logo
#

أحدث الأخبار مع #ديوانأف

فلاحون يرفضون 21 دينار للكلغ الواحد: ''العائلة اللي ربت العلوش تكلّف عليهم دم قلبها''
فلاحون يرفضون 21 دينار للكلغ الواحد: ''العائلة اللي ربت العلوش تكلّف عليهم دم قلبها''

تورس

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • تورس

فلاحون يرفضون 21 دينار للكلغ الواحد: ''العائلة اللي ربت العلوش تكلّف عليهم دم قلبها''

وفي تصريح لإذاعة "ديوان أف أم"، قال الميداني الضاوي، رئيس نقابة الفلاحين، إن الأسواق الأسبوعية تُحكمها قاعدة العرض والطلب، ولا يمكن فرض تسعيرة موحدة عليها، مضيفًا: "الفلاح اللي يربي في داره مش مطالب يتبع التسعيرة، هو حر يبيع حسب ظروفه". واعتبر الضاوي أن كلفة الإنتاج في تصاعد مستمر، خاصة مع تعدد سنوات الجفاف، وهو ما يجعل السعر المعلن غير منطقي وغير منصف للمربين. وأضاف: "الفلاح مش صندوق تعويض، هو الطرف اللي دايمًا يدفع الفاتورة... وقت يفرط في النعجة أو البقرة، كأنو فرّط في قطعة من كبده". وأشار إلى أن بعض الجهات مثل اتحاد الفلاحين في تطاوين اقترحت تسعيرة بديلة لا تقل عن 26 دينارًا للبركوس و28 دينارًا للعلوش، في محاولة لتغطية الحد الأدنى من تكاليف التربية. كما عبّر عن رفضه القاطع لفكرة التوريد، معتبرًا أنها تمثل خطرًا على الإنتاج المحلي وتشجيعًا للمنتجين الأجانب على حساب الفلاح التونسي، قائلاً: "اللحم الروماني اليوم يتباع ب35 دينار، أما العلوش التونسي يوصل ل60 دينار، والسبب هو اختلاف الدعم والإنتاج وتكاليف التربية بيننا وبينهم". وفي ختام مداخلته، دعا الضاوي إلى إعادة هيكلة قطاع تربية الماشية والتركيز على حلول جذرية بدل السياسات الترقيعية، محذرًا من أن استمرار تهميش الفلاحين سيدفعهم إلى مغادرة القطاع بشكل نهائي.

فلاحون يرفضون 21 دينار للكلغ الواحد: ''العائلة اللي ربت العلوش تكلّف عليهم دم قلبها''
فلاحون يرفضون 21 دينار للكلغ الواحد: ''العائلة اللي ربت العلوش تكلّف عليهم دم قلبها''

تونسكوب

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • تونسكوب

فلاحون يرفضون 21 دينار للكلغ الواحد: ''العائلة اللي ربت العلوش تكلّف عليهم دم قلبها''

في إطار الاستعدادات لعيد الأضحى 2025، أعلنت وزارة الفلاحة والمجمع المهني المشترك للحوم الحمراء والألبان عن تسعيرة مرجعية للأضاحي في نقاط البيع المنظمة تُقدّر بـ21.900 دينار للكيلوغرام الواحد، في خطوة تهدف إلى مراعاة القدرة الشرائية للمواطنين، غير أن هذا القرار قوبل برفض واسع في صفوف الفلاحين، الذين اعتبروا أن التسعيرة لا تعكس كلفة الإنتاج الحقيقية، خاصة في ظل الارتفاع المتواصل في أسعار الأعلاف وتراجع القطيع الوطني. وفي تصريح لإذاعة "ديوان أف أم"، قال الميداني الضاوي، رئيس نقابة الفلاحين، إن الأسواق الأسبوعية تُحكمها قاعدة العرض والطلب، ولا يمكن فرض تسعيرة موحدة عليها، مضيفًا: "الفلاح اللي يربي في داره مش مطالب يتبع التسعيرة، هو حر يبيع حسب ظروفه". واعتبر الضاوي أن كلفة الإنتاج في تصاعد مستمر، خاصة مع تعدد سنوات الجفاف، وهو ما يجعل السعر المعلن غير منطقي وغير منصف للمربين. وأضاف: "الفلاح مش صندوق تعويض، هو الطرف اللي دايمًا يدفع الفاتورة... وقت يفرط في النعجة أو البقرة، كأنو فرّط في قطعة من كبده". وأشار إلى أن بعض الجهات مثل اتحاد الفلاحين في تطاوين اقترحت تسعيرة بديلة لا تقل عن 26 دينارًا للبركوس و28 دينارًا للعلوش، في محاولة لتغطية الحد الأدنى من تكاليف التربية. كما عبّر عن رفضه القاطع لفكرة التوريد، معتبرًا أنها تمثل خطرًا على الإنتاج المحلي وتشجيعًا للمنتجين الأجانب على حساب الفلاح التونسي، قائلاً: "اللحم الروماني اليوم يتباع بـ35 دينار، أما العلوش التونسي يوصل لـ60 دينار، والسبب هو اختلاف الدعم والإنتاج وتكاليف التربية بيننا وبينهم". .

انتشار واسع للفيروسات الموسمية في تونس: أنواعها وأعراضها المقلقة
انتشار واسع للفيروسات الموسمية في تونس: أنواعها وأعراضها المقلقة

تورس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تورس

انتشار واسع للفيروسات الموسمية في تونس: أنواعها وأعراضها المقلقة

في هذا السياق، أكد الدكتور زهير السويسي، نائب رئيس الجمعية التونسية لأمراض الصدرية والحساسية، خلال استضافته في إذاعة "ديوان أف أم"، الأمس الثلاثاء 10 فيفري 2025 أن الوضع الصحي يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في عدد المصابين بهذه الفيروسات، ليس فقط في تونس بل أيضًا في عدة دول أوروبية، من بينها فرنسا ، حيث تم تسجيل عدد كبير من الإصابات وحتى بعض الوفيات، خاصة بين الأطفال وكبار السن. وأشار السويسي إلى أنها سلالات فيروسية موسمية تؤثر على الجهاز التنفسي وتنتشر بشكل واسع في أوروبا وتونس مثل فيروس H1N1 وفيروسات الجهاز التنفسي الأخرى: مثل فيروسRSV (Respiratory Syncytial Virus) الذي يصيب الأطفال بشكل خاص. وأوضح الدكتور السويسي أن الأعراض الأكثر شيوعًا لهذه الفيروسات تشمل ارتفاع درجة الحرارة، الشعور بإرهاق شديد، آلام في المفاصل والعضلات، احتقان الحلق والسعال، وأحيانًا اضطرابات هضمية مثل الغثيان والإسهال. وأضاف أن بعض الحالات قد تتطور إلى مضاعفات أكثر خطورة، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف في المناعة. ولتفادي انتشار هذه الفيروسات والتقليل من خطر الإصابة، شدد الدكتور السويسي على أهمية اتباع إجراءات الوقاية، وأبرزها التلقيح الموسمي الذي يظل الحل الأمثل لحماية الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة والنساء الحوامل. كما نصح بتجنب المصافحة والتقبيل خلال هذه الفترة، والحرص على التباعد الاجتماعي قدر الإمكان. وفيما يتعلق بالحالات التي تستوجب تدخلاً طبيًا، أوضح الدكتور أن الأشخاص الذين يعانون من ضيق في التنفس، ارتفاع شديد ومستمر في الحرارة، أو أعراض حادة لا تتحسن مع مرور الأيام، يجب أن يستشيروا الطبيب لتقييم حالتهم الصحية واتخاذ الإجراءات اللازمة.

انتشار واسع للفيروسات الموسمية في تونس: أنواعها وأعراضها المقلقة
انتشار واسع للفيروسات الموسمية في تونس: أنواعها وأعراضها المقلقة

تونسكوب

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تونسكوب

انتشار واسع للفيروسات الموسمية في تونس: أنواعها وأعراضها المقلقة

تشهد تونس خلال هذه الفترة انتشارًا واسعًا للفيروسات الموسمية، مما تسبب في ارتفاع عدد الحالات التي تعاني من أعراض مختلفة مثل الصداع الحاد، آلام المفاصل، الدوخة، واضطرابات النوم. في هذا السياق، أكد الدكتور زهير السويسي، نائب رئيس الجمعية التونسية لأمراض الصدرية والحساسية، خلال استضافته في إذاعة "ديوان أف أم"، الأمس الثلاثاء 10 فيفري 2025 أن الوضع الصحي يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في عدد المصابين بهذه الفيروسات، ليس فقط في تونس بل أيضًا في عدة دول أوروبية، من بينها فرنسا، حيث تم تسجيل عدد كبير من الإصابات وحتى بعض الوفيات، خاصة بين الأطفال وكبار السن. وأشار السويسي إلى أنها سلالات فيروسية موسمية تؤثر على الجهاز التنفسي وتنتشر بشكل واسع في أوروبا وتونس مثل فيروس H1N1 وفيروسات الجهاز التنفسي الأخرى: مثل فيروسRSV (Respiratory Syncytial Virus) الذي يصيب الأطفال بشكل خاص. وأوضح الدكتور السويسي أن الأعراض الأكثر شيوعًا لهذه الفيروسات تشمل ارتفاع درجة الحرارة، الشعور بإرهاق شديد، آلام في المفاصل والعضلات، احتقان الحلق والسعال، وأحيانًا اضطرابات هضمية مثل الغثيان والإسهال. وأضاف أن بعض الحالات قد تتطور إلى مضاعفات أكثر خطورة، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف في المناعة. ولتفادي انتشار هذه الفيروسات والتقليل من خطر الإصابة، شدد الدكتور السويسي على أهمية اتباع إجراءات الوقاية، وأبرزها التلقيح الموسمي الذي يظل الحل الأمثل لحماية الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة والنساء الحوامل. كما نصح بتجنب المصافحة والتقبيل خلال هذه الفترة، والحرص على التباعد الاجتماعي قدر الإمكان. وفيما يتعلق بالحالات التي تستوجب تدخلاً طبيًا، أوضح الدكتور أن الأشخاص الذين يعانون من ضيق في التنفس، ارتفاع شديد ومستمر في الحرارة، أو أعراض حادة لا تتحسن مع مرور الأيام، يجب أن يستشيروا الطبيب لتقييم حالتهم الصحية واتخاذ الإجراءات اللازمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store