أحدث الأخبار مع #ذاأتلانتك،


يورو نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
تواصل معه سرّا دون معرفة ترامب.. هل تسبب نتنياهو بإقالة مايكل والتز؟
اعلان في خطوة مفاجئة هزّت أروقة الإدارة الأمريكية، أقال الرئيس دونالد ترامب مستشاره للأمن القومي مايكل والتز ، ليكون ذلك أول تعديل كبير يجريه خلال ولايته الثانية. القرار الذي أُعلن يوم الخميس الماضي، جاء تتويجًا لأشهر من التوتر والخلافات داخل فريق الرئيس، خصوصًا فيما يتعلق بكيفية التعاطي مع ملفات السياسية الخارجية، وعلى رأسها الملف الإيراني . والتز، الذي يحمل خلفية عسكرية كضابط سابق في القوات الخاصة الأمريكية، عُرف بمواقفه المتشددة حيال الملفات الخارجية، وبدفعه باتجاه خيارات عسكرية حازمة، لا سيما ضد إيران. وقد وجد نفسه على خلاف مع ترامب، الذي يُفضل انتهاج سياسة حذرة تبتعد عن الانجرار في صراعات جديدة ومكلفة. لم يكن الخلاف بين الرجلين وليد اللحظة، إذ بدأ منذ الأشهر الأولى من الولاية الثانية، لكنه تفاقم خلال لقاء عُقد في شباط/ فبراير 2025 بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض. نتنياهو يشعل الخلاف خلال هذا اللقاء، عبّر والتز بحماسة عن دعمه لموقف نتنياهو بأن الوقت قد حان لتوجيه ضربة لإيران، بل تشير مصادر مطلعة لصحيفة "واشنطن بوست" إلى أن والتز نسّق مسبقًا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي لبحث خيارات عسكرية ضد طهران. هذه التحركات أثارت استياء ترامب، الذي رأى فيها تجاوزًا لخطوطه الحمراء، خصوصًا في ظل غياب أي جهد دبلوماسي حقيقي. ونقلت الصحيفة عن أحد المقربين من الإدارة قوله: "والتز كان يريد دفع السياسة الأمريكية في اتجاه لا يوافق عليه الرئيس، وحين وصلت الأمور إلى مسامع ترامب، لم يكن راضيًا إطلاقًا". ولم يتأخر رد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي نفى بشكل قاطع ما تردد عن وجود "اتصالات سرية" مع مايكل والتز بشأن ضربات عسكرية ضد إيران. وقال بيان رسمي صدر السبت: "التقى رئيس الوزراء نتنياهو بالسيد والتز وستيف ويتكوف في شباط/ فبراير قبل لقائه بالرئيس ترامب في البيت الأبيض. كما شارك والتز في اجتماع مع نائب الرئيس جي دي فانس ورئيس الوزراء قبل مغادرته واشنطن. ومنذ ذلك الحين، لم يُجرِ رئيس الوزراء مع والتز سوى اتصال هاتفي واحد لم يتم التطرق فيه إلى إيران". فضيحة سيغنال لكن النهاية لم تأتِ فقط نتيجة الخلافات الاستراتيجية. ففي آذار/ مارس 2025، وقع والتز في خطأ فادح حين أضاف عن طريق الخطأ جيفري غولدبرغ، رئيس تحرير مجلة ذا أتلانتك، إلى مجموعة دردشة على تطبيق سيغنال كانت تناقش خططًا عسكرية سرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن. هذه الفضيحة، التي أطلق عليها الإعلام الأمريكي اسم "فضيحة سيغنال" (Signalgate)، سبّبت إحراجًا بالغًا وأثارت تساؤلات حول كفاءة والتز في إدارة أمن الاتصالات . Related نيويورك تايمز: وزير الدفاع الأمريكي أخبر عائلته عبر تطبيق سيغنال بشن غارات على اليمن قبيل حدوثها تعيين تيم والتز سفيرا لدى الأمم المتحدة بعد استقالته على وقع فضيحة محادثة منصة سيغنال ورغم محاولاته تبرير الموقف باعتباره "خطأ تقنيًا"، إلا أن المبررات لم تقنع لا ترامب ولا فريقه، بل أضافت إلى الاتهامات الموجهة إليه بالتصرف باستقلالية مفرطة وتجاهل حدود دوره كمستشار. في هذه الأثناء، كلّف ترامب وزير الخارجية ماركو روبيو بشغل منصب مستشار الأمن القومي بالإنابة، وهو أمر غير مألوف منذ عهد هنري كيسنجر في سبعينيات القرن الماضي. يأتي إبعاد والتز في لحظة دقيقة جدًا، إذ تواجه إدارة ترامب ملفات ملتهبة تشمل إيران وأوكرانيا وغزة. ويتولى المبعوث الخاص ستيف ويتكوف حاليًا مهمة إدارة هذه الملفات المعقدة وسط ارتباك داخلي تفاقم مع استقالة نائب والتز، أليكس وونغ.


إيطاليا تلغراف
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- إيطاليا تلغراف
ترامب... حين يحكم البلاد والعالم من منصة واحدة
إيطاليا تلغراف عبد القادر الفرساوي في عالم لا يكاد يلتقط أنفاسه بين أزمة وأخرى، يخرج دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي العائد، ليعلن ببساطة مدهشة: 'أنا أدير الولايات المتحدة والعالم'. كلمات أقل ما يقال عنها إنها تختصر شخصية الرجل الذي لا يؤمن بنصف الانتصارات، ولا يرضى إلا بالجلوس على عرشين معًا. في مقابلة مع مجلة 'ذا أتلانتك'، بدا ترامب كعادته، واثقًا من نفسه، مهاجما خصومه، مقللا من العقبات. تحدث عن ولايته الأولى وكأنها كانت معركة وجودية ضد 'الأشباح الفاسدة'، وعن ولايته الثانية وكأنها عصر ذهبي يقود فيه دفة أمريكا… والعالم بأسره. لكن الواقع، كما ترسمه قراراته، أكثر صخبا مما تقوله الشعارات. منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، لم تهدأ العواصف: قرارات صادمة في الهجرة، رسوم جمركية مشتعلة أرهقت الأسواق، توترات مع الحلفاء التقليديين، بل ووصل الأمر إلى طرح فكرة شراء جزيرة غرينلاند، ومداعبة أحلام ضم كندا إلى الولايات المتحدة. ترامب الذي يؤكد أنه لا يخطط لولاية ثالثة، يبدو وكأنه لا يفكر أصلًا في الرحيل الهادئ. تحركاته تشي برغبة واضحة في إعادة تشكيل العالم وفق رؤيته الخاصة: اقتصاد مضطرب، تحالفات مشروطة، وعالم يقف مترقبا عند كل تصريح يصدر عنه. واليوم، مع اقترابه من الاحتفال بمرور 100 يوم على عودته إلى الحكم، يتجه إلى ولاية ميشيغان ليخاطب أنصاره، وليؤكد للعالم مرة أخرى أن المعادلة تغيرت: لم يعد رئيسا للولايات المتحدة فقط، بل قائدا يرى أن على كتفيه حمل خارطة العالم بأكملها. بين التصريحات النارية والإجراءات المثيرة للجدل، يبقى ترامب حالة سياسية نادرة: رجل لا يكتفي بإدارة بلاده… بل يطمح إلى إعادة رسم ملامح العالم كما يشتهي. إيطاليا تلغراف


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ترامب يفجر تصريحاً مثيراً: "أنا أدير العالم".. ويكشف موقفه من ولاية رئاسية ثالثة
في تصريحات جديدة تحمل الكثير من الجدل والثقة بالنفس، حسم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الجدل حول إمكانية سعيه لولاية رئاسية ثالثة، مؤكدًا أن هذا الأمر "صعب للغاية" ولا يفكر في الإقدام عليه حالياً. لكنه لم يفوّت الفرصة ليوجه رسائل واضحة عن نفوذه العالمي، قائلاً بكل وضوح: "أنا لا أدير أمريكا فقط... بل أدير العالم!" وخلال مقابلة مع مجلة ذا أتلانتك، أوضح ترامب الفارق الجوهري بين فترته الأولى في البيت الأبيض وفترته الحالية كمرشح رئاسي بارز، حيث قال: "في المرة الأولى، كنت مشغولاً بأمرين: إدارة الدولة ومحاولة البقاء على قيد الحياة، بسبب كثرة الفساد والمحاولات لإسقاطي. أما الآن، فأنا أدير البلاد والعالم." تصريحه هذا، الذي يعكس إصراراً على تأكيد نفوذه العالمي، جاء في سياق حديثه عن التحديات التي واجهها سابقاً والكيفية التي يرى بها نفسه الآن كمحور لا يمكن تجاهله في السياسة الدولية. أما بشأن إمكانية ترشحه لولاية رئاسية ثالثة، فقد عبّر ترامب بوضوح عن تحفظه، قائلاً: "ليس هذا أمراً أتطلع للقيام به، وأعتقد أنه سيكون صعباً للغاية." تصريح قد يُفهم منه أنه لا يخطط لذلك فعلاً، لكنه في الوقت ذاته لم يغلق الباب بشكل قاطع، وهو ما ترك الباب مفتوحاً للتأويلات السياسية في الداخل الأمريكي. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


مصراوي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
أقود العالم حاليا.. ترامب يعلق على إمكانية ترشحه لولاية ثالثة
(وكالات) كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن رؤيته للفارق بين فترتي حكمه، مؤكدًا أن ولايته الحالية لا تقتصر على إدارة الشؤون الداخلية، بل تمتد لتشمل "قيادة العالم"، وفق تعبيره. وفي حوار أجراه مع مجلة "ذا أتلانتك"، قال ترامب إن ولايته الأولى كانت معركة مزدوجة: "كنت أواجه تحدي إدارة البلاد، وفي الوقت نفسه كنت أقاتل من أجل البقاء، وسط بيئة سياسية يهيمن عليها الفساد"، حسب وصفه. وأضاف: "اليوم، الأمر مختلف.. أنا أقود العالم". ورغم هذه الثقة، بدا ترامب حذرًا تجاه فكرة الترشح لولاية رئاسية ثالثة، إذ أشار إلى أن الأمر "ليس مطروحًا بالنسبة له" واصفًا إياه بـ"الصعب للغاية". ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، وقع ترامب على عدد من القرارات التنفيذية التي أثارت جدلًا واسعًا، لا سيما تلك المتعلقة بسياسات الهجرة والتجارة، والتي واجهت اعتراضات قانونية وانتقادات من الداخل والخارج. وفي مجال التجارة، فرض ترامب رسومًا جمركية جديدة على معظم دول العالم، بما فيها شركاء الولايات المتحدة التقليديين. ورغم أنه علّق بعض تلك الرسوم بشكل مؤقت حتى يوليو، إلا أن هذه التحركات أدت إلى حالة من القلق في الأسواق العالمية. ومن المقرر أن يشارك ترامب مساء الثلاثاء في تجمع شعبي بمقاطعة ماكومب بولاية ميشيجان، في فعالية تحتفل بمرور مئة يوم على عودته إلى الحكم.


صوت بيروت
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
ترامب: المؤيدون يطالبونني بانتظام بالترشح لولاية ثالثة
بشكل متكرر في جميع المناسبات يتحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن الانتخابات المقبلة وعن ولاية ثالثة وجديدة له في البيت الأبيض، هذا الأمر الذي يُعَد من المحاذير السياسية في الولايات المتحدة. وفي تصريحات حديثة لمجلة ذا أتلانتك، قال الرئيس الأميركي إن أنصاره يطالبونه بالترشح لولاية جديدة. وكان الاكتفاء بفترتين رئاسيتين مجرد تقليد سياسي أرساه جورج واشنطن والتزم به جميع الرؤساء، حتى كسره فرانكلين روزفلت، الذي فاز بالرئاسة 4 مرات بين 1932 و1944. وفي عام 1947، تم إقرار التعديل رقم 22 للدستور الأميركي، والذي نص على أنه 'لا يجوز انتخاب أي شخص لمنصب الرئيس أكثر من مرتين'، مما يجعل أي محاولة لتعديل هذه القاعدة تحديا هائلا يتطلب موافقة الكونغرس ثم تصديق 3 أرباع الولايات. ولكن ترامب قال في وقت سابق لشبكة 'إن بي سي' إنه يرى طرقا قد تسمح له بالترشح مرة أخرى، دون أن يوضّح ما هذه الطرق. وفي حديثه الأخير لمجلة ذا أتلانتك، قال تراب 'المؤيدون يطالبونني بانتظام بالترشح لولاية ثالثة'. ومع أنه نفى سعيه للترشح لولاية ثالثة، فإنه لم يستبعد الخطوة من منطلق كونها ممنوعة دستوريا. ونفى الرئيس الأميركي أن يكون كلف وزارة العدل بالنظر في قانونية ترشحه مرة أخرى في عام 2028. ويُجمع خبراء القانون الدستوري في الولايات المتحدة على أن الدستور يفرض قيودا صارمة تمنع أي رئيس من تولي المنصب أكثر من فترتين. واستنادا لآراء الخبراء، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية أنه 'رغم طموح ترامب وتلميحاته المتكررة، فإنه يبدو أن فرص خدمته لفترة ثالثة تبقى مجرد تكهنات سياسية أكثر منها احتمالا واقعيا، في ظل القيود الدستورية الراسخة التي تهدف إلى منع احتكار السلطة، وضمان تداولها داخل النظام الأميركي'. في سياق متصل، هاجم ترامب خصومه الديمقراطيين قائلا 'إنهم فقدوا ثقتهم ولا يعرفون ما يفعلونه وليس لديهم قائد'. ودأب ترامب على مهاجمة سلفه الديمقراطي جو بايدن ووصمه بالفساد والضعف. في شأن آخر، كشف ترامب لمجلة ذا أتلانتك أنه نصح موظفيه بعدم استخدام تطبيق سيغنال بعد أزمة التسريبات، حول خطط ضرب جماعة الحوثي.