أحدث الأخبار مع #ديوانأفأم،
تونسكوب
منذ 6 أيام
- أعمال
- تونسكوب
الفلاح يبيع بـ2500 والمواطن يشتري بـ8000: من يربح في سوق الغلال؟
قال الميداني الضاوي، رئيس النقابة التونسية للفلاحين، في تصريح لإذاعة ديوان أف أم، إن أسعار بعض الغلال مثل المشمش والخوخ تشهد ارتفاعًا غير مبرّر في الأسواق مقارنة بأسعار البيع من المنتج. وأكد أن الفلاحين يبيعون المشمش من 1.500 إلى 2.500 دينار للكيلوغرام، في حين يصل سعره في السوق إلى 6 وحتّى 8 دنانير. وأوضح الضاوي أن النقابة غير مسؤولة عن هذه الفوارق السعرية، مرجعًا سببها إلى مسالك التوزيع التي قال إنها تعاني من اختلالات كبيرة. وأضاف أن الفلاحين يتحملون أعباء الإنتاج ويتعرضون للخسارة، خصوصًا في ظل الظروف المناخية الصعبة مثل موجة البرد الأخيرة، ومع ذلك تُوجَّه إليهم اتهامات بالجشع ورفع الأسعار. وأشار إلى أن المشمش ما يزال في بداية موسمه، وأن الأسعار المرتفعة حاليًا لا تعبّر عن واقع الإنتاج الحقيقي، مبينًا أن الأسعار المعلنة من طرف الفلاحين تختلف تمامًا عمّا يُعرض في بعض المناطق مثل بنزرت، التي قال إنها تستورد الغلال من مناطق أخرى وكأنها "في قارة أخرى"، وفق تعبيره. ودعا رئيس النقابة التونسية للفلاحين السلطات الرقابية، وعلى رأسها وزارة التجارة، إلى التدخل العاجل لضبط مسالك التوزيع ومراقبة الأسعار، مؤكدًا أن الفلاحين ليسوا مسؤولين عن ما يحدث في السوق من مضاربات وارتفاعات مشطة، بل هم أول المتضررين.
تونس الرقمية
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- تونس الرقمية
قفصة: تكوين خلية أزمة لمكافحة الجراد الصحراوي بالمعتمديات الحدودية
اجتمعت اليوم بمقر ولاية قفصة اللجنة الجهوية لمكافحة الجراد الصحراوي حيث تطرقت الى الخطة التي تم اعدادها لمقاومة اسراب الجراد الصحراوي بعد تاكد وصوله الى الحدود التونسية. و في هذا الاطار افاد المكلف بتسيير المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية بقفصة منجي عافي، لإذاعة ديوان أف أم، انه تم تكوين خلية ازمة محلية وجهوية و رصد كافة الوسائل المادية و البشرية لفائدتها كما تم اعداد خطة خاصة للتدخل بالمناطق الحدودية التابعة للمعتمديات الحدودية سيدي بوبكر و ام العرايس و الرديف و المتلوي بولاية قفصة . لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
ديوان
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- ديوان
وفاة طالب بالقيروان ببكتيريا مُعدية ..المدير الجهوي للصحة يُوضح
وأشار ذات المصدر، الى أن الطالب المتوفي كان مصاب ببكتيريا méningite وهي ''معدية" وتنتقل للأشخاص الذين اختلطوا المصاب عن قرب. يشار الى أن المدير الجهوي للحي الجامعي برقادة تنقل مساء أمس الى المركب الجامعي برقادة، والتقى الطلبة وأعلمهم بضرورة تناول دواء لحماية أنفسهم من العدوى، خاصة أولئك الذين خالطو الطالب عن قرب. وبحسب ما نقله مراسل ديوان أف أم، فقد تم توزيع الدواء على الطلبة في شكل أقراص تم لفها في ورق (papier mouchoirs) لكن أغلبهم احتج ورفض تناول الدواء وطلب توضيحات، حيث عمدوا الى الاحتجاج بالمركب الجامعي رقادة القيروان. وفي رده على الطريقة التي تم بها توزيع الأدوية على الطلبة، قال المدير الجهوي للصحة بالقيروان، " أن التعامل تم بصفة سريعة على إثر اكتشاف تقرير الطب الشرعي."، مؤكدا أن الدواء الذي تم توزيعة مسجل ضمن قائمة الأدوية لدى وزارة الصحة ويتم إعطائه منذ سنوات توقيا للعدوى في مثل هذه الحالات". وتابع قائلا مخاطبا الطلبة" الطاقم الطبي الذي تنقل الى المبيت أراد التعامل بصفة سريعة توقيا للعدوى...أنتم أبنائنا نحن جئنا لحمايتكم خوفا عليكم وهدفنا كان عدم إضاعة الوقت".
