logo
#

أحدث الأخبار مع #دييغو_سيميوني

الدوري الإسباني.. ريال بيتيس يبقي على آماله الضئيلة بخوض دوري الأبطال
الدوري الإسباني.. ريال بيتيس يبقي على آماله الضئيلة بخوض دوري الأبطال

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

الدوري الإسباني.. ريال بيتيس يبقي على آماله الضئيلة بخوض دوري الأبطال

مدريد - أ ف ب أبقى ريال بيتيس على آماله الضئيلة بخوض دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ موسم 2005-2006 بإنقاذ نقطة التعادل 2-2 أمام مضيفه رايو فايكانو بعدما كان متأخراً بهدفين نظيفين، وذلك في المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم. وقبل مرحلتين على ختام الموسم، يجد بيتيس نفسه على بعد خمس نقاط من فياريال، صاحب المركز الخامس الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال والفائز الأربعاء على ليغانيس 3-0. ويحتل أتلتيك بلباو المركز الرابع بنفس عدد نقاط فياريال قبل مباراته لاحقاً الخميس ضد مضيفه خيتافي. وأنهى فايكانو الشوط الأول متقدماً بهدفين سجلهما خورخي دي فروتوس (37) والفرنسي فلوريان لوجون (6+45)، لكن بيتيس عاد في الشوط الثاني بفضل الكولومبي كوتشو هرنانديس (51) وإيسكو (61 من ركلة جزاء). وهذا التعادل الثالث توالياً لبيتيس، بعد أول ضد فيورنتينا الإيطالي 2-2 بعد التمديد في إياب نصف نهائي مسابقة «كونفرنس ليغ» التي بلغ مباراتها النهائية حيث يلتقي تشلسي الإنجليزي في 28 الحالي، وثان على أرضه ضد أوساسونا 1-1 في المرحلة الماضية، مهدراً نقطتين ثمينتين لصراع المشاركة في دوري الأبطال. وما يزيد من مهمة النادي الأندلسي صعوبة أنه يحل في المرحلة المقبلة قبل الأخيرة ضيفاً على أتلتيكو مدريد الثالث الذي مني الخميس بهزيمته السادسة للموسم وجاءت على يد مضيفه أوساسونا بهدفين نظيفين سجلهما أليخاندرو كاتينا (25) والكرواتي أنتي بوديمير (82) بكرتين رأسيتين. لكن هذه الخسارة لا تحمل أي تأثير في فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني الذي ضمن تأهله إلى دوري الأبطال كونه يتقدم بفارق 11 نقطة على بيتيس، لكنها تسببت بحسم جاره ريال مدريد، الفائز الأربعاء على مايوركا 2-1 في الوقت القاتل، للوصافة بما أنه يتقدم بفارق 8 نقاط على «لوس روخيبلانكوس» قبل مرحلتين على النهاية. وتتجه الأنظار لاحقاً إلى كتالونيا حيث سيكون برشلونة أمام فرصة حسم اللقب في حال فوزه على مضيفه وجاره إسبانيول كونه يتقدم حالياً بفارق أربع نقاط على ريال مدريد وسيرتفع إلى سبع في حال الانتصار.

«لاليغا»: بيتيس يبقي على آماله الضئيلة بخوض دوري «الأبطال»
«لاليغا»: بيتيس يبقي على آماله الضئيلة بخوض دوري «الأبطال»

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

«لاليغا»: بيتيس يبقي على آماله الضئيلة بخوض دوري «الأبطال»

أبقى ريال بيتيس على آماله الضئيلة بخوض دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ موسم 2005 - 2006 بإنقاذ نقطة التعادل 2 - 2 أمام مضيفه رايو فايكانو، بعدما كان متأخراً بهدفين نظيفين، وذلك في المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم. وقبل مرحلتين على ختام الموسم، يجد بيتيس نفسه على بعد خمس نقاط من فياريال، صاحب المركز الخامس الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال والفائز، الأربعاء، على ليغانيس 3 - 0. ويحتل أتلتيك بلباو المركز الرابع بنفس عدد نقاط فياريال قبل مباراته لاحقاً، الخميس، ضد مضيفه خيتافي. وأنهى فايكانو الشوط الأول متقدماً بهدفين سجلهما خورخي دي فروتوس (37) والفرنسي فلوريان لوغون (6+45)، لكن بيتيس عاد في الشوط الثاني بفضل الكولومبي كوتشو هرنانديز (51) وإيسكو (61 من ركلة جزاء). وهذا التعادل الثالث تواليا لبيتيس، بعد أول ضد فيورنتينا الإيطالي 2 - 2 بعد التمديد في إياب نصف نهائي مسابقة «كونفرنس ليغ» التي بلغ مباراتها النهائية حيث يلتقي تشلسي الإنجليزي في 28 الحالي، وثانٍ على أرضه ضد أوساسونا 1 - 1 في المرحلة الماضية، مهدراً نقطتين ثمينتين لصراع المشاركة في دوري الأبطال. وما يزيد من مهمة النادي الأندلسي صعوبة أنه يحل في المرحلة المقبلة قبل الأخيرة ضيفاً على أتلتيكو مدريد الثالث الذي مني، الخميس، بهزيمته السادسة للموسم، وجاءت على يد مضيفه أوساسونا بهدفين نظيفين سجلهما أليخاندرو كاتينا (25) والكرواتي أنتي بوديمير (82) بكرتين رأسيتين. لكن هذه الخسارة لا تحمل أي تأثير على فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني الذي ضمن تأهله إلى دوري الأبطال كونه يتقدم بفارق 11 نقطة على بيتيس، لكنها تسببت بحسم جاره ريال مدريد، الفائز، الأربعاء، على مايوركا 2 - 1 في الوقت القاتل، للوصافة بما أنه يتقدم بفارق 8 نقاط على «لوس روخيبلانكوس»، قبل مرحلتين على النهاية. وتتجه الأنظار لاحقاً إلى كتالونيا حيث سيكون برشلونة أمام فرصة حسم اللقب في حال فوزه على مضيفه وجاره إسبانيول؛ كونه يتقدم حالياً بفارق أربع نقاط على ريال مدريد، وسيرتفع إلى سبع في حال الانتصار.

من دوري الأبطال إلى صراع الهبوط.. هل انتهت صحوة جيرونا للأبد؟
من دوري الأبطال إلى صراع الهبوط.. هل انتهت صحوة جيرونا للأبد؟

الشرق السعودية

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • الشرق السعودية

من دوري الأبطال إلى صراع الهبوط.. هل انتهت صحوة جيرونا للأبد؟

أبهرت كتيبة ميشيل سانشيز الجميع في إسبانيا، ودوّت صرخات جمهوره في كل ملاعب الليغا، لكن مسيرة جيرونا المذهلة بين عامي 2023 و2024 لم يكتب لها الاستمرار، وتحول النادي من "إعصار كتالوني" إلى فريق ينافس على البقاء فقط. جيرونا، المفاجأة السارة لليغا، نافس على الصدارة، وحرّك مشاعر المتابعين، وكانت المعركة أمام ريال مدريد ومنافسته خلال الدور الأول من موسم 2024/2023 فوق التوقعات، لكن بمرور الوقت تراجع الطموح، وتقهقر الفريق وعجز عن تكرار معجزات ديبورتيفو لاكرونيا أو فالنسيا أو فياريال، مكتفياً بالمركز الثالث المؤهل لدوري أبطال أوروبا، ليكون أفضل إنجاز يحقق هو التقدم في جدول الترتيب على أتلتيكو مدريد المُدجج بالنجوم، والذي يُشرف عليه دييغو سيميوني صاحب أعلى راتب بين مدربي الليغا. تجربة جيرونا خلال 3 أعوام فقط، كانت تجسيد مثالي للفريق الصغير الذي يخطو نحو المجد قبل أن تتصدع الأرض من تحت أقدامه بمجرد التعرض للضغط الإعلامي والجماهيري، والمنافسة على عدة جبهات. هل دفع جيرونا ثمن تعدد مشاريع سيتي غروب؟ يُعد نادي جيرونا أحد المشاريع الثانوية لـ"مجموعة سيتي لكرة القدم" وهذه النقطة الرئيسية التي أدت لتراجع الفريق على كافة الأصعدة في الموسم التالي لثورته. إعلان انضمام نادي باشاك شهير التركي لمجموعة سيتي غروب - 18 فبراير 2024 - X/@ibfk2014 يحصل فريق مانشستر سيتي الإنجليزي على الدعم الكامل من المجموعة، سواء من حيث الصفقات أو الدعم الفني والإداري، فضلاً عن تخصيص حصة الأسد من الرواتب والمكافآت للاعبي للفريق السماوي. وما يُبرهن على تفضيل مانشستر سيتي على جميع المشاريع الأخرى للمجموعة، كان نقل نجم جيرونا في موسمه التاريخي سافينيو إلى كتيبة بيب غوارديولا خلال الميركاتو الصيفي 2024، قبل حتى أن يكمل عامه الثاني رفقة جيرونا الذي لعب معه معاراً من ناد آخر تابع للمجموعة هو تروا الفرنسي. تستحوذ مجموعة سيتي على أندية عديدة مثل مانشستر سيتي الإنجليزي وجيرونا الإسباني وباليرمو الإيطالي ولوميل يونايتد البلجيكي ونيويورك سيتي الأميركي وتروا الفرنسي، ونادي ملبورن سيتي الأسترالي ويوكوهاما إف مارينوس الياباني ومونتفيديو سيتي تورك الأوروغوياني، بالإضافة إلى مومباي سيتي الهندي وسيشوان جيونوي الصيني. وبخلاف محاولة المجموعة تحقيق استفادة فنية سريعة من جيرونا بنقل سافينيو إلى مانشستر سيتي، عملت كذلك على تحقيق الربح المادي بالموافقة على بيع هداف الليغا الأوكراني أرتيم دوفبيك لنادي روما الإيطالي بحوالي 30.5 مليون يورو. بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي يتحدث مع البرازيلي سافينيو خلال مواجهة كلوب بروج - 29 يناير 2025 - Reuters ولحق بسافينيو ودوفبيك خارج أسوار الفريق الكتالوني الأحمر، نجم خط الوسط المتميز أليكس غارسيا الذي انتقل إلى باير ليفركوزن الألماني بحوالي 20 مليون يورو. صفقة أليكس غارسيا تحديداً كانت أشبه بنزع القلب من الجسد. كانت إدارة جيرونا تنتظر المساعدة من مجموعة سيتي للإبقاء على الأعمدة الرئيسية التي ساعدت ميشيل على تصدر الليغا خلال النصف الأول من الموسم الماضي، إلا أن المدرب الواعد تُرك وحيدًا في ساحة حرب من دون ذخيرة. من باريس إلى قاع الجدول نفس الفريق الذي وقف نداً للعملاق الفرنسي باريس سان جيرمان في ليلة أوروبية تاريخية، تراه اليوم في المركز 16 من أصل 20، منتزعاً فوزًا وحيداً من آخر 13 مباراة بموسم 2025/2024. ولا يفصله عن الهبوط سوى 3 نقاط فقط. ميشيل مدرب جيرونا الإسباني - X/Michel8Sanchez قد يكون مقبولا خسارة لاعب مثل أليكس غارسيا، الذي أصبح لاعباً لا غنى عنه في باير ليفركوزن، وتلقى استدعاءً دوليًا من لويس دي لا فوينتي مدرب إسبانيا، إذا كانت هناك خطة واضحة لتعويض رحيله بلاعبٍ مميز، وهو ما لم يحدث. تعاقد النادي مع يانغيل هيريرا وأوريول روميو، لكنهما لم يعوّضا 'العقل المفكر". مجرد محاولة لسد الفجوة مؤقتاً كمن يضع لاصقاً طبياً على جرحٍ مفتوح. دوفبيك لم يكن مجرد هدافاً يزور شباك المنافسين كثيراً، بل كان مرعباً للدفاعات بقوته البدنية الهائلة. وكان أيضاً يساعد زملاءه بالتحركات التي تخلق لهم فرصاً للتسجيل. قررت الإدارة تعويض دوفبيك بأبيل رويز، القادم من براغا البرتغالي، وهو لاعبٌ موهوب، لكنه لا يُجيد اللعب في مربع العمليات كما كان يفعل دوفبيك الشرس. كيليان مبابي يسجل هدف ريال مدريد الثالث أمام جيرونا في الليغا 7-12-2024 - Reuters لم يثبت رويز نفسه بعد، ليُجبر الأسطورة ستواني، رغم اقترابه من الـ40، على خوض دقائق أكثر مما تحتملها ساقاه. وحين تفقد جناحاً خارقاً مثل سافينيو، ثم تُعجز عن إيجاد بديل بمستواه، فأنت تُعلن انهيار جبهة كاملة. من أجل تعويض سافينيو، تعاقد جيرونا مع أرنوت دانغوما من فياريال، وجلب ياسر أسبريلا بـ18 مليون يورو، وهو رقم قياسي في تاريخ للنادي، لكن النتائج كانت باهتة، فلا تمريرات قاتلة ولا اختراقات ولا شهقات في المدرجات. فقد الفريق مميزاته الرئيسة مثل البناء من الخلف، وممارسة الضغط العالي على الخصم من منتصف الملعب، واللعب الهجومي المتوحش. أصبح مجرد ظل لما كان عليه. الدفاع ينقذ جيرونا المفارقة أن أفضل لاعب في الفريق هذا الموسم المخيب للآمال كان المدافع التشيكي لاديسلاف كريسي، وعندما يصبح قلب الدفاع هو أهم مكسب في منظومة ميشيل التي اعتاد ت الهجوم، فاعلم أن الثورة قد هدأت، وأن البركان قد خمد. إندريك مهاجم ريال مدريد يحاول المرور من لاديسلاف كريسي مدافع جيرونا - 7 ديسمبر 2024 - Reuters جيرونا لم يكن جاهزًا للمشاركة في أكثر من بطولة، والكفّة اختلت مع الإصابات، والدكة لم تصمد، والمعنويات سقطت، وبدلًا من الضغط للأمام كما اعتاد الفريق، أصبح يخشى المرتدات، يخشى الخطأ، يخشى التقدُّم. في لقائه الأخير أمام ريال بيتيس خسر الفريق (3-0) والأهداف جميعها جاءت في الشوط الأول فقط، وبدا واضحاً أن جيرونا نسي كيف يهاجم وكيف يدافع. ازدادت حسرة الجمهور الذي بات يتساءل أين ذهب الجنون الجميل؟ أين ميشيل الذي هاجم برشلونة وريال مدريد دون خوف؟ احتفت بصمته، وبات الفريق الآن يعيش على أطلال الماضي القريب.

مدرب أتليتكو: نتطلع لتقليص الفارق مع المنافسين في الموسم المقبل
مدرب أتليتكو: نتطلع لتقليص الفارق مع المنافسين في الموسم المقبل

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 أيام

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

مدرب أتليتكو: نتطلع لتقليص الفارق مع المنافسين في الموسم المقبل

قال دييغو سيميوني، مدرب أتليتكو مدريد، الأربعاء، إن الفريق سيواصل جهوده لتقليص الفوارق الفنية مع المنافسين في الموسم المقبل، بينما يتطلع إلى إنهاء الموسم الحالي بقوة، بعد الخروج من السباق على لقب دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم. وتصدر المهاجم خوليان ألفاريز عناوين الأخبار في فترة انتقالات أتليتكو الصيفية الماضية، كما تعاقد الفريق أيضاً مع لاعب الوسط كونور غالاغر والمدافع روبن لو نورمان والمهاجم ألكسندر سورلوث. وكان أتليتكو، الذي فاز بالدوري آخر مرة في عام 2021، ينافس على اللقب هذا الموسم، وتصدر الترتيب بحلول منتصف الموسم، لكن فريق المدرب سيميوني تراجع، ويحتل الآن المركز الثالث برصيد 70 نقطة من 35 مباراة. ويتصدر برشلونة الدوري برصيد 82 نقطة، متقدماً بـ7 نقاط على غريمه التقليدي ريال مدريد صاحب المركز الثاني. ويمكن حسم اللقب لمصلحة الفريق الكاتالوني اليوم (الأربعاء) دون أن يلعب إذا فشل ريال مدريد في الفوز على ريال مايوركا. وقال سيميوني للصحافيين، قبل أن يحل ضيفاً على أوساسونا صاحب المركز الـ11 غداً الخميس: «في كل موسم نتخذ خطوات، وبعد التعاقد مع لاعبين جدد العام الماضي، سننافس بالطريقة نفسها العام المقبل. نفكر دائماً في التحسن». وسيركز أتليتكو أيضاً على بطولة كأس العالم للأندية المقبلة. وتقام البطولة الموسعة بمشاركة 32 فريقاً في المدة من 14 يونيو (حزيران) إلى 13 يوليو (تموز) في الولايات المتحدة، وجوائزها المالية تصل في مجموعها إلى مليار دولار. وقال سيميوني: «المال على المحك بالنسبة إلى أولئك الذين يفكرون في هذه البطولة. بالنسبة إلينا؛ إنها بطولة رائعة، ومن المثير مشاركة أتليتكو فيها، ونأمل أن نصل إلى هناك ونحن في أفضل مستوى لنا». وسُئل المدرب الأرجنتيني أيضاً عن كارلو أنشيلوتي، الذي سيترك ريال مدريد في نهاية الموسم ليصبح المدرب الجديد لمنتخب البرازيل، فقال سيميوني: «بصفتي مدرباً، نشعر جميعاً بالإعجاب تجاه عمله، ليس فقط في كل ما حققه مع ريال مدريد، بل ما حققه في مسيرته الرياضية بأكملها. أنا أحد معجبيه، وأحبه كثيراً، وهو يعلم ذلك، وأتمنى له كل التوفيق». وقضى أنشيلوتي 4 أعوام ناجحة للغاية في ولايته الثانية مع العملاق الإسباني، لكن في الغالب سينهي الفريق هذا الموسم دون ألقاب. ومن المقرر أن يحل لاعب الوسط السابق لريال مدريد، تشابي ألونسو، محل الإيطالي في «سانتياغو برنابيو».

سيميوني: تركيزنا على إنهاء الموسم بأفضل شكل
سيميوني: تركيزنا على إنهاء الموسم بأفضل شكل

الشرق الأوسط

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

سيميوني: تركيزنا على إنهاء الموسم بأفضل شكل

قال دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد، الجمعة، إن فريقه يركز على إنهاء الموسم بشكل جيد على الرغم من أن اللقب بعيد المنال قبل شهر من سفر الفريق المنافس بدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم إلى الولايات المتحدة للمشاركة في كأس العالم للأندية. ويحتل أتلتيكو مدريد، الذي يستضيف ريال سوسييداد صاحب المركز الحادي عشر، السبت، المركز الثالث في الترتيب برصيد 67 نقطة بفارق 12 نقطة عن برشلونة المتصدر و8 نقاط عن ريال مدريد صاحب المركز الثاني مع تبقِّي 4 مباريات على نهاية الموسم. وضمن سجل أتلتيكو مدريد في المواجهات المباشرة مع منافسيه انتهاء حلمه في الفوز باللقب، لكن سيميوني لا يريد أن ينصرف تركيز لاعبيه إلى كأس العالم للأندية التي تنطلق في 14 يونيو (حزيران). وقال سيميوني في مؤتمر صحافي: «ليس من السهل (التفكير في كأس العالم للأندية)، لأن التركيز ليس على المستوى نفسه. علينا أن ننهي مبارياتنا الأربع المتبقية بأفضل طريقة ممكنة». وأضاف: «لدينا مسؤولية كبيرة، خاصة في اللعب أمام جماهيرنا، لذلك دعونا نأمل أن يطلبوا منا المزيد غداً لأن من الواضح أن هذه المطالبات ستجعلنا ندخل المباراة بشكل أفضل، ونأمل أن يقودنا إلى تقديم كل ما لدينا». وتراجع مستوى أتلتيكو مدريد في النصف الثاني من الموسم بعد أن تلقى هزيمة واحدة فقط خلال أول 19 مباراة له. وقال سيميوني: «أعتقد أننا تنافسنا بشكل جيد للغاية في الدوري الإسباني حتى فبراير (شباط) أو مارس (آذار)». وأضاف: «ربما كانت المباراة التي أضرت بنا أكثر هي (الخسارة 1 - 2) أمام خيتافي. بعد ذلك جاء الخروج من دوري أبطال أوروبا، ثم (الهزيمة أمام) برشلونة في الدوري الإسباني».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store