10 دنانير وسجل سعر العجل البلدي ارتفاعا ليباع بـ 9 دنانير بعد ان كان يباع 7 ـ 8.5 دينار فيما ارتفع سعر كيلو اللحم الاسترالي بواقع دينار وذلك بحسب اصحاب محال قصابة في اربد. ووفق أصحاب محال قصابة «ملاحم» في اربد، فان أسعار اللحوم شهدت ارتفاعا متواصلا وما يزال الارتفاع مستمرا ويشهد زيادة ملحوظة منذ نحو أسبوعين، مطالبين التدخل لتنظيم الأسواق وضبط حالة الاختلالات الحاصلة. واعتبر مواطنون ان سوق اللحوم يشهد نوعا من الاستغلال والغلاء حيث لا تستطيع كثير من العائلات شراء هذه الاصناف الطازجة نتيجة الزيادة الطارئة على أسعارها ، كما ان هذه الاسعار ستؤثر سلبا على الاشخاص الراغبين بشراء الاضاحي استعدادا لعيد الاضحى الذي يصادف الاسبوع الاول من الشهر القادم . وقال احد التجار والموزعين الرئيسين للحوم في محافظة اربد نصر السعدي ان الاسعار مرتفعة وزادت منذ نحو اسبوعين وهذا الامر سيكون له تاثير سلبي على اسعار الاضاحي خلال الفترة المقبلة وبالتالي سيكون هنالك عزوف كبير من تجار واصحاب محال قصابة عن العمل بالاضاحي خلال فترة العيد بسبب الغلاء الفاحش الذي طال اسعار اللحوم. واوضح ان سعر اللحم الروماني زاد بواقع دينارين الى دينارين ونصف للكيلو بينما ارتفع سعر لحم العجل البلدي بواقع دينار للكيلو في حين سجل سعر لحم الخروف البلدي زيادة دينارين للكيلو بحيث يباع حاليا بـ 13 دينارا للوزن الصغير و11 دينارا للوزن الكبير . وعزا السعدي ارتفاع الاسعار الى الظروف الطارئة حيث ان عدد من البلدان الرئيسية المصدرة للحوم والتي يستورد منه الاردن تواجه اصابات بالامراض والاوبئة وزيادة التصدير محليا علاوة على حصول حالة من الاحتكار قبل موسم عيد الاضحى. وكان وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات قد أكد مؤخرا أن الوزارة تحاول باستمرار رفع الاكتفاء الذاتي من اللحوم الحمراء من خلال دعم مربي المواشي سواء بالأعلاف أو عن طريق منح قروض من دون فوائد. وقال الحنيفات إن شح كمياح اللحوم وارتفاع اسعارها في الأردن ناتج عن مجموعة من العوامل اهمها التغييرات المناخية التي لها أثر كبير سواء في الأردن أو خارج الأردن، لافتا الى أن أهم المناشئ التي يستورد منها الأردن اللحوم الحمراء تعرضت لمجموعة من الأوبئة، مثل مرض الحمى القلاعية وأمراض أخرى. وأضاف الحنيفات أن هذه الأمراض تسببت بانخفاض الاستيراد من الانتاج الروماني بسبب ارتفاع الطلب وبشكل كبير سواء من الاسواق العربية او الاوروبية ما أثر سلبا على مناشئنا وخصوصا رومانيا واسبانيا. وعن استعدادات الوزارة لضبط سوق الاضاحي قبيل عيد الأضحى المبارك، اكد الحنيفات انه يوجد حوالي 600 الف رأس من الخاروف والماعز بالاضافة الى 10 آلاف من الابقار، لافتا الى ان هذه الكمية ستغطي احتياجات المملكة خلال هذه الفترة.
رؤيا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا
الزراعة لـ"رؤيا": أسعار الليمون ستستقر على ارتفاع.. وهذه أسعار تقديرية للأضاحي في الأردن 2025
فادي الحمارنة - علّق مساعد الأمين العام لشؤون التسويق في وزارة الزراعة، خليل عمرو، على ارتفاع أسعار الليمون في السوق المحلية خلال الفترة الماضية، والتي وصلت إلى 3 دنانير ونصف للكيلوغرام، مشيرًا إلى أن الفجوة بين العرض والطلب جاءت نتيجة لانتهاء موسم الإنتاج. اقرأ أيضاً: 3.5 دينار للكيلو غرام.. شكاوى من ارتفاع أسعار الليمون في الأسواق الأردنية وقال عمرو، خلال حديثه لبرنامج "نبض البلد" الذي يُبث عبر فضائية "رؤيا"، إن كميات الليمون الواردة إلى الأسواق انخفضت خلال شهر نيسان إلى 92 طنًا، وفي الأسبوع الأول من شهر أيار انخفضت إلى 45 طنًا، في حين بلغ معدل الكميات الواردة خلال شهر آذار نحو 132 طنًا. وأوضح أن احتياجات السوق الأردنية من الليمون تبلغ نحو 184 طنًا، في حين بلغت كميات التصدير من محصول الليمون نحو 3 آلاف طن. وأشار إلى أن وزارة الزراعة تعتزم إنشاء مستودعات تبريد، إضافة إلى خطوط للتشميع والتدريج، نظرًا إلى أن محصول الليمون غير معدّ للتصدير بشكل مباشر. وأضاف أن الوزارة قررت فتح باب الاستيراد من مختلف المناشئ لكمية تكميلية قدرها 3 آلاف طن، لتغطية جزء من احتياجات المملكة، مبينًا أن أسعار الليمون ستستقر على ارتفاع رغم فتح الاستيراد، بسبب ارتفاع الأسعار في الدول المصدرة، متوقعًا أن تتراوح الأسعار بين دينار و75 قرشًا إلى دينارين للكيلوغرام. ووفقًا للجنة الرزنامة للتصدير الزراعي، فإن آخر موعد لدخول الليمون إلى المملكة هو 30 حزيران، على أن يُطرح في الأسواق بتاريخ 15 تموز، مشيرًا إلى أنه تم منح 106 تصاريح للتجار من أجل الاستيراد. أسعار الأضاحي وفيما يتعلق بأسعار الأضاحي للعام 2025 في الأردن، رجّح عمرو أن تتراوح بين 300 و320 دينارًا، مبينًا أن ارتفاع أسعار اللحوم مرتبط بأسعار الحيوانات الحية، إضافة إلى تعذر الاستيراد من مناشئ مثل أستراليا التي حدّت من تصدير المواشي. وأوضح أن الوزارة عملت على فتح مناشئ جديدة، حيث تم استيراد نحو 115 ألف رأس من سوريا. ورجّح أن تتراوح أسعار الخروف الروماني بين 225 إلى 250 دينارًا، في حين قد تتراوح أسعار الأضاحي البلدية بين 280 إلى 320 دينارًا.
سرايا الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سرايا الإخبارية
وزارة الزراعة : 3 آلاف طن ليمون ستُستورد لتغطية النقص في الأسواق
سرايا - علّق مساعد الأمين العام لشؤون التسويق في وزارة الزراعة، خليل عمرو، على ارتفاع أسعار الليمون في السوق المحلية خلال الفترة الماضية، والتي وصلت إلى 3 دنانير ونصف للكيلوغرام، مشيرًا إلى أن الفجوة بين العرض والطلب جاءت نتيجة لانتهاء موسم الإنتاج. وقال عمرو، خلال حديثه لبرنامج "نبض البلد" الذي يقدمه الزميل محمد الخالدي"، إن كميات الليمون الواردة إلى الأسواق انخفضت خلال شهر نيسان إلى 92 طنًا، وفي الأسبوع الأول من شهر أيار انخفضت إلى 45 طنًا، في حين بلغ معدل الكميات الواردة خلال شهر آذار نحو 132 طنًا. وأوضح أن احتياجات السوق الأردنية من الليمون تبلغ نحو 184 طنًا، في حين بلغت كميات التصدير من محصول الليمون نحو 3 آلاف طن. وأشار إلى أن وزارة الزراعة تعتزم إنشاء مستودعات تبريد، إضافة إلى خطوط للتشميع والتدريج، نظرًا إلى أن محصول الليمون غير معدّ للتصدير بشكل مباشر. وأضاف أن الوزارة قررت فتح باب الاستيراد من مختلف المناشئ لكمية تكميلية قدرها 3 آلاف طن، لتغطية جزء من احتياجات المملكة، مبينًا أن أسعار الليمون ستستقر على ارتفاع رغم فتح الاستيراد، بسبب ارتفاع الأسعار في الدول المصدرة، متوقعًا أن تتراوح الأسعار بين دينار و75 قرشًا إلى دينارين للكيلوغرام. ووفقًا للجنة الرزنامة للتصدير الزراعي، فإن آخر موعد لدخول الليمون إلى المملكة هو 30 حزيران، على أن يُطرح في الأسواق بتاريخ 15 تموز، مشيرًا إلى أنه تم منح 106 تصاريح للتجار من أجل الاستيراد. أسعار الأضاحي وفيما يتعلق بأسعار الأضاحي للعام 2025 في الأردن، رجّح عمرو أن تتراوح بين 300 و320 دينارًا، مبينًا أن ارتفاع أسعار اللحوم مرتبط بأسعار الحيوانات الحية، إضافة إلى تعذر الاستيراد من مناشئ مثل أستراليا التي حدّت من تصدير المواشي. وأوضح أن الوزارة عملت على فتح مناشئ جديدة، حيث تم استيراد نحو 115 ألف رأس من سوريا. ورجّح أن تتراوح أسعار الخروف الروماني بين 225 إلى 250 دينارًا، في حين قد تتراوح أسعار الأضاحي البلدية بين 280 إلى 320 دينارًا.
الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
ارتفـاع جنوني على أسعار اللحوم في إربد من دينـار إلى ديناريـن ونصف للكيـلو
اربد ـ الدستور- حازم الصياحين فجأة وبلا سابق انذار شهدت أسعار اللحوم الطازجة من العجل والخاروف البلدي والروماني المباعة في اسواق اربد ارتفاعا كبيرا وملحوظا حيث ان هذه الزيادة الكبيرة تسجل لأول مرة منذ عقود فيما أعلن اصحاب محال قصابة وتجار رئيسيين اعلانهم عن عدم العمل بالاضاحي خلال العيد المقبل بسبب أزمة الأسعار والاضطرابات والوفوضي التي يشهدها سوق اللحوم . وقفزت اسعار الخروف الروماني بصورة واضحة لتصل الى 10 ـ 11.5 دينارا للكيلو الواحد بينما كان يباع الكيلو الواحد الشهر الماضي 8 ـ 9 دنانير وارتفع سعر الخروف البلدي ليصل الى 11 ـ 13 دينارا بينما كان يباع ب 9 - 10 دنانير وسجل سعر العجل البلدي ارتفاعا ليباع ب 9 دنانير بعد ان كان يباع 7 ـ 8.5 دنانير فيما ارتفع سعر كيلو اللحم الاسترالي بواقع دينار وذلك بحسب اصحاب محال قصابة في اربد. ووفق أصحاب محال قصابة «ملاحم» في اربد، ان أسعار اللحوم شهدت ارتفاعا متواصلا وما يزال الارتفاع مستمرا ويشهد زيادة ملحوظة منذ نحو أسبوعين، مطالبين التدخل لتنظيم الأسواق وضبط حالة الاختلال الحاصلة. واعتبر مواطنون ان سوق اللحوم يشهد نوعا من الاستغلال والغلاء الفاحش حيث لا تستطيع كثير من العائلات شراء هذه الاصناف الطازجة نتيجة الزيادة الطارئة على أسعارها كما ان هذه الاسعار ستؤثر سلبا على الاشخاص الراغبين بشراء الاضاحي استعدادا لعيد الاضحى الذي يصادف الاسبوع الاول من الشهر القادم. وقال احد التجار والموزعين الرئيسين للحوم في محافظة اربد نصر السعدي ان الاسعار عالية ومرتفعة جدا وزادت منذ نحو اسبوعين وهذا الامر سيكون له تاثير سلبي على اسعار الاضاحي خلال الفترة المقبلة وبالتالي سيكون هنالك عزوف كبير من التجار واصحاب محال القصابة عن العمل بالاضاحي خلال فترة العيد المقبل بسبب الغلاء الفاحش الذي طال اسعار اللحوم. واوضح ان سعر اللحم الروماني زاد بواقع دينارين الى دينارين ونصف للكيلو الواحد بينما ارتفع سعر لحم العجل البلدي بواقع دينار للكيلو الواحد في حين سجل سعر لحم الخروف البلدي زيادة دينارين للكيلو الواحد بحيث يباع حاليا ب 13 دينار للوزن الصغير و11 دينار للوزن الصغير. وعزا السعدي ارتفاع الاسعار الى الظروف الطارئة حيث ان عدد من البلدان الرئيسية المصدرة للحوم والتي يستورد منه الاردن تواجه اصابات بالامراض والاوبئة وزيادة التصدير محليا علاوة على حصول حالة من الاحتكار قبل موسم عيد الاضحى. وأكد وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات أن الوزارة تحاول باستمرار رفع الاكتفاء الذاتي من اللحوم الحمراء من خلال دعم مربي المواشي سواء بالأعلاف أو عن طريق منح قروض من دون فوائد. وقال الحنيفات إن شح كمياح اللحوم ارتفاع اسعارها في الأردن ناتج عن مجموعة من العوامل اهمها التغييرات المناخية التي لها أثر كبير سواء في الأردن أو خارج الأردن، لافتا الى أن أهم المناشئ التي يستورد منها الأردن اللحوم الحمراء تعرضت لمجموعة من الأوبئة، مثل مرض الحمى القلاعية وأمراض أخرى. وأضاف الحنيفات أن هذه الأمراض تسببت بانخفاض الاستيراد من الانتاج الروماني بسبب ارتفاع الطلب وبشكل كبير سواء من الاسواق العربية او الاوروبية ما أثر سلبا على مناشئنا وخصوصا رومانيا واسبانيا. وعن استعدادات الوزارة لضبط سوق الاضاحي قبيل عيد الأضحى المبارك، اكد الحنيفات انه يوجد حوالي 600 الف رأس من الخاروف والماعز بالاضافة الى 10 آلاف من الابقار، لافتا الى ان هذه الكمية ستغطي احتياجات المملكة خلال هذه الفترة. ولفت الحنيفات الى أن الوزارة تحاول قدر المستطاع فتح باب الاستيراد من كل المناشئ، مؤكدا انه تم بفتح باب الاستيراد من كل المناشئ بالاضافة الى فتح باب الاستيراد من لبنان وسوريا. واشار الى انه تم منح رخصة للمؤسسة الاستهلاكية المدنية والعسكرية لاستيراد الخاروف من سوريا، ونأمل ان يخفف هذا الاجراء على المواطن الأردني. وفيما يخص ارتفاع اسعار الليموم والتي وصلت إلى أكثر من 3 دنانير للكيلو، أوضح الحنيفات أن المشكلة كانت متوقعة، وسبق أن دعت الوزارة المواطنين لتخزين الليمون في فترات ذروة الإنتاج. . وأضاف أن الوزارة طرحت عطاءً لإنشاء مخزن تبريدي بسعة 10 آلاف طن لتخزين الحمضيات، وبدأت إجراءات التعبئة والتدريج لتفادي الأزمة مستقبلاً. وكشف الوزير أن الوزارة فتحت باب الاستيراد من عدة دول لمواجهة النقص، مشيرًا إلى أن الأسعار في دول الإنتاج مثل مصر وسوريا مرتفعة أيضًا، مما ساهم في رفع الأسعار في السوق المحلي.
